
نهى نبيل تحذر المسافرين: ديروا بالكم لا تخلون يبين عليكم مظاهر الثراء.. فيديو
وقالت نهى في مقطع فيديو ظهرت فيه:' موسم الصيف صارت سرقات، الله يحفظكم، ديروا بالكم، لا تخلون يبين عليكم أي مظهر من مظاهر الثراء، لا تخلون ولا شيء'.
ولقي المقطع تفاعلاً واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث علّق أحدهم قائلاً:' اتفق معها صدق ترا تعرضون أنفسكم للخطر لما تلبسوا أغلى ما عندكم وتتباهون في مكان أهلها جواع، خلوكم عاديين بلاش فشخرة لا تنسرقون أو يعتدى عليكم .'

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ ساعة واحدة
- صدى الالكترونية
شراحيلي يكشف شعوره بعد هتاف جماهير الاتحاد باسم شطة.. فيديو
كشف النجم أحمد شراحيلي، لاعب الاتحاد، عن شعوره بعد سماعه لهتافات جماهير العميد التي رددت اسمه فور عودته إلى الملاعب، بعد غياب طويل بسبب إصابة الرباط الصليبي. وظهر شراحيلي خلال مقطع فيديو وهو يتحدث مع أحد المشجعين الذي سأله: 'إيش كان شعورك لما سمعت الجمهور يقول نزل شطة؟'، ليرد عليه نجم الاتحاد مبتسمًا: 'من الفرحة كان ودي أنزل كذا بدون تيشيرت، وبإذن الله يكون موسم حافل بالبطولات بوجود جماهيرنا'. وكان شراحيلي قد عاد مؤخرًا للمشاركة مع الفريق بعد فترة غياب امتدت 20 شهرًا، إثر إصابته بالرباط الصليبي خلال مواجهة فريقه أمام الفتح.


الوطن
منذ ساعة واحدة
- الوطن
رواد التأثير والسيرة الحسنة
يؤكد التربويون والمهتمون بالشأن الاجتماعي أن السيرة الحسنة، بصفاتها، ومبادئها تشترك في ميزان الحياة مع القدوة الحسنة معنى، والأسوة الحسنة للأشخاص، وجميعها تصنع التأثير الإيجابي نحو بناء مجتمع سليم ونقي يسوده الاستقرار، الطموح، الانتماء، روح التعاون. وبفعل التحولات السريعة في عصرنا الرقمي انتقلت رياح «التأثير» إلى ساحات وسائل التواصل الاجتماعي فاقتحمها البعض بلا دراية، أو ثقاقة، أو رسالة، يعرضون بضائعهم الكاسدة، وآراءهم السطحية طلباً للمال، وحباً في الشهرة، وتغافلوا عن الحياء، وأمانة الكلمة، ورقابة الضمير، وقد وصف الفيلسوف والروائي والناقد الإيطالي أومبيرتو إكو هذه الظاهرة «بغزو البُلْه ومفردها أبْلَه». ويُحسب لمؤسسة قدوات عطاء ووفاء للوطن قيامها في شهر ذي القعدة الماضي بتكريم كوكبة من رواد التأثير والسيرة الحسنة في بلادنا برعاية أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز. وجاء هذا الاحتفاء المستحق تقديراً لدورهم الإيجابي نحو مجتمعهم ووطنهم، وما يقدمونه عبر منصاتهم المتنوعة من بث معلومات نافعة، ومحفزة للهمم، إضافة إلى صور ومقاطع تعكس عظمة وقوة وازدهار المملكة العربية السعودية، مملكة الخير، والقدوة، والإحسان والتأثير، وصناعة القرار في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمين، حفظهما الله. واستحوذ مكان وتوقيت الاحتفال على حيز كبير من اهتمام وسائل الإعلام، مع ردود فعل إيجابية من المجتمع نحو أولئك الرواد الأوفياء، وفي نفس الوقت الدعوة إلى محاربة المحتويات الهابطة بجميع أشكالها، وعدم متابعة أصحابها. وعكس الحضور الكبير لهذه المناسبة التي تُعد الأولى في فكرتها وأهدافها، حقيقة أن كل مخلص ومبدع وطموح سيحظى بالتقدير والاحترام من المسؤولين والمواطنين في بلادنا، وسيبقى شعلة غير قابلة للانطفاء مع الأعوام. و أجزم أن نجاح مؤسسة قدوات خلال سنوات مضت في مد جسور التكريم، يعود إلى معايير دقيقة يتم تطبيقها على من يقع الاختيار عليهم، حددها مجلس إدارة المؤسسة بإشراف رئيسها سفير القدوات الحسنة «ناصر بن عبد الله العواد»، تتمحور في التفرد بالمبادرات والمشاركات الاجتماعية الملهمة. يقول الكاتب ضياء جمعة في كتابه «مما قل ودل..أفكار وقواعد عن أسرار الحياة»: كن إيجابياً، وإياك والسلبيين، وكن صاحب هدف ورسالة في الحياة، ولتترك خلفك الأثر، حافظ على وقتك ومالك فإنهما أكثر ما يعينك على النجاح وتحقيق الهدف، غادر كل الأشخاص الذين يسببون لك الإزعاج، وابتعد عن كل علاقات تضرك ولا تنفعك، وإياك وفعل الأشياء التي تجبرك مستقبلاً على أن تقف أمامها موقف المعتذر.


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
بين السيطرة والانفجار... مشروع الانتشار الأمني يهدد استقرار السويداء
على الطريق الممتد من دمشق إلى السويداء (120 كيلومتراً)، نصبت مجموعة مسلحة كميناً لمركبة محملة بالخضراوات بعد إغلاق الطريق بالحجارة، واحتجزت سائقها وسلبت مبلغاً مالياً منه، وبعدها اقتادته إلى جهة مجهولة معصوب العينين وبقي كذلك حين أفرج عنه إلى أن عثر عليه أحد المارة في الطريق العام فسارع إلى إسعافه ونقله إلى المستشفى. وفجرت حادثة سائق مركبة الخضراوات فضل الله دوارة نزاعاً طائفياً بين أبناء المنطقة، إذ اندفعت مجموعات مقربة منه إلى قطع الطريق ثانية واحتجاز نحو ثمانية مدنيين بصورة عشوائية للضغط واستعادة المركبة المحتجزة. اقتتال مستمر وتشير آخر التطورات إلى دخول قوى الأمن الداخلي ووحدات من الجيش السوري إلى قرى عدة في السويداء استجابة للتطورات الأمنية الأخيرة وما رافقها من توترات، سعياً إلى فض الاشتباكات وحرصاً على حياة المدنيين، بحسب المعلومات الواردة، بينما تغص المستشفيات والمراكز الصحية بأعداد متزايدة من الضحايا نتيجة الاقتتال الذي لا يزال مستمراً. في الأثناء تتجدد الاشتباكات في ريف السويداء الغربي وتتوسع بين العشائر والأهالي بعد فترة هدوء نسبي شهدها ليل أمس، لتتسبب بتأجيج نار الطائفية وسط تصعيد غير مسبوق يعد الأول من نوعه بعد الاتفاق بين الحكومة السورية والمرجعيات الدينية والاجتماعية في السويداء، مما أحيا مشاهد الاقتتال قبل بضعة أشهر في حي جرمانا وصحنايا في ريف دمشق على خلفيات طائفية. وأفاد المتحدث الرسمي باسم حركة "رجال الكرامة" باسم أبو فخر بتشكيل لجنة مفاوضات وبأنه ربما يكون هناك حوار خلال وقت قريب جداً، وأن التصعيد كبير وهناك أسرى وضحايا من الطرفين نتيجة المعارك المحتدمة بالأسلحة المتوسطة والثقيلة. وأضاف، "لا نريد أن تصل الأمور إلى هذا الحد وإلى هذه الدرجة من التصعيد، لكن هناك أخطاء اقترفتها الحكومة أدت إلى هذا الأمر، وقد اتفقنا على تفعيل عمل وزارة الدفاع والداخلية في السويداء بسواعد أبناء البلد أنفسهم قبل 15 يوماً من التصعيد، لكن الأمور ظلت تراوح مكانها بعد إصرار الحكومة على إدخال عناصر معينة". دعوات إلى ضبط النفس ويتابع أبو فخر حديثه في استعراض مجريات اليوم الثاني للاشتباكات مع تطور دخول القوى الأمنية قائلاً "اليوم ومن دون تنسيق دخلوا، ولم يكن الأمر بحاجة إلى استخدام القوة المفرطة بين الجهتين، ولعل الحل هو التراجع لأن الجيش ارتكب انتهاكات كبيرة وصلت حد قتل المدنيين الأبرياء وحرق البيوت وهجرة ونزوح جماعي من القرى الحدودية، والحل يكمن في انسحاب الجيش والتفاوض وتفعيل مؤسسات الدولة وفق الاتفاقات". في المقابل أصدرت وزارة الدفاع بياناً حول التطورات الأمنية الأخيرة أكدت فيه نشر وحداتها العسكرية بغية فك الاشتباكات بسرعة، مؤكدة التزام جنودها بحماية المدنيين وفق القانون، كما دعت جميع الأطراف إلى التعاون مع قوات وزارة الدفاع وقوى الأمن الداخلي والتمسك بضبط النفس. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتسعى القوات الأمنية والعسكرية الحكومية إلى إنهاء ما وصفه متابعون بالفراغ المؤسساتي في المنطقة التي تشهد فراغاً أمنياً، ونتيجة رفض أهالي المنطقة دخول القوات الحكومية وانتشارها في أرجاء المحافظة، فقد عززت المجموعات المسلحة وجودها هناك وعمت الفوضى لدرجة أن إحداها طردت محافظ السويداء مصطفى البكور من مكتبه. ويصف الكاتب السياسي ماهر شرف الدين ما حصل من هجوم عسكري كبير من جميع الجهات بـ "غزوة طائفية"، وقال في منشور له على منصة "إكس" إن "فكرتنا عن سوريا لن تكون بعدها كما كانت قبلها، أما الفيديوهات المتداولة للمهاجمين وهم يركبون سيارات الأمن العام ويتوعدون الدروز بأبشع التهديدات الطائفية، إضافة إلى فيديوهات لهم وهم يدوسون الجثث ويركلونها كاشفين عن وجوههم وغير خائفين من العقاب، بمثابة إسدال الستار على وهم بناء دولة حلمنا بها طوال 14 عاماً". نزع السلاح وفي المقابل توقع المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا أن تكون الأوضاع قد حسمت مع حلول عصر اليوم واستعادة المختطفين تعد مسألة وقت، مشدداً على ضرورة نزع السلاح من المجموعات الخارجة عن القانون بالكامل. إلى ذلك رفضت المرجعيات الدينية والاجتماعية في السويداء دخول أية جهات إلى المنطقة ومنها الأمن العام، وفق بيان صادر عن "الرئاسة الروحية للمسلمين الموحدين الدروز"، وأعرب شيخ العقل حمود الحناوي عن أسفه لتصعيد الأحداث وردود الأفعال، ورأى في بيان له أن "ما يحدث لا يخدم إلا أعداء وحدتنا وأمننا ويضعف مناعتنا المجتمعية، ونؤكد وجوب الاحتكام إلى صوت العقل ونتوجه بنداء خاص إلى رئيس الجمهورية أحمد الشرع وإلى وجهاء العشائر الكريمة وإلى كل صاحب ضمير حي، لتكن لكم اليد البيضاء في وأد الفتنة وكف يد العبث وحماية الكرامات وصون حرمات الناس وممتلكاتهم". وكما انتشرت مقاطع مصورة لمقاتلين يتوعدون الفصائل المسلحة بالسويداء، بثت مجموعات مسلحة مقاطع تظهر فيها عناصر من الجيش وقعوا تحت الأسر وجرت مصادرة عربات تتبع لهم وتصويرهم رافعين علم "القاعدة"، وخلال الساعات الأخيرة علت الأصوات الداعية إلى وضع حد لهذا التصعيد، وانتشر وسم "نداء عاجل" إلى المجتمع الدولي من أجل حماية المدنيين الدروز في سوريا، جاء فيه "نحن أبناء الضمير الإنساني نرفع صوتنا عالياً أمام ما يتعرض له المدنيون من أبناء الطائفة الدرزية في سوريا من هجمات وحشية ومنظمة، تشارك فيها عصابات مسلحة تتبع السلطة ومدعومة بمجموعات تكفيرية متطرفة". وظلت محافظة السويداء (جنوب سوريا) خارج سيطرة الدولة حتى قبل سقوط النظام في الثامن من ديسمبر (كانون الأول) 2024، وقد شهدت حراكاً سلمياً ولم تخضع لإملاءات الجيش قبل أعوام، كما طردت الأجهزة الأمنية وظلت بمنأى عن الأحداث السورية والانتفاضة التي انطلقت عام 2011 حتى ظهور تنظيم "داعش"، فخاض أبناء المدينة معارك ضارية معه استخدم التنظيم المتطرف خلالها السيارات والدراجات النارية المتفجرة لشن هجماته. وشكلّ أبناء جبل العرب فصائل مسلحة للدفاع عن أنفسهم من الحركات المتطرفة خلال الحرب السورية، واليوم تطالبهم السلطات السورية الجديدة بتسليم السلاح والاتفاق على نشر قوات عسكرية موحدة تخضع للدولة، وهو ما ترفضه المرجعية الروحية ممثلة في شيخ العقل حكمت الهجري، كما يرفض في المقابل إقصاء الدروز من الشأن العام منذ عملية التحرير، إضافة إلى مطالبات بحماية الطريق الواصل بين دمشق والسويداء وضبط الأمن والأمان هناك.