
هل يوقف العرب الحرب في السودان؟
أبرز تصريحات وكيل وزارة الخارجية السودانية حسين الأمين لبرنامج نيوز ميكر:
- الحرب في السودان لا تقل عما يحصل في غزة
- الحرب في السودان تسببت بتدمير البنى التحتية وانتهاكات إنسانية
- القمة العربية تطرقت لما يحصل في السودان
- هناك دول خارجية لعبت أدورا سلبية في الحرب بالسودان
- تم جلب مرتزقة لصالح ميليشيا الدعم السريع من 17 دولة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
السودان.. العثور على جثث متحللة في صناديق بأم درمان والجيش يواصل تطهير الخرطوم (فيديوهات)
وظهرت في مقاطع فيديو متداولة قوات "الدعم السريع" وهي تقصف منطقة كرري بأم درمان من مواقعها في حي الصالحة، فيما تصاعدت أعمدة الدخان الكثيف فوق المناطق المستهدفة. من جانبه، صرح الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة السودانية، العميد الركن نبيل عبدالله، بأن القوات المسلحة "تواصل تصفية فلول قوات الدعم السريع في جنوب وغرب أم درمان، كما تجري عمليات تطهير في مناطق الصالحة وما جاورها". وأضاف عبدالله: "مستمرون في عملية عسكرية واسعة النطاق، ونقترب من تطهير كامل ولاية الخرطوم من عناصر الدعم السريع". وتابع: "تسطر قواتنا، بكل تشكيلاتها، منذ الأمس وحتى اليوم، لحظات مجيدة في تاريخنا الوطني، وتواصل ليلا نهارا تدمير معاقل هذه القوات الإجرامية أينما وجدت في الخرطوم وغيرها من المناطق". وردا على ذلك، شن الجيش السوداني قصفا مدفعيا مكثفا على مواقع قوات "الدعم السريع" في محور أم درمان الجنوبي. وفي سياق متصل، عثر جنود الجيش اليوم الثلاثاء على جثث متحللة داخل صناديق بحي الصالحة، في مشهد يضيف بعدا مأساويا للصراع الدائر. المصدر: RT أعلن رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس، الذي عينه رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان اليوم الاثنين، اعتزامه العمل في منصبه دون أي مخصصات مالية أو سكن من الدولة. تستمر مواجهات الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" في حصاد ضحايا من العسكريين والمدنيين، بينما تزداد الأوضاع الإنسانية سوءا مع تفاقم نقص الغذاء والدواء في مناطق متفرقة من البلاد.


روسيا اليوم
منذ 19 ساعات
- روسيا اليوم
ضجة في الجزائر وفتح تحقيق عاجل بسبب سؤال عن "قيام إسرائيل"
وذكرت صحيفة " الخبر" الجزائرية اليوم الاثنين، أن مديرية التربية ( التعليم) بولاية وهران أوفدت "لجنة تحقيق مستعجلة" إلى ثانوية " أحمد مدغري"، نتيجة تضمن السؤال عبارة "قيام دولة إسرائيل". وكشفت عن التوقيف التحفظي للمدرس صاحب السؤال إلى حين صدور القرارات العقابية النهائية للمجلس التأديبي على ضوء نتائج التحقيقات الجارية. ونقلت "الخبر" عن مدير التعليم عبد القادر أوبلعيد، قوله إن الخطأ المرتكب سيترتب عليه إجراءات عقابية صارمة ضد المدرس المعني، واصفا ما حدث خلال امتحان مادة التاريخ والجغرافيا الخاص بتلاميذ شعبة تسيير واقتصاد، بـ"الخطأ الجسيم الذي يستلزم بشكل آلي إحالة المتورطين فيه على المجلس التأديبي". وكشف المصدر أن أعضاء "لجنة التحقيق المستعجلة" استمعوا للمدرس المسؤول عن موضوع الامتحان الذي ورد فيه الخطأ، فضلا عن مدير المؤسسة التعليمية، وزملاء المدرس الذين يُدرسون نفس المادة. كما لفت إلى أن العبارة الواردة في موضوع الامتحان والتي تتحدث عن "إسرائيل" تتنافى تماما مع الموقف الرسمي الجزائري المتضامن مع القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني. واستطرد يقول: "وحتى في المجال التعليمي والمقررات التعليمية المعتمدة من قبل وزارة التربية الوطنية، والتي نلقنها لأبنائنا بالمدارس نتحدث عن إسرائيل ككيان محتل وغاز للأراضي الفلسطينية". من جهة أخرى، ذكرت وسائل إعلامية أن المدرس صاحب السؤال أفاد خلال التحقيق بأن "الهدف من وراء طرحه هو إظهار الجانب السلبي لقيام الكيان الصهيوني واحتلاله للأراضي الفلسطينية". ولا تقيم الجزائر أي علاقات مع إسرائيل، وأكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، مرارا، رفض بلاده "الهرولة نحو التطبيع" مع "دولة الاحتلال" التي يشار إليها في الدوائر الرسمية والإعلامية بـ"الكيان الصهيوني". المصدر: وكالة الأنباء الألمانية عقد وزيرا خارجية مصر بدر عبد العاطي، والجزائر أحمد عطاف، جلسة مباحثات يوم الخميس، أكدا خلالها الرفض الكامل لتهجير الفلسطينيين من أرضهم تحت أي مبرر أو ذريعة. أعربت الجزائر عن رفضها القاطع لما يتم تداوله من مخططات ترمي إلى تهجير وإفراغ غزة من سكانها الأصليين، ضمن مخطط أوسع يستهدف ضرب المشروع الوطني الفلسطيني في الصميم.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
مسيرة في لندن ضد استخدام الأسلحة الكيميائية في السودان
وحمل عدد من المتظاهرين لافتات عليها صور أطفال باعتبارهم الطرف الأضعف في حرب السودان، كما رفعوا لافتات تضمنت "اتركوا طفولتنا تتنفس". ورفع المتظاهرون أيضا أعلام السودان، بينما ارتدى البعض أقنعة وملابس واقية صفراء للإشارة إلى مخاطر الهجمات الكيميائية. كما رُفعت خلال الوقفة الاحتجاجية لافتات كتبت باللغتين العربية والانجليزية تحمل رسالة مشتركة موجهة للمجتمعين العربي والدولي، تحث على الضغط من أجل مفاوضات سلام. "كفى ظلما! العالم يجب أن يتحرك الآن!"، هكذا هتف أحد المتظاهرين بصوت مليء بالحسرة، معبرا عن آمال الجميع في تدخل دولي يوقف هذه الفظائع.. السودان ينزف منذ سنوات بسبب النزاع ويعاني أزمة إنسانية مروعة وهؤلاء المحتجون جاؤوا ليذكروا العالم بأن الصمت ليس خيارا". وجاءت هذه التظاهرة بعد أكثر من شهر من انعقاد مؤتمر دولي حول السودان في لندن، دعا إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار وإنهاء النزاع. ونظّم المؤتمر كل من المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا والاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي، بمشاركة وزراء من 14 دولة وممثلين عن وكالات دولية وأممية. وخلال المؤتمر دعا المشاركون إلى دعم الانتقال إلى حكومة مدنية ينتخبها الشعب السوداني، وإنهاء أي تدخل أجنبي يزيد التوترات أو يطيل أمد الحرب. وتعهدت المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي بتقديم مئات الملايين من الدولارات لتخفيف المعاناة في السودان. كما وجهت دعوات إلى توفير وصول إنساني سريع وآمن ودون عوائق إلى جميع المناطق المحتاجة، وبكل الوسائل اللازمة، وفقا للالتزامات الواردة في إعلان جدة، ووفقا للقانون الإنساني الدولي. وفي يناير 2025، قال أربعة مسؤولين أمريكيين كبار لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية "إن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيميائية في مناسبتين على الأقل ضد قوات الدعم السريع التي يقودها محمد حمدان دقلو (حميدتي)". وبحسب الصحيفة، فقد تم نشر هذه الأسلحة الكيميائية في مناطق نائية من السودان وتم استخدامها بالفعل، لكن مسؤولين أمريكيين يخشون من إمكانية استخدامها في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية. ووفق المصدر ذاته يتجاوز استخدام الأسلحة الكيميائية حدودا جديدة في الحرب بين الجيش السوداني و"قوات الدعم السريع". وصرح مسؤولان مطلعان على الأمر حينها، بأن الأسلحة الكيميائية استخدمت على ما يبدو "غاز الكلور". وأفاد مسؤولان أمريكيان طلبا عدم الكشف عن هويتهما لمناقشة مسائل أمنية حساسة، بأن معرفة برنامج الأسلحة الكيميائية في السودان اقتصرت على مجموعة صغيرة داخل الجيش السوداني. وجاء الكشف عن الأسلحة الكيميائية في الوقت الذي أعلنت فيه الولايات المتحدة حينها، فرض عقوبات على القائد العسكري السوداني الجنرال عبد الفتاح البرهان، بسبب الفظائع الموثقة التي ارتكبتها قواته، بما في ذلك القصف العشوائي للمدنيين واستخدام التجويع كسلاح حرب. وقالت وزارة الخزانة الأمريكية: "تحت قيادة برهان، شملت تكتيكات الحرب التي انتهجتها القوات المسلحة السودانية القصف العشوائي للبنية التحتية المدنية، والهجمات على المدارس والأسواق والمستشفيات، والإعدامات خارج نطاق القضاء". وردا على ذلك، وصفت الخارجية السودانية العقوبات الأمريكية بحق البرهان بأنها "غير أخلاقية"، معتبرة أنها تفتقر "لأبسط أسس العدالة والموضوعية"، وقرار فرضها "لا يعبر إلا عن التخبط وضعف حس العدالة". ورغم أن الأسلحة الكيميائية لم تذكر في إشعار العقوبات الرسمي الصادر، إلا أن العديد من المسؤولين الأمريكيين قالوا إنها كانت عاملا رئيسيا في القرار بالتحرك ضد البرهان. وردا على ذلك، نفى وزير الخارجية السوداني علي يوسف حنيها، المزاعم الأمريكية بامتلاك جيش بلاده أسلحة كيميائية. وشدد الوزير السوداني خلال جلسة نقاشية بعنوان "السياسة والأزمة الإنسانية" انعقدت ضمن فعاليات "مؤتمر مونيخ للأمن"، على أن الاتهامات الموجهة لبلاده باستخدام الأسلحة الكيميائية في الحرب "غير صحيحة". وذكر الوزير "أن الجيش السوداني لم يرتكب انتهاكات وخروقات في هذه الحرب الدائرة في البلاد مع "قوات الدعم السريع"، ولا يوجد دليل على ارتكابه انتهاكات". كما جدد التأكيد على أن "الجيش السوداني لا يملك أسلحة كيميائية، وأي اتهامات موجهة له باستخدامها غير صحيحة". جدير بالذكر أن الصراع في السودان تسبب في أسوأ أزمة إنسانية في العالم، حيث قتل ما يصل إلى 150 ألف شخص وشرّد أكثر من 11 مليونا، مع أسوأ مجاعة يشهدها العالم منذ عقود. المصدر: وكالات + وسائل إعلام تستمر مواجهات الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" في حصاد ضحايا من العسكريين والمدنيين، بينما تزداد الأوضاع الإنسانية سوءا مع تفاقم نقص الغذاء والدواء في مناطق متفرقة من البلاد. كشفت مصادر بالنيابة العامة في السودان عن "توثيق أكثر من ألف حالة اغتصاب و190 حالة إخفاء قسري لفتيات في مناطق خاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع شملت الخرطوم وولايات الجزيرة وسنار". كشفت مصادر مطلعة عن نية لتعيين كامل إدريس رئيسا لمجلس وزراء السودان قريبا وذلك نظرا لخلفيته العلمية والاجتماعية المميزة إضافة لموقفه المحايد بين الأطراف السياسية والعسكرية بالبلاد. كشفت مصادر سياسية في السودان عن تحركات تبذلها أطراف إقليمية ودولية على مدار الأيام الماضية بهدف إعادة إحياء منبر جدة التفاوضي بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. قالت الدبلوماسية الإماراتية لانا نسيبة إن بلادها تشعر بخيبة أمل بسبب عدم التوصل إلى توافق في مؤتمر لندن حول إنهاء الحرب الدائرة في السودان، وهي تلقي اللوم على خلافات بين دول عربية. بحث دبلوماسيون ومسؤولون في مجال المساعدات من مختلف أنحاء العالم اليوم في لندن الحرب الدائرة منذ عامين في السودان وناقشوا سبل المساعدة على تخفيف الأزمة التي تعصف بالشعب السوداني. تعهدت بريطانيا وألمانيا، اليوم الثلاثاء، بتقديم مساعدات إضافية للشعب السوداني بقيمة نحو 300 مليون دولار، وذلك بالتزامن مع الذكرى السنوية الثانية على اندلاع الصراع في السودان. يجتمع دبلوماسيون ومسؤولون في مجال المساعدات من مختلف أنحاء العالم اليوم الثلاثاء في لندن لبحث تخفيف معاناة الحرب الدائرة منذ عامين في السودان وأودت بحياة عشرات الآلاف. اعترض وزير الخارجية السوداني علي يوسف على تنظيم بريطانيا مؤتمرا بشأن السودان دون توجيه الدعوة للحكومة، مؤكدا أن المؤتمر دعيت له دول تعد عمليا طرفا في الحرب. أعربت الحكومة السودانية عن رفضها واستنكارها للعقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة بحق رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان معتبرة أنها "استخفاف" بالشعب السوداني. أعلن موقع وزارة الخزانة الأمريكية يوم الخميس أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان. أكدت مصادر مطلعة أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على رئيس مجلس السيادة السوداني قائد الجيش عبد الفتاح البرهان يوم الخميس. أفادت وكالة "رويترز" بأن واشنطن فرضت عقوبات على عبد الرحمن جمعة بارك الله، أحد قادة قوات الدعم السريع، متهمة إياه بالضلوع في انتهاكات لحقوق الإنسان بولاية غرب دارفور السودانية. فرضت الولايات المتحدة عقوبات على القوني حمدان دقلو شقيق قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) لدوره في توريد الأسلحة إلى السودان.