logo
#

أحدث الأخبار مع #سوليفان،

سوليفان: قد نعود إلى خطة العمل المشتركة مع إيران مرة أخرى رغم الضغوط
سوليفان: قد نعود إلى خطة العمل المشتركة مع إيران مرة أخرى رغم الضغوط

البوابة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • البوابة

سوليفان: قد نعود إلى خطة العمل المشتركة مع إيران مرة أخرى رغم الضغوط

قال مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق جيك سوليفان، إن إيران ترسل إشارات بكل الطرق" إلى أنها تريد التوصل إلى اتفاق نووي مع الولايات المتحدة والبدء في تطبيع العلاقات. العودة للاتفاق النووي 2015 ونقلت صحيفة ذا ناشيونال الناطقة باللغة الإنجليزية عن سوليفان، أنه يتوقع أن تصل المناقشات إلى العودة إلى إعادة تشغيل خطة العمل الشاملة المشتركة، التي انسحب منها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في عام 2018، حيث التزمت طهران بوقف تخصيب اليورانيوم بنسب عالية، والتوقف عن إنتاج المواد النووية المستخدمة في صنع الأسلحة ومواصلة برامجها المدنية فقط. وقال سوليفان، الذي شارك في محادثات سرية مع مسؤولين إيرانيين قبل عقد من الزمان في إدارة أوباما: "لقد قضيت وقتا طويلا في الغرف مع دبلوماسيين إيرانيين يتفاوضون في الفترة التي سبقت خطة العمل الشاملة المشتركة"، متابعًا: "ولكن أود أن أقول إن إيران ترسل إشارات بكل الطرق الممكنة إلى أنها تريد التوصل إلى اتفاق. تصريحات المرشد الإيراني وأعرب المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي أمس الثلاثاء عن شكوكه في أن تُفضي المحادثات النووية مع الولايات المتحدة إلى اتفاق جديد، وفي اليوم ذاته، أعلنت قطر أنها تعمل على سد الفجوات المتبقية للحفاظ على الاتفاق. وفي زيارة نادرة لصحيفة "ذا ناشيونال" إلى طهران هذا الأسبوع، تحدث مسؤولون في النظام عن "مشاكل خطيرة" في المحادثات. وقال سوليفان، إن ترامب يواجه حاليًا صراعًا مع شخصيات جمهورية لن "تتسامح مع أي اتفاق لا يتضمن تفكيكًا كاملاً للبرنامج النووي الإيراني"، وتوقع أن تتمكن إدارة ترامب من منح الحزب الجمهوري المرونة اللازمة لإتمام الاتفاق. وفي مقابلة مطولة، قال سوليفان، إن ترامب طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "أن يفعل ما يشاء في غزة"، واتهم منتقدون إدارة بايدن بالمثل.

إقصاء مبارزة بعد رفضها مواجهة منافستها المتحولة جنسيا
إقصاء مبارزة بعد رفضها مواجهة منافستها المتحولة جنسيا

الجزيرة

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجزيرة

إقصاء مبارزة بعد رفضها مواجهة منافستها المتحولة جنسيا

أقصيت المبارزة الأميركية ستيفاني تيرنر من بطولة تشارّي بلوسوم بعد أن رفضت مواجهة منافستها المتحولة جنسيا. وكان من المقرر أن تواجه المبارزة تيرنر نظيرتها ريدموند سوليفان في بطولة "زهرة الكرز" التي أقيمت في جامعة ماريلاند. وكشفت صحيفة "ديلي ميل" أنه مع اقتراب المباراة من بدايتها، ركعت تيرنر وخلعت قناعها احتجاجًا خلال منافسات سلاح الشيش للسيدات من القسم الأول (أ). وبناء على هذا التصرف حصلت على بطاقة سوداء، مما يعني استبعاد اللاعبة فورًا من المنافسة وإيقافها حتى نهايتها. وكانت تيرنر قد خاضت 4 مباريات قبل مواجهة سوليفان، الذي احتل في النهاية المركز الرابع والعشرين من أصل 39 في البطولة. وفي حديثها عن قرارها، قالت تيرنر "عرفت ما يجب عليّ فعله لأن الاتحاد الأميركي للمبارزة لم يكن يستمع لاعتراضات النساء. ركعتُ فورًا في تلك اللحظة. كان ريدموند يعتقد أنني سأبدأ المبارزة. لذا عندما ركعتُ، نظرتُ إلى الحكم وقلتُ: أنا آسفة، لا أستطيع فعل هذا. أنا امرأة، وهذا رجل، وهذه بطولة نسائية. ولن أبارز هذا الشخص". وأضافت "لم يسمعني ريدموند، فجاء إليّ، وظن أنني قد أكون مصابة، أو أنه لا يفهم ما يحدث. سألني: هل أنتِ بخير؟ فقلتُ: أنا آسفة. أُكنّ لكَ الكثير من الحب والاحترام، لكنني لن أُبارزكَ". بعد فترة وجيزة، أصدر الاتحاد الأميركي للمبارزة بيانًا يدعم سوليفان ومشاركة المتحولين جنسيًا في هذه الرياضة. وجاء في البيان "أقرّ الاتحاد الأميركي للمبارزة سياسته الحالية للرياضيين المتحولين جنسيًا وغير الثنائيين في عام 2023. صُممت هذه السياسة لتوسيع نطاق الوصول إلى رياضة المبارزة وخلق مساحات شاملة وآمنة". وسبق أن تصدرت سوليفان، الرياضية المتحولة جنسيًا، عناوين الصحف في ديسمبر/كانون الأول الماضي بعد اتخاذها قرار الانضمام إلى فريق السيدات في جامعتها. جاء ذلك بعد مشاركتها في منافسات ألعاب القوى ضمن فرق الفتيات في مدرسة دانيال هاند الثانوية في ماديسون، كونيتيكت. ومنذ تنصيبه، وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أوامر تنفيذية تُلزم الحكومة الفدرالية بالاعتراف بجنسين فقط، وآخر بعنوان "إبعاد الرجال عن الرياضات النسائية". كما تعهّدت إدارة ترامب بإلغاء التمويل لأي مؤسسة تسمح للرياضيين المتحولين جنسيًا بالمشاركة في الرياضات النسائية. ومنذ ذلك الحين، عدّلت الرابطة الوطنية لرياضة الجامعات سياساتها الآن وأصبحت تحصر الرياضات النسائية على الطالبات الرياضيات اللواتي وُلدن إناثًا.

قصة لا يتصورها عقل.. حجزت ابن زوجها 20 سنة في قبو
قصة لا يتصورها عقل.. حجزت ابن زوجها 20 سنة في قبو

سواليف احمد الزعبي

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سواليف احمد الزعبي

قصة لا يتصورها عقل.. حجزت ابن زوجها 20 سنة في قبو

#سواليف في #مشهد_صادم، عثر رجال الإطفاء في ولاية 'كونيتيكت' الأميركية الشهر الماضي على #رجل_نحيل في #قبو أحد المنازل. ليتبين لاحقاً أن #عمال_الطوارئ الذين استجابوا للحريق بمنزل كيمبرلي سوليفان في ووتربري، أنقذوا بالفعل رجلاً قضى 20 سنة محتجزا في القبو، دون أن يتمكن من الخروج ووسط حرمان مزمن من الطعام والمياه. كما اكتشفوا أن السيدة البالغة من العمر 56 سنة احتجزت ابن زوجها، الرجل النحيل البالغ من العمر نحو 32 سنة، 20 عاما، ما دفعه أخيرا إلى إشعال الحريق في محاولة يائسة للتحرر من الغرفة الصغيرة التي سجنته فيها لعقدين من الزمن. وقال الرجل الذي لم تكشف الشرطة عن اسمه أو صورته، والذي يبلغ طوله 170 سم، فيما وزنه 27 كغم فقط، لرجال الإطفاء حينها 'أريد حريتي'. توقيف زوجة الأب أما الجديد في تلك القضية الصادمة، التي هزت الولاية الأميركية، فإعلان الشرطة القبض على سوليفان، قبل يومين وسوقها إلى المحكمة. كما أشارت الشرطة إلى أن السيدة عنفت ابن زوجها وعرضته للإيذاء الشديد منذ أن كان في الحادية عشرة من عمره. بينما كشف الرجل أن والده الذي توفي قبل سنوات قليلة كان يعلم بما ترتكبه، إلا أنه كان مريضاً لا يبارح كرسيه. كما أكد أن زوجة أبيه كانت تعنفه لسنوات، وتعطيه الطعام والمياه بشكل شحيح جدا، حتى إنه اضطر في بعض المرات إلى شرب 'مياه الحمام الآسنة'. كذلك أوضح أنه لم يجرؤ على الهروب أو القيام بأي حركة تنذر بوجوده في القبو، لأنها كانت تهدده بمنع الطعام عنه. وكانت الوثائق الطبية كشفت أن الرجل الذي أمضى أغلب حياته بعيدا عن ضوء الشمس، يعاني من الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، فضلا عن أن مستواه المعرفي أقرب للمراهقين.

قصة لا يتصورها عقل.. حجزت ابن زوجها 20 سنة في قبو!
قصة لا يتصورها عقل.. حجزت ابن زوجها 20 سنة في قبو!

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

قصة لا يتصورها عقل.. حجزت ابن زوجها 20 سنة في قبو!

في مشهد صادم، عثر رجال الإطفاء في ولاية 'كونيتيكت' الأميركية الشهر الماضي على رجل نحيل في قبو أحد المنازل. ليتبين لاحقاً أن عمال الطوارئ الذين استجابوا للحريق بمنزل كيمبرلي سوليفان في ووتربري، أنقذوا بالفعل رجلاً قضى 20 سنة محتجزا في القبو، دون أن يتمكن من الخروج ووسط حرمان مزمن من الطعام والمياه. كما اكتشفوا أن السيدة البالغة من العمر 56 سنة احتجزت ابن زوجها، الرجل النحيل البالغ من العمر نحو 32 سنة، 20 عاما، ما دفعه أخيرا إلى إشعال الحريق في محاولة يائسة للتحرر من الغرفة الصغيرة التي سجنته فيها لعقدين من الزمن. وقال الرجل الذي لم تكشف الشرطة عن اسمه أو صورته، والذي يبلغ طوله 170 سم، فيما وزنه 27 كغم فقط، لرجال الإطفاء حينها 'أريد حريتي'. توقيف زوجة الأب أما الجديد في تلك القضية الصادمة، التي هزت الولاية الأميركية، فإعلان الشرطة القبض على سوليفان، قبل يومين وسوقها إلى المحكمة. كما أشارت الشرطة إلى أن السيدة عنفت ابن زوجها وعرضته للإيذاء الشديد منذ أن كان في الحادية عشرة من عمره. بينما كشف الرجل أن والده الذي توفي قبل سنوات قليلة كان يعلم بما ترتكبه، إلا أنه كان مريضاً لا يبارح كرسيه. كما أكد أن زوجة أبيه كانت تعنفه لسنوات، وتعطيه الطعام والمياه بشكل شحيح جدا، حتى إنه اضطر في بعض المرات إلى شرب 'مياه الحمام الآسنة'. كذلك أوضح أنه لم يجرؤ على الهروب أو القيام بأي حركة تنذر بوجوده في القبو، لأنها كانت تهدده بمنع الطعام عنه. وكانت الوثائق الطبية كشفت أن الرجل الذي أمضى أغلب حياته بعيدا عن ضوء الشمس، يعاني من الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، فضلا عن أن مستواه المعرفي أقرب للمراهقين.

تابعوا كيف تمكّن شخص عمره 32 عامًا في أمريكا، احتجزته زوجة والده في المنزل لعقدين من الزمن، من الهرب
تابعوا كيف تمكّن شخص عمره 32 عامًا في أمريكا، احتجزته زوجة والده في المنزل لعقدين من الزمن، من الهرب

أخبار مصر

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

تابعوا كيف تمكّن شخص عمره 32 عامًا في أمريكا، احتجزته زوجة والده في المنزل لعقدين من الزمن، من الهرب

تابعوا كيف تمكّن شخص عمره 32 عامًا في أمريكا، احتجزته زوجة والده في المنزل لعقدين من الزمن، من الهرب هرب باستخدام معقم يدين وورق.. رواية صادمة لرجل 'حبسته' زوجة أبيه لـ20 عاما (CNN)– كان جانبا بابه مُؤمَّنين بألواح خشبية وقفل، كما ذكر الرجل لاحقًا، لمنعه من الخروج، ويتذكر أنه لسنوات، لم يكن يُقدَّم له سوى شطيرتين – سلطة بيض أو تونة، أو زبدة فول سوداني – وكمية قليلة من الماء يوميًا، في المخزن الذي احتُجز فيه.لكن حينها، بات لديه خطة.. ورق طابعة لإشعال النار ومعقم يدين كوقود وولاعة. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video في 17 فبراير/ شباط، استجابت فرق الطوارئ لبلاغ عن حريق منزل في واتربري، كونيتيكت، وفقًا لشرطة المدينة، وهناك، عثروا على امرأة وابن زوجها البالغ من العمر 32 عامًا.وقالت الشرطة إن زوجة الأب، التي عرّفت عنها الشرطة باسم كيمبرلي سوليفان، تمكنت من الخروج بسلام، واحتاج الرجل، الذي تأثر باستنشاق الدخان والتعرض للهب، إلى المساعدة. وسرعان ما اعترف للشرطة بأنه أشعل الحريق عمدًا.وقال محامي الدفاع عن سوليفان، يوانيس كالويديس: 'لم يُحبس في غرفة، لم تُقيده بأي شكل من الأشكال، لقد وفرت له الطعام والمأوى، إنها مذهولة بهذه الادعاءات'، وتشير السجلات إلى أن كل شيء بدأ قبل نحو عقدين من الزمن.يتذكر الرجل، المعروف الآن بالسجلات القضائية باسم 'الضحية رقم 1″، أنه في سنواته الأولى كان جائعًا ويتسلل من غرفته ليلًا بحثًا عن شيء يأكله أو يشربه، وفقًا لإفادة مرفقة بالسجلات، وعندما وصل…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store