السيول تجرف قرية هندية
وأظهرت لقطات بثّتها قنوات تلفزيونية محلية مياه السيول وهي تندفع من أعلى جبل، وتجتاح قرية صغيرة عند سفحه، جارفة معها منازل وطريقاً في بلدة أوتار كاشي بمنطقة الهيمالايا.
وقالت شرطة «أوتار كاند»، في منشور على "إكس"، إن من المرجح حدوث أضرار بسبب ارتفاع منسوب المياه في منطقة هارشيل بأوتار كاشي، داعية السكان إلى الابتعاد عن الأنهار.
وتتعرّض «أوتار كاند»، بشكل متزايد، للسيول والانهيارات الأرضية، والتي يُرجعها بعض الخبراء إلى تغيُّر المناخ.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الجريدة
منذ ساعة واحدة
- الجريدة
«فلوريس» قطعت الكهرباء عن اسكتلندا
قضى آلاف العملاء ليلة ثانية بدون كهرباء بعد أن اجتاحت العاصفة فلوريس اسكتلندا الاثنين الماضي. وأصبح عشرات الآلاف من الأشخاص بدون كهرباء بعد الرياح القوية التي هبت في وقت سابق من الأسبوع. وذكرت شركة توزيع الكهرباء الاسكتلندية والجنوبية، في بيان نقلته وكالة الأنباء البريطانية، ونشرته «د ب أ»، اليوم، أنها أعادت الكهرباء الساعة الثامنة والنصف صباح اليوم لـ 68 ألف عميل، لافتة إلى أنها أعادت التيار لـ3900 عميل إضافي في وقت لاحق. وقالت الشركة إن مئات المهندسين عملوا على الشبكة منذ وقت مبكر من صباح الأربعاء لإعادة الكهرباء إلى المنازل.
الجريدة
منذ ساعة واحدة
- الجريدة
نيجيريا تحذر مواطنيها من السيول
أصدرت وزارة البيئة النيجيرية اليوم، تحذيراً لـ 19 ولاية من أن تتسبب أمطار غزيرة، بدأ هطولها ومن المتوقع استمرارها حتى 9 الجاري، في انهمار سيول بأنحاء مختلفة من البلاد. وحدد المركز الوطني للإنذار المبكر المناطق المعرضة لخطر السيول، ومنها خمس ولايات في شمال غرب البلاد، وثلاث في الجنوب، وأربع في المنطقة الوسطى التي توجد بها النيجر، حيث أدت سيول في مايو الماضي إلى مقتل 117 شخصاً، وفقدان العشرات، وتدمير آلاف المنازل. وحثت السلطات، في بيان نشرته «رويترز» اليوم، السكان والحكومات المحلية على اتخاذ إجراءات احترازية للحد من الأضرار المحتملة، والحفاظ على السلامة العامة. وشهدت نيجيريا في عام 2022 أسوأ سيول فيما يزيد على 10 سنوات تسببت في مقتل أكثر من 600 شخص، وإخلاء 1.4 مليون شخص لمساكنهم، وتدمير 1.09 مليون فدان من الأراضي الزراعية.
المدى
منذ 2 ساعات
- المدى
الحريق في جنوب اسبانيا يواصل تمدده وإجلاء آلاف السياح
أكدت السلطات الإسبانية استمرار تمدُّد حريق اندلع امس في غابة قرب منتجع تاريفا الساحلي في أقصى جنوب البلاد، وأدى إلى إجلاء آلاف السياح على الرغم من أنه لا يهدد منطقة مخيمات وفنادق، بحسب 'وكالة الصحافة الفرنسية'. وقال المسؤول عن الأمن في الحكومة المحلية في الأندلس أنطونيو سانز للصحافيين إن 'نظام إطفاء الحرائق ساهم في تأمين المنطقة الجنوبية، منطقة الفنادق، وهذا أفضل خبر اليوم'. وأضاف: 'لا يزال الناس غير قادرين على العودة' إلى هذه المنشآت، موضحا أن الحريق الذي لم يُسفر عن أي إصابات لا يمكن 'إعلان السيطرة عليه بعد. حاليا، ما يقلقنا هو حدوث أي تغيّرات في اتجاه الرياح'. في المجموع، أدى الحريق الذي اندلع بعد ظهر امس، إلى إجلاء '1550 شخصا' من مخيمات وفنادق وأماكن إقامة، بالإضافة إلى 'آلاف المركبات' يعود معظمها إلى أشخاص قدموا للاستمتاع بشواطئ المنطقة، بحسب سانز. وتشهد إسبانيا موجة حر شديدة هذا الأسبوع وتلامس الحرارة 40 درجة مئوية في مناطق عديدة. وحذرت خدمات الحماية المدنية من أن 'خطر اندلاع حرائق غابات مرتفع جدا في معظم أنحاء البلاد'.
