logo
تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا في المواطن «أحمد الحمادي» بالمنطقة الشرقية لارتكابه عددًا من الجرائم الإرهابية

تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا في المواطن «أحمد الحمادي» بالمنطقة الشرقية لارتكابه عددًا من الجرائم الإرهابية

المرصدمنذ 7 أيام
تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا في المواطن «أحمد الحمادي» بالمنطقة الشرقية لارتكابه عددًا من الجرائم الإرهابية
صحيفة المرصد _ واس: أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا في مواطِنٍ أقدم على ارتكاب عددٍ من الجرائم الإرهابية، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (وَلَا تُفْسِدُواْ فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا)، وقال تعالى: (وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ)، وقال تعالى: (وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَاد)، وقال تعالى: (إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم/ أحمد بن محمد بن حسن الحمادي -سعودي الجنسية- على ارتكاب عددٍ من الجرائم الإرهابية تمثلت في انضمامه إلى تنظيمات إرهابية، وتصنيع ونقل المواد المتفجرة وحيازتها، وإمداد العناصر الإرهابية بالأسلحة والمتفجرات لتنفيذ جرائم إرهابية والتستر عليهم وتمويلهم، إضافة إلى استهداف رجال الأمن بقصد قتلهم، والإخلال بأمن المجتمع واستقراره.
وبفضلٍ من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب تلك الجرائم، وبإحالته إلى المحكمة المختصة صدر بحقه حكمٌ يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وتم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بحق/ أحمد بن محمد بن حسن الحمادي -سعودي الجنسية- يوم الثلاثاء 4 / 2 / 1447هـ الموافق 29 / 7 / 2025م بالمنطقة الشرقية.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدى على الآمنين أو يسفك دماءهم، وينتهك حقهم في الحياة والأمن، وتحذر في الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الإسرائيلي يعلن قتل أحد عناصر «حزب الله» في جنوب لبنان
الجيش الإسرائيلي يعلن قتل أحد عناصر «حزب الله» في جنوب لبنان

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

الجيش الإسرائيلي يعلن قتل أحد عناصر «حزب الله» في جنوب لبنان

أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، أنه قتل أحد عناصر جماعة «حزب الله» اللبنانية بقصف منطقة الخيام في جنوب لبنان. كانت وزارة الصحة اللبنانية قد أعلنت في وقت سابق اليوم مقتل شخص في غارة إسرائيلية على مدينة الخيام. وأضافت في بيان نشرته الوكالة الوطنية للإعلام أن أربعة أشخاص آخرين أصيبوا في الغارة. وقالت الوكالة إن المدفعية الإسرائيلية قصفت بعدد من القذائف منطقة بين بلدتي مارون الراس ويارون في قضاء بنت جبيل بالجنوب. وتحتفظ إسرائيل بقوات في مواقع بجنوب لبنان بعد انتهاء المهلة المحددة لانسحابها الكامل في فبراير (شباط) الماضي بموجب اتفاق وقف إطلاق النار بعد أن تبادلت الضربات مع «حزب الله»، كما تواصل شن غارات جوية على مناطق في جنوب البلاد وشرقها. عناصر من «حزب الله» يقفون أمام راجمات صواريخ خلال مناورة عسكرية في مايو 2023 بجنوب لبنان (أ.ب) ويسري منذ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) اتفاق بين إسرائيل و«حزب الله» اللبناني، بعد نزاع امتد أكثر من عام تكبد خلاله الحزب ضربات للبنية العسكرية والقيادية. ونصّ الاتفاق على انسحاب مقاتلي الحزب من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كلم من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية، في مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة (يونيفيل). ونصّ الاتفاق كذلك على انسحاب إسرائيل من كل المناطق التي توغلت إليها خلال الحرب، لكن الدولة العبرية أبقت وجودا عسكريا في 5 مرتفعات تتيح لها الإشراف على جانبي الحدود. وتشنّ ضربات شبه يومية ضد ما تقول إنها أهداف عسكرية أو عناصر من «حزب الله».

عيدروس الزبيدي يعلن الحرب ضد هذا الطرف بخطوة شجاعة وحاسمة.
عيدروس الزبيدي يعلن الحرب ضد هذا الطرف بخطوة شجاعة وحاسمة.

حضرموت نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • حضرموت نت

عيدروس الزبيدي يعلن الحرب ضد هذا الطرف بخطوة شجاعة وحاسمة.

أتخذ رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي خطوة حاسمة أفرحت قلوب كل جنوبي في الداخل والخارج، خاصة وأن هذه الخطوة الحاسمة جاءت في أعقاب انخفاض أسعار العملات الأجنبية التي أثارت ارتياح كبير من قبل كافة أطياف المجتمع، ورفعت سقف الطموحات والامال والشعور بأن الأمور في طريقها إلى التحسن وأن القادم يبشر بخير، كما ان هذه الخطوة سببت الرعب والهلع للبلاطجة والفاسدين الذين يعيثون في الأرض فسادا. فقد أدرك الزبيدي ان الكثيرين ممن منحهم ثقته وأولاهم كل الصلاحيات لم يكونوا اهلا لثقته، فخانوا الأمانة وقاموا بكل وقاحه وصفاقة في ارتكاب كل الجرائم من أجل الكسب السريع عبر ترويع الناس ونهب ممتلكاتهم وأراضيهم، عن طريق الترهيب بكل انواعه، سواء بالخطف أو السجن، أو حتى القتل ان لزم الأمر. لذلك لم يترد الزبيدي، وأعلن حربا لا هوادة فيها ضد هؤلاء الذين يعتبرهم العدو الحقيقي لكل أبناء الجنوب، وبطريقة قانونية حاسمة تجتثهم من أرض الجنوب وتقديمهم للمحاكم ليعرف كل مواطن جنوبي أن من سامه سوء العذاب باستفلال سلطته وفرد عضلاته على الأبرياء سينال عقابه الرادع ليكونوا عبرة لمن لا يعتبر، وأن المساس بكرامة المواطنين خط أحمر لا يمكن السماح به بأي حال من الأحوال. ويبدوا ان بعض المخلصين للزبيدي وممن يريدون له الخير ويرون فيه القائد الحقيقي لكل الجنوبيين، قد ادركوا هذا الأمر، فصارحوه بالحقيقة، وهو ان ارتفاع أو انخفاض اسعار العملات الأجنبية لن يحسن من حياة المواطنين طالما وهم يعيشون في جو من الرعب وعدم الشعور بالأمان، لا على أنفسهم ولا على عائلاتهم ولا أموالهم وبيوتهم، فالأمن قبل الايمان، وتحقيق الأمان أهم بكثير من رفع أسعار العملات الأجنبية أو خفضها. لذلك فإن هؤلاء المخلصين والشرفاء كشفوا للزبيدي أن هناك من يمارس كل أنواع الجرائم والبلطجة باسم المجلس الانتقالي الجنوبي وان هذا يسيء كثيرا للمجلس ولشخصية الزبيدي ويقلص شعبيته الجارفة بشكل كبير بين كل ابناء المحافظات الجنوبية، لذلك اتخذ الزبيدي خطوته الشجاعة والحاسمة، وقرر أن يعاقب كل اؤلئك الخونة الذين خانوا شعبهم، وقبل ذلك خانوا الله ورسوله، ولا بد أن ينزل فيهم العقاب الرادع ليكونوا عبرة لغيرهم ولكل من تسول له نفسه الغدر والخيانة. وهؤلاء السفلة والانذال، هم من وجهوا طعنات غادرة للمجلس الانتقالي الجنوبي وشوهو بصورة القيادات العليا للمجلس، ويعود السبب لسوء اخلاقهم وضمائرهم الميتة، فبدلا من نشر الأمن والأمان والطمأنينة والسكينة وسط المواطنين تحولوا إلى وحوش كاسرة لا ترحم، فصار المواطنين يخافون منهم بسبب تصرفاتهم الحقيرة في ممارسة الإرهاب والتخويف والتهديد، وزرعوا الخوف في قلوب كل المواطنين. هذه الخطوة التي افرحت كل ابناء الجنوب، ورفعت أسهم الزبيدي وزادت في شعبيته الجماهيرية، تمثلت في توجيه حاسم لإنهاء شلل السلطة القضائية في العاصمة المؤقتة، حيث اثار الانفلات الامني غضب الزبيدي، ووصف الأمر بأنه غير مقبول ان لا يجد المواطن من ينصفه ويعيد له حقه من قبل البلاطجة وضعاف النفوس الذين يستغلون نفوذهم للسلب والنهب وترويع المواطنين. لكن على القائد الزبيدي أن يدرك إن التوجيهات وحدها لا تكفي، فلابد أن يتبع هذا التوجيه خطوات حاسمة تحقق الهدف المنشود لحماية المواطنين من اؤلئك الحقراء الذين لا دين لهم ولا مبدأ ولا ضمير ولا وطنية. وهذه الخطوات تتمثل أولا في اختيار قضاة نزيهين وشرفاء يخافون الله ويسعون لتحقيق العدالة والانصاف، فحين تغيب العدالة فإن اللصوص والمجرمين يواصلون جرائمهم دون خوف من حساب أو عقاب وتتحول حياة الناس إلى جحيم. الخطوة الثانية ان يمنح اؤلئك القضاة رواتب جيدة تسمح لهم بالعيش الكريم هم وأفراد أسرهم من جهة، ولا يدفعهم العوز والحاجة لممارسة الرشوة من الفاسدين من جهة اخرى، وبذلك يكونون عونا لهم في جرائمهم. أما الخطوة الثالثة فلابد من توفير حماية قوية للقضاء، فلا يخشون من تهديدات الفاسدين والمجرمين، وبدون قوة تحمي القضاة فلن يتمكنوا من إصدار الأحكام النزيهة والعادلة، ولابد أيضا ان تكون هناك قوة أمنية جبارة تقوم بعملية تنفيذ الحكم القضائي إذا لم يذعن الفاسدين للاحكام القضائية، وبذلك يتحقق العدل والانصاف، فيشعر المواطنين بالأمن والأمان والطمأنينة والسكينة، ويدركون ان وراءهم قائد عظيم يحرص عليهم، ويوفر لهم الحماية من المجرمين وعيال الحرام وبالله التوفيق.

مقتل شخص باستهداف مسيّرة إسرائيلية أطراف بلدة الخيام في جنوب لبنان
مقتل شخص باستهداف مسيّرة إسرائيلية أطراف بلدة الخيام في جنوب لبنان

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

مقتل شخص باستهداف مسيّرة إسرائيلية أطراف بلدة الخيام في جنوب لبنان

أفادت مندوبة «الوكالة الوطنية للإعلام» الرسمية اللبنانية بأن الجيش الإسرائيلي شن غارة بمسيّرة استهدفت حي المسلخ القديم في بلدة الخيام بجنوب لبنان. وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة اللبنانية، في بيان، أن الغارة الإسرائيلية على الخيام أدت «إلى استشهاد جريح متأثراً بإصاباته البليغة، بينما ارتفع عدد الجرحى إلى أربعة». ويسري منذ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) اتفاق بين إسرائيل و«حزب الله» اللبناني، بعد نزاع امتد أكثر من عام تكبد خلاله الحزب ضربات للبنية العسكرية والقيادية. ونصّ الاتفاق على انسحاب مقاتلي الحزب من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كلم من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية، في مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة (يونيفيل). ونصّ الاتفاق كذلك على انسحاب إسرائيل من كل المناطق التي توغلت إليها خلال الحرب، لكن الدولة العبرية أبقت على وجود عسكري في 5 مرتفعات تتيح لها الإشراف على جانبي الحدود. وتشنّ ضربات شبه يومية ضد ما تقول إنها أهداف عسكرية أو عناصر من «حزب الله».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store