
كوريا الجنوبية: أطلقنا أعيرة نارية تحذيرية بعد عبور جنود كوريين شماليين للحدود
سول- (أ ب)
أعلنت كوريا الجنوبية أن جيشها أطلق أعيرة نارية تحذيرية، بعد قيام جنود من كوريا الشمالية بعبور الحدود.
وذكر الجيش الكوري الجنوبي أن هناك نحو 10 جنود كوريين شماليين عادوا إلى الأراضي الكورية الشمالية، بعد تحذيرات القوات الكورية الجنوبية وإطلاقها للأعيرة النارية التحذيرية.
وأضاف أن كوريا الجنوبية تراقب عن كثب الأنشطة التي تقوم بها جارتها الشمالية.
وتواصل كوريا الشمالية تجارب الأسلمحة، متجاهلة بذلك دعوات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، المتكررة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 28 دقائق
- البورصة
القلق من المستقبل يدفع الأمريكيين نحو الجواز السفر البريطاني
بينما كان دونالد ترامب يضع يده على الكتاب المقدّس معلناً بدء ولايته الرئاسية الثانية، كانت آلاف الأيادي الأمريكية تمتد نحو أبواب أوروبا طلباً للجنسية. كشفت وزارة الداخلية البريطانية أن عدد طلبات الحصول على الجنسية المقدّمة من أمريكيين بين يناير ومارس 2025 سجّل رقماً قياسياً بلغ 1,931 طلباً، وهو الأعلى منذ بدء التسجيلات الرسمية عام 2004، بزيادة قدرها 12% مقارنة بالربع السابق، الذي شهد أيضاً ارتفاعاً حاداً تزامن مع إعادة انتخاب ترامب في نوفمبر الماضي. اللافت أن هذا الارتفاع لم يقتصر على طلبات الجنسية، بل شمل أيضاً عدد الأمريكيين الذين حصلوا على الإقامة الدائمة في بريطانيا خلال عام 2024، إذ بلغ عددهم أكثر من 5,500 شخص، أي بزيادة قدرها 20% مقارنة بعام 2023، وهي خطوة تمنحهم الحق في العيش والعمل والدراسة بشكل دائم، وتُعدّ مقدمة طبيعية للحصول على الجنسية لاحقاً. وقدّم نحو 2,000 أمريكي طلبات للحصول على الجنسية البريطانية خلال الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، بزيادة قدرها 12% مقارنة بالربع السابق. وليست هذه المرة الأولى التي ترتفع فيها معدلات الهجرة الأمريكية إلى بريطانيا بشكل لافت؛ ففي عام 2020، خلال فترة ولاية ترامب الأولى وأوج تفشي جائحة كورونا، شهدت السلطات البريطانية قفزة مماثلة. وفي الفترة ذاتها، كشف مكتب «بامبريدج للمحاسبة»، المتخصص في قضايا الضرائب عبر الحدود، أن أكثر من 5,800 أمريكي تخلّوا عن جنسيتهم خلال النصف الأول من عام 2020، أي قرابة ثلاثة أضعاف ما تم تسجيله في عام 2019 بأكمله. وقال أليستير بامبريدج، الشريك في المكتب نفسه، إن معظم هؤلاء «غادروا أمريكا بالفعل، وكانوا ببساطة قد سئموا من كل شيء»، مشيراً إلى أن أسباب التخلي عن الجنسية لم تكن سياسية فقط، بل شملت أيضاً الضرائب المعقدة المفروضة على المواطنين الأمريكيين المقيمين في الخارج. ورغم هذا التوجّه الواضح نحو أوروبا، يبدو أن الطريق لم يعد سهلاً كما كان؛ إذ أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الأسبوع الماضي، نية حكومته تشديد شروط الهجرة الشرعية ورفع فترة الانتظار اللازمة قبل التقدّم بطلب الحصول على الجنسية. أما في إيطاليا، فقد تم اتخاذ خطوة أكثر صرامة، حيث أُلغيت إمكانية الحصول على الجنسية من خلال سلالة الأجداد العظام، وهي وسيلة كانت شائعة بين الأمريكيين من أصول إيطالية، كما تم تشديد القواعد المتعلقة بتأشيرات الدخول لغير مواطني الاتحاد الأوروبي. فالأرقام لا تكذب: لم يعد المواطن الأمريكي يشعر أن بلاده توفّر له الاستقرار الكافي، سواء من حيث البيئة السياسية أو النظام الضريبي، وما نشهده اليوم هو موجة «هجرة نوعية» هدفها الأمان والفرص البديلة، وليس فقط البحث عن عمل أو لجوء. ومع أن أوروبا تحاول الحد من تدفّقات الهجرة، خصوصاً بعد اضطرابات ما بعد البريكست وتنامي النزعات الشعبوية، فإن تدفّق الأمريكيين، وهم من الفئات الأكثر تأهيلاً وتعليماً، يثير مفارقة كبيرة؛ فما كان يُنظر إليه سابقاً كأرض الأحلام، بات اليوم مصدر قلق لآلاف الأمريكيين. وباتت الجنسية ليست مجرد وثيقة قانونية، بل خياراً استراتيجياً للهروب من واقع سياسي معقّد، وأصبحت «أوروبا»، في نظر كثيرين، الضفة الأكثر هدوءاً وسط عاصفة ترامب الثانية. : الولايات المتحدة الأمريكيةبريطانيا


مصراوي
منذ 30 دقائق
- مصراوي
روسيا وأوكرانيا تتبادلان 307 من الأسرى العسكريين
وكالات أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، استعادة 307 من الأسرى العسكريين الروس مقابل العدد نفسه من الأسرى الأوكرانيين. وسلّمت كل من روسيا وأوكرانيا، أمس الجمعة، 270 جنديًا و120 مدنيًا من الحدود الأوكرانية مع بيلاروسيا، في إطار الاتفاق الوحيد الذي جرى التوصل إليه خلال محادثات مباشرة في مدينة إسطنبول التركية قبل أسبوع. واتفقت موسكو وكييف على تبادل 1000 سجين، وأكدا إجراء المزيد من عمليات التبادل في الأيام المقبلة. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن الجمعة، اكتمال عملية ضخمة لتبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا. وقال ترامب، في منشور عبر منصة "تروث سوشيال" التي يمتلكها: "أُنجزت للتو عملية تبادل أسرى كبرى بين روسيا وأوكرانيا، وستدخل حيز التنفيذ قريبًا. تهانينا للطرفين على هذه المفاوضات. هل يُفضي هذا إلى أمرٍ مهم؟".

مصرس
منذ 37 دقائق
- مصرس
خبراء: "المسامير الصغيرة" تعرقل تصنيع هواتف آيفون في أمريكا
اكد خبراء دوليون إن محاولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جلب تصنيع جهاز آيفون من أبل إلى الولايات المتحدة تواجه العديد من التحديات القانونية والاقتصادية، وأقلها إدراج "مسامير صغيرة" ستحتاج إلى أن تكون آلية. وبحسب منصة ياهوو فينانس...هدد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25٪ على أبل لأي أجهزة آيفون تباع، ولكنها لم تصنع، في الولايات المتحدة، كجزء من هدف إدارته المتمثل في إعادة دعم الوظائف.وقال ترامب إن تعريفة 25٪ ستطبق أيضًا على سامسونج وغيرها من صانعي الهواتف الذكية. ويتوقع أن تدخل الرسوم حيز التنفيذ في نهاية يونيو المقبل .وأوضح ترامب "وإلا فلن يكون من العدل" إذا لم ينطبق على جميع الهواتف الذكية المستوردة مضيفا "كان لدي تفاهم مع (الرئيس التنفيذي لشركة أبل) تيم (كوك) بأنه لن يفعل ذلك.وقال وزير التجارة الامريكي هوارد لوتنيك مؤخرا إن عمل "ملايين البشر الذين يعبثون في مسامير صغيرة جدًا لصنع أجهزة iPhone" سيأتي إلى الولايات المتحدة وسيتم أتمتة مما يخلق فرص عمل للعمال التجاريين المهرة مثل الميكانيكيين والكهربائيين".لكنه قال إن كوك أخبره أن القيام بذلك يتطلب تكنولوجيا غير متوفرة بعد لافتا الى انه بحاجة إلى أن يكون الأسلحة الروبوتية تفعل ذلك على نطاق ودقة واسعة "وقال محامون تجاريون إن أسرع طريقة لإدارة ترامب للضغط على أبل من خلال التعريفات الجمركية ستكون استخدام نفس الآلية القانونية وراء فرض رسوم جمركية على شريحة واسعة من الواردات.ووفقا للمنصة ..يسمح القانون، المعروف باسم قانون سلطات الطوارئ الاقتصادية الدولية، للرئيس باتخاذ إجراءات اقتصادية بعد إعلان حالة الطوارئ التي تشكل تهديدا غير عادي وغير عادي للولايات المتحدة.وقالت سالي ستيوارت لينغ، الشريكة في أكين غامب في واشنطن انه "لا توجد سلطة قانونية واضحة تسمح بالتعريفات الخاصة بالشركة، لكن إدارة ترامب قد تحاول إخضاعها تحت سلطات الطاقة في حالات الطوارئ"،وقال لينغ إن وسائل أخرى لفرض رسوم جمركية خاصة بالشركة تعتمد على تحقيقات مطولة.اقرأ ايضاً : «آبل» تتعثر في سباقها مع المنافسين وتؤجل إطلاق خواص AI ل «ايفون»