logo
وزير الخارجية عرض مع لاكروا ولاثارو الأوضاع في الجنوب.. وأكد أهمية التمديد لـ"اليونيفيل"

وزير الخارجية عرض مع لاكروا ولاثارو الأوضاع في الجنوب.. وأكد أهمية التمديد لـ"اليونيفيل"

صوت بيروتمنذ 7 ساعات

استقبل وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات حفظ السلام جان بيار لاكروا وقائد قوات 'اليونيفيل' اللواء أرولدو لاثارو والوفد المرافق. وخلال اللقاء، جرى عرض للأوضاع في جنوب لبنان وعمل 'اليونيفيل' ومسألة تمديد ولايتها المرتقب في آب المقبل.
وأكد الوزير رجي 'تمسك لبنان ببقاء اليونيفيل وبدورها المهم في تحقيق الاستقرار وتثبيت الهدوء في الجنوب'، لافتا إلى 'أهمية التمديد لها من دون إدخال أي تعديلات على ولايتها'.
كما أكد 'إدانة لبنان أي اعتداء إسرائيلي يستهدف القوات الدولية'، رافضا 'أي تعرض لعناصرها من قبل لبنانيين، وهو أمر قيد المتابعة من السلطات اللبنانية لمحاسبة المعتدين وسوقهم إلى العدالة'.
وتحدث رجي عن 'شكر لبنان وتقديره للجنرال لاثارو على الدور الكبير والجهد الذي قام بها لصالح لبنان خلال فترة توليه قيادة اليونيفيل'.
وشكر الجنرال لاثارو لـ'لبنان وحكومته ووزارة الخارجية والمغتربين الدعم الذي قدموه له ليتمكن من تأدية مهمته'.
من جهته، أكد لاكروا 'أهمية التمديد لقوات اليونيفيل واستمرار تمويل قوات حفظ السلام'، مشيدا بـ'التعاون والتنسيق الكبيرين بين القوات الدولية والجيش اللبناني في جنوب لبنان في سبيل تطبيق قرار مجلس الأمن رقم 1701، وبالدور المهم الذي يقوم به الجيش اللبناني لتعزيز انتشاره في الجنوب وحصر السلاح بيده'.
كما استقبل رجي سفير فرنسا هيرفيه ماغرو، وأجريا جولة أفق تناولت آخر التطورات في لبنان والمنطقة، خصوصا موضوع التجديد لقوات اليونيفيل والصعوبات المحتملة التي قد تعترض مسار التمديد هذا العام'.
استقبلت مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات حفظ السلام جان بيار لاكروا، وقائد قوات اليونيفيل اللواء أرولدو لاثارو، وأكدت تمسك لبنان ببقاء اليونيفيل وبدورها المهمّ في تحقيق الاستقرار وتثبيت الهدوء في الجنوب، كما شددت على أهمية التمديد لها من دون إدخال أي تعديلات على ولايتها.… pic.twitter.com/vR2FxlnWEw
— Youssef Raggi (@YoussefRaggi) June 18, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قائد القطاع الشرقي في اليونيفيل يلتقي الإعلاميين ويؤكد دعم الجيش
قائد القطاع الشرقي في اليونيفيل يلتقي الإعلاميين ويؤكد دعم الجيش

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

قائد القطاع الشرقي في اليونيفيل يلتقي الإعلاميين ويؤكد دعم الجيش

التقى قائد القطاع الشرقي الجديد في 'اليونيفيل' الجنرال الإسباني ريكاردو إستيبان كابريجوس، عددًا من الصحافيين من قضاءي حاصبيا ومرجعيون في قاعدة 'ميغال دي سيرفانتس' في بلدة إبل السقي. شدد الجنرال كابريجوس خلال اللقاء على 'التزام اليونيفيل الوقوف إلى جانب الجيش اللبناني في مهمته لحفظ الأمن والاستقرار في الجنوب'. كما استعرض دور قوات اليونيفيل، خصوصًا في القطاع الشرقي، مشيدًا بـ 'مساهمات الكتيبة الإسبانية في تنفيذ مشاريع إنمائية لدعم المجتمعات المحلية، بالتنسيق الكامل والمستمر مع الجيش'. وفي ما يتعلق بالإشكالات التي تواجهها دوريات 'اليونيفيل' عند دخول بعض القرى من دون مرافقة الجيش، أوضح أن 'القرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن الدولي يضمن حرية تنقل القوات الدولية حتى من دون مرافقة الجيش'، مؤكدًا أن 'الجيش اللبناني يكون دائمًا على علم مسبق بحركة الدوريات، وغالبًا ما تكون التحركات مشتركة'. ووجّه دعوة إلى الأهالي 'لتفهّم طبيعة عمل اليونيفيل'، معتبرًا أن 'وجودها عنصر أساسي في دعم الاستقرار وتنفيذ قرار مجلس الأمن'. وأشار إلى أنه أجرى سلسلة لقاءات مع مختلف السلطات اللبنانية، معتبرًا أن 'البلاد تمر بفترة حساسة، لكن رئيسها مؤهل، إلى جانب شخصيات سياسية قادرة على القيام بدورها، بالإضافة إلى جيش يحرز تقدمًا في تطوير قدراته العملياتية'. ورأى أن 'الاستقرار في لبنان لا يمكن تحقيقه إلا بوجود جيش مؤهل وطبقة سياسية تتحمّل مسؤولياتها الوطنية'، مؤكدًا أن 'وجود اليونيفيل للمساعدة في هذا الإطار'. وقال: 'نريد أن نكون شهودًا على تقدم لبنان نحو السلام والاستقرار'. وبالنسبة إلى احتمال عدم التجديد لـ 'اليونيفيل'، عبّر الجنرال كابريجوس عن ثقته بأن 'التجديد سيحصل بشروط أفضل مما هو عليه الآن'، مشيرًا إلى أن 'القائد العام لليونيفيل كان قد اتخذ قرارًا جريئًا بالبقاء في الجنوب رغم الضغوط الإسرائيلية خلال الحرب الأخيرة'، واصفًا قراره بـ'المهم جدًا'.

سلام يلتقي غدا غراندي وبرّاك
سلام يلتقي غدا غراندي وبرّاك

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 4 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

سلام يلتقي غدا غراندي وبرّاك

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... يستقبل رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام عند الاولى من بعد ظهر غد الخميس في السرايا المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي. على ان يستقبل عند الساعة الثانية المبعوث الاميركي السفير توماس برّاك. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

مَن أهم: الشعب الإيراني أم المفاعل النووي؟
مَن أهم: الشعب الإيراني أم المفاعل النووي؟

الشرق الجزائرية

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الجزائرية

مَن أهم: الشعب الإيراني أم المفاعل النووي؟

كتب عوني الكعكي: منذ 14 آب عام 2002، وإيران تحاول بناء مفاعل نووي، وكانت أميركا ترفض، علماً أن الذي فضح وجود نيّة إيران ببناء المفاعل النووي هو علي رضا جعفر زاده المتحدث باسم الجماعة الإيرانية المنشقة والذي كشف علناً وجود موقعين قيد الإنشاء: 1- منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز. 2- موقع اراك. بعد عام 2006، تشكلت لجنة «5+1» من: فرنسا وبريطانيا وروسيا وأميركا والصين إضافة الى ألمانيا بناء على قرار من مجلس الأمن، وبدأت عملها في ذلك عام 2006. كانت خطة العمل الشاملة المشتركة هدفها تقييد أنشطة إيران النووية وضمان سلميتها. خلال تلك السنوات، ومع تغيير الرؤساء في أميركا، بقيت الاجتماعات قائمة في عهد الرئيس باراك أوباما، جرى اتفاق في 14 تموز 2015 وبموافقة اللجنة «5+1»، وقد تضمن الاتفاق قيوداً على برنامج إيران النووي مقابل رفع العقوبات الدولية المفروضة عليها. وفي عهد دونالد ترامب الأوّل ويوم 8 أيار عام 2018، أعلن الرئيس ترامب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني وما زال. باختصار، قالها الرئيس ترامب ويرددها منذ ولايته الثانية بأنه لن يسمح لإيران بامتلاك مفاعل نووي يؤدي الى صنع القنبلة النووية، وأنه يسمح فقط بأن يكون المفاعل من أجل الأغراض السلمية. مصيبة إيران أنها تستطيع أن تكذب وتظن أن العالم سوف يصدّقها. الرئيس ترامب رجل قوي وجدّي وصاحب قرار… كان قد أعلن أنه يعطي إيران فرصة 60 يوماً لتوقيع الاتفاق، وفي اليوم 61 قامت إسرائيل بشن أكبر عملية عسكرية في التاريخ ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية. هنا، أذكر بأنّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال الأحد الماضي أنه شنّ غارات جوية على إيران لمنع «محرقة نووية»، مدّعياً بأنّ حكومته تمتلك معلومات استخباراتية تفيد بأنّ إيران كانت على بعد أشهر من تطوير سلاح نووي أوّلي. وقال نتنياهو: «كان علينا أن نتصرّف، كانت الساعة الـ12، وقد تحركنا بالفعل لإنقاذ أنفسنا، ولكن أيضاً لحماية العالم من هذا النظام المحرّض». أضاف نتنياهو: «كانت المعلومات الاستخباراتية التي حصلنا عليها وشاركناها مع الولايات المتحدة واضحة تماماً أنهم يعملون على خطة سرّية لتحويل اليورانيوم الى سلاح، وأنهم يسيرون بخطى سريعة للغاية». وأكد نتنياهو: «هذا أمر لا يمكننا قبوله على الإطلاق، لن نشهد محرقة ثانية، محرقة نووية». كما زعم نتنياهو أن إسرائيل رأت ما يكفي من اليورانيوم المخصّب في إيران لصنع 9 قنابل. من جهة أخرى، نفى الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشدّة التقارير التي تشير الى أنه بدأ محادثات سلام مع إيران وذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وقال: «لم أتواصل مع إيران من أجل محادثات سلام بأي شكل من الأشكال، هذه مجرّد أخبار كاذبة ومفبركة. فإذا أراد الإيرانيون التحدّث، فهم يعرفون كيف يتواصلون معي، كان عليهم قبول الاتفاق المطروح، كان سينقذ أرواحاً كثيرة». أمام هذا الواقع… ماذا يفعل النظام الملالي. إنه لا يفعل غير تصريحات وتعريض الشعب لحرب مدمرة غير متكافئة بينه وبين العدو الإسرائيلي، خصوصاً أن العالم كله يعرف أنك عندما تحارب إسرائيل فإنك تحارب أميركا. وهنا تذكرت الرئيس أنور السادات في اليوم الثالث لحرب 6 أكتوبر في خطابه الشهير، إذ أعلن «مش عايز أحارب أميركا»، «مقدرش أحارب أميركا». ومني نصيحة أقول فيها: ارحموا الشعب الإيراني، لأنّ ما تفعلونه هو القضاء عليه والقضاء على دولة إيران التي كانت عظيمة، كانت امبراطورية شاسعة قوية ذات يوم، وبفضل مشروعكم -مشروع التشييع- أصبحت دولة عاجزة. أكتفي بالقول، أنه أيام الشاه كان كل دولار يساوي 35 تومان، أما اليوم فكل دولار يساوي مليوناً و200 ألف تومان… تصوّروا ما يحدث في الجمهورية الإسلامية في إيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store