logo
تابعوا كيف تمكّن شخص عمره 32 عامًا في أمريكا، احتجزته زوجة والده في المنزل لعقدين من الزمن، من الهرب

تابعوا كيف تمكّن شخص عمره 32 عامًا في أمريكا، احتجزته زوجة والده في المنزل لعقدين من الزمن، من الهرب

أخبار مصر١٤-٠٣-٢٠٢٥

تابعوا كيف تمكّن شخص عمره 32 عامًا في أمريكا، احتجزته زوجة والده في المنزل لعقدين من الزمن، من الهرب
هرب باستخدام معقم يدين وورق.. رواية صادمة لرجل 'حبسته' زوجة أبيه لـ20 عاما (CNN)– كان جانبا بابه مُؤمَّنين بألواح خشبية وقفل، كما ذكر الرجل لاحقًا، لمنعه من الخروج، ويتذكر أنه لسنوات، لم يكن يُقدَّم له سوى شطيرتين – سلطة بيض أو تونة، أو زبدة فول سوداني – وكمية قليلة من الماء يوميًا، في المخزن الذي احتُجز فيه.لكن حينها، بات لديه خطة.. ورق طابعة لإشعال النار ومعقم يدين كوقود وولاعة.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that
supports HTML5 video
في 17 فبراير/ شباط، استجابت فرق الطوارئ لبلاغ عن حريق منزل في واتربري، كونيتيكت، وفقًا لشرطة المدينة، وهناك، عثروا على امرأة وابن زوجها البالغ من العمر 32 عامًا.وقالت الشرطة إن زوجة الأب، التي عرّفت عنها الشرطة باسم كيمبرلي سوليفان، تمكنت من الخروج بسلام، واحتاج الرجل، الذي تأثر باستنشاق الدخان والتعرض للهب، إلى المساعدة. وسرعان ما اعترف للشرطة بأنه أشعل الحريق عمدًا.وقال محامي الدفاع عن سوليفان، يوانيس كالويديس: 'لم يُحبس في غرفة، لم تُقيده بأي شكل من الأشكال، لقد وفرت له الطعام والمأوى، إنها مذهولة بهذه الادعاءات'، وتشير السجلات إلى أن كل شيء بدأ قبل نحو عقدين من الزمن.يتذكر الرجل، المعروف الآن بالسجلات القضائية باسم 'الضحية رقم 1″، أنه في سنواته الأولى كان جائعًا ويتسلل من غرفته ليلًا بحثًا عن شيء يأكله أو يشربه، وفقًا لإفادة مرفقة بالسجلات، وعندما وصل…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شاهدة عيان : إلياس رودريجيز اعترف على نفسه للشرطة وقال فعلتها من أجل غزة
شاهدة عيان : إلياس رودريجيز اعترف على نفسه للشرطة وقال فعلتها من أجل غزة

مصرس

timeمنذ 36 دقائق

  • مصرس

شاهدة عيان : إلياس رودريجيز اعترف على نفسه للشرطة وقال فعلتها من أجل غزة

كشف شهود عيان عن أن إلياس رودريجيز هو الذي قال للشرطة انه مطلق النار على شخصين من السفارة الإسرائيلية وكانت الشرطة تظن أنه شاهد عيان . وقُتل رجل وامرأة بالرصاص أمام المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة، في حادث إطلاق نار هز العاصمة الأمريكية.وأفادت وسائل إعلام أمريكية وصحيفة 'نيويورك بوست' نقلًا عن مصادر أمنية أن الشخصين اللذين تعرضا لإطلاق النار مرتبطان بالسفارة الإسرائيلية. وقد أكدت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية لاحقًا مقتل موظفين في السفارة الإسرائيلية 'بشكل عبثي' قرب المتحف اليهودي.اعتراف إلياس رودريجيز و تفاصيل الحادث والقبض على المشتبه بهيُجرى تحقيق مكثف في حادث إطلاق النار الذي وقع قبالة مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، والذي يقع المتحف اليهودي أيضًا على مقربة منه. وقد نقلت قناة 'إن بي سي' عن مسؤولين أن المشتبه به في إطلاق النار، والذي تبين لاحقًا أنه يدعى إلياس رودريجيز، صرخ 'الحرية لفلسطين' أثناء إلقاء القبض عليه. قدمت شاهدة العيان سارة مارينوزي لشبكة CNN تفاصيل حول سلوك مطلق النار. ذكرت مارينوزي، البالغة من العمر 28 عامًا، أن دوي إطلاق نار سُمع بعد انتهاء حدث كان يقام بالقرب من المتحف في حوالي الساعة التاسعة مساءً.وأضافت: 'كانت هناك المزيد من الطلقات النارية، ثم جاء رجل راكضًا إلى المركز، وقدم له حراس الأمن الماء محاولين تهدئته، كان سلوكه غريبًا نوعًا ما، ظنوا أنه شاهد إطلاق النار'. وأوضحت مارينوزي أن الرجل طلب من الأمن الاتصال بالشرطة، وعندما وصلت الشرطة بعد حوالي 10 دقائق، تحمل المسؤولية عن إطلاق النار، قائلًا: 'لقد فعلتها، فعلتها من أجل غزة. فلسطين حرة'. وقد ألقت الشرطة القبض على رودريجيز، وأكد قائد شرطة العاصمة أن المشتبه به هتف 'الحرية لفلسطين' أثناء احتجازه.

بعد مقتل موظفين بالسفارة الإسرائيلية.. واشنطن تكشف تفاصيل جديدة في الواقعة
بعد مقتل موظفين بالسفارة الإسرائيلية.. واشنطن تكشف تفاصيل جديدة في الواقعة

24 القاهرة

timeمنذ 3 ساعات

  • 24 القاهرة

بعد مقتل موظفين بالسفارة الإسرائيلية.. واشنطن تكشف تفاصيل جديدة في الواقعة

قتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية بواشنطن في حادث إطلاق نار وقع قرب متحف الكابيتول اليهودي، حيث كشفت التقارير عن هوية القتيلين وهما يارون ليشينسكي وسارة ميلغريم، واللذان قُتلا خلال مغادرتهما فعالية ثقافية أقيمت بالمتحف مساء الأربعاء. واشنطن تكشف تفاصيل جديدة في الواقعة وأعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، عن تفاصيل الحادث، مؤكدة أن السلطات تتعامل معه كـ هجوم إرهابي محتمل بدوافع معادية للسامية. وتم التعرف على المشتبه به باسم إلياس رودريجيز، ويبلغ من العمر 30 عامًا، من مدينة شيكاغو، وكان قد هتف أثناء احتجازه الحرية لفلسطين، وصرّح لاحقًا أنه ارتكب الهجوم من أجل غزة، بحسب ما نقلته شبكة CNN عن شاهدة عيان. الإسرائيليان المقتولان Yup، that witness was correct. — NYC Scoop (@NY_Scoop) May 22، 2025 وأوضح رئيسة شرطة العاصمة، باميلا سميث، أن الشرطة تلقت أول بلاغات إطلاق النار في تمام الساعة 9:08 مساءً، حيث عُثر على الإسرائيليين دون علامات حياة، ورغم جهود الإسعاف، فارقا الحياة في مكان الحادث. تنديد أمريكي إسرائيلي بالحادث في أول تعليق له، كتب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على منصة تروث سوشيال: يجب أن تنتهي هذه المجازر المروعة في واشنطن، التي تستند بوضوح إلى معاداة السامية! لا مكان للكراهية والتطرف في الولايات المتحدة. تعازيّ لعائلات الضحايا، من المحزن أن تحدث مثل هذه الأمور! من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: قلبي يتألم لعائلتي الشاب والفتاة العزيزين، اللذين انتهت حياتهما فجأة على يد قاتل معادٍ للسامية خسيس. إننا نشهد الثمن الباهظ لمعاداة السامية والتحريض الجامح ضد دولة إسرائيل. وأكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، أن ممثلي إسرائيل يواجهون تهديدات مستمرة، وخاصة في هذه المرحلة، مضيفًا أن بلاده على تواصل دائم مع السلطات الأمريكية لضمان محاسبة الجناة.

أخبار العالم : بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" الأيقونية في فيتنام
أخبار العالم : بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" الأيقونية في فيتنام

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" الأيقونية في فيتنام

الخميس 22 مايو 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثارت منظمة "World Press Photo" شكوكًا جديدة حول مالك صورة "رعب الحرب"، المعروفة باسم "فتاة النابالم"، وسط جدل متزايد حول واحدة من أبرز صور القرن الـ20. أعلنت المنظمة، التي تَوَّجت الصورة بلقب "صورة العام" في عام 1973، الجمعة أنّها "علّقت" نسبها إلى نيك أوت، وهو مصور وكالة "أسوشيتد برس" المتقاعد. وأفاد تقرير مصاحب أنّ الأدلة البصرية والتقنية تميل نحو نظرية ناشئة مفادها أن المصور الفيتنامي المستقل، نغوين ثان نغه، هو من التقطها. تظهر كيم فوك فان ثي، التي نجت من إصاباتها في الصورة، إلى جانب المصور المتقاعد من وكالة "أسوشيتد برس"، نيك أوت، في عام 2023. Credit: Ezequiel Becerra/AFP/Getty Images يُعد هذا أحدث تطور في الجدل الذي أثاره فيلم "The Stringer" الوثائقي الذي عُرض لأول مرة في مهرجان "صندانس" السينمائي في يناير/كانون الثاني، والذي زعم أنّ نغه هو من التقط الصورة الشهيرة لفتاةٍ عارية تهرب من هجوم بقنابل النابالم خلال حرب فيتنام. كان نغه واحدًا من أكثر من 12 شخصًا تمركزوا عند نقطة تفتيش على الطريق السريع خارج قرية "ترانغ بانغ" في 8 يونيو/حزيران من 1972، عندما اعتقدت القوات الجوية الفيتنامية الجنوبية أنّ الطفلة كيم فوك فان ثي، التي كانت في التاسعة من العمر آنذاك، بالإضافة لقرويين آخرين، من قوات العدو، فقامت بقصفهم. بعد عام، فاز أوت بجائزة "بوليتزر" بفضل الصورة. المصور نغوين ثان نغه أثناء حضور العرض الأول لفيلم "The Stringer" في مهرجان "صندانس" السينمائي 2025 بولاية يوتا الأمريكية. Credit: Utah. Mayaيتناول الفيلم مزاعم بأنّ نغه باع صورته لوكالة "أسوشيتد برس" قبل أن يتدخل المحررون لنسب الفضل لأوت، الذي كان مصورًا لدى الوكالة في سايغون (مدينة هو تشي منه حاليًا) آنذاك. لم تتمكن CNN من تقييم هذه المزاعم بشكلٍ مستقل لأن مؤسسة "VII" التي أخرجت الفيلم، لم تستجب لطلبات متعددة للحصول على نسخة من الفيلم الوثائقي، الذي لم يُنشر علنًا بعد. منذ ذلك الحين، نفى أوت مرارًا وتكرارًا مزاعم عدم التقاطه الصورة. أصدر محامي المصور الأمريكي الفيتنامي، جيم هورنشتاين، بيانًا نيابةً عنه، وَصَف فيه قرار منظمة "World Press Photo" بتعليق نسب الصورة إليه بكونه "مؤسفًا وغير مهني". وأضاف البيان أنّ ادعاء نغه "غير مدعوم بأي أدلة قاطعة أو شهود عيان". في وقتٍ سابق من هذا الشهر، نشرت وكالة "أسوشيتد برس" تقريرًا يتكوّن من 96 صفحة حول هذه المسألة، ولم يجد التحقيق "أي دليل قاطع" يبرر تغيير نسب الصورة. وفي حين أقرّت الوكالة بأنّ مرور الوقت وغياب الأدلة الرئيسية يجعلان إثبات ما إذا كان أوت هو من التقط الصورة أمرًا "مستحيلاً"، إلا أنّ نسب الصورة إلى نغه "يتطلب مقدارًا كبيرًا من الثقة". مع ذلك، اتخذت منظمة "World Press Photo" موقفًا مختلفًا، إذ كتبت المديرة التنفيذية، جمانة الزين خوري، على موقع المنظمة الإلكتروني أنّ "مستوى الشك كبير جدًا بحيث لا يمكن إبقاء نسب الصورة الحالي كما هو"، مضيفةً أنّ "التعليق سيظل ساريًا ما لم تُقدَّم أدلة أخرى تؤكد أو تدحض بوضوح صحة نسب الصورة الأصلية". قامت مجموعة "Index" البحثية ومقرّها باريس، بعملية إعادة بناء لبيئة التصوير، التي أجرتها استنادًا إلى "جدول زمني جغرافي". واقترحت العملية أنّ أوت كان سيضطر إلى "التقاط الصورة، والركض لمسافة 60 مترًا، والعودة بهدوء، خلال فترة زمنية وجيزة"، وفقًا لـ "World Press Photo". ووصفت المنظمة هذا السيناريو بكونه "مستبعد للغاية" حتّى لو كان "ممكنًا". في هذه الأثناء، شكّكت وكالة "أسوشيتد برس" في المسافة التي تم تقديرها (أي 60 مترًا)، مشيرةً إلى أنّ الموقع المزعوم لأوت على الطريق السريع، والذي يستند إلى لقطات منخفضة الدقة ومهتزّة وثّقها مصور تلفزيوني، ربّما كان على بُعد 32.8 مترًا فقط من مكان التقاط الصورة، ورجّحت أنّ المصور "كان في موقع سمح له بالتقاط الصورة". ذكرت منظمة "World Press Photo" أن هناك احتمالًا أن يكون شخص آخر بالكامل هو من التقط الصورة، مشيرةً بذلك إلى المصور العسكري الفيتنامي، هوينه كونغ فوك، الذي كان يبيع الصور لوكالات الأنباء أحيانًا. خلص تحقيق وكالة "أسوشيتد برس" إلى أنه مثل أوت ونغه، "كان من الممكن أن يكون (فوك) في وضع يسمح له بالتقاط الصورة". قد يهمك أيضاً في وقت سابقٍ من هذا الشهر، رحّب أوت بنتائج تقرير "أسوشيتد برس"، مؤكدًا في بيان أنّها أظهرت ما كان معروفًا دائمًا، أي أن الصورة تعود له. كما أضاف: "لقد كان هذا الموقف بأكمله صعبًا للغاية بالنسبة لي، وتسبب لي بألم شديد". أصبحت صورة "رعب الحرب"، التي ظهرت على صفحات الصحف حول العالم في اليوم التالي لالتقاطها، رمزًا لمعارضة حرب فيتنام. على مدى العقود التي تلت ذلك، ناضل أوت من أجل السلام إلى جانب كيم فوك فان ثي التي ظهرت في الصورة، والتي نجت من إصاباتها، وحصلت على اللجوء السياسي في كندا عام 1992.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store