
هل لدينا كرة قدم فاسدة؟.. تعليق صادم من شقيق نجم الهلال السعودي (فيديو)
جو 24 :
أعرب شقيق ماركوس ليوناردو مهاجم الهلال السعودي عن غضبه بعد إعلان قائمة منتخب البرازيل لفترة التوقف الدولي في مارس، والتي لم تشهد تواجد اسم نجم "الزعيم" رغم تألقه في الفترة الماضية.
وشهدت قائمة منتخب البرازيل الأولية التي أعلنها المدير الفني، دوريفال جونيور، لخوض تصفيات كأس العالم 2026، استدعاء نيمار مهاجم سانتوس، بعد فترة غياب طويلة بسبب الإصابة.
ومن المقرر أن يقلص مدرب البرازيل القائمة إلى 23 لاعبا خلال الأسبوع المقبل، وتضم القائمة الأولية 18 لاعبا من البطولة المحلية.
ونشر شقيق ليوناردو عبر حسابه على منصة "إنستغرام" صورة توضح إحصائيات اللاعبين مع أنديتهم، حيث تصدر شقيقه القائمة بعدما خاض 32 مباراة، سجل خلالها 24 هدفا وصنع 3 أهداف، في إشارة إلى أحقيته بالتواجد في قائمة المنتخب، ليتساءل: "هل كرة القدم لدينا فاسدة؟ الأرقام لا تكذب".
وسجل ليونارد 16 هدفا خلال 19 مباراة مع الهال في الدوري السعودي، ليحتل المركز الثاني في قائمة هدافي دوري "روشن"، متساويا مع الإنجليزي إيفان توني مهاجم نادي أهلي جدة، والفرنسي كريم بنزيما قائد الاتحاد.
وفي المقابل، ضمت القائمة البرازيلية محترفين آخرين من دوري "روشن" هما بينتو حارس مرمى نادي النصر، وغالينو لاعب نادي الأهلي، ما أثار تساؤلات حول معايير اختيار قائمة "السليساو".
وقارن شقيق اللاعب بين ليوناردو وإندريك مهاجم ريال مدريد، الذي شارك في 26 مباراة فقط مع "الميرنغي" وسجل 6 أهداف.
وكانت شبكة "أوبتا" لإحصائيات كرة القدم، قد ذكرت مؤخرا بأن ليوناردو بات ثالث لاعب من الهلال يساهم في تسجيل الأهداف خلال 11 مباراة متتالية أو أكثر ببطولة الدوري السعودي.
وتساوى ليوناردو مع الفرنسي بافتيمبي غوميز والبرازيلي ويسلي، ويأتي خلف زميله الصربي ألكسندر ميتروفيتش الذي ساهم في 15 مباراة متتالية.
يذكر أن ليوناردو انضم إلى صفوف نادي الهلال خلال الميركاتو الصيفي الماضي، قادما من بنفيكا البرتغالي، وتمكن من تثبيت أقدامه بعد إصابة ميتروفيتش على وجه التحديد.
ويستضيف منتخب البرازيل نظيره الكولومبي يوم 21 مارس الجاري، قبل أن يحل ضيفا على غريمه التقليدي الأرجنتيني يوم 26 مارس 2025.
المصدر: وسائل إعلام
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 5 ساعات
- سرايا الإخبارية
منتخب النشامى يبدأ تدريباته في السعودية
سرايا - بدأ منتخب النشامى الأحد، تدريباته الفنية والبدنية في السعودية، مع انطلاق المعسكر الذي يقيمه حتى السبت 31 أيار في مدينة الدمام، تأهبا لمواجهتي عُمان والعراق ضمن الدور الثالث والحاسم من تصفيات كأس العالم 2026. وأجرى المنتخب تمرينا بدنيا صباح اليوم الأحد بصالة الألعاب الرياضية بمقر إقامته، قبل أن يقيم تدريبا مسائيا على ملعب الأمير محمد بن فهد الرديف، بقيادة المدرب جمال سلامي. ويتخلل معسكر النشامى بالدمام، مواجهة نظيره السعودي في مباراة ودية تدريبية الجمعة 30 الجاري، استعدادا للمواجهتين المقبلتين. ويلتقي منتخب النشامى مع نظيره العُماني عند السابعة -بتوقيت الاردن- مساء الخميس 5 حزيران على ستاد مجمع قابوس الدولي، قبل أن يواجه العراق عند 9:15 مساء الثلاثاء 10 من الشهر ذاته على ستاد عمان الدولي. يذكر أن منتخب النشامى يشارك بتصفيات الدور الحاسم من التصفيات المونديالية لحساب المجموعة الثانية، حيث يحل بالمركز الثاني برصيد 13 نقطة، خلف المتصدر كوريا الجنوبية بـ16، ثم العراق ثالثا بـ12، وعُمان 10، فلسطين 6، والكويت سادسا بـ5 نقاط. وحسب نظام التصفيات، تم تقسيم المنتخبات على ثلاث مجموعات، تضم كل مجموعة ستة منتخبات، ويتأهل أول فريقين في كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم 2026، فيما تخوض الفرق أصحاب المركز الثالث والرابع من كل مجموعة الدور الرابع من التصفيات.


جفرا نيوز
منذ 17 ساعات
- جفرا نيوز
الإنجازات الرياضية نقطة مضيئة في مسيرة الاستقلال الأردني
جفرا نيوز - يستقبل الرياضيون الأردنيون العيد التاسع والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، بمشاعر الفخر والاعتزاز، مستذكرين الإنجازات الرياضية على مدار العقود الماضية، ومتطلعين إلى المستقبل الأفضل بقيادة الرياضي الأول جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي وضع الشباب على سلم أولويات الوطن، وخص القطاع الشبابي والرياضي بمكارم ملكية عززت من البنى التحتية، ما كان له أطيب الأثر في فتح آفاق الإبداع والتميز بالمجالات الشبابية والرياضية. وكغيرهم من أبناء الوطن، تتحرك قلوب الرياضيين في الأردن بكل معاني الحب والانتماء والولاء للدوحة الهاشمية، وتتكاتف أيادي الشباب الرياضي لصورة الوطن الأجمل والأروع في اليوم الخامس والعشرين من أيار من كل سنة، وهم يستذكرون بكل معاني الاعتزاز ذكرى عيد الاستقلال، ليعبروا رياضيا بمزيد من الفخر لما يقدمه جلالة الملك عبدالله الثاني والأسرة الهاشمية من دعم كبير ومتواصل، لتطوير الحركة الرياضية والشبابية في جميع أرجاء الوطن، من خلال تدشين الملاعب والمنشآت لخدمة الأندية الرياضية والشبابية، وصقل مهاراتهم في مختلف الألعاب الرياضية، لتقديم صورة مشرقة، تليق بمكانة وسمعة شباب الأردن في جميع المحافل. وتعد الإنجازات الرياضية نقطة مضيئة في مسيرة الاستقلال الأردني، يفخر بها كل مواطن، بعدما وجدت دعما كبيرا من قائد الوطن، في ظل حرص جلالته على تشجيع الرياضيين وتكريمهم، تكريسا لنهج الأسرة الهاشمية في الوقوف خلف نجوم الملاعب. في السنوات الأخيرة، أصبحت الرياضة الأردنية – وتحديدًا كرة القدم – مرآة حقيقية لما يمكن أن يحققه العمل المؤسسي القائم على التخطيط والإصرار، حتى في ظل موارد محدودة وظروف محلية وإقليمية غير سهلة. لا يعود الفضل فقط للنتائج الرقمية التي حققتها المنتخبات الوطنية، بل للنهج الذي تسير عليه المؤسسات الرياضية، وعلى رأسها اتحاد كرة القدم، في تطوير المنتخبات، وبناء قاعدة صلبة من اللاعبين، وتوسيع نطاق الاهتمام الشعبي والرسمي بالرياضة كأداة وطنية لصناعة الأمل وتعزيز الهوية الوطنية. وبات واضحًا أن الرياضة لم تعد مجرد نشاط تنافسي، بل تحوّلت إلى منصة تعبير عن الطموح، وعن الصورة الحديثة للأردن المتسلح بالإرادة والإدارة معًا. الإنجازات المتراكمة، وآخرها وصول "النشامى" إلى نهائي كأس آسيا 2023، ومن قبله عبور المنتخب الوطني المتكرر إلى الأدوار النهائية في التصفيات المؤهلة لكأس العالم، ليست مجرّد صدفة أو طفرة مؤقتة، بل نتيجة مسار طويل من العمل والتجريب والتصحيح. واليوم، يقف الأردن على مشارف فرصة تاريخية للوصول إلى كأس العالم لأول مرة، وهو ما يمنح الحلم بعدًا جديدًا يتجاوز الكرة إلى ما هو وطني وشعبي. فالطموح لم يعد مقتصرًا على الفوز بمباراة أو تجاوز دور، بل بات مرتبطًا بتثبيت اسم الأردن في قائمة كبار القارة والعالم. ويكفي أن نرصد حالة الالتفاف الجماهيري حول المنتخبات، لنفهم أن ما يجري ليس مجرد مشاركة رياضية، بل حالة وجدانية تعكس تطور الشعور الجمعي بالقدرة والجدارة. ويرى خبراء ومحللون رياضيون أن هذه النجاحات الرياضية تعبّر بعمق عن خصال الإنسان الأردني: التصميم، الصبر، العمل في صمت، وتحقيق المنجزات رغم التحديات. وفي ظل محدودية الموارد مقارنة بالعديد من المنافسين الإقليميين، تمكن الأردن من بناء نموذج رياضي يراعي الخصوصية الوطنية، ويعتمد على كفاءات محلية مدربة، وعلى نهج تدريجي ثابت وواضح. واقتراب الوصول إلى كأس العالم لا يعني فقط تأهل فريق، بل هو رسالة للعالم بأن الأردن بلد قادر على الإنجاز متى ما توفر له الحد الأدنى من الاستقرار والدعم. والأهم أن هذا التألق يمنح الأجيال الشابة قدوة وأملاً، ويجعل من الرياضة وسيلة لتعزيز الانتماء والثقة بالنفس، في وطن اعتاد أن يثبت حضوره رغم ضيق الإمكانات وكثرة التحديات. في عيد الاستقلال، لا يحتفي الأردنيون بالماضي فقط، بل ينظرون بفخر إلى المنجزات التي تتجدد، ومنها ما تحقق على مستوى الرياضة. ويعد منتخب النشامى صورة ناصعة لهذا الإنجاز، بما يحمله من رسائل الانتماء والصمود والإرادة. ويبرز "النشامى" كأحد رموز الوحدة الوطنية والإرادة الأردنية الحرة، بما يعكسه الفريق من أداء بطولي وروح قتالية تمثل تطلعات الشعب الأردني. ويتجلى هذا الحضور الوطني للمنتخب بوضوح في ظل الدعم الملكي المتواصل الذي يحظى به من جلالة الملك عبدالله الثاني وولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني. لم يبق أمام المنتخب الوطني سوى محطتين حاسمتين أمام منتخبي سلطنة عمان والعراق، والمقررتين يومي الخامس والعاشر من شهر حزيران (يونيو) المقبل، لتحقيق الحلم الأردني الذي يعد امتدادا لسلسلة من القفزات النوعية لكرة القدم الأردنية، آخرها تتمثل في بلوغ نهائي كأس آسيا، وحينها استقبل جلالة الملك نجوم المنتخب في قصر الحسينية بحضور ولي العهد، حيث أثنى على الأداء المميز للمنتخب الوطني وأنعم بميدالية اليوبيل الفضي على اللاعبين والطاقمين الفني والإداري، تقديرا لحجم الإنجاز المتحقق. ويحتاج المنتخب الوطني في الجولة التاسعة إلى الفوز على مضيفه منتخب سلطنة عمان بأي نتيجة، مع خسارة المنتخب العراقي على ملعبه أمام كوريا الجنوبية، ليضمن حجز بطاقة العبور إلى المونديال للمرة الأولى، قبل الجولة العاشرة والأخيرة التي ستقام بعد ذلك بخمسة أيام. أما في حال عدم تحقق هذا السيناريو، فستكون مواجهة المنتخب العراقي حاسمة للتأهل المباشر. وتلقت الأسرة الأردنية الواحدة بكل مشاعر الفخر والشكر والاعتزاز مكرمة جلالة الملك، بتوجيه الحكومة بإنشاء استاد جديد لكرة القدم، تجسيدا حقيقيا ومعبرا، لملامسة جلالته لمتطلبات القطاعين الرياضي والشبابي، خصوصا وأن الجميع يتوق لملعب مثالي يليق بالتطور الملموس في الكرة الأردنية. كما وجه جلالته لتطوير المرافق الرياضية في مدينة الحسين للشباب أولى المدن الرياضية في الأردن، بالإضافة إلى الاستمرار في تطوير المرافق الرياضية الأخرى في العاصمة وباقي المحافظات. ويرى مراقبون أن ارتباط دعم القيادة الملكية للمنتخب بمناسبات وطنية، وعلى رأسها عيد الاستقلال، يحمل دلالات عميقة. فكما صنع الأردنيون استقلالهم بإرادتهم، يواصل النشامى التعبير عن تلك الروح في ملاعب الكرة، حيث يصبح كل فوز للمنتخب ترجمة عملية لمعاني السيادة الوطنية والعزة. منتخب النشامى لا يمثل فقط أحد عشر لاعبا، بل هو تجسيد للتنوع والتكافل الأردني، حيث يضم في صفوفه لاعبين من مختلف المحافظات والبيئات، يعملون لهدف وطني واحد: رفع اسم الأردن عاليا. في ظل أجواء عيد الاستقلال، يثبت منتخب النشامى أنه ليس فقط فريق كرة قدم، بل هو رمز وطني يحمل رسالة الأردن للعالم: نحن شعب لا يعرف المستحيل؛ وبدعم القيادة الهاشمية، ومساندة شعبية واسعة، يمضي النشامى بثقة في رحلتهم، ممثلين لوطن يفتخر بإنجازاته.


ملاعب
منذ 19 ساعات
- ملاعب
نحس نيمار يلاحق سانتوس!
شهدت مباراة سانتوس ضد سي آر بي في دور الـ32 من كأس البرازيل عودة البرازيلي نيمار بعد غياب طويل عن الملاعب امتد لشهر كامل، إلا أن هذه العودة لم تكن كما تمناها جمهور الفريق. اضافة اعلان ورغم دخول نيمار كبديل في الدقيقة 65، فشل سانتوس في تحقيق الفوز، وانتهت المباراة بالتعادل السلبي، ليحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت لسي آر بي بنتيجة 5-4، مؤذنة بخروج سانتوس من البطولة. لم يتمكن نيمار من ترك بصمة قوية خلال 24 دقيقة لعبها، حيث سدد كرة واحدة على المرمى وأخرى خارج الإطار، وفشل في جميع محاولاته الثلاث للمراوغة. ومع ذلك، نجح في تنفيذ ركلة ترجيح، وأظهر دقة تمرير بلغت 88%، مع أربع تمريرات خطيرة وصناعة فرصة واحدة، إلا أنه فقد الكرة في 8 مناسبات. الأداء غير المقنع عكس استمرار المعاناة التي يمر بها نيمار منذ سلسلة الإصابات المتكررة التي أثرت سلبا على مسيرته في السنوات الأخيرة. وزاد من وطأة الإقصاء، الهتافات المستفزة التي أطلقتها جماهير الفريق المنافس، والتي رددت: "سانتوس إلى الدرجة الثانية!"، في إشارة إلى الوضعية المتدهورة للفريق في الدوري، حيث يحتل المركز قبل الأخير. نيمار بدوره لم يقف مكتوف الأيدي، وتوجه إلى المدرجات بعد المباراة، وقام بتقبيل شعار سانتوس مطالبا الجماهير بالهدوء، في محاولة لرفع المعنويات. وعند سؤاله عن احتمالية تجديد عقده مع سانتوس، الذي ينتهي في يونيو المقبل، أجاب نيمار باقتضاب: "لا أعلم"، ما يترك الباب مفتوحا أمام جميع الاحتمالات بشأن مستقبله مع النادي الذي شهد انطلاقته الكروية.