logo
انخفاض أسعار صرف الدولار في بغداد وأربيل

انخفاض أسعار صرف الدولار في بغداد وأربيل

الرأي العاممنذ 2 أيام

انخفضت أسعار صرف الدولار الأمريكي أمام الدينار العراقي، صباح اليوم الخميس، في أسواق بغداد وأربيل.
و إن أسعار الدولار انخفضت في بورصتي الكفاح والحارثية الرئيسيتين في بغداد لتسجل 140800 دينار مقابل 100 دولار، فيما سجلت أمس الأربعاء 141050 ديناراً مقابل 100 دولار.
و أن أسعار البيع في محال الصيرفة بالأسواق المحلية في بغداد انخفضت حيث بلغ سعر البيع 141750 ديناراً مقابل 100 دولار، وبلغ الشراء 139750 ديناراً مقابل 100 دولار.
وفي أربيل سجل الدولار انخفاضاً أيضاً حيث بلغ سعر البيع 140650 ديناراً لكل 100 دولار، وسعر الشراء 140450 ديناراً مقابل 100 دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع البتكوين وسط مخاوف التضخم وتحول الشركات للعملات المشفرة
تراجع البتكوين وسط مخاوف التضخم وتحول الشركات للعملات المشفرة

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 24 دقائق

  • وكالة الصحافة المستقلة

تراجع البتكوين وسط مخاوف التضخم وتحول الشركات للعملات المشفرة

المستقلة/- شهدت عملة البتكوين تراجعاً ملحوظاً بنسبة 1.12% مع إغلاق تداولاتها الأسبوعية، لتسجّل 104,670 دولارات، في ظل تصاعد التوترات التجارية العالمية وتزايد المخاوف من استمرار التضخم في الولايات المتحدة. ويُعد هذا الانخفاض هو الثاني على التوالي عقب صدور محضر اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لشهر مايو/أيار، والذي أظهر قلقاً متزايداً من استمرار الضغوط التضخمية واحتمال تباطؤ الاقتصاد الأميركي. وكانت العملة الرقمية الأشهر قد لامست مستويات قياسية خلال الأسبوع الماضي، مسجلة أكثر من 111,000 دولار في 22 مايو، قبل أن تستقر لفترة قرب 108,000 دولار، لتبدأ بعد ذلك موجة من التراجع. في المقابل، أثار تقرير تحليلي نشرته صحيفة 'فايننشال تايمز' جدلاً واسعاً حول توجّه بعض الشركات الأميركية الكبرى إلى اعتماد البتكوين كأصل مالي بديل عن النقد التقليدي أو توزيعه على المساهمين. وأشار التقرير إلى أن هذا الاتجاه، الذي تتزعمه شركات مثل 'ترامب ميديا'، و'تسلا'، و'رامبل'، و'غيم ستوب'، قد يحمل في طياته مخاطر كبيرة، خاصة مع تقلبات سوق العملات المشفرة وعدم استقرارها. ويرى محللون أن هذا التحول في استراتيجيات الاحتفاظ بالسيولة يعكس فقدان الثقة المتزايد في النظام النقدي التقليدي، خصوصاً مع تحذيرات البنك المركزي الأميركي من صعوبات اقتصادية مقبلة، قد تؤدي إلى تقلبات في سوق السندات وتراجع مكانة الدولار كملاذ آمن. في هذا السياق، أظهر محضر اجتماع لجنة السوق المفتوحة للفيدرالي أن صناع السياسة النقدية يتعاملون مع معادلة معقدة تشمل استمرار ارتفاع الأسعار، وتزايد معدلات البطالة، في وقت تشهد فيه الأسواق العالمية حالة من الحذر والترقب. يبقى السؤال المطروح: هل يشهد العالم تحولاً جذرياً في طبيعة الأصول المالية التي تعتمدها الشركات؟ أم أن البتكوين، رغم جاذبيته، لا يزال بعيداً عن لعب دور آمن في النظام المالي العالمي؟

البتكوين يتراجع مع تصاعد التوترات التجارية ومخاوف التضخم
البتكوين يتراجع مع تصاعد التوترات التجارية ومخاوف التضخم

الرأي العام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي العام

البتكوين يتراجع مع تصاعد التوترات التجارية ومخاوف التضخم

انخفض سعر عملة البتكوين المشفّرة بنسبة 1.12% عند إغلاق تداولاتها نهاية الأسبوع، مسجلاً 104,670 دولارات، وسط تصاعد التوترات التجارية ومخاوف من ارتفاع معدلات التضخم. وجاء هذا التراجع لليوم الثاني على التوالي عقب صدور محضر اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لشهر أيار/مايو، والذي أظهر تزايد القلق بشأن استمرار التضخم في الولايات المتحدة وإمكانية تباطؤ النشاط الاقتصادي. وكانت البتكوين قد استقرت سابقاً قرب مستوى 108,000 دولار، بعد أن سجلت في 22 مايو/ آيار الجاري أعلى مستوى قياسي لها متجاوزة 111,000 دولار. في سياق متصل، حذر تقرير تحليلي نشرته صحيفة فايننشال تايمز من تنامي توجه بعض الشركات الأميركية إلى اعتماد البتكوين كأصل مالي رئيس بدلاً من الاحتفاظ بالنقد التقليدي أو توزيعه على المساهمين، محذراً من المخاطر المحتملة لهذا التوجه. وأوضح التقرير أن النظرية المالية الكلاسيكية لا تشجع على احتفاظ الشركات بكميات ضخمة من السيولة النقدية، بل تفضّل توزيعها على المساهمين. ومع ذلك، أصبحت شركات كبرى مثل 'آبل' و'بيركشاير هاثاوي' بمثابة خزائن مالية عملاقة، دون اعتراض يُذكر من المستثمرين. الجديد، بحسب التقرير، أن بعض تلك الشركات باتت تتجه نحو الاحتفاظ بالبتكوين عوضاً عن الدولار الأميركي. ومن أبرز هذه الشركات 'ترامب ميديا'، التي جمعت 2.5 مليار دولار لهذا الغرض، إلى جانب شركات مثل منصة 'رامبل' ذات التوجه المحافظ، وشركة 'غيم ستوب'، وكذلك شركة 'تسلا' المملوكة للملياردير إيلون ماسك. وفي المحور الاقتصادي، أظهر محضر اجتماع لجنة السوق المفتوحة للفيدرالي، الذي عُقد يومي 6 و7 مايو، أن المسؤولين في البنك المركزي الأميركي حذروا من مقايضات صعبة محتملة في ظل استمرار ارتفاع التضخم وتزايد البطالة، إلى جانب الإشارة إلى تقلبات سوق السندات والمخاطر التي تهدد مكانة الدولار كملاذ آمن، ما قد ينعكس سلباً على الاستقرار الاقتصادي العالمي.

البتكوين يتراجع مع تصاعد التوترات التجارية ومخاوف التضخم
البتكوين يتراجع مع تصاعد التوترات التجارية ومخاوف التضخم

شفق نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • شفق نيوز

البتكوين يتراجع مع تصاعد التوترات التجارية ومخاوف التضخم

شفق نيوز/ انخفض سعر عملة البتكوين المشفّرة بنسبة 1.12% عند إغلاق تداولاتها نهاية الأسبوع، مسجلاً 104,670 دولارات، وسط تصاعد التوترات التجارية ومخاوف من ارتفاع معدلات التضخم. وجاء هذا التراجع لليوم الثاني على التوالي عقب صدور محضر اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لشهر أيار/مايو، والذي أظهر تزايد القلق بشأن استمرار التضخم في الولايات المتحدة وإمكانية تباطؤ النشاط الاقتصادي. وكانت البتكوين قد استقرت سابقاً قرب مستوى 108,000 دولار، بعد أن سجلت في 22 مايو/ آيار الجاري أعلى مستوى قياسي لها متجاوزة 111,000 دولار. في سياق متصل، حذر تقرير تحليلي نشرته صحيفة فايننشال تايمز من تنامي توجه بعض الشركات الأميركية إلى اعتماد البتكوين كأصل مالي رئيس بدلاً من الاحتفاظ بالنقد التقليدي أو توزيعه على المساهمين، محذراً من المخاطر المحتملة لهذا التوجه. وأوضح التقرير أن النظرية المالية الكلاسيكية لا تشجع على احتفاظ الشركات بكميات ضخمة من السيولة النقدية، بل تفضّل توزيعها على المساهمين. ومع ذلك، أصبحت شركات كبرى مثل "آبل" و"بيركشاير هاثاوي" بمثابة خزائن مالية عملاقة، دون اعتراض يُذكر من المستثمرين. الجديد، بحسب التقرير، أن بعض تلك الشركات باتت تتجه نحو الاحتفاظ بالبتكوين عوضاً عن الدولار الأميركي. ومن أبرز هذه الشركات "ترامب ميديا"، التي جمعت 2.5 مليار دولار لهذا الغرض، إلى جانب شركات مثل منصة "رامبل" ذات التوجه المحافظ، وشركة "غيم ستوب"، وكذلك شركة "تسلا" المملوكة للملياردير إيلون ماسك. وفي المحور الاقتصادي، أظهر محضر اجتماع لجنة السوق المفتوحة للفيدرالي، الذي عُقد يومي 6 و7 مايو، أن المسؤولين في البنك المركزي الأميركي حذروا من مقايضات صعبة محتملة في ظل استمرار ارتفاع التضخم وتزايد البطالة، إلى جانب الإشارة إلى تقلبات سوق السندات والمخاطر التي تهدد مكانة الدولار كملاذ آمن، ما قد ينعكس سلباً على الاستقرار الاقتصادي العالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store