موضة 2025 تخطف الأنظار وألوانها تسرق الأضواء.. إطلالات مميزة وألوان جذابة

تتباين موضة الألوان بصورة مستمرة، وخلال صيف 2025، تسيطر الألوان الهادئة على الصيحة، وطبقا لخبراء، سيتم التعرف على أهم الألوان التي ستملأ خزانة الملابس هذا العام:
الموكا: عبارة عن لون بني غامق يضفي إحساس بالفخامة والدفء، ويلائم جميع الفصول والأشخاص، ويستخدم في الملابس وحقائب اليد والسترات الجلد ليعطي إطلالة راقية ومميزة.
الأصفر الزبدي: وهو عبارة عن لون فاتح، لا تنتهي فترة الموضة الخاصة به إطلاقًا ويتميز بسهولة تنسيقه مع ألوان أخرى، مما يضفي تناغم وجمال خاص لاسيما عند دمجه مع الموكا.
البابريكا الحمراء: لون ترابي مميز يجمع بين الجرأة والأناقة، ويمكن ارتداؤه في الفساتين المخملية للمناسبات أو الجاكيتات الجلدية في الاستخدام اليومي.
الأخضر النعناعي: لون منعش يشبه أوراق النعناع، يضفي إحساس بالهدوء والانتعاش، و يتميز بظهوره في عروض أزياء مثل غوتشي وفندي، وهو مثالي للملابس الحريرية وديكورات المنزل.
الوردي الغباري: عبارة عن لون وردي رائع يضيف لمسة رومانسية كلاسيكية ويلائم البدل الرسمية، ويفضل اختيار معه اكسسوار ذهبي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

إيلي عربية

منذ 7 ساعات

• إيلي عربية

مهرجان كان يختتم فعالياته وإليكِ أجمل 10 إطلالات!

بين 13 و24 مايو 2025، تحوّلت مدينة كان الفرنسية إلى عاصمة عالمية للأناقة، مع انطلاق مهرجان كان السينمائي الذي لا يكتفي باحتفاليات الفن السابع، بل يحتفي أيضاً بأرقى إبداعات الموضة. وكالعادة، تسابقت النجمات والمدعوّات إلى السجادة الحمراء بأزياء تحمل توقيع دور الأزياء الأشهر عالمياً، حيث طغت الفخامة والابتكار على كل إطلالة. لكن هذا العام، أطلّ المهرجان بتغييرات جديدة على قواعد اللباس، واضعاً حدّاً لصيحة "النيكد درسينغ" والقصّات المبالغ بها. ورغم هذه القيود، لم يغِب التفرّد عن الإطلالات، بل برز في توازن دقيق بين الالتزام والتميّز، ليضيء السجادة الحمراء بأناقة أكثر رقياً من أي وقت مضى. كيت بلانشيت Cate Blanchett في حفل اختتام المهرجان، ظهرت كيت بلانشيت بإطلالة آسرة من لويس فويتون Louis Vuitton، إذ اختارت فستاناً باللون الأسود ينسدل من خلفه وشاح طويل مزيّن بالكشاكش. رينات رينسف Renate Reinsve ومن توقيع الدار الفرنسية نفسها، اختارت النجمة رينات رينسف فستاناً ميتاليكياً تميّز بتطريزات باللون الأسود وبقصّته المستقيمة التي تحتضن الجسم لتنتهي بطبقة من الكشاكش السوداء عند الأسفل. إيل فانينغ Elle Fanning وفي ليلة الختام أيضاً، اختارت النجمة إيل فانينغ إطلالة حالمة بفستان أزرق فاتح تميّز بأكتافه المنسدلة وطبقات الكشاكش الناعمة التي منحته حيوية وأنوثة، حمل توقيع دار شانيل Chanel. داكوتا جونسون Dakota Johnson على السجادة الحمراء لفيلم Highest 2 Lowest، بدت داكوتا جونسون لافتة بفستانها الزهري الناعم المزيّن بالشراشيب المتطايرة من دار غوتشي Gucci، وقد زادت من جاذبية إطلالتها مع مجوهرات بوشرون Boucheron. هالي بيري Halle Berry على الرغم من إطلالتها الأنيقة في اليوم الأخير بفستان من الدانتيل، بقيت إطلالة هالي بيري خلال عرض فيلم The Phoenician Scheme، بالبدلة المطرّزة من شانيل Chanel حديث الإعلام. زوي دوتش Zoey Deutch كذلك الأمر بالنسبة إلى النجمة زوي دوتش التي حضرت أكثر من مرة إلى سجادة مهرجان كان، ولكن إطلالتها بالفستان الأبيض الفينتيج من شانيل Chanel خلال عرض فيلم Nouvell Vague لا يمكن نسيانه. نتالي بورتمان Natalie Portman حين أطلت ناتالي بورتمان في عرض فيلم Eddington بفستان ديور Dior ومجوهرات تيفاني أند كو.Tiffany & Co. ، أثبتت أنها من أكثر النجمات اللواتي يستحقن الظهور على السجادة الحمراء. أنجلينا جولي Angelina Jolie بدورها، أكدت النجمة أنجلينا جولي من جديد أن البساطة هي سرّ الأناقة الخالدة. وقد كانت إطلالتها بفستان برونيللو كوتشينيللي Brunello Cucinelli خلال مشاركتها في عرض فيلم Eddington أكبر دليل. إيرينا شايك Irina Shayk ولم تقتصر إطلالات السجادة الحمراء على النجمات، بل رأينا منافسة شرسة بين عارضات الأزياء على تقديم الإطلالة الأجمل. ولعلّ أكثر الإطلالات تميّزاً كانت إطلالة إيرينا شايك التي راعت فيها قواعد اللباس الجديدة للمهرجان، ولم تتخلّ في الوقت نفسه عن أناقتها من خلال هذا الفستان الأنيق من سان لوران Saint Laurent. إيفان لونغوريا Eva Longoria ومن الإطلالات التي لفتتنا خلال مهرجان كان السينمائي هذا العام، كانت إطلالة النجمة إيفا لونغوريا خلال عرض فيلم The Phoenician Scheme بفستانها الوردي الذي اختارته من مجموعة تمارا رالف Tamara Ralph للأزياء الراقية ربيع 2025.

ET بالعربي

منذ 19 ساعات

• ET بالعربي

عليا بهات بأول ساري من غوتشي في ختام مهرجان كان السينمائي

في ختام مهرجان كان السينمائي، لفتت عليا بهات الأنظار بإطلالة غير مسبوقة على السجادة الحمراء، حيث ارتدت أول ساري من تصميم دار غوتشي Gucci بلون محايد وأسلوب ملفت. بالإضافة إلى ذلك، ظهرت عليا بهات بإطلالة أخرى من غوتشي Gucci مستوحاة من طابع أودري هيبورن في التنسيق والأسلوب. عليا بهات بساري من غوتشي يزين السجادة الحمراء ارتدت عليا بهات ساري مرصع بكريستالات سواروفسكي ومطرز بتوقيع المونوغرام الشهير لغوتشي Gucci. جاء الساري بتصميم عصري خالٍ من الطيات، مما منحه لمسة انسيابية أنيقة. ورافقته بلوزة بأسلوب البراليت Bralette، أضافت لمسة من الجرأة والأنوثة. أما المجوهرات فكانت بسيطة ومدروسة؛ حيث اختارت عليا عقدًا ناعمًا أكمَل الإطلالة برقيّ. شاهدوا تقرير سابق: ما سر هوس عشاق الموضة بـ لا بوبو La bubu ؟ عليا بهات بتصفيفة شعر ناعمة ومكياج بسيط اعتمدت عليا تسريحة شعر بتموجات ناعمة ومفرودة مع فرق في الوسط، واختارت مكياجًا ناعمًا بلمسات طبيعية، مما سلّط الضوء على ملامحها دون مبالغة. وقد تكفّلت بتنسيق الإطلالة خبيرة الموضة الشهيرة ريا كابور. عليا بهات بأسلوب مستوحى من أودري هيبورن بتوقيع غوتشي وفي إطلالة لافتة أخرى، نشرتها عليا بهات، ارتدت لوكاً كاملاً من غوتشي Gucci باللون الأصفر، مؤلف من توب بأسلوب كروب منسقة مع جاكيت قصيرة، وتنورة ضيقة بطول ميدي بأسلوب الـ Pencil Skirt. كما اختارت حقيبة وحذاء بألوان محايدة ونظارات سوداء من الدار. ولفتنا الوشاح الذي لفته على رأسها، باللون الأصفر ومنقش بالورود. هذه الإطلالة مستوحاة من إطلالات أودري هيبورن، التي كانت تعتمد هذا الطابع.

البيان

منذ 3 أيام

• البيان

كيف دمرت الثروات الهائلة ترابط أغنى العائلات في العالم؟

رغم أن صلة الدم يفترض أن تكون أقوى من أي شيء، إلا أن المال قد يقلب المعادلة، ويحول أفراد العائلة الواحدة إلى خصوم في معارك طاحنة. في بعض الحالات، وصلت الخلافات إلى المحاكم، وفي حالات أخرى انتهت بمآسٍ مروعة. عائلة داسلر – الشقاق الذي أنجب أديداس وبوما في أعقاب الحرب العالمية الأولى، أسس الشقيقان أدولف ورودولف داسلر شركة لصناعة الأحذية الرياضية داخل منزل والدتهما بألمانيا، تعاون مثالي تحوّل إلى خصومة مريرة بسبب الخلافات الشخصية والاتهامات السياسية، انتهت بانقسام الشركة عام 1948 إلى "أديداس" بقيادة أدولف و"بوما" بقيادة رودولف، ورغم شهرة العلامتين، ظلت القطيعة قائمة حتى مصالحتهما الرمزية في 2009، وفقا لـ telegrafi. عائلة غوتشي – إمبراطورية أزياء تنتهي بالجريمة بعد وفاة غوتشيو غوتشي، توسعت العلامة الإيطالية الفاخرة بفضل أبنائه، لكن الطموح الشخصي أشعل فتيل الصراع، قاد باولو غوتشي محاولة لإطلاق علامة باسمه، مما فجّر سلسلة من النزاعات القانونية داخل العائلة، لاحقا، باع الورثة حصصهم وخسر باولو كل شيء. أما مقتل موريتسيو غوتشي على يد زوجته السابقة، فقد جسّده الفيلم الشهير House of Gucci (2021). عائلة ألبرشت – الخصومات تنقسم إلى نصفين أسس الشقيقان كارل وتيو سلسلة متاجر "ألدي" بعد تحويل متجر والدتهما البسيط إلى إمبراطورية بيع بالتجزئة، إلا أن خلافا حول بيع السجائر أدى إلى تقسيم الشركة إلى "ألدي نورد" و"ألدي سود"، واستمرت النزاعات داخل العائلة، ووصلت إلى المحاكم، بعد اتهامات بالإسراف والاختلاس. عائلة غيتي – لعنة المال والمآسي لم تنجُ واحدة من أغنى العائلات الأمريكية من دوامة المآسي، فبعد وفاة مؤسسها جيه بول غيتي، اندلع صراع على صندوق سارة غيتي البالغ 4 مليارات دولار، خاضه 26 وريثا في معارك قانونية استمرت لسنوات، ورغم حصول أغلبهم على نصيب كبير، إلا أن أحدهم، جيه رونالد، حصل على 3000 دولار فقط سنويا! عائلة غالو –الانقسام الأبدي بدأت مأساة عائلة غالو بانتحار الأب بعد قتل زوجته عام 1933، وتولى الأبناء إدارة الشركة. لاحقا، طُرد الابن الأصغر جو جونيور من الشركة، وعندما حاول استخدام اسم العائلة على منتجات الجبن، رفع عليه إخوته دعوى قضائية، أنهت علاقتهم إلى الأبد. عائلة كوخ – صراع بلا نهاية وُصف الخلاف بين أشقاء كوخ بأنه من "أطول وأشرس النزاعات العائلية في التاريخ الاقتصادي الأمريكي"، اتهم ويليام وفريدريك شقيقهما تشارلز بإقصائهما من شركة كوخ الصناعية، استمرت الدعاوى لعقود، ووصلت إلى حد اتهام الأم نفسها بالانحياز والاختلاس. عائلة لي – صراع سامسونغ على الميراث بعد وفاة مؤسس سامسونغ لي بيونغ تشول، تولى ابنه الثالث القيادة، لكن الأمر لم يمر بسلاسة؛ إذ رفع أشقاؤه دعاوى يطالبون فيها بميراث يُقدّر بـ4.1 مليارات دولار. رغم ذلك، قضت المحكمة لصالح لي كون هي، الذي توفي لاحقا في 2020. عائلة رينهارت – حديد ونزاعات طويلة الأمد تتصدر المليارديرة الأسترالية جينا رينهارت مشهد النزاعات العائلية بعد أن سعت إلى تأجيل تسليم صندوق العائلة حتى عام 2068! الأمر الذي دفع أبناءها إلى محاولة عزلها قانونيا. وبعد معركة قضائية، كسبت ابنتها بيانكا الوصاية، لكن المعارك حول مناجم الحديد لا تزال مستمرة. هذه القصص تذكّرنا أن الثروة ليست دائما مصدراً للسعادة والراحة، بل قد تكون فتيلا للصراعات والانقسامات، حتى بين أقرب الناس لبعضهم، عندما يصبح المال أهم من الروابط العائلية، تتحول النعمة إلى نقمة.