logo
عناوين الصحف ليوم الخميس 22 أيار 2025

عناوين الصحف ليوم الخميس 22 أيار 2025

تيار اورغمنذ 2 ساعات

الأخبار: بيروت إقترعت لسعد الحريريإسرائيل بوجه الضغوط الدولية... مستمرون في الإبادة
النهار: عون وعباس يعلنان "نهاية السلاح خارج الدولة" إسرائيل تصعد الاغتيالات عشيّة الجولة الجنوبيةمجلس المطارنة الموارنة: نأمل من أركان الحكم اتخاذ خطواتٍ حازمة وحاسمة ينتظرها كلّ اللبنانيين على صعيد تعافي الدولة وحصرية مرجعيتها في شؤونهم المصيرية والحياتية المختلفة
اللواء: قمة عون - عباس: خارطة طريق لمعالجة السلاح والحياة الكريمة للاجئينتزكية في أكثر من نصف بلديات الجنوب.. وسلام يحضر ملف لبنان للمحادثات مع بغداد
الجمهورية: واشنطن: لجعل لبنان بلد إستثمار أورتاغوس: لدي خطة للبنان
البناء: أوروبا لخطوات عقابية للضغط على «إسرائيل» لوقف الإبادة والتجويع.. ونتنياهو يسخر | استعصاء تخصيب اليورانيوم وجولة مفاوضات الجمعة في روما وتهديد إسرائيلي | اتفاق لبناني فلسطيني على احترام وقف النار… والجنوب يستعدّ ليوم بلديات السبت
الديار: نتنياهو يهدّد وأورتاغوس تساوم... لبنان يردّ بالتفاهمات والترقبانتكاسة لمخزومي في بيروت: طموح السراي يصطدم بضعف التمثيل السني«بلديات المتن»: نيكول الجميّل تتحدى ميرنا المرّ في معركة الاتحاد
?l'orient le jour: Monopole des armes au Liban : Abbas signe... Et le Hamas
عناوين بعض الصحف العربية
الشرق الأوسط السعودية: إسرائيل تعترض صاروخا أطلق من اليمن تسبب بإغلاق مطار بن غوريون
الأنباء الكويتية: الرئيسان عون وعباس: زمن السلاح الخارج عن سلطة الدولة اللبنانية انتهى

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المحادثات النووية الإيرانية وصلت إلى خطوط حمراءوجهات
المحادثات النووية الإيرانية وصلت إلى خطوط حمراءوجهات

شبكة النبأ

timeمنذ 41 دقائق

  • شبكة النبأ

المحادثات النووية الإيرانية وصلت إلى خطوط حمراءوجهات

الاتفاق الذي يسمح لإيران بتخصيب كميات صغيرة من اليورانيوم إلى المستويات المنخفضة اللازمة للمفاعلات المدنية مع التخلص من اليورانيوم عالي التخصيب وفتح البلاد أمام عمليات التفتيش المنتظمة من قبل السلطات النووية الدولية سوف يبدو أشبه إلى حد كبير بالاتفاق الذي أبرم في عهد أوباما والذي قضى ترامب والجمهوريون الآخرون... بقلم: كيث جونسون لقد تحولت المفاوضات التي كانت تبدو في السابق وكأنها واعدة إلى صراع مرير حول تخصيب اليورانيوم. على الرغم من أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أشار الأسبوع الماضي إلى أن الاتفاق النووي مع إيران أصبح "قريبا"، إلا أن الأمر لا يبدو كذلك في الواقع، حيث يتمسك كلا الجانبين بخطوطهما الحمراء ويبدو أنهما يستبعدان الاحتمال المبكر للتوصل إلى حل تفاوضي لمستقبل البرنامج النووي الإيراني. في 20 مايو/أيار، وصف المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي مطالب الولايات المتحدة لإيران بوقف تخصيب اليورانيوم، حتى لو كان منخفضًا، بأنها "مبالغ فيها ومشينة" و"هراء"، وأثار مزيدًا من الشكوك حول إمكانية تحقيق الجولة القادمة من المحادثات غير المباشرة بين الجانبين أي نتيجة. كما أكد قادة إيرانيون آخرون أن المحادثات ستفشل إذا أصرت الولايات المتحدة على مطالبة إيران بوقف تخصيب اليورانيوم محليًا، وهو حق تعتقد طهران أنها تتمتع به بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي. وأكدت إيران أنها تواصل دراسة الاقتراح الأخير الذي قدمته الولايات المتحدة خلال الجولة الأخيرة من المحادثات. لكن هذه المطالب، التي تعكس الرأي القائل بأن منشآت تخصيب اليورانيوم هي مفتاح قدرة إيران على تحويل مواد غير ضارة إلى سلاح نووي، أصبحت حجر الأساس لموقف إدارة ترامب. وصرح المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف بأن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك ولو "1%" من قدرة التخصيب. وصرح وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي بالإنابة ماركو روبيو للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ في 20 مايو/أيار بأن الإدارة تعارض أي إمكانية تخصيب محلي في إيران، لأنه من السهل نسبيًا الانتقال من إنتاج يورانيوم منخفض الدرجة إلى يورانيوم صالح للاستخدام في الأسلحة. وقال روبيو "إن وجهة نظرنا هي أنهم يريدون التخصيب كوسيلة ردع". وكان ترامب قد حذر إيران في وقت سابق من أنها إذا لم تتوصل إلى اتفاق فإنها قد تواجه ضربة عسكرية "بعنف لم يره الناس من قبل". قال علي فايز، مدير مشروع إيران في مجموعة الأزمات الدولية: "نحن بعيدون كل البعد عن التوصل إلى اتفاق في الوقت الحالي. وحسب فهمي، فإن الاقتراح الأمريكي بعدم تخصيب اليورانيوم، اقتراح له سجل حافل بالفشل على مدى عشرين عامًا". ويبدو أن الجولات الأربع من المحادثات التي عقدت حتى الآن، مع احتمال عقد جولة خامسة هذا الأسبوع، توفر أفضل فرصة منذ سنوات لحل المأزق الدبلوماسي بين إيران والولايات المتحدة بشأن القدرات النووية المتنامية لطهران. لقد تضرر الاقتصاد الإيراني بشدة من العقوبات الأمريكية والغربية، بالإضافة إلى القيود المستمرة على قدرته في تصدير النفط، بما في ذلك الجهود الأمريكية المكثفة لمنع وايقاف ناقلات النفط غير المشروعة التي تنقل الخام الإيراني. وقد تم القضاء على وكلاء إيران الإقليميين، بمن فيهم الجماعات المسلحة في لبنان وقطاع غزة، وضعف نفوذها في سوريا. وقد دُمرت دفاعات إيران، مثل أنظمة الدفاع الجوي الروسية المتطورة، في الخريف الماضي بضربات إسرائيلية، مما جعل إيران أكثر عرضة للوجود العسكري الأمريكي المستمر حول الخليج العربي مما كانت عليه لسنوات - مما يجعل تهديدات ترامب باستخدام العصا العسكرية أكثر إقناعًا من تهديداته السابقة بوقف طموحات إيران النووية بالقوة. إن هذا، إلى جانب الدعم الإيراني الشعبي الواضح للمشاركة الدبلوماسية مع واشنطن، أعطى القادة الإيرانيين المساحة السياسية للانخراط مرة أخرى في المحادثات ــ ولكن ليس بأي ثمن وخاصة عدم التخلي عما تعتبره البلاد حقها في تخصيب اليورانيوم على الأقل إلى المستويات المنخفضة المستخدمة في المفاعلات النووية المدنية. لكن إدارة ترامب لديها سياستها المحلية الخاصة التي يجب أن تأخذها بعين الاعتبار في المفاوضات مع إيران، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بتقديم أي تنازلات في الصراع حول التخصيب. في 14 مايو، أرسل أكثر من 200 مشرع في كلا المجلسين من الكونغرس رسالة إلى ترامب يحذرونه من أي صفقة تسمح لإيران بالاحتفاظ بقدرتها على تخصيب اليورانيوم، وهو ما اعتبره المشرعون العيب القاتل في خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) التي أبرمتها إدارة أوباما مع طهران في عام 2015. قال بهنام بن طالبلو، المدير الأول لبرنامج إيران في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، إن تلك الرسالة، وضغط الكونغرس، "يسمحان لترامب بالاستفادة من دور "الشرطي الفاسد" في المحادثات النووية الإيرانية". وأضاف أن هذا الموقف المتصلب قد يُمكّن في النهاية من انتزاع تنازلات من إيران، لأنه بدونها، من غير المرجح أن يُصادق الكونغرس على أي اتفاق أمريكي-إيراني مستقبلي كمعاهدة. يُعدّ القيام بذلك أمرًا بالغ الأهمية لإيران، إذ كان عدم تصديق خطة العمل الشاملة المشتركة مصدرًا دائمًا لانعدام الأمن بالنسبة لطهران. جاءت تعليقات ترامب الأخيرة حول اقتراب التوصل إلى اتفاق في أعقاب التصريحات الإيرانية بأن طهران ستكون على استعداد للتخلي عن الأسلحة النووية وإنهاء تخصيب اليورانيوم عالي الجودة في مقابل تخفيف العقوبات، وهو ما كان أيضًا المحرك الرئيسي لموافقة إيران على خطة العمل الشاملة المشتركة. لا تزال هناك تساؤلاتٌ كثيرة حول ما إذا كان تخفيف العقوبات سيتحقق فعليًا في حال التوصل إلى اتفاق. فالعقوبات الأمريكية الرئيسية والثانوية، كتلك التي تُقيد قطاعي الطاقة والبنوك في إيران، شديدة الوطأة. وكما تعلمت إيران بين عامي 2015 و2018، فقد ثبت صعوبة إغراء البنوك والشركات الأمريكية، وحتى العديد من البنوك الأوروبية، بالعودة إلى ممارسة أعمالها كالمعتاد في أماكن أُدرجت في القائمة السوداء منذ فترة طويلة، وقد تُدرج فيها مجددًا قريبًا. ولكن الاتفاق الذي يسمح لإيران بتخصيب كميات صغيرة من اليورانيوم إلى المستويات المنخفضة اللازمة للمفاعلات المدنية مع التخلص من اليورانيوم عالي التخصيب وفتح البلاد أمام عمليات التفتيش المنتظمة من قبل السلطات النووية الدولية سوف يبدو أشبه إلى حد كبير بالاتفاق الذي أبرم في عهد أوباما والذي قضى ترامب والجمهوريون الآخرون عقدا من الزمان في انتقاده بشدة؛ فقد انسحب ترامب من خطة العمل الشاملة المشتركة في عام 2018. قال بن طالبلو: "إذا لم تكن النتيجة سوى نسخة ثانية من خطة العمل الشاملة المشتركة، فسيقول الإيرانيون: لقد أجبرنا ترامب على العودة إلى الاتفاق نفسه. ترامب لا يستطيع تحمل ذلك". يعود جزء من سبب إصرار الإدارة الأمريكية على رفض التخصيب إلى ضعف إيران في الوقت الراهن، مما يُغذي الاعتقاد بأن طهران ستقبل بشروط مُرهقة للحصول على تخفيف جزئي للعقوبات الساحقة. لكن هذا الضعف بحد ذاته يُصعّب على إيران التخلي عن جميع آثار برنامجها النووي، وهو برنامجٌ مُرموق استحوذ على سنوات من الاهتمام ومبالغ طائلة من الاستثمارات الحكومية، وفقًا لفائز. قال فايز: "في فريق ويتكوف، ثمة رأي راسخ بأن اقتراح نسخة مُخففة من خطة العمل الشاملة المشتركة خطأٌ لأن الإيرانيين أضعف من أي وقت مضى. ولكن إذا كنت تعتقد أنهم فقدوا كل قوتهم الردعية الإقليمية، فلماذا يتخلون عن آخر ركائز دفاعهم؟ كلما جادلتم بأن إيران في موقف ضعف، كلما جادلتم ضد الاتفاق". على أي حال، ورغم إعلان ترامب غير الرسمي عن مهلة 60 يومًا للمحادثات عند استئناف البلدين للمفاوضات في أبريل، فإن الساعة الحقيقية تدق في أوروبا. ففي أكتوبر المقبل، ستفقد الأطراف الأوروبية الثلاثة في خطة العمل الشاملة المشتركة - المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا - القدرة على إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران، والتي رُفعت بموجب ذلك الاتفاق. لقد أصبحت الدول الأوروبية، التي تشعر بالقلق إزاء سلوك إيران في المنطقة (وخاصة الهجمات على الشحن في البحر الأحمر)، واستمرار تقدمها في برنامجها النووي، ودعمها للغزو الروسي لأوكرانيا، أكثر تشددا تجاه إيران على مدى العقد الماضي. قال بن طالبلو: "منذ مغادرة ترامب منصبه، أصبحت أوروبا أكثر يمينية تجاه إيران". وقد يبلغ هذا التصميم الجديد ذروته هذا الصيف، رغم اجتماع غير حاسم بين إيران وما يُسمى بمجموعة الدول الأوروبية الثلاث الأسبوع الماضي، حيث تدرس أوروبا إعادة فرض العقوبات كوسيلة لإجبار إيران على التخلي عن طموحاتها النووية. وقال بن تاليبلو "إن السبب الأهم لكون عام 2025 هو عام اتخاذ القرار هو "إعادة فرض العقوبات". وحذرت إيران من أن مثل هذه الخطوة قد تدفعها إلى الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، الأمر الذي قد يكون له تداعيات مقلقة على الجهود الدولية لمراقبة البرنامج النووي الإيراني وامتثالها لمعايير الانتشار. قال فايز: "إنّ إعادة فرض العقوبات هي الموعد النهائي الحقيقي. في غياب اتفاق، أعتقد أن الأوروبيين سيلجأون إليها". وأضاف: "لكن هذا انتحار. سيؤدي ذلك إلى خروج إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي، وإذا انسحبوا منها، فسيكون ذلك بمثابة خروج المارد النووي من القمقم". * كيث جونسون، مراسل في مجلة فورين بوليسي، يُعنى بشؤون الاقتصاد الجيوسياسي والطاقة.

عناوين واسرار الصّحف الصادرة اليوم الخميس 22-05-2025
عناوين واسرار الصّحف الصادرة اليوم الخميس 22-05-2025

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

عناوين واسرار الصّحف الصادرة اليوم الخميس 22-05-2025

العناوين النهار: – زيارة عباس تُنجز تصفية اتفاق القاهرة؟ الاخبار: – جنرال في زواريب الطريق الجديدة يُسقِط النخب -المستوردة: بيروت صوّتت لسعد الحريري – «المستقبل» سيخوض الانتخابات النيابية – «معالجة أوضاع المصارف»: قانون في خدمة «النموذج» اللواء: – قمة عون – عباس: خارطة طريق لمعالجة السلاح والحياة الكريمة للاجئين – تزكية في أكثر من نصف بلديات الجنوب.. وسلام يحضر ملف لبنان للمحادثات مع بغداد الشرق: – لو كنت فلسطينياً لقدّمت سلاحي لرئيس الجمهورية اللبنانية – محادثات لبنانية – فلسطينية تؤكّد التزام حصر السلاح بيد الدولة الجمهورية: – واشنطن لجعل لبنان بلد استثمارات – أورتاغوس: لديّ خطة للبنان الديار: – نتنياهو يهدّد وأورتاغوس تساوم… لبنان يردّ بالتفاهمات والترقب – انتكاسة لمخزومي في بيروت: طموح السراي يصطدم بضعف التمثيل السني – «بلديات المتن»: نيكول الجميّل تتحدى ميرنا المرّ في معركة الاتحاد البناء: – أوروبا لخطوات عقابية للضغط على «إسرائيل» لوقف الإبادة والتجويع.. ونتنياهو يسخر – استعصاء تخصيب اليورانيوم وجولة مفاوضات الجمعة في روما وتهديد إسرائيلي – اتفاق لبناني فلسطيني على احترام وقف النار… والجنوب يستعدّ ليوم بلديات السبت الاسرار اللواء: همس – شكل كلام الدبلوماسية الأميركية المعنية بالملف اللبناني حول التوجُّه لعدم الاستقراض من صندوق النقد صدمة، لجهة اعتباره تأخر متعمد لتوفير أموال إعادة الإعمار غمز – تعصف تباينات، غير حامية داخل «العائلة المالية» الحاكمة حول الخيارات المتعلقة بالمصارف، وكيفية التعامل مع «الودائع» فيها.. لغز – تمكنت الماكينة الإنتخابية المشتركة للثنائي من ترتيب تزكية في عشرات البلديات، بشق النفس على أن تدور منافسة «ديمقراطية» حيث تعثرت التزكية الجمهورية: – تعدّدت قراءات نتائج استحقاق جرى اخيرا وتنوعت التحليلات وتبادل الإتهامات حوله وكيفية مقاربته مستقبلاً. – استغربت مصادر متابعة آلية التعيينات، الطريقة التي تمّ التعامل بها مع ترشيحات منصب مدير عام في وسيلة إعلامية رسمية، إذ حُصِرت المقابلات بمرشحتَين وبسرّية تامة، وأُهمِلت باقي الترشيحات التي بلغت الـ70. – تواجه التعيينات الحكومية في مختلف المراكز الإدارية تريّثاً نتيجة صعوبة إكمال لوائح المعيَّنين في مناصب طوائف صغرى بالكفاءات المطلوبة البناء: خفايا – تعتقد مصادر دبلوماسية أوروبية أن الخطوة الأولى بفرض عقوبات على بيع الأسلحة لـ'إسرائيل' سوف تفتح الطريق لتشديد الخناق الاقتصادي على الكيان، رغم عدم رغبة الحكومات بفعل ذلك، بل لأن الشارع حاضر بقوة في الضغط على الحكومات وعدم التساهل مع الوقت أمام هول ما يجري في غزة. وتقول المصادر إن خسارة العلاقات الاقتصادية مع أوروبا ليس أمراً عادياً في 'إسرائيل' رغم استخفاف بنيامين نتنياهو بذلك علناً وحصر القلق بعقوبات أمميّة تصدر عن مجلس الأمن موحياً بثقة بعدم حصولها بسبب الفيتو الأميركي، لكن المناخ الدولي الضاغط سوف يحاصر الموقف الأميركي. وإذا استمرت الحرب لن يكون سهلاً على واشنطن التي لا ترتاح لمواصلة الحرب أن تخسر صورتها عالمياً بتقديم التغطية لـ'إسرائيل'. وعندما تقرّر واشنطن أن الحرب يجب ان تقف تفادياً للفضيحة فسوف يلتزم نتنياهو قبل الحاجة لقرار بالعقوبات من مجلس الأمن ويكفي عندها قرار وقف النار من مجلس الأمن ليفهم نتنياهو الرسالة، لكن المصادر تساءلت عن موقف العرب؟ كواليس – قال مرجع سياسي لبناني إن كلام المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس عن كثير من القضايا يشير إلى عدائيّة وغباء وجهل، فطريقة تناول عودة الخليجيين إلى بيروت والتحذير من خطر وجود صواريخ قرب المقاهي كلام كريه إن صدر عن بنيامين نتنياهو، فكيف إذا صدر عن دبلوماسية أميركية مهمتها الإشراف على التزام 'إسرائيل' بوقف النار ووقف الاحتلال والعدوان، أما عن حديث أورتاغوس عن التطبيع فقال المرجع 'يطعمها الحج والناس راجعة'، فهل سمعت رئيسها يتحدّث في الخليج عن التطبيع إلا بصيغة عندما ترون ذلك مناسباً؟ وتساءل المرجع عما تقصده أورتاغوس بالتشبّه بالرئيس الانتقالي لسورية فهل تقصد أن نأتي برئيس من تنظيم القاعدة أم بمن يرتكب مجازر كتلك التي شهدها الساحل السوري مذكّراً أورتاغوس بما قاله رئيسها وزير الخارجية الأميركية عن خطر انهيار وشيك في سورية فهل هذا ما تريدنا أن نسعى إليه

ضربة سريعة لمنشآت إيران النووية.. هذا ما كشفته مصادر إسرائيلية لموقع "أكسيوس"
ضربة سريعة لمنشآت إيران النووية.. هذا ما كشفته مصادر إسرائيلية لموقع "أكسيوس"

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

ضربة سريعة لمنشآت إيران النووية.. هذا ما كشفته مصادر إسرائيلية لموقع "أكسيوس"

تستعد لتوجيه ضربة سريعة لمنشآت إيران النووية في حال انهارت المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، وفقًا لما أفاد به مصدران إسرائيليان مطّلعان لموقع أكسيوس. وقال المصدران إن الاستخبارات الإسرائيلية بدلت اعتقادها بأن التوصل لاتفاق نووي بات وشيكًا إلى الاعتقاد بأن المحادثات على وشك الانهيار. وأشار أحد المصدرين إلى أن الجيش الإسرائيلي يعتقد أن "نافذة الفرصة" لتنفيذ ضربة ناجحة قد تُغلق قريبًا، لذا إذا فشلت المفاوضات، سيتعيّن على إسرائيل التحرك بسرعة، فيما رفض المصدر الإفصاح عن سبب اعتقاد الجيش بأن فعالية الضربة ستقل لاحقًا. وأكد المصدران تقريرًا سابقًا لشبكة " سي إن إن" الأميركية مفاده بأن الجيش الإسرائيلي يُجري تدريبات واستعدادات لشن ضربة محتملة في إيران. وقال أحدهما: "تم إجراء الكثير من التدريبات، والجيش الأميركي يراقب كل شيء ويدرك أن إسرائيل تستعد". وأضاف مصدر إسرائيلي آخر: " بنيامين نتنياهو ينتظر انهيار المحادثات النووية ولحظة خيبة أمل ترامب من المفاوضات، حتى يكون منفتحًا لإعطاء الضوء الأخضر". وأفاد مسؤول أميركي لأكسيوس بأن إدارة ترامب قلقة من احتمال أن يُقدِم نتنياهو على تنفيذ الضربة دون الحصول على موافقة مسبقة من الرئيس ترامب. خلف الكواليس وأفاد مسؤول إسرائيلي بأن نتنياهو عقد هذا الأسبوع اجتماعًا حساسًا مع مجموعة من كبار الوزراء ومسؤولي الأمن والاستخبارات، لمناقشة حالة المحادثات النووية. على الجانب الآخر ، من المقرر أن تبدأ الجولة الخامسة من المحادثات النووية الأميركية الإيرانية يوم الجمعة في روما. وكان المبعوث الأميركي إلى البيت الأبيض ، ستيف ويتكوف، قد سلّم نظيره الإيراني اقتراحًا مكتوبًا خلال الجولة السابقة قبل 10 أيام، وكان هناك تفاؤل متزايد بإمكانية التوصل لاتفاق. لكن المفاوضات واجهت عقبة كبيرة تتعلق بحق إيران في امتلاك قدرة محلية لتخصيب اليورانيوم. وقال ويتكوف في مقابلة على قناة "آيه بي سي": "لدينا خط أحمر واضح جداً، وهو التخصيب. لا يمكننا السماح حتى بـ1 بالمئة من قدرة على التخصيب". لكن القادة الإيرانيين كرروا مرارًا أنهم لن يوقعوا على أي اتفاق لا يسمح لهم بالتخصيب. حملة عسكرية وأشار المصدران الإسرائيليان إلى أن أي ضربة إسرائيلية ضد إيران لن تكون ضربة واحدة، بل حملة عسكرية ستستمر على الأقل لمدة أسبوع.(سكاي نيوز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store