
ميلان إلى نصف النهائي بثلاثية في شباك روما
سجل جواو فيلكس هدفا في ظهوره الأول وأحرز تامي أبراهام هدفين أمام ناديه الأصلي ليقودا ميلان للفوز 3-1 على روما في دور الثمانية لكأس إيطاليا على ملعب سان سيرو الأربعاء.
وضع أبراهام، الذي انضم إلى ميلان من روما في أغسطس آب على سبيل الإعارة، صاحب الأرض في المقدمة بضربة رأس في الدقيقة 16 قبل أن يعاقب فريقه القديم مجددا في الدقيقة 42.
وقلص البديل أرتيم دو
فبيك الفارق لروما بعد مرور تسع دقائق من الشوط الثاني، قبل أن يسجل البديل فيلكس في الدقيقة 71 بعد يومين فقط من انضمامه للفريق معارا من تشيلسي.
ويلتقي ميلان، الفائز بكأس إيطاليا خمس مرات، مع الفائز من إنتر ولاتسيو في الدور قبل النهائي الذي يقام من مباراتين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
إنتر ميلان يستعيد 3 لاعبين مهمين قبل نهائي دوري أبطال أوروبا
من احتفال لاعبي إنتر ميلان مع مدربهم سيموني إنزاغي عقب التأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا هذا الموسم (Getty) استعاد إنتر ميلان الإيطالي جهود 3 لاعبين مهمين، قبل مباراة الفريق المرتقبة أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، والمُقررة إقامتها يوم السبت المقبل، في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم. وذكر موقع "فوتبول إيطاليا" الناطق بالإنجليزية، أن التدريبات الأخيرة لـ"النيراتزوري" شهدت التأكد من استعادة الثلاثي لاوتارو مارتينيز وبنجامين بافارد ودافيد فراتيسي للجاهزية البدنية الكاملة، ما يعني إمكانية التعويل على اللاعبين الثلاثة أمام باريس سان جيرمان، بعد غيابهم الفترة الماضية بداعي الإصابة. ويحلم إنتر بحصد رابع ألقابه في دوري الأبطال، بعدما سبق له التتويج بالكأس القارية أعوام 1964 و1965 و2010، علمًا أن الفريق خاض نهائي البطولة لآخر مرة في موسم 2022-23؛ حيث خسرت كتيبة "الأفاعي" أمام مانشستر سيتي الإنجليزي بهدف نظيف. أشرف حكيمي يعترف بتفوق لاعب إنتر ميلان عليه! اقرأ المزيد وبعيدًا عن مشاركته المُنتظرة في كأس العالم للأندية 2025، باتت مسابقة دوري أبطال أوروبا تمثل الأمل الوحيد أمام إنتر، من أجل التتويج بلقب هذا الموسم، رغم تقديم الفريق لمستويات مميزة تحت قيادة المدرب سيموني إنزاغي. واحتل إنتر المركز الثاني في الترتيب النهائي للدوري الإيطالي، برصيد 81 نقطة، بفارق نقطة واحدة فقط عن نابولي المُتوج باللقب. بالإضافة إلى ذلك، خسر إنتر (2-3) أمام ميلان في نهائي كأس السوبر الإيطالي، كما تعرض الفريق للخسارة أمام ميلان أيضًا بنتيجة 1-4 في مجموع مباراتَي الذهاب والعودة، لتودع كتيبة إنزاغي منافسات كأس إيطاليا من نصف النهائي. مشوار إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم حقق إنتر 6 انتصارات مقابل تعادل واحد وخسارة واحدة، في "مرحلة الدوري" لدوري الأبطال هذا الموسم، ليحتل الفريق المركز الرابع بجدول الترتيب، متأهلًا إلى ثمن النهائي بصفة مباشرة. وحقق إنتر الفوز على فينورد الهولندي (2-0 ذهابًا، 2-1 إيابًا)، ليتأهل الفريق إلى ربع النهائي؛ حيث تغلب على بايرن ميونخ الألماني بنتيجة 4-3 في مجموع المباراتين، ليحجز مقعده بنصف النهائي.


WinWin
منذ 3 أيام
- WinWin
اسم جديد ضمن المرشحين لتدريب الهلال السعودي
كشفت تقارير صحفية عن اسم مرشح جديد لتدريب الهلال السعودي خلفًا للمدرب البرتغالي جورجي جيسوس الذي تمت إقالته لسوء النتائج محليًا وقاريًا. وغادر جيسوس صفوف الهلال بعد موسم ونصف قضاه المدرب البرتغالي مع الفريق، تخللته خسارة مخيبة أمام الأهلي في نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة، ما دفع إدارة النادي إلى الاستغناء عن خدماته. كونسيساو يتصدر قائمة المرشحين لتدريب الهلال السعودي وذكرت صحيفة "الرياضية" السعودية، أن المدرب البرتغالي، سيرجيو كونسيساو المدير الفني لنادي ميلان مرشح بقوة لتدريب الزعيم في الموسم الجديد 2025-26. وقالت الصحيفة إن كونسيساو يتصدر قائمة المرشحين لخلافة مواطنه جورجي جيسوس، الذي أُقيل في أبريل/نيسان الماضي، وذلك مع اقتراب رحيل مدرب ميلان من منصبه في النادي الإيطالي. تشير تقارير عديدة إلى اقتراب سيرجيو كونسيساو من إنهاء تجربته مع ميلان الإيطالي، عقب خسارته نهائي كأس إيطاليا أمام بولونيا بهدف دون مقابل. وكان المدرب البرتغالي قد تولى قيادة الروسونيري مطلع عام 2025، وخاض معه 30 مباراة، حقق خلالها 15 انتصارًا، مقابل 10 هزائم و5 تعادلات، وتوّج بلقب كأس السوبر الإيطالي بعد فوز مثير على إنتر بنتيجة (3-2). ويُعد طرح اسم سيرجيو كونسيساو لتدريب وصيف دوري روشن السعودي مفاجأة غير متوقعة، لا سيما أن معظم الترشيحات السابقة كانت تصبّ في مصلحة الإيطالي سيميوني إنزاغي، الذي اعتُبر لفترة من أبرز الأسماء المرشحة لخلافة البرتغالي جورجي جيسوس. بسبب حب الهلال السعودي.. كاريو يثير الجدل في بيرو اقرأ المزيد ورغم قناعة البعض داخل أروقة الزعيم بقدرة إنزاغي على قيادة المشروع الفني للفريق في المرحلة المقبلة، لكن مصادر مطلعة أكدت وجود أصوات معارضة داخل النادي، حالت دون المضي قدمًا في خيار التعاقد معه، ما فتح الباب أمام ترشيحات بديلة، جاء في مقدمتها المدرب البرتغالي الذي تقترب تجربته من نهايتها مع النادي اللومباردي. ويعيش النادي السعودي موسمًا متذبذبًا، بعدما ودّع بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين، كما خسر لقب الدوري لصالح اتحاد جدة الذي حسمه قبل نهاية الموسم بثلاث جولات. وإذا تم التوصل إلى اتفاق مع كونسيساو، سيكون الظهور الرسمي الأول للمدرب البرتغالي مع الفريق في بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي تقام في منتصف يونيو/حزيران؛ ويشارك الهلال في البطولة بعد أن أوقعته القرعة إلى جانب ريال مدريد الإسباني، وباتشوكا المكسيكي، فضلًا عن ريد بول سالزبورغ النمساوي.


WinWin
منذ 5 أيام
- WinWin
قرارات متغطرسة.. إبراهيموفيتش متهم بتخريب مشروع ميلان!
في موسم كارثي بكل المقاييس، تحوّل مشروع "ميلانو فوتورو" الخاص بنادي ميلان إلى مثال حي على فشل ذريع لمخطط أُطلق بتكلفة باهظة بلغت 15 مليون يورو، وكان الهدف منه إنشاء جسر فعّال بين فرق الأكاديمية والفريق الأول، وأصابع الاتهام تطول زلاتان إبراهيموفيتش باعتباره أحد مهندسي المشروع. ورغم الفوز الهزيل (1-0) ذهابًا على ملعبه في الملحق ضد سبال، انهار الفريق الشاب في مباراة الإياب خارج أرضه (0-2)، ليُقصى من تصفيات البقاء ويهبط مباشرةً إلى دوري الدرجة الرابعة "سيريا دي" في موسمه الأول. وفي ظل انعدام الخبرة، وتغيير الجهاز الفني في منتصف الطريق (إقالة بونيرا وتعيين ماسيمو أودو في فبراير)، وغياب الانسجام داخل غرفة الملابس، كلها عوامل حوّلت المشروع الطموح إلى رمز لانحدار رياضي ومالي يُثقل كاهل النادي. هبوط تاريخي في موسم أول مأساوي في تقرير مطول نشرته شبكة "فوت ميركاتو" الفرنسية، كُشف النقاب عن كواليس موسم يُوصف بـ"الكارثي" داخل نادي إيه سي ميلان، حيث تحوّل مشروع "ميلانو فوتورو" الذي أُطلق مطلع صيف 2024 بميزانية ضخمة بلغت 15 مليون يورو إلى نموذج صارخ لفشل رياضي وإداري. وحمّل التقرير النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش مسؤولية مباشرة عن الانهيار، متهمًا إياه باتخاذ قرارات متغطرسة بدافع "الأنا"، مما أسهم في سقوط الفريق الرديف إلى دوري الدرجة الرابعة، وسط فوضى تضرب كل مفاصل النادي. وأطلق نادي ميلان مشروع "ميلانو فوتورو" رسميًا في 27 يونيو/حزيران 2024، ليكون بمثابة الفريق الرديف للمشاركة في دوري الدرجة الثالثة الإيطالي (سيريا C)، وذلك ضمن خطة طموحة لربط أكاديمية الشباب بالفريق الأول، لكن المشروع انهار منذ موسمه الأول، إذ أنهى الفريق مشواره في المركز الـ18 ضمن مجموعة B، ثم خسر في ملحق الهبوط أمام سبال (1-2 بمجموع المباراتين)، ليهبط إلى دوري الدرجة الرابعة (سيريا دي). ورغم الاستثمار الكبير في البنية التحتية والجهاز الفني، لم يتمكن الفريق من الصمود، ما طرح تساؤلات كبرى حول التخطيط والتنفيذ. وأشار التقرير إلى أن إبراهيموفيتش الذي يعمل مستشاراً أولاً لدى شركة "ريد بيرد" المالكة للنادي، لعب دورًا محوريًا في تدمير المشروع. واتخذ زلاتان قرارًا شخصيًا بإقالة المدرب إغناسيو أباتي، الذي كان قد أسس نواة المشروع بنجاح، واستبدله بصديقه المقرب دانييلي بونيرا الذي لا يملك أي خبرة تدريبية تُذكر. وتعود جذور الخلاف بين زلاتان وأباتي إلى الموسم الماضي، حين رفض الأخير إشراك ماكسيميليان، نجل إبراهيموفيتش أساسياً مع فريق البريمافيرا، وهذا القرار فجّر أزمة داخلية، دفع فيها أباتي الثمن بالإقالة. الأسطورة بوبان يعترف: بن ناصر نجم استثنائي حطمه نادي ميلان اقرأ المزيد وفي يناير/ كانون الثاني 2025، أسند ملف الانتقالات إلى جوفان كيروفيسكي، القادم من منظومة الدوري الأمريكي MLS، وهو قرار أثار الجدل داخل ميلان بسبب اختلاف فلسفة اللعب والإدارة؛ فشل كيروفيسكي في التعاقدات تسبب في إهدار الميزانية ورفع التكلفة الإجمالية للمشروع إلى 15 مليون يورو دون أي مردود يُذكر. أحد أبرز الأزمات تمثلت في التعامل مع موهبة النادي فرانشيسكو كاماردا، الذي تم تصعيده إلى الفريق الأول دون أن يشارك فعليًا، ثم استُبعد من خوض ملحق الهبوط لأنه لم يستوف عدد المباريات المطلوبة بحسب اللوائح. الفوضى تشمل الفريق الأول.. وخلافات مع نجوم كبار الفوضى لم تقتصر على ميلانو فوتورو، بل انسحبت على الفريق الأول كذلك؛ المدرب باولو فونسيكا، الذي روّجت له الإدارة إعلاميًا، فشل في تحقيق أي نتائج تُذكر وتمت إقالته في سبتمبر/ أيلول، ليخلفه سيرجيو كونسيساو في ديسمبر/ كانون الأول؛ لكن الأخير لم يقدّم أي بصمة ملموسة رغم بدايته بالتتويج بكأس السوبر، حيث اتُهم بالجمود التكتيكي وعدم قدرته على احتواء اللاعبين. وحسب التقرير، تفجّرت الخلافات داخل غرفة الملابس، لا سيما بين كونسيساو وبعض القادة مثل مايك مينيان، رافاييل لياو وثيو هيرنانديز، الذين أبدوا امتعاضهم من غياب الرؤية وسوء الإدارة بقيادة إبراهيموفيتش. الإدارة في مهب الريح.. وصراع نفوذ بطله إبراهيموفيتش في الإدارة، بلغت الفوضى ذروتها وسط صراع نفوذ واضح بين إبراهيموفيتش والمدير التنفيذي جورجيو فورلاني، الكشاف العام جيفري مونكادا، والمُلاك الأمريكيين بقيادة جيري كاردينالي وبول سينغر. فشل الجميع في التنسيق الداخلي، وعجزوا عن حل النزاعات أو اتخاذ قرارات فعالة في سوق الانتقالات، ما أفقد الإدارة مصداقيتها؛ والفريق حاليًا يحتل المركز التاسع في ترتيب الدوري الإيطالي، ويصارع من أجل انتزاع المركز السابع، دون آمال فعلية في المشاركة الأوروبية. أما على صعيد دوري أبطال أوروبا، فخرج مبكرًا بعد سقوطه أمام فينورد في الملحق. إبراهيموفيتش في مواجهة مالكي النادي وحسب التقرير، فإن اجتماعات حاسمة ستُعقد بين زلاتان إبراهيموفيتش ومالكي النادي الأمريكيين خلال الأسابيع المقبلة، حيث يطالب الملاك بتفسير شامل لانهيار المشروع؛ وتشير المعطيات إلى أن رصيد زلاتان داخل النادي تآكل بشكل ملحوظ، نتيجة تغوّل "الأنا"، تكرار الغيابات، والقرارات العشوائية. من المتوقع أيضًا الاستغناء عن كيروفيسكي مع نهاية الموسم، كما يخضع مستقبل المدرب ماسيمو أودو للتقييم، بينما يُرجّح أن يتولى إيغلي تاري منصب المدير الرياضي الجديد للنادي.