
بث مباشر مشاهدة مباراة بالميراس 0-0 بورتو في كأس العالم للأندية.. فرصة مهدرة
يقدم موقع كورة بلس خدمة البث المباشر لأحداث مباراة فريق بورتو البرتغالي ضد نظيره بالميراس البرازيلي مساء الأحد، في مواجهة مرتقبة ضمن منافسات المجموعة الأولى.
بث مباشر مشاهدة مباراة بالميراس وبورتو في كأس العالم للأندية
بداية المباراة
الدقيقة 5.. ستيفانو لاعب بالميراس يهدر فرصة خطيرة.
وكان بورتو قد توّج بلقب كأس الإنتركونتيننتال 2004 بعد فوزه بلقب دوري أبطال أوروبا تحت قيادة المدرب الشهير جوزيه مورينيو، لكنه لم يقترب كثيرًا من لقب أوروبي ثانٍ منذ ذلك الحين. ومع ذلك، ضمن مشاركته في النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية عبر نظام التصنيف العالمي الذي أقره الاتحاد الدولي 'فيفا'.
ويتولى قيادة بورتو حاليًا المدرب الأرجنتيني الشاب مارتين أنسلمي، الذي تولى المهمة في يناير الماضي، رغم أن فريقه أنهى الدوري البرتغالي خلف قطبي لشبونة: سبورتنج وبنفيكا.
ومع ذلك، يظل بورتو المرشح الأبرز لتصدر المجموعة الأولى التي تضم أيضًا فريق إنتر ميامي الأمريكي، بينما يسعى بالميراس لمفاجأة الأوروبيين وخطف بطاقة التأهل.
يترقب عشاق الكرة البرازيلية تألق النجم الواعد إيستيفاو ويليان، الذي سينتقل إلى تشيلسي الإنجليزي بعد نهاية البطولة، حيث يُعد من أبرز المواهب الصاعدة في البرازيل، ويتطلع لتقديم أفضل أداء ممكن على الأراضي الأمريكية.
ويعزز صفوف بالميراس أيضًا المهاجم الشاب فيتور روكي، الذي عاد مؤخرًا من تجربة صعبة مع برشلونة، ويبحث بدوره عن استعادة مستواه وتأكيد قدراته في المحفل العالمي.
ومن أبرز الأسماء أيضًا في وسط الميدان ريتشارد ريوس، بينما قد يبدأ الجناح المخضرم فيليبي أندرسون، لاعب وست هام ولاتسيو السابق، ضمن التشكيل الأساسي للهجوم.
التشكيل المتوقع لبالميراس ضد بورتو (4-2-3-1):
ويفرتون – جياي، فوش، ميكائيل، بيكيريز – ريوس، مارتينيز – إيستيفاو، فيغا، أندرسون – روكي.
اختار المدرب أنسلمي قائمة موسعة تضم 34 لاعبًا للبطولة، إلا أنه سيفتقد خدمات لاعب الوسط ماركو غرويتش بسبب إصابة في العضلة الخلفية، كما يغيب أيضًا فاسكو سوزا بسبب إصابة قوية في الساق.
وسيبدأ دييجو كوستا، الحارس الأول للمنتخب البرتغالي، في حراسة المرمى، فيما يظهر لاعب آرسنال المعار فابيو فييرا ضمن التشكيلة الأساسية.
ويقود هجوم الفريق النجم الشاب سامو أغيهوا، الذي قدم موسمًا استثنائيًا في الدوري البرتغالي، مسجلًا ثاني أعلى عدد من الأهداف بعد فيكتور جيكيريش.
التشكيل المتوقع لبورتو ضد بالميراس (3-4-3):
كوستا – فيرنانديس، بيدرو، ماركانو – ماريو، فاريلا، مورا، مورا – فييرا، سامو، بيبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ميسي في كأس العالم للأندية: ما المخاطرة التكتيكية في الاعتماد عليه؟
القول إن ليونيل ميسي هو أفضل لاعب في فريق إنتر ميامي ليس دقيقاً تماماً... هو أشبه بإعصار بشري وردي، تمرُّ من خلاله كلُّ اللمحات الفنية الجميلة، وكل ما هو لامع ومبهر في الفريق، وفقاً لشبكة «The Athletic». هناك اتفاق غير معلن بين زملائه في الفريق، مفاده أنه متى ما كان ميسي متاحاً لتسلُّم الكرة، فستُمرر إليه دون تردد، بغض النظر عن الوضعية أو الخيارات الأخرى، حتى لو كان يقف على أقدام زميله! وقد اعتُمد هذا النوع من التبجيل لميسي طوال مسيرته مع برشلونة وباريس سان جيرمان ومنتخب الأرجنتين، وإن كان بدرجات أقل، نظراً لكون زملائه هناك من لاعبي النخبة. ولكن جَعْل الفريق قابلاً للتشكل بشكل كامل وفق تحركات لاعب واحد، له ثمن. وقد تجلَّت إيجابيات وسلبيات هذه المعادلة عندما تعادل إنتر ميامي سلبياً مع الأهلي المصري في افتتاح كأس العالم للأندية، يوم السبت الماضي. ميسي يعود إلى العمق لبناء الهجمات وسط خلل واضح في تمركز فريقه (إ.ب.أ) المدرب الأرجنتيني ليونيل سكالوني مدرب ميسي مع منتخب الأرجنتين، استطاع بناء منظومة تسمح لميسي بالتحرر من الأعباء الدفاعية عبر وضعه في الجناح الأيمن، مع دعم هيكلي يسمح له بالتحرك بحُرية، دون أن يخل بتوازن الفريق. أما خافيير ماسكيرانو، مدرب ميامي، فلم ينجح بعد في توفير هذا التوازن، ما جعل الفريق يبدو فوضوياً في الشوط الأول، وهو ما اعترف به بنفسه خلال حديثه إلى شبكة «دازون» الناقلة، بين شوطي اللقاء: «علينا أن نتحسن في التحولات. نحن نخسر الكرة أحياناً، ولا نكون منظمين لإيقاف الهجمة المرتدة. وهم خطرون جداً في هذه المواقف. كنا نعلم ذلك، لذا علينا أن نكون أفضل بكثير في هذه المرحلة». ميسي بدأ المباراة في الهجوم إلى جانب لويس سواريز ضمن خطة تبدو أقرب إلى 4-4-2، ولكن بعد 15 دقيقة فقط، أدرك أنه لن يلمس الكرة إلا إذا عاد بنفسه إلى الخلف لتسلمها من خط الدفاع. وهنا تكمن المعضلة: ميامي، أو أي فريق آخر يعتمد بهذا الشكل المفرط على لاعب واحد، يصبح مكشوفاً. فعندما يتراجع ميسي إلى وسط الملعب، يُكسب الفريق قدرة على التقدم بالكرة، ولكن ذلك يجعل الشكل التكتيكي للفريق يتحول إلى حالة من الفوضى والارتجال. وقد اتضحت خطورة هذا الأمر في الدقيقة 16، عندما حاول ميسي تبادل الكرة مع أحد زملائه بتمريرة مزدوجة، ولكن التمريرة المرتدة كانت ثقيلة، فتحولت إلى هجمة مرتدة بثلاثة ضد اثنين لصالح الأهلي. تحركات ميسي الواسعة تُربك منظومة إنتر ميامي (رويترز) مفهوم «الدفاع الاستباقي» أي تموضع الفريق خلف الكرة كان شبه غائب عن إنتر ميامي. ويرجع جزء من ذلك إلى نظام ماسكيرانو الذي يدفع بالظهيرين إلى الأمام بشكل مبالغ فيه، في حين يتحول الجناحان إلى قلب الهجوم إلى جانب ميسي وسواريز. وفي قلب الملعب، يوجد سيرجيو بوسكيتس وفيديريكو ريدوندو بهدف تقديم التوازن، ولكن كليهما يفتقر للسرعة الكافية لتغطية المساحات الشاسعة على الأطراف. أما قلبا الدفاع، فيميلان للتراجع، مما يخلق فراغات خلف خط الوسط، وهذه وصفة مثالية لهجمات مرتدة كارثية. ومنذ الدقيقة الثامنة، بدا هذا الخلل واضحاً؛ خصوصاً مع تراجع المدافع توماس أفيليس إلى الخلف أكثر من اللازم. بطبيعة الحال، فائدة تراجع ميسي إلى العمق واضحة: عقله يرى ما لا يراه أحد، ورؤيته تُحول أي كرة إلى فرصة خطرة. وهو ما فعله حين خلق مساحة للهجوم من الجهة اليسرى بلمسة عبقرية. لكن الخطر يكمن في «الفراغ» الذي يُحدثه وجوده، حين يخلي له زملاؤه المساحة. وفي كل مرة يخسر الفريق الكرة هناك، يكون مهدداً بشكل مباشر. في الدقيقة 24، ابتعد ميسي عن الرقابة اللصيقة للأهلي بالتوجه إلى الطرف، ولم تصله الكرة هذه المرة، ولكن ذلك أتاح للظهير الأيمن إيان فراي التقدم، ودفع الجناح تاديو أليندي إلى الداخل. وحين لم يتمكن سواريز من الحفاظ على الكرة، مرت تمريرة واحدة فقط وسط ملعب ميامي المفتوح، لتصل الكرة إلى تريزيغيه الذي كاد يواجه المرمى، لولا أن أفيليس أوقفه بتدخل خشن نال عليه بطاقة صفراء. وفي منتصف الشوط الأول، تحوَّل خط وسط ميامي إلى غربال! فرص بالجملة للأهلي، وميسي يجد نفسه يعود أكثر فأكثر للخلف، محاولاً إيجاد حل بتمريرات معقدة. في إحدى هذه المحاولات، مرر كرة خارج القدم إلى فراي، ولكنها قُطعت وكادت تتحول إلى هدف. ميسي رغم أنه يبلغ 38 عاماً يواصل صناعة الفارق بلمساته (أ.ب) وحاول ميسي لاحقاً البقاء قرب بوسكيتس للاستفادة من تفاهمهما السابق في برشلونة، ولكن الأخير لم يكن في يومه، وفقد الكرة مجدداً. أهلي القاهرة استطاع تجاوز الضغط المضاد، وفي كل مرة استعاد فيها الكرة، بدا ميامي عاجزاً عن استرجاعها؛ حيث يعود لاعبوه إلى مراكزهم ببطء، ما سمح للأهلي بالاختراق مجدداً، وهذه المرة بوجود مهاجمين اثنين في وضعية خطيرة. مع بداية الشوط الثاني، أخرج ماسكيرانو أفيليس وأدخل مارسيلو ويغاندت، لينتقل فراي إلى قلب الدفاع. ونجح هذا التبديل نسبياً في تقليص المساحات خلف الوسط. ولكن ميسي -بالمقابل- توقف عن التراجع إلى منطقة المحور. عاد الفريق للعب بتحفظ، ولم يصنع فرصاً تُذكر، حتى بدأ ميسي مجدداً في التراجع. حينها، عادت خطورة الأهلي المرتدة؛ خصوصاً في الدقائق الأخيرة من اللقاء. الاعتماد على ميسي أمر طبيعي. فقد كان الأفضل على أرض الملعب ليلة السبت. ولكن ماسكيرانو مطالب بصياغة أسلوب لعب مستدام يُفعِّل ميسي دون أن يدمِّر توازن الفريق. لو كان الخصم أقوى من الأهلي -كفريق بورتو مثلاً- خصم ميامي في المباراة المقبلة، لربما شهدنا نتيجة مذلة في الشوط الأول وحده.


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
مدرب بالميراس البرازيلي يتعهد بالرد أمام الأهلي المصري
أبدى أبيل فيريرا، مدرب بالميراس، انبهاره بمستوى حارس بورتو كلاوديو راموس بعد تعادل الفريقين سلبيًا في مستهل مشوار كأس العالم للأندية. وأكد أن تألق الحارس البرتغالي يعكس جودة حراس بورتو عموماً، قائلاً: 'لقد كان الأفضل على أرض الملعب'. رغم التعادل، شدد فيريرا على تفوق بالميراس في الفرص والسيطرة، مبرزًا قوة فريقه وقدرته على فرض أسلوبه. وأضاف: 'سنواصل القتال حتى النهاية وسنحلل الأداء لتحسين النتائج'. ويستعد بالميراس بقوة لمواجهة الأهلي المصري في الجولة الثانية، واصفًا اللقاء بأنه فرصة لإثبات الذات بعد انطلاقة متوازنة في المجموعة.


صدى الالكترونية
منذ 4 ساعات
- صدى الالكترونية
يورينتي ينتقد الأجواء الحارة في أمريكا بعد خسارة أتلتيكو أمام سان جيرمان
أعرب ماركوس يورينتي، نجم وسط أتلتيكو مدريد، عن استيائه الشديد من الأجواء المناخية الصعبة التي يعاني منها اللاعبون خلال مشاركتهم في بطولة كأس العالم للأندية 2025 المقامة في الولايات المتحدة الأمريكية. وجاءت تصريحات يورينتي عقب الخسارة القاسية التي تعرض لها فريقه أمام باريس سان جيرمان بنتيجة 4-0، في افتتاح مشوار الفريقين بالمجموعة الثانية من البطولة، في أول ظهور للنادي الباريسي بعد تتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا. وقال اللاعب الإسباني في تصريحات نقلتها صحيفة 'ماركا': 'الحرارة هنا لا تُحتمل، أصابع قدمي وأظافري تؤلمني. لم أتمكن من التوقف، الأجواء لا تُصدق'. وأضاف: 'لكن بما أن الظروف واحدة على الجميع، فلا مجال للتذمر'. وحول اللقاء أمام باريس سان جيرمان، أوضح يورينتي: 'كنا نملك بعض الفرص خاصة عند إلغاء هدفنا، لكن بعد الطرد الأمور أصبحت معقدة وانتهت المباراة فعليًا'. ويستعد أتلتيكو مدريد لخوض مواجهته المقبلة ضد سياتل ساوندرز الأمريكي، فجر الجمعة المقبل، في محاولة لتصحيح المسار داخل المجموعة. وكان فريق بوتافوغو البرازيلي قد استهل مشواره في البطولة بالفوز 2-1 على سياتل، في لقاء أقيم على ملعب 'لومين فيلد'، ليحتدم الصراع مبكرًا في المجموعة الثانية.