logo
تقل 242 راكبًا.. تحطم طائرة هندية في مطار أحمد آباد

تقل 242 راكبًا.. تحطم طائرة هندية في مطار أحمد آباد

الوئاممنذ 2 أيام

تحطمت، اليوم الخميس، طائرة ركاب تابعة للخطوط الجوية الهندية أثناء إقلاعها من مطار مدينة أحمد أباد غربي الهند، ما أسفر عن تصاعد أعمدة كثيفة من الدخان من موقع الحادث في محيط المطار، وسط تضارب في المعلومات بشأن أعداد الضحايا والمصابين.
وذكرت الشرطة الهندية أن الطائرة المنكوبة من طراز 'بوينغ 8-787″، وكان على متنها ما لا يقل عن 242 راكباً لحظة وقوع الحادث، بينما أشارت قنوات تلفزيونية محلية إلى أن الحادث وقع عند إقلاع الطائرة من المدرج.
وبحسب وكالة الأنباء الفرنسية 'فرانس برس'، نقل مراسلها عن مسؤولين في جهاز الإطفاء تأكيدهم سقوط الطائرة قرب المطار، دون تقديم أي تفاصيل إضافية عن حصيلة الضحايا أو أوضاع المصابين حتى الآن.
فيما أفادت وكالة 'رويترز' أن الطائرة المنكوبة، التي كانت تقوم بالرحلة 'إيه آي 171″، تحطمت في منطقة مدنية خارج حدود مطار أحمد أباد، وكانت متجهة في الأصل إلى مطار غاتويك في العاصمة البريطانية لندن.
غير أن مصادر أخرى أشارت إلى أن وجهة الطائرة كانت مطار برمنغهام في المملكة المتحدة.
وسارعت فرق الإنقاذ والإطفاء إلى موقع التحطم، فيما بدأت السلطات الهندية تحقيقاً رسمياً لكشف ملابسات الحادث وأسبابه، مع استمرار العمل على حصر أعداد الركاب والمصابين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عملية الأسد الصاعد الإسرائيلية: نظرة داخل المواقع النووية الرئيسية في إيران
عملية الأسد الصاعد الإسرائيلية: نظرة داخل المواقع النووية الرئيسية في إيران

سعورس

timeمنذ 20 ساعات

  • سعورس

عملية الأسد الصاعد الإسرائيلية: نظرة داخل المواقع النووية الرئيسية في إيران

وفي تصعيد مفاجئ للأعمال العدائية بين البلدين، أكد التلفزيون الرسمي الإيراني في وقت لاحق مقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإسلامي، فيما وصفه بأنه "اغتيال مباشر من قبل القوات الصهيونية". كان بمثابة الوجه العلني للاستراتيجية العسكرية الإيرانية ، وكان يُنظر إليه على أنه المخطط الاستراتيجي لسياسة الحرب بالوكالة، لا سيما في لبنان وسوريا والعراق واليمن. كما أفاد التلفزيون الرسمي الإيراني بمقتل قائد كبير آخر في الحرس الثوري الإيراني ، لم يُكشف عن اسمه، وعالمين نوويين بارزين مرتبطين ببرنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني ، وأعلنت الحكومة الإيرانية حالة الحداد الوطني. ضربة على النواة النووية الإيرانية أغارت القوات الجوية الإسرائيلية على مواقع حساسة متعددة في أنحاء إيران. وكان من أبرزها مجمع نطنز المترامي الأطراف، الممتد على مساحة تقارب 100 ألف متر مربع في محافظة أصفهان، والمدفون جزئيًا تحت سهول الصحراء وسط إيران. يضم نطنز آلاف أجهزة الطرد المركزي، ولطالما كان محور قلق الغرب وإسرائيل بشأن طموحات إيران النووية. في حين لا يزال حجم الأضرار في نطنز غير واضح، أظهرت صورٌ مبكرة بثتها وسائل الإعلام الحكومية الإيرانية لفترة وجيزة، بالإضافة إلى عشرات التقارير الاستخباراتية مفتوحة المصدر، حرائق بالقرب من محطة تخصيب الوقود التجريبية فوق الأرض. تُعتبر محطة تخصيب الوقود تحت الأرض، التي يبلغ عمقها ثلاثة طوابق، أكثر مقاومةً للغارات الجوية التقليدية. ومع ذلك، يقول المحللون إن حتى الأضرار السطحية المحدودة قد تُعطل العمليات في أكثر المنشآت النووية تحصينًا في إيران. ويمثل هذا الهجوم الإسرائيلي الأكثر مباشرة على البنية التحتية النووية الإيرانية منذ الهجوم الإلكتروني "ستوكسنت" قبل أكثر من عقد من الزمان. البنية التحتية النووية لإيران وفقًا للتقارير، عززت إيران برنامج تخصيب اليورانيوم بشكل مطرد على مدار السنوات الخمس الماضية، مما قلّص الوقت اللازم لإنتاج ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع سلاح نووي. وقد تقلص هذا "الوقت اللازم للانطلاق"، وهو الفترة اللازمة لتخصيب اليورانيوم إلى مستويات صالحة للأسلحة النووية تكفي لصنع قنبلة نووية واحدة، إلى بضعة أسابيع فقط، وفقًا لتقرير رويترز الصادر عام 2024. وبموجب بنود خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015، قُدّر هذا الإطار الزمني بأكثر من عام. تُقدّر الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران تمتلك ما يكفي من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، إذا ما خُصب بنسبة 90%، لتصنيع ما يقارب أربعة رؤوس نووية. وتُصرّ طهران على أن أنشطتها النووية مُخصّبة لأغراض سلمية. منشآت نووية أخرى - فوردو: في حين تظل نطنز الموقع الأكثر أهمية في الهندسة النووية الإيرانية ، فإن فوردو، الواقعة في مدينة قم جنوب طهران ، هي الأكثر تحصيناً. بُنيت منشأة فوردو سرًا وكُشف عنها عام 2009 من قِبل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، وهي محفورة في أعماق جبل، مما يوفر حماية من الضربات الجوية أو الصاروخية. وقد أعلن الرئيس الأمريكي آنذاك، باراك أوباما، أن حجم المنشأة وبنيتها "لا يتوافقان مع برنامج نووي سلمي". وعلى الرغم من أن منشأة فوردو كانت محظورة في الأصل من أنشطة التخصيب بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة، إلا أنها تستضيف أكثر من 1000 جهاز طرد مركزي، بما في ذلك عدد متزايد من أجهزة الطرد المركزي المتقدمة من طراز IR-6، وبعضها يعمل على تخصيب اليورانيوم إلى نسبة نقاء 60%، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الأمريكية والدولية. وفي عام 2024، ضاعفت إيران عدد أجهزة الطرد المركزي المثبتة في الموقع، وكلها من طراز IR-6، مما يعزز قدرتها على التصعيد بسرعة إلى مستويات التخصيب اللازمة لصنع الأسلحة إذا اختارت ذلك. - أصفهان: مجمع نووي متعدد الأغراض يقع على مشارف أصفهان وسط إيران. في منشأة تحويل اليورانيوم (UCF)، تتم معالجة يورانيوم الكعكة الصفراء إلى سادس فلوريد اليورانيوم (UF6)، وهو الشكل الغازي المستخدم في أجهزة الطرد المركزي للتخصيب. - خونداب: يقع بالقرب من مدينة أراك غرب إيران. عُرف سابقًا باسم مفاعل أراك للماء الثقيل، ويتميز بإمكانية إنتاج البلوتونيوم، وهو مسار آخر لصنع قنبلة نووية. بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة، توقف البناء، وأُزيل القلب الأصلي وأصبح غير صالح للتشغيل باستخدام الخرسانة. وكان من المقرر إعادة تصميم المفاعل لتقليل إنتاج البلوتونيوم وجعله غير صالح للاستخدام في الأسلحة. - مفاعل طهران البحثي: يُستخدم مفاعل الأبحاث في العاصمة بشكل أساسي للأغراض الأكاديمية والطبية. هذا المفاعل، الذي زودته الولايات المتحدة في ستينيات القرن الماضي، يستخدم وقودًا قامت إيران بتخصيبه محليًا في السنوات الأخيرة. ورغم أن المركز البحثي غير مصمم لإنتاج الأسلحة، فإنه يعمل أيضًا كأرض تدريب للعلماء والمهندسين النوويين الإيرانيين. - بوشهر: تقع محطة بوشهر النووية جنوب إيران ، على ساحل الخليج العربي، وهي محطة الطاقة النووية المدنية الوحيدة العاملة في إيران. شُيّدت المحطة بمساعدة روسية، وهي تعمل بالوقود الروسي الذي يُعاد إلى روسيا بعد الاستخدام. طهران تحت النار استيقظ سكان طهران على دوي انفجارات وصفارات إنذار الغارات الجوية في الساعات الأولى من صباح الجمعة. وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من منطقة تشيتجار الغربية، على الرغم من عدم وجود منشآت نووية معروفة في تلك المنطقة. بعد ساعات، أعلنت هيئة الطيران المدني الإيرانية إغلاق المجال الجوي للبلاد. كما أعلنت إسرائيل إغلاقًا كاملًا للمجال الجوي ورفعت حالة التأهب القصوى على طول حدودها الشمالية والجنوبية. أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي كاتس بيانا أكد فيه مسؤولية إسرائيل عن الهجوم، مشيرا إلى أنه: "في أعقاب الضربة الاستباقية التي وجهتها دولة إسرائيل ضد إيران ، من المتوقع وقوع هجوم صاروخي وطائرات بدون طيار ضد دولة إسرائيل وسكانها المدنيين في المستقبل القريب".

حصيلة الطائرة الهندية تتجاوز 240 قتيلا وناجٍ وحيد
حصيلة الطائرة الهندية تتجاوز 240 قتيلا وناجٍ وحيد

Independent عربية

timeمنذ يوم واحد

  • Independent عربية

حصيلة الطائرة الهندية تتجاوز 240 قتيلا وناجٍ وحيد

قالت الشرطة في مدينة أحمد آباد بغرب الهند إن أكثر من 240 شخصاً قتلوا اليوم الخميس عندما تحطمت طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية (إير إنديا)، التي كانت متجهة إلى لندن وعلى متنها 242 شخصاً، على نزل كلية للطب. يأتي ذلك تعديلاً للعدد السابق الذي كان 294 قتيلاً. وقال فيدي تشودري، وهو شرطي كبير في أحمد آباد، لـ"رويترز" إن عدد القتلى الذي أُبلغت به سابقاً وسائل الإعلام تضمن مراجعة خاطئة لأشلاء الجثث. وفي وقت سابق قال مسؤول بالشرطة لـ"رويترز" إن أكثر من 290 شخصاً قتلوا في حادثة تحطم الطائرة بمدينة أحمد أباد في رحلة متجهة إلى لندن اليوم الخميس. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مسؤول صحي قوله اليوم إن شخصاً واحداً نجا من حادثة تحطم الطائرة في مدينة أحمد أباد، وأضاف المسؤول في دائرة الصحة في ولاية غوجارات دانانجاي دويفيدي، "نعم، تأكدت نجاة شخص"، موضحاً أنه يتلقى العلاج في المستشفى، من دون تقديم تفاصيل إضافية. كانت تقارير صحافية نقلت عن شرطة مدينة أحمد أباد اليوم تأكيد وفاة جميع ركاب طائرة الهند وعددهم 242 شخصاً. وأعلنت شرطة المدينة أنه من غير المتوقع أن يكون أي من ركاب طائرة تحطمت بعد وقت قصير من إقلاعها في رحلة إلى لندن قد نجا، معبرة عن مخاوف إزاء مزيد من الوفيات في موقع التحطم. وقال مفوض شرطة المدينة جي أس مالك "بما أن الطائرة تحطمت في منطقة سكنية تضم عدداً من المكاتب، فقد سقط المزيد من الضحايا". ولم يُدلِ بتفاصيل في شأن الوفيات على الأرض. وذكرت صحيفة إنديان إكسبريس نقلاً عن الشرطة الهندية أن جميع من كانوا على متن طائرة الخطوط الجوية الهندية لقوا حتفهم. وفي وقت سابق أعلنت الخطوط الجوية الهندية والشرطة أن طائرة تابعة للشركة كانت متجهة إلى لندن وعلى متنها 242 شخصاً، تحطمت بعد دقائق من إقلاعها من مدينة أحمد أباد غرب الهند اليوم. وقال وزير الصحة الهندي إن هناك "كثراً" من الضحايا. وأكد قائد شرطة أحمد أباد العثور على جثث 204 من ركاب الطائرة. وقالت الشرطة إنه جرى نقل أكثر من 100 جثة إلى مستشفى في أحمد أباد بعد تحطم الطائرة. وأشار قائد شرطة المدينة إلى "ضحايا" على الأرض في مكان الحادثة. وفيما قالت شركة الطيران إن الطائرة كانت متجهة إلى مطار غاتويك في بريطانيا، ذكر مسؤولون في الشرطة أن الطائرة تحطمت في منطقة سكنية قرب المطار. موقع سقوط الطائرة الهندية على مبنى سكني في مدينة أحمد أباد (أ ف ب) وأوضح ضابط كبير في الشرطة للصحافيين "المبنى الذي تحطمت فيه الطائرة هو نزل للأطباء... أخلينا ما يقارب 70 إلى 80 في المئة من المنطقة وسنخلي بقيتها قريباً". وقال مصدر آخر إن عدد ركاب الطائرة كان 242 شخصاً منهم 217 بالغاً و11 طفلاً، وفق "رويترز". وذكرت الخطوط الجوية الهندية أن الركاب 169 هندياً و53 بريطانياً وسبعة برتغاليين وكندي واحد. بدوره، أوضح موقع (فلايت رادار 24) المتخصص في تتبع حركة الطيران أن الطائرة المنكوبة من طراز "بوينغ 787-8 دريملاينر"، وهي واحدة من أحدث طائرات الركاب في الخدمة. وقالت الخطوط الجوية الهندية عبر منصة "إكس"، "نتحقق حالياً من التفاصيل وسننشر مزيداً من التحديثات... ويجري نقل المصابين إلى أقرب المستشفيات". بينما ذكرت قنوات تلفزيونية أن الحادثة وقعت بعد إقلاع الطائرة مباشرة. سحابة نيران وعرضت إحدى القنوات لقطات تظهر الطائرة المنكوبة وهي تقلع فوق منطقة سكنية ثم تختفي عن الشاشة قبل أن تتصاعد سحابة ضخمة من النيران في السماء من خلف المنازل. وأظهرت اللقطات أيضاً حطاماً مشتعلاً ودخاناً أسود كثيفاً يتصاعد إلى السماء قرب المطار. وكذلك أظهرت أشخاصاً يجري نقلهم على محفات إلى سيارات إسعاف. ولفتت مراقبة الحركة الجوية في مطار أحمد أباد في الهند إلى أن الطائرة غادرت خلال الساعة 1.39 ظهراً (08:09 بتوقيت غرينيتش) من المدرج 23. وأطلقت الطائرة نداء "استغاثة"، في إشارة إلى حال طوارئ، ولكن بعد ذلك لم تصدر أية استجابة من الطائرة. مشاهد مدمرة وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن "المشاهد الواردة لطائرة كانت متوجهة إلى لندن تحمل عدداً من المواطنين البريطانيين، والتي تحطمت في مدينة أحمد أباد الهندية، مدمرة". من جانبه، أعرب وزير الطيران الهندي رام موهان نايدو كينجارابو عن "صدمته وحزنه العميق" حيال الحادثة في أحمد أباد. وذكرت هيئة الطيران المدني الهندية أن "242 شخصاً كانوا في الطائرة" بينهم طياران و10 من أفراد الطاقم. وتعد أحمد أباد المدينة الرئيسة داخل ولاية غوجارات الهندية، وبها نحو 8 ملايين نسمة وتحيط بمطارها مناطق سكنية مكتظة. ووجه وزير الطيران "كل وكالات الطيران والطوارئ للتحرك بصورة سريعة ومنسقة". وأضاف "جرت تعبئة فرق الإنقاذ وتبذل كل الجهود لضمان إيصال المساعدات الطبية والإغاثة إلى الموقع في أسرع وقت". وتابع "أتضامن وأصلي لكل من كانوا على متنها وأفراد عائلاتهم". أرقام ضخمة وشهدت الهند سلسلة حوادث طيران دموية على مر الأعوام بما في ذلك كارثة وقعت عام 1996، عندما اصطدمت طائرتان في الجو فوق نيودلهي مما أسفر عن وفاة نحو 350 شخصاً. وعام 2010، تحطمت طائرة تابعة لشركة "إير إنديا إكسبرس" واندلعت فيها النيران داخل مطار مانغالور جنوب غربي الهند، مما أسفر عن وفاة 158 من ركابها وأفراد طاقمها. وقبل عقود على ذلك، تحطمت في البحر قبالة إيرلندا طائرة بوينغ 747 تابعة للخطوط الهندية، كانت متوجهة من مونتريال إلى لندن خلال يونيو (حزيران) 1985. وكانت الطائرة تقل 329 شخصاً لم ينج أي منهم. وخلصت لجنة تحقيق هندية إلى أن عناصر من السيخ زرعوا قنبلة في حقيبة على متن الطائرة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في المقابل، شهد قطاع الطيران الهندي ازدهاراً خلال الأعوام الأخيرة، إذ وصف المدير العام لاتحاد النقل الجوي "إياتا" ويلي والش خلال مايو (أيار) الماضي هذا النمو بـ"المذهل". وبفضل نمو اقتصادها، باتت الهند وسكانها البالغ عددهم 1.4 مليار نسمة رابع أكبر سوق طيران في العالم سواء داخلياً أو دولياً، فيما تتوقع "إياتا" بأن تصعد إلى المرتبة الثالثة خلال عقد. وطلبت الخطوط الهندية 100 طائرة إضافية من طراز "إيرباص" خلال عام 2024، بعد عقد ضخم عام 2023 للحصول على 470 طائرة (250 'إيرباص' و220 'بوينغ'). وبلغت حركة ركاب الطيران الداخلي عتبة جديدة عام 2024 لتتجاوز 500 ألف راكب خلال يوم واحد، بحسب وزارة الطيران المدني الهندية.

ارتفاع حصيلة قتلى تحطم الطائرة الهندية إلى أكثر من 290
ارتفاع حصيلة قتلى تحطم الطائرة الهندية إلى أكثر من 290

صحيفة المواطن

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة المواطن

ارتفاع حصيلة قتلى تحطم الطائرة الهندية إلى أكثر من 290

أفادت رويترز نقلا عن مسؤول بأن أكثر من 290 شخصا قتلوا في حادث تحطم الطائرة التابعة للخطوط الهندية بمدينة أحمد أباد يوم الخميس. وكانت الطائرة متجهة إلى لندن، وتحطمت بعد دقائق من إقلاعها من مدينة أحمد أباد غرب الهند. وقالت شركة الطيران إن الطائرة كانت متجهة إلى مطار جاتويك بجنوب لندن، وذكر مسؤولون بالشرطة أن الطائرة تحطمت في منطقة سكنية بالقرب من المطار. وذكرت قناة (سي.إن.إن نيوز-18) التلفزيونية الهندية أن الطائرة تحطمت فوق قاعة الطعام في نزل لكلية طب بجامعة حكومية، مما أسفر عن مقتل الكثير من الطلاب. وعرضت القناة صورة لجزء من الطائرة فوق المبنى. انتشال عشرات الجثث وكان عمال إنقاذ قد ذكروا في وقت سابق أنه تم انتشال 30 إلى 35 جثة على الأقل من موقع تحطم الطائرة، وأن المزيد من الأشخاص محاصرون داخل المبنى. وذكر موقع (فلايت رادار 24) المتخصص في تتبع حركة الطيران أن الطائرة المنكوبة من طراز بوينغ 787-8 دريملاينر، وهي واحدة من أحدث طائرات الركاب في الخدمة. وعرضت إحدى القنوات لقطات تظهر الطائرة المنكوبة وهي تقلع فوق منطقة سكنية ثم تختفي عن الشاشة قبل أن تتصاعد سحابة ضخمة من النيران في السماء من خلف المنازل. وأظهرت اللقطات حطامًا مشتعلًا ودخانًا أسود كثيفا يتصاعد إلى السماء بالقرب من المطار. وكذلك أظهرت أشخاصا يجري نقلهم على محفات إلى سيارات إسعاف. وذكرت مراقبة الحركة الجوية في مطار أحمد اباد أن الطائرة غادرت في الساعة 01:39 ظهرًا (0809 بتوقيت غرينتش) من المدرج 23. وأطلقت الطائرة نداء 'استغاثة'، في إشارة إلى حالة طوارئ، ولكن بعد ذلك لم تصدر أي استجابة من الطائرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store