logo
صحة وطب : ليس فقط على كلاى.. مشاهير أصيبوا بمرض الشلل الرعاش

صحة وطب : ليس فقط على كلاى.. مشاهير أصيبوا بمرض الشلل الرعاش

السبت 12 أبريل 2025 03:00 صباحاً
نافذة على العالم - عانى عدد من المشاهير في مختلف المجالات من مرض باركنسون أو الشلل الرعاش، وهو اضطراب عصبي يؤثر على الحركة، وفقًا لعيادة "مايو كلينيك" يؤثر هذا المرض في المقام الأول على حركة المريض، وغالبًا ما يبدأ برعشة صغيرة في اليد أو تصلب العضلات ويزداد سوءًا بمرور الوقت، ولا يوجد اختبار لمرض باركنسون، لذلك يتم تشخيصه بشكل خاطئ في بعض الأحيان.
وغالبًا ما يعاني مرضى باركنسون من صعوبة في المشي والتحدث، وتشمل الأعراض بطء الحركة وفقدان التوازن وعدم وضوح الكلام، ومع هذا المرض، قد تقل القدرة على أداء الحركات اللاإرادية، بما في ذلك الرمش أو الابتسامة أو تحريك ذراعيك عند المشي، وغالبًا ما تكون الأعراض أسوأ في جانب واحد من الجسم.
وفى اليوم العالمى لمرض باركنسون.. إليك بعض المشاهير الذين تم تشخيصهم بهذا المرض:
محمد علي كلاي
محمد على كلاى الملاكم العالمي الشهير، الذي عانى من مرض باركنسون بعد سنوات من اعتزاله الملاكمة، وقد تم تشخيص إصابة علي بالمرض فى عام 1984، بعد ثلاث سنوات من اعتزاله، بعد أن لاحظ الأطباء وجود ثقب صغير في الطبقة الخارجية من دماغه، وأن محمد على كلاى قد أبلغ عن شعور بوخز في يديه واضطراب في الكلام، ثم اعتزل بشكل دائم الملاكمة في عام 1981، وفي السنوات التالية بدأ مرض باركنسون يؤثر على مهارات علي الحركية وقدرته على التحدث بشكل متماسك، ورغم ذلك لم يبتعد أبدًا عن دائرة الضوء.
مايكل ج. فوكس
الممثل الأمريكي الشهير، والذي اشتهر بدوره في سلسلة "Back to the Future"، وقد تم تشخيصه بمرض باركنسون في عام 1991 وكان له دور كبير في زيادة الوعي بالمرض.
هارى ترومان
الرئيس الـ33 للولايات المتحدة، فى الفترة ما بين 1945-1953، وهو الرئيس الأمريكى الذى اشتهر بقرار ضرب مدينتى هيروشيما وناجازاكى بالقنابل النووية، والذى أنهى مرض الشلل الرعاش حياته.
الممثل الأمريكى "روبن وليامز"
روبن وليامز، لم يعلم أحد بمرضه إلا بعد موته أو بالأحرى انتحاره، فقد فارق هذا العالم باختياره بعد أن انتابته حالة اكتئاب شديدة وتم الكشف عن إصابته بالمراحل الأولى من الشلل الرعاش كما قالت زوجته عنه بعد وفاته.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي يكتشف باركنسون من نبرة الصوت قبل ظهور الأعراض
الذكاء الاصطناعي يكتشف باركنسون من نبرة الصوت قبل ظهور الأعراض

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

الذكاء الاصطناعي يكتشف باركنسون من نبرة الصوت قبل ظهور الأعراض

في خطوة قد تحدث طفرة في تشخيص الأمراض العصبية، توصل باحثون إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يصبح قادرا على اكتشاف مرض باركنسون بمجرد تحليل نبرة الصوت، حتى قبل ظهور الأعراض الواضحة. وفي دراسة واعدة نشرت مؤخرا على موقع MedRxiv، تمكن فريق بحثي من تطوير نموذج تعلم آلي يستطيع تمييز المؤشرات الصوتية الدقيقة المرتبطة بالمرض، بدقة تصل إلى 90%. ويأتي هذا الإنجاز في وقت يشهد ارتفاعا مطردا في عدد المصابين حول العالم، ما يفتح الباب أمام تشخيص أبكر وأكثر سهولة لأحد أكثر الأمراض التنكسية العصبية غموضا. وتوضح الأبحاث التي أجراها أنيروث أنانثانارايانان، عالم المعلومات الحيوية بجامعة شمال تكساس، وزملاؤه، أن النتائج "تشير إلى أن نماذج التعلم الآلي القائمة على الصوت يمكنها اكتشاف علامات المرض حتى قبل ظهور علامات الحركة الواضحة". ويؤثر مرض باركنسون على نحو 9 ملايين شخص حول العالم. ويتميز بصعوبة التحكم في الحركات الدقيقة والرعشة في أطراف المريض، ولكنه يتسبب أيضا في تحديات تتعلق بالمزاج والتفكير والذاكرة. ورغم أن الآليات الكامنة وراء المرض معروفة إلى حد ما، إلا أن المحفزات التي تؤدي إلى تدهور الوظائف لم تفهم بالكامل بعد، حيث تم ربط كل شيء بدءا من الأطعمة المصنعة وحتى المبيدات الحشرية المستخدمة في ملاعب الغولف بالمرض، بالإضافة إلى العوامل الوراثية. ولا يوجد حاليا علاج لمرض باركنسون، ما يعني أن أفضل ما يمكن أن يأمله المرضى وذويهم هو العلاجات التي تبطئ الأعراض. وكلما بدأت هذه العلاجات مبكرا، زادت الفوائد التي تقدمها. لذا، يمكن للكشف المبكر أن يكون له تأثير كبير على جودة حياة المريض. واستخدم أنانثانارايانان وفريقه نماذج التعلم الآلي لتحديد ما إذا كان مجموعة من المتطوعين مصابين بمرض باركنسون من خلال أصواتهم فقط. وقاموا باختبار وتدريب نماذجهم على 195 تسجيلا صوتيا لـ31 شخصا، من بينهم 23 شخصا تم تشخيصهم بمرض باركنسون. وتمكن البرنامج الذي يبحث عن الأنماط من تحديد المرضى المصابين بالحالة بدقة بلغت 90% من المحاولات. وتشمل الميزات الصوتية التي تم تقييمها بواسطة النماذج وجود "الغيتار" (اهتزاز غير منتظم في الأحبال الصوتية)، ونسبة الضوضاء إلى النغمات (علامة على عدم إغلاق المزمار بشكل صحيح)، وقياس أنماط إشارات الصوت المضطربة. وقد ارتبطت هذه السمات سابقا بأعراض معروفة لمرض باركنسون، بما في ذلك بحة الصوت، وصعوبة الكلام بسبب ضعف العضلات الصوتية، وبطء أو عدم انتظام الحركة. وحذر الباحثون من أن هناك حاجة إلى مزيد من العمل لاختبار قدرة نماذجهم على التعميم، حيث تم تدريب البرامج باستخدام بيانات صوتية من 31 فردا فقط. وهذا يجعل من غير المرجح أن تكون طريقتهم قادرة على التقاط النطاق الكامل للاختلافات الصوتية في العالم الحقيقي عبر الأعمار واللهجات والظروف البيئية المختلفة. وقال عالم البيانات آيدن أرنولد، الذي لم يشارك في الدراسة، إن هذا النهج القائم على الصوت "يظهر وعدا حقيقيا كأداة فحص مبكر أيضا". وإذا ظلت النتائج متسقة عبر نطاقات أوسع من السكان، فإن مثل هذه الأداة ستكون خيارا سهل التوسع وبأسعار معقولة للفحص المبكر، خاصة مع استمرار ارتفاع عدد الحالات.

احذر هذه العلامات.. 10 أعراض خفية تكشف الذبحة الصدرية
احذر هذه العلامات.. 10 أعراض خفية تكشف الذبحة الصدرية

مصراوي

timeمنذ 2 أيام

  • مصراوي

احذر هذه العلامات.. 10 أعراض خفية تكشف الذبحة الصدرية

الذبحة الصدرية من أبرز أعراض مرض الشريان التاجي، وتحدث نتيجة انخفاض تدفق الدم إلى القلب، مما يسبب شعورا بألم أو ضغط في منطقة الصدر. وهذا الألم قد يوصف أحيانا بالثقل أو الضيق أو الضغط، وقد يشعر المريض وكأن هناك شيء ثقيلًا على صدره، وفي بعض الحالات، قد يظهر هذا الألم فجأة ويحتاج إلى فحص طبي، بينما قد يختفي في حالات أخرى بعد العلاج أو الراحة، وفقا لموقع "مايو كلينيك". ورغم أن الذبحة الصدرية نفسها لا تؤدي إلى الوفاة بشكل مباشر، فإنها تعتبر علامة تحذيرية لمشكلة خطيرة في الشرايين التاجية. وإذا لم يتم علاجها، فقد تتطور إلى نوبة قلبية، وهي حالة قد تؤدي إلى الوفاة نتيجة انسداد في الشريان التاجي، ما يمنع الدم من الوصول إلى جزء من عضلة القلب. أعراض الذبحة الصدرية تشمل: ألم أو ضغط في الصدر شعور بالألم في الذراعين أو الرقبة أو الفك أو الظهر دوخة أو إعياء شديد غثيان ضيق في التنفس أو تعرق مفاجئ ووفقا لموقع "هليث لاين" قإن شدة الذبحة الصدرية تختلف من شخص لآخر، وقد تشير الأعراض الجديدة أو المتغيرة إلى ذبحة صدرية أكثر خطورة أو نوبة قلبية. كما أن النساء قد يعانين من أعراض مختلفة مقارنة بالرجال، مثل ألم في الرقبة أو الفك أو حتى آلام في المعدة، وقد يؤخر هذا الاختلاف في الأعراض الوصول إلى العلاج المناسب. تعد أمراض الشريان التاجي السبب الرئيس لانخفاض تدفق الدم إلى القلب، إذ يمكن أن تتسبب الترسبات الدهنية (اللويحات) في تضييق الشرايين التاجية. وعندما تتمزق هذه اللويحات أو تتشكل جلطات دموية، قد يؤدي ذلك إلى انسداد مفاجئ يعوق تدفق الدم إلى عضلة القلب. الذبحة الصدرية قد تحدث عند ممارسة الرياضة أو في أوقات زيادة الطلب على الأوكسجين، بينما قد تتمكن عضلة القلب من التكيف مع انخفاض تدفق الدم في أوقات الراحة. ومن الضروري أن يتم تقييم أي أعراض جديدة أو متفاقمة بشكل فوري من قبل الطبيب المتخصص لتحديد نوع الذبحة الصدرية، سواء كانت مستقرة أو غير مستقرة، والتي تتطلب رعاية طبية فورية. "خطر صامت".. عادة يومية شائعة قد تضر بالدماغ والقلب

علماء يطورون استخدام الموجات فوق الصوتية لعلاج الاكتئاب
علماء يطورون استخدام الموجات فوق الصوتية لعلاج الاكتئاب

موجز مصر

timeمنذ 2 أيام

  • موجز مصر

علماء يطورون استخدام الموجات فوق الصوتية لعلاج الاكتئاب

وقد قام الباحثون بتطوير إمكانيات الموجات فوق الصوتية بشكل أكبر. كان يستخدم في السابق لعلاج الحالات الطبية، ولكن اليوم يتم استخدامه أيضًا لإزالة الأورام، ووقف النزيف الشديد، والمساعدة في توصيل الأدوية، وحتى التأثير على نشاط الدماغ في حالات مثل مرض باركنسون. قام فريق بحثي في كلية الطب بجامعة تكساس ديل بدراسة إمكانية استخدام نفس التكنولوجيا لعلاج اضطرابات المزاج والقلق والصدمات. وكانت النتائج التي نشرت في مجلة الطب النفسي الجزيئي واعدة. وأفاد المشاركون الذين يعانون من الاكتئاب واضطرابات المزاج الأخرى والذين تلقوا موجات فوق صوتية موجهة إلى مناطق محددة من الدماغ بتحسن كبير في أعراضهم. لا يزال ملايين الأشخاص يعانون من اضطراب الاكتئاب الشديد، واضطراب ثنائي القطب، واضطرابات القلق، واضطراب ما بعد الصدمة (PTSD). يمكن أن تكون العلاجات التقليدية – مثل الأدوية والعلاج النفسي – مفيدة، ولكنها لا تنجح مع الجميع. يعاني العديد من المرضى من الآثار الجانبية، ويشعرون بالتعب الشديد أو ببساطة لا يستجيبون على الإطلاق. وباستخدام توجيهات التصوير بالرنين المغناطيسي، طبق الباحثون الموجات فوق الصوتية منخفضة الكثافة وعالية التردد بأعلى قدر من الدقة (في نطاق المليمتر) على اللوزة اليسرى. تلعب هذه المنطقة دورًا رئيسيًا في التفكير والتذكر المشحون عاطفيًا. وفي الجزء الأول من الدراسة، وجد الباحثون أن الموجات فوق الصوتية نجحت في تقليل النشاط في هذه المنطقة من خلال تغيير مستويات الأكسجين في الدم، وهو مؤشر مهم لنشاط الدماغ. وأظهر المشاركون تحسنًا كبيرًا في عدد من الأعراض بعد ثلاثة أسابيع فقط من العلاج اليومي. الأمر الثوري في هذا النهج هو أننا نجحنا لأول مرة في تغيير نشاط الدماغ العميق بشكل مباشر دون جراحة أو أدوية. المصدر: وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store