
الرئيس التركي: متفائلون بأن النصر سيكون حليف إيران
الرئيس التركي:
إسرائيل تهاجم سوريا ولبنان لزيادة الفوضى في المنطقة
متفائلون بأن النصر سيكون حليف إيران
إسرائيل تتذرع بالدفاع عن النفس وكل ما تقوم به مخالف للقوانين والأعراف الدولية
إسرائيل هاجمت إيران في خضم المفاوضات
العالم لا يحرك ساكنا ضد هجمات إسرائيل على إيران
دفاع إيران عن نفسها أمام الاعتداءات الإسرائيلية حق مشروع لها
نتنياهو لا يريد إبرام اتفاق نووي بين إيران والدول الأخرى
إسرائيل تعمل على توسيع دائرة الحرب لتشمل كل الجغرافيا المحيطة بها
حكومة نتنياهو أثبتت أنها المانع الأكبر ضد السلام والاستقرار الإقليميين
نتنياهو يوسع حلقة النار
إسرائيل لن تحقق أهدافها
قبل 90 عاما قام هتلر بإشعال الحرب العالمية الثانية واليوم نتنياهو مستمر في الطريق نفسه
هناك مؤامرة ونظام جديد يتزامنان مع مئوية سايكس بيكو ولن نسمح بذلك
دعم إسرائيل ونتنياهو سيسفر عن تداعيات سلبية
نبذل قصارى جهدنا لوقف العدوان الإسرائيلي
حل الدولتين هو مفتاح حل كل قضايا الشرق الأوسط
حكومة نتنياهو أرادت إيقاف المفاوضات النووية من خلال الهجوم الذي بدأته على إيران
كل ما يحدث يدل على أن نتنياهو وعصابته المجرمة لا يريدان حل أي مشكلة عبر الطرق الدبلوماسية
علينا التعاون والتضامن لتعرية إسرائيل أمام دول العالم
نجتمع اليوم لتقديم الدعم الكامل لإخواننا في فلسطين
التصدي للأزمات التي نواجهها يقتضي وحدة العالم الإسلامي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 41 دقائق
- الجزيرة
على وقع الاقتحامات.. انطلاق امتحانات الثانوية العامة بالضفة
الخليل- بعد خروجهم من قاعة الامتحان وقف الطلبة محمد حسن ووسيم فواز وصخر يونس يراجعون ورقة أول امتحانات الثانوية للعام الدراسي 2025/2024 وهو التربية الإسلامية، واتفق الثلاثة على أن الامتحان كان مريحا في ظروف صعبة. يتشارك الطلبة الرأي في المشتتات التي أثرت على دراستهم، فهم من جهة يعيشون منذ نحو 20 شهرا على وقع حرب إبادة في غزة تأخذ من وقت دراستهم إلى المتابعات الإخبارية، متمنين أن يحقق طلبة غزة حلمهم في تقديم الامتحان. ومن جهة أخرى، يقول الطلبة إنهم عانوا من قلة النوم على مدى الأيام الماضية على وقع صفارات إنذار متكررة مع القصف الإيراني للمدن الإسرائيلية وتساقط شظايا الصواريخ الاعتراضية الإسرائيلية في مناطقهم، حيث اضطروا إلى السهر لمتابعة الضربات الإيرانية. اقتحامات ويضاف إلى ما سبق الاقتحامات الإسرائيلية المتواصلة والكثيفة لمدن وبلدات ومخيمات الضفة الغربية، منها اقتحام مخيمات جنين و طولكرم وتهجير سكانها منذ 21 يناير/كانون الثاني الماضي، وإغلاق مداخل المخيمات والبلدات والمدن الفلسطينية بمئات الحواجز والبوابات. ويسكن الطلبة الثلاثة في بلدة دورا جنوبي الضفة، والتي أمضت إضافة إلى عدد من القرى المجاورة ليلة صعبة على وقع اقتحام إسرائيلي تخللته مداهمة منازل واعتقال 16 مواطنا ومصادرة ممتلكات. وإلى جانب الطلبة الثلاثة يقف الأستاذ مصعب عمرو نائب مدير مدرسة ياسر عرفات الثانوية منتظرا طلبة مدرسته للاطمئنان على أدائهم. ويقول عمرو للجزيرة نت إن حالة الحرب أثرت على الطلبة بشكل عام، حيث لوحظ على بعضهم حالة الشتات الذهني، سواء في الصفوف الدراسية أو خلال مراجعتهم دروسهم في المنازل. وأشار إلى "تراجع تركيز الطلبة نتيجة ما رافق العام الدراسي من اقتحامات، حيث كان الارتباك وعدم اليقين في دوام اليوم التالي للاقتحام، وهذا انطبق على امتحان التوجيهي، حيث أثيرت تساؤلات حول فرص عقده في موعده أو تأجيله نتيجة مختلف الظروف". إعلان ولفت عمرو إلى انشغال أذهان طلبة التوجيهي في الأسبوع الذي سبق عقد الامتحانات بالحرب الإيرانية وأصوات ومشاهد تساقط الصواريخ وشظاياها. وأضاف أن حالة من القلق انتابت الطلبة نتيجة ما يعيشه زملاؤهم شمالي الضفة وفي غزة، ومع ذلك "حاولوا تجاوز المشتتات وتقديم أفضل أداء ممكن". 52 ألف طالب وطالبة ووفق معطيات وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية، يبلغ عدد الطلبة المتقدمين للامتحان هذا العام نحو 52 ألفا، بينهم 3500 في مدينة القدس المحتلة لم يتمكنوا من تقديم الامتحان الأول، نظرا لإجراءات الطوارئ التي تفرضها سلطات الاحتلال وتمنع التجمع، ويتوقع أن يلتحقوا بزملائهم في الامتحان القادم بعد غد الاثنين. كما يتقدم للامتحان هذا العام نحو ألفي طالب وطالبة موزعين في أنحاء العالم، في حين طلبة غزة المقدر عددهم بنحو 40 ألف يُحرمون من الامتحان للعام الثاني على التوالي بسبب حرب الإبادة المستمر منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، ليقترب عدد المحرومين من الامتحان على مدى عامين من 80 ألفا. وفي وقت سابق اليوم السبت، قال الناطق باسم وزارة التربية والتعليم الفلسطينية صادق الخضور للجزيرة نت "كان من المفترض أن يكون لدينا نحو 78 ألف طالب خلال العامين، لكن استُشهد منهم قرابة 4 آلاف وغادر 4 آلاف آخرين القطاع، ليبقى نحو 70 ألف طالب". وأشار إلى أن وزارة التربية والتعليم العالي "ملتزمة تماما" بعقد الامتحانات لطلبة غزة "فور توفر الظروف المناسبة"، موضحا أن عنصر الأمان هو الركيزة الأساسية، وتابع "تجميع الطلبة في مراكز امتحانية حاليا يعتبر مجازفة كبيرة، في ظل استهداف الاحتلال المتكرر لمراكز الإيواء". وفي تصريحاته لإعلام محلي، قال وزير التربية والتعليم العالي أمجد برهم إن الامتحان يقدم في فلسطين و37 دولة في أنحاء العالم، أبرزها مصر، ويشارك فيه نحو ألفي طالب في وقت واحد هو التاسعة صباحا بتوقيت فلسطين. ووفق معطيات لوزارة التربية والتعليم بشأن حصيلة الانتهاكات الإسرائيلية بحق القطاع التعليمي خلال الفترة من 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى 17 يونيو/حزيران الجاري، فإن 241 مدرسة تعرضت لأضرار بالغة وتدمير، بينها 111 حكومية، و89 تابعة للأونروا في قطاع غزة، في حين طالت اعتداءات الاحتلال بالتخريب 152 مدرسة في الضفة. وعلى صعيد ضحايا القطاع التعليمي، تفيد المعطيات باستشهاد 15 ألفا و179 طالبا وطالبة وإصابة 23 ألفا و105 في قطاع غزة. أما في الضفة فتشير المعطيات إلى 102 شهيد و981 جريحا و358 اعتقالا بين طلبة الضفة، بينهم 67 ما زالوا رهن الاعتقال.


الجزيرة
منذ 43 دقائق
- الجزيرة
كاتب إسرائيلي: لهذه الأسباب الثلاثة تفشل إسرائيل في غزة
ذكرت مقالة في صحيفة يديعوت أحرونوت، اليوم السبت، أن أحد أبرز الدروس المستفادة من حروب إسرائيل المتواصلة يتمثل في المفارقة بين أدائها في الساحات الإقليمية مثل إيران و لبنان ، وبين فشلها في قطاع غزة ، مرجحا أن ذلك يعود إلى الإخفاق في المواءمة بين الأهداف المعلنة للحرب والواقع الميداني. وفي مقالة للباحث الإسرائيلي والضابط السابق مايكل ميلشتاين، ذكر الكاتب أنه رغم الإنجازات الخارجية المزعومة لإسرائيل في لبنان وإيران من خلال توجيه ضربات أفشلت ما كانا يعتقدان أنه فرصة تاريخية لتقويض إسرائيل على خلفية أزماتها الداخلية، إلا أنها لم تحقق إنجازا في غزة. ويقول إن إسرائيل لا تزال "عالقة في المستنقع الغزّي"، حيث لم تحقق هدفي الحرب المعلنين: القضاء على البنية العسكرية والسلطوية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، واستعادة جميع المحتجزين، ويقدم 3 تفسيرات لهذا الفشل. تفسيرات ثلاثة ويشرح مايكل ميلشتاين أن فجوة تعريف الهدف تعد السبب الأول لهذا الفشل، متابعا أن إسرائيل، في تعاملها مع إيران أو لبنان، تبنت أهدافا واضحة ومحددة يمكن قياسها، مثل تحييد التهديد العسكري لحزب الله أو إنهاء البرنامج النووي الإيراني. في المقابل، فإن شعار "الانتصار الكامل" في غزة بقي غامضا وغير محدد، مما أدى إلى حرب مفتوحة دون أفق، تُعلن فيها إسرائيل بين الحين والآخر أنها باتت على أعتاب النصر، دون أن يتجسّد ذلك على الأرض. ورغم أنه تجنب الإشارة إلى استمرار المقاومة الفلسطينية في غزة، ودورها في منع إسرائيل من تحقيق أهدافها، فإنه رأى أن هذه الضبابية في الهدف تُنتج خيبة أمل دائمة، وتُغذّي الانطباع بغياب إستراتيجية متكاملة. كما أشار إلى بُعد آخر يزيد من تعقيد المواجهة في غزة، وهو الطابع الأيديولوجي والديني الذي يميّز العدوان الإسرائيلي هناك. فمنذ بداية الحرب، رُفعت شعارات تتعلّق بضرورة ضم أراضٍ من القطاع وإعادة الاستيطان فيها، وهي شعارات لا تُرفَع في ساحات الصراع الأخرى مثل لبنان أو إيران. ويعتقد الباحث أن هذا البعد الأيديولوجي يُغذي الشكوك والانقسام الداخلي بشأن أهداف الحرب، في مقابل إجماع إسرائيلي عادة ما يرافق المواجهات مع حزب الله أو إيران. أما عن السبب الثاني، فيقول الباحث الإسرائيلي إن شكل القتال والمناورة البرية منعتا إسرائيل من تحقيق النصر. ويوضح أن طبيعة الحرب في غزة، وبخلاف إيران ولبنان، تتسم بمستويات عالية من التعقيد والمخاطر بسبب المناورة البرية واسعة النطاق، والاحتكاك المباشر مع السكان المدنيين، وتكلفة السيطرة الأمنية والبشرية على القطاع. ويضيف أن إسرائيل تمتص خسائر متواصلة، وأن الحرب تتحول شيئا فشيئا إلى حرب استنزاف غير منتجة. ويلفت إلى أن ملف المحتجزين كان السبب الثالث لهذا الفشل، قائلا إن "وجود العشرات من الأسرى الإسرائيليين في قبضة حماس يضعف قدرة إسرائيل على المناورة، ويقيّد صانع القرار، كما أن الأسرى يشكّلون تذكيرا دائما بفشل 7 أكتوبر، ويجعلون من كل تقدم عسكري قابلا للتراجع تحت ضغط المجتمع الإسرائيلي". أوهام واستنزاف ويخلص الكاتب إلى أن الفجوة بين الأهداف المعلنة والواقع أدت إلى انزلاق إسرائيل إلى أوهام وخطط غير واقعية، مثل "تطوير حكم عشائري في غزة، أو استيراد نماذج نزع التطرف، أو محاولة شراء الولاءات عبر مساعدات غذائية أو دعم مليشيات محلية، وصولا إلى الحلم القديم بتطبيق "صفقة القرن" وإقامة مشروع "ريفييرا غزة" الذي أعلن عنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب". ويصف هذه التصورات بأنها أوهام سياسية تنتج تعقيدا متزايدا وتعيق تحقيق الأهداف، وتؤدي إلى حرب استنزاف طويلة. ويحذر الضابط السابق من أن إصرار القيادة الإسرائيلية الحالية، التي تتحمل فشل 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، على تغيير الواقع في غزة يترافق مع غياب أي تفكير جدي في كلفة الاحتلال الكامل للقطاع أو تبعاته. ويقول إن "استنزاف الجيش، خصوصا جنود الاحتياط، وتزايد أعباء التعامل مع مليوني فلسطيني في بيئة معادية، كل ذلك سيشكل قنبلة اجتماعية وأمنية موقوتة داخل إسرائيل نفسها"، وفق تعبيره. ويختم بأن الدرس الأهم من المواجهة في غزة يتمثل في ضرورة تقليص الفجوة بين الأهداف والوسائل، والاعتراف بأن ما وصفه بـ"النموذج الناجح في مواجهة إيران ولبنان" لا بد أن يتضمن أيضا رؤية سياسية موازية للعمل العسكري، لا سيما إذا أرادت إسرائيل تجنب الوقوع في مستنقع لا نهاية له. ويختتم ميلشتاين مقاله بالقول إن "النجاح في الساحة الإيرانية -إن حصل- قد يشكّل بوابة للانسحاب المنظم من غزة، بما يتيح إطلاق سراح الرهائن وفتح صفحة جديدة من التعافي في المجتمع الإسرائيلي".


الجزيرة
منذ 43 دقائق
- الجزيرة
تحذير خليجي من استهداف المنشآت النووية بإيران
حذر سفراء دول مجلس التعاون الخليجي لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أي استهداف للمنشآت النووية الإيرانية، مطالبين الوكالة بالقيام بمسؤولياتها في هذا الإطار. جاء ذلك خلال اجتماع بين السفراء ومدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، في العاصمة النمساوية فيينا. ويأتي الاجتماع وسط استمرار إسرائيل في استهداف منشآت نووية بإيران، بذريعة الخوف من تمكن طهران من صُنع قنبلة نووية. ونقل السفراء خلال الاجتماع، قلق دول المجلس إزاء الأوضاع الراهنة، واهتمامها الخاص بسلامة المنشآت النووية، لا سيما القريبة جغرافيا من دول مجلس التعاون، مؤكدين ضرورة ضمان أعلى مستويات الجاهزية والتدابير الوقائية. وأكّد سفراء دول المجلس أهمية الدور المحوري الذي تضطلع به الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تعزيز الأمن الوقائي على المستويين الإقليمي والدولي، ومتابعة الالتزامات الفنية والتشغيلية للدول في إطار نظام الضمانات الشاملة. وحذر السفراء من الآثار الخطيرة التي تترتب على استهداف المنشآت النووية، سواء التداعيات البشرية أو البيئية، باعتبار ذلك تهديدا مباشرا للسلامة الإشعاعية وللنظام الدولي للضمانات النووية، فضلا عن كونه انتهاكا صريحا لأحكام القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي.