
ديور تحتفل بعشر سنوات من Lady Dior Art
برز المشروع الفني "ديور ليدي" Dior Lady كمنصّة فريدة للتعبير الإبداعي
منذ إطلاقه قبل عقد من الزمن، برز المشروع الفني "ديور ليدي" Dior Lady كمنصّة فريدة للتعبير الإبداعي، حيث يلتقي التميّز الحرفي الرفيع بالجرأة المعاصرة. وهكذا، موسمًا تلو الآخر، تتحوّل حقيبة "ليدي ديور" Lady Dior الأيقونية إلى لوحة بيضاء مثالية لتفسيرات مبتكرة مفعمة بالشاعرية. في هذه المناسبة، تدعو الدار فنانين من مختلف أنحاء العالم لتبني هذه الأسطورة وتحويلها إلى تحفة تعكس رؤيتهم الخاصة، في لقاء بين الفن وعالم التصاميم الراقية "كوتور".
في عام 2025، تحتفل "ديور" Dior بمرور عشرة أعوام على مسيرتها الحافلة بالتحوّلات الفنية المتجددة، من خلال إصدار احتفالي خاص يُجسّد روح الحرية الإبداعية في أبهى صورها. وقد منحت الدار حرية التعبير الكاملة لعشر شخصيات عالمية مرموقة، لتقديم رؤاهم الخاصة ضمن تجربة فريدة تُجسد جوهر الابتكار والإلهام.
تحتفل "ديور" Dior بمرور عشرة أعوام على مسيرتها الحافلة بالتحوّلات الفنية المتجددة
بتتابع إبداعي، يكشف كل من "جيسيكا كانون"، "باتريك أوجين"، "إيفا جوسبين"، "لاكوينا"، "صوفيا لوب"، "إيناس لونجيفيال"، "مارك كوين"، "اليمامة راشد"، "جو تينغ"، و"لي أوفان" — من فرنسا إلى كوريا، ومن البرازيل إلى الصين — عن رؤى متنوّعة وحوارات غنية بين التراث والأساليب السباقة، وبين المادة والفكرة، من خلال تقنيات فنية عالية الإتقان.
إنها تحيّة صادقة للشغف، وتكريم نابض للفن وتعدّد الثقافات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 13 ساعات
- مجلة هي
الفستان الأشهر لجيل الألفية يعود من جديد لكن بأسلوب الجيل Z: إنه الـ Bandage dress
هل تتذكرين فستان الباندج الضيق الذي سيطر على السجادة الحمراء وأزياء السهرات في التسعينيات وبداية الألفية؟ عادت هذه القطعة الأيقونية لتتربع على عرش الموضة من جديد، لكن هذه المرة بلمسة عصرية تناسب الجيل Z. شهدت الموضة مؤخرًا إعادة إحياء للعديد من رموزها القديمة مثل بناطيل الدنيم ذات الخصر المنخفض، التنانير القصيرة وغيرها. وكأن الموضة تعيد كتابة ماضيها لتمنح أكثر أيقوناتها إثارة للجدل حياةً جديدة، لكن بأسلوب جديد ومنظور معاصر، هذه المرة على طريقة الجيل Z الذي يُعطي الأولوية للانسيابية والثقة والتعبير عن الذات على الكمال. في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، شكّل فستان "الباندج" أو ما يُعرف بـ bandage dress السلاح السريّ لكل امرأة تريد جذب الأنظار إليها. من كيم كارداشيان إلى باريس هيلتون وريهانا، كان هذا التصميم حاضرًا بارزًا في إطلالاتهنّ. لكن هذه المرة، يطلّ علينا هذا التصميم بشكل مختلف: أكثر أناقة ورقيًا، ومشبعًا بنوع جديد من الثقة، ليتحوّل إلى تعبير عن الأناقة القوية. من مجموعة "هيرفي ليجيه" Hervé Léger لموسم Resort 2026 تاريخ الـ bandage dress ظهر هذا الفستان لأول مرة في عرض أزياء دار Alaïa في ثمانينيات القرن الماضي. كان المصمم عز الدين علية ينحت قوام المرأة بدقة، مستخدمًا أقمشة محبوكة مرنة وخياطة هندسية تُبرز المنحنيات بدلًا من إخفائها. لكن شهد فستان الـbandage dress شهرة واسعة مع المصمم "هيرفي ليجيه" Hervé Léger الذي روّج لهذا الأسلوب الذي نعرفه ونعشقه اليوم. سيندي كروفرد بفستان "هيرفي ليجيه" Hervé Léger كارين مولدر، سيندي كروفورد وإيفا هيرزيغوفا في عرض مجموعة هيرفي ليجيه الجاهزة لربيع وصيف 1996 في عام 1992، ظهر فستان هيرفي ليجيه الأصلي لأول مرة ضمن مجموعة الملابس الجاهزة للعلامة، وارتدته عارضات أزياء التسعينيات مثل "تاتيانا باتيتز" Tatjana Patitz. تميّز التصميم الضيق، المصنوع من عشرات الشرائط القماشية المخيطة معًا، بتأثير نحتي لا يُقاوم، وقد حقق نجاحًا فوريًا، حيث بلغت مبيعاته ذروتها عند 10.6 مليون دولار. ومع ذلك، لم يكتسب الفستان شعبية واسعة في السوق إلا بعد استحواذ BCBG على خط الأزياء عام 1998. عندما ارتدت ليندسي لوهان، فستانًا من هذا النوع عام 2007، كان من الواضح أن هذه الثقافة قد بلغت ذروة موضة فساتين الباندج، وقد تبنّت كيم كارداشيان وريهانا وفيكتوريا بيكهام وغيرهنّ هذا التصميم، وانتشر في كل المناسبات. ليندسي لوهان بفستان الباندج عام 2007 باريس هيلتون باطلالة عام 2012 فستان الـ bandage dress يعود من جديد بعد فترة من تراجع شعبيته لصالح أنماط أكثر راحة وبساطة، عاد فستان الباندج ليجد مكانه في خزانة الأزياء الحديثة. لم يعد مقتصرًا على السجادة الحمراء أو النوادي الليلية فقط. بل عاد بتصاميم ومواد أكثر تنوعًا، مما يجعله أكثر قابلية للارتداء في مناسبات مختلفة. في 11 يونيو، أفادت مؤشرات غوغل أن عمليات البحث عن bandage dress بلغت أعلى مستوياتها على الإطلاق، وكان البرتقالي هو اللون الأكثر شيوعًا. بينما بحث مستخدمو إيباي عالميًا عن "هيرفي ليجيه" أكثر من 23 مرة في الدقيقة في المتوسط منذ يناير. من الواضح أن الفستان المفضّل لدى كل جيل الألفية قد عاد إلى الواجهة. حتى "هايلي بيبر" ارتدت فستانًا بنفسجيًا ضيقًا في أبريل لحفل توزيع جوائز Fashion Trust الأميركية، من تصميم المدير الإبداعي لسان لوران "أنتوني فاكاريلو". وارتدت "كايا غربر" فستانًا أبيض ضيقًا متوسط الطول في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي في سبتمبر الماضي. ومن غير المستغرب أن العديد من فساتين الباندج الأكثر بحثًا على الإنترنت، هي فساتين متوسطة الطول وقصيرة. من مجموعة سان لوران لخريف 2024 كايا غربر بفستان الباندج الماكسي باللون الأبيض إذا تصفّحنا حساب علامةHervé Léger على إنستغرام، نجد مجموعة جديدة ومتنوّعة من الفستان، فقد أعاد المدير الإبداعي السابق للعلامة Christian Juul Nielsen تقديم هذا التصميم بأسلوب جديد أكثر رقيًا، وقد أكملت هذه المسيرة المديرة الابداعية الحالية "ميشيل أوكس" Michelle Ochs، التي تقول إن العلامة تعمل على تحديث فساتين الباندج بنسب جديدة، وأقمشة جديدة، وتفاصيل معدنية راقية، ونتجاوز الفساتين القصيرة الشهيرة إلى فساتين متوسطة الطول، وقطع منفصلة منحوتة، وحتى ملابس نهارية. وتضيف: "نُقدّم العلامة لجيل جديد كليًا متعطش لهذا اللوك والقوام. يكتشفون هيرفي ليجيه لأول مرة، منجذبين إلى الثقة والجاذبية والقوة التي يُجسّدها فستان الباندج، ونمنحهم طرقًا جديدة لارتدائه تتناسب مع نمط حياتهم الحالي". تصاميم جديدة من توقيع علامة هيرفي ليجيه عودة فستان الباندج هي دليل على أن بعض القطع الكلاسيكية لا تموت أبدًا في عالم الموضة، بل تتجدّد وتعود لتروي قصتها من جديد، لتلهم أجيالًا جديدة من عشاق الأناقة.


مجلة هي
منذ 13 ساعات
- مجلة هي
MAX&Co. تكشف عن تعاون جديد مع بييترو تيرزيني
تواصل علامة MAX&Co. الابتكار والإبداع من خلال أحدث تعاون لها ضمن سلسلة & لموسم خريف وشتاء 2025، بالتعاون مع الفنان بييترو تيرزيني في مجموعة HERE WE GO AGAIN. يُعدّ هذا التعاون الثاني بين العلامة وتيرزيني، الذي يشتهر بفنه القائم على الكلمات الذكية والساخرة، والتي تحمل معاني عميقة ومبتكرة. لا يشير عنوان HERE WE GO AGAIN فقط إلى التعاون الثاني بين الطرفين، بل يعكس أيضاً الإلهام الشخصي لتيرزيني. فهذه المجموعة تحمل طابعاً شخصياً عميقاً، حيث استوحى تيرزيني التصاميم من شغفه بثقافة الهيب هوب وأزياء الشارع، العالم الذي وقع في حبه خلال أوائل الألفينات. متأثراً بالموسيقى والسينما، أعاد تيرزيني تقديم رموز الأزياء الأمريكية الكلاسيكية بأسلوب عصري، حيث برزت قطع مثل الدنيم، السترات البومبر، القمصان الفانيلا، والقبعات الصوفية بحلة جديدة تناسب التوجه المعاصر نحو الأزياء المحايدة جندرياً. تتميز المجموعة بتوقيع تيرزيني الخاص من خلال الشعارات المرحة والساخرة التي تحملها التصاميم، حيث تأخذ الكلمات بعداً جديداً يدمج الذكاء بالأسلوب الجريء. من بين العبارات التي تتصدر القطع: مثل "I WAS RIGHT"، و"HEARTBREAKER"، و"SO FAR SO GOOD"، حيث تأتي مرتبطة مباشرة بالقطع التي تزينها، لكنها في الوقت ذاته تفاجئ التوقعات بأسلوبها الساخر. فمثلاً، يحمل قميص بأزرار على ظهره عبارة "I DIDN'T STUDY AT OXFORD"، بينما تزين قمصان الكاروهات عبارة ساخرة "I'LL CHECK AND LET YOU KNOW" . أما الكنزات والتيشيرتات، فتظهر عليها عبارة "GOOD VIBES" من الأمام، و"OR GOOD BYES" من الخلف، فيما تتميز السترات ذات القلنسوة بعبارة مباشرة: "I'D RATHER STAY HOME". ويستمر هذا الطابع الساخر في ملابس العمل، حيث يستوحي تيرزيني تصاميمه من البدلات المخططة التي اشتهرت في أفلام العصابات الأيقونية مثل "The Godfather" و"Scarface" وتتميز السترات المربعة والمصممة بأسلوب كلاسيكي بعبارات لاذعة مثل "I HOPE YOUR EMAIL WON'T FIND ME" و"I NEED A DRINK". ولا تقتصر المجموعة على الأزياء الجاهزة فقط، بل تشمل أيضاً مجموعة إكسسوارات متنوعة، مثل الجوارب، والقبعات، وحقيبة دفل، والمظلة التي تحمل عبارة "I PREFER SUNNY DAYS". وعن هذا التعاون، صرّح بييترو تيرزيني قائلاً: "أنا سعيد وفخور جداً بالعمل مع MAX&Co. مرة أخرى. هذه المرة كان التعاون أكثر خصوصية، إذ أتيحت لي الفرصة للتعبير عن رؤيتي بشكل كامل، وهو ما شجعتني عليه العلامة بالفعل". تمثل مجموعات & جزءاً من هوية MAX&Co. التي تحتفي بروح الإبداع الجماعي، حيث تدعو العلامة المصممين والفنانين من مختلف الخلفيات، من الأسماء البارزة إلى المواهب الصاعدة، للمشاركة في ابتكار مجموعات محدودة الإصدار تعكس رؤيتهم بأسلوب يعيد تعريف رموز الدار. ومن بين المتعاونين السابقين سوبرغا، وريتشارد كوين، ودورو أولوو، وآنا ديلو روسو، ولوني تيونز.


مجلة هي
منذ 13 ساعات
- مجلة هي
من منسّقة أزياء "هي" الخاصة: 3 قطع تجعلكِ تبدين ممتلئة
كمنسقة أزياء، كثيراً ما أستمع إلى سؤال شائع من عميلاتي: لماذا أشعر أنني أبدو أكثر امتلاءً في هذه الإطلالة رغم أن وزني لم يتغيّر؟ الجواب ببساطة يكمن في القصّة والخامة والنقشة. فبعض التفاصيل قد تُربك توازن الجسم البصري، وتُضخم مناطق لا تحتاج إلى إبراز، مما يمنح مظهراً ممتلئاً لا يعكس الواقع. في هذا المقال، سأسلّط الضوء على ثلاث اختيارات شائعة تقع فيها الكثير من النساء، تجعل الجسم يبدو أكبر حجماً، وسأقدّم لكِ بدائل ذكية تحقّق لكِ الأناقة والانسيابية دون التضحية بالراحة أو الأسلوب. إطلالة متناسقة من Curve Edit أولاً: القمصان المليئة بالنقشات قد تزيد من حجمكِ بصرياً القمصان الملوّنة والممتلئة بالنقشات قد تبدو ممتعة ومبهجة، لكنها ليست دائماً الخيار الأمثل، خاصة إذا كانت النقشات كبيرة، متداخلة، أو بألوان متضاربة. لماذا؟ لأن العين البشرية تركز على التكرار والتضارب، ما يجعل الجزء الذي ترتدينه يبدو أكثر امتلاءً. فالنقشات القوية تعطي ما يُسمّى بـالزخم البصري، أي أنّها تضيف "ضجيجاً بصرياً" يجعل ملامح الجسم تضيع، وتبدو أكبر حجماً. نصيحتي كمنسقة أزياء : • إن كنتِ تحبين النقشات، فاختاري النقشات الصغيرة والهادئة، ويفضّل أن تكون بلونٍ واحد متناغم مع الخلفية • يُفضّل ارتداء القطع المنقوشة على الجزء الأقل امتلاءً من جسمك، وموازنتها بقطعة سادة على الجهة الأخرى • مثلاً: إن كنتِ ممتلئة في الجزء العلوي، ارتدي بلوزة بلون موحّد وبنطالاً بنقشة خفيفة أو خطوط ناعمة • النقشات الطولية أو الرسومات الدقيقة يمكن أن تكون خياراً أنيقاً دون أن تخلّ بتوازن القوام إطلالة بطبعات ناعمة من Jacquemus إطلالة متوازنة من شوارع لندن ثانيًا: الياقات العالية والـ Turtlenecks قد تبرز الامتلاء في الجزء العلوي رغم أن الياقات العالية مثل الـ Turtlenecks تمنح مظهراً أنيقاً ودافئاً، إلا أنها ليست مناسبة لجميع أشكال الأجسام، خاصةً إذا كنتِ تملكين عنقاً قصيراً أو تميلين إلى الامتلاء في منطقة الصدر والرقبة. فهي تقطع خط الرقبة الطبيعي وتُغلق المساحة التي تعطي عادةً طولاً وانسيابية، مما يجعل الجزء العلوي يبدو ممتلئاً، وأحياناً يضيف مظهراً خانقاً وثقيلاً. نصيحتي كمنسقة أزياء : • اختاري الياقات المفتوحة على شكل V أو U فهي تضيف طولاً بصرياً للرقبة وتمنح الوجه توازناً • إن كنتِ تحبين الياقة العالية، فاختاريها بخامة ناعمة وخفيفة، ونسّقي معها سلاسل طويلة أو أقراط متدلّية لإطالة الشكل البصري • جرّبي أيضًا اعتماد الـ Mock Neckبدلاً من Turtleneck، إذ إنّها أقل ارتفاعاً وتسمح بمرونة أكبر • انتبهي للألوان: الدرجات الداكنة أو الموحدة قد تساعد في تنحيف الجزء العلوي مقارنةً بالتصاميم ذات الطبعات أو الزخارف حول الرقبة ياقة Mock Neck من Jardin Des Orangers قميص بياقة V من CO ثالثاً: القمصان الواسعة جداً قد تضيف امتلاءً لا وجود له في السنوات الأخيرة، ازدهرت صيحة الـ Oversized في الموضة، وهي مريحة بلا شك، لكنها سيف ذو حدّين. فالقمصان الكبيرة جداً، خاصة إذا كانت بلا بنية، قد تبتلع تفاصيل الجسم تماماً، وتمنحك مظهراً أقصر وأعرض مما أنتِ عليه في الواقع. المشكلة ليست في القطعة بحد ذاتها، بل في طريقة التنسيق. فالقطع الواسعة بحاجة إلى توازن ذكي حتى لا تفقدي شكل جسمك تحتها. نصيحتي كمنسقة أزياء : • اختاري مقاساً واسعاً بشكل مدروس، أي قطعة تعطيكِ حرية الحركة لكن ما زالت تظهر شكل الكتفين أو الخصر • عند ارتداء قميص واسع، نسّقيه مع بنطال مستقيم، أو أدخليه من الأمام في البنطال لإضفاء شكل متوازن • أضيفي حزاماُ رفيعاً فوق القميص لإبراز الخصر وإعادة تحديد منحنيات الجسم • جرّبي رفع الأكمام أو فتح بعض الأزرار في الياقة، ما يمنحك مظهراُ أكثر خفّة قميص واسع داخل بنطال مع حزام إطلالة متناسقة من Alaia الأناقة لا تعني التضحية بالراحة، لكنّها تتطلّب وعياً بطريقة تنسيق القطع حتى لا تظلمي قوامكِ. فالنقشات الكبيرة والياقات المغلقة والقصات الواسعة جداً، رغم رواجها، ليست دائماً الخيار الأمثل إذا كان هدفكِ هو الظهور بقوام متناسق وانسيابي. استبدليها ببدائل ذكية : • نقشات ناعمة وألوان متناغمة وياقات مفتوحة • قصات محددة تظهر خصركِ وتعطي توازناً بين الجزء العلوي والسفلي • واحرصي دائماً على تجربة القطع قبل اعتمادها، وراقبي كيف تشعرين بها، لا فقط كيف تبدين إطلالة محددة الخصر من Curve Edit في النهاية، المظهر ليس محصوراً بالصيحات، بل بكِ أنتِ، وذكائكِ في اختيار ما يُظهرك بأفضل نسخة.