logo
بلو آيفي كارتر تتألق في جولة والدتها بيونسيه "Cowboy Carter"

بلو آيفي كارتر تتألق في جولة والدتها بيونسيه "Cowboy Carter"

CNN عربية٠٥-٠٥-٢٠٢٥

(CNN)-- تؤدي بلو آيفي كارتر البالغة من العمر 13 عامًا، الرقص على نحو مبدع في جولة بيونسيه الموسيقية 'Cowboy Carter"، وتحقق رقصاتها الاحترافية تفاعلاً واسعًا على مواقع التواصل، في مقاطع فيديو يشبهها فيها المعجبون بوالدتها.
وقبل عامين، رقصت بلو آيفي في جولة والدتها "Renaissance"، لكن البعض انتقدوا ظهورها الأول على المسرح آنذاك، ورأوا أن الفتاة التي كانت في الحادية عشرة من عمرها لم تكن على مستوى المهمة بعد.
وفي فيلمها الوثائقي عن تلك الجولة، أشارت بيونسيه إلى أنها شعرت بالضيق لأن ابنتها قرأت بعض الانتقادات السلبية، كما رفضت الأم مشاركتها في الغناء، رغم أن الابنة أخبرتها باستعدادها لذلك.
وقالت النجمة الأمريكية في الفيلم: "لم أكن أعتقد أن المسرح مناسب لطفلة في عمرها.. كل ما مررت به والعقبات التي تغلبت عليها لإعدادي، لم تواجه هي هذا العناء"، وكشفت أنها كانت متوترة بشأن الأداء الأول لابنتها.
ولكن بدلاً من الاستسلام للضغط، استغلت بلو آيفي السلبية التي واجهتها في عروضها الأولى كضيفة شرف، كحافز لتحسين مهاراتها، وفقًا لوالدتها. وتحدثت الابنه عن ذلك في الفيلم، قائلة: "أشعر الآن أن عقليتي قد تغيرت، وأن عليّ الآن الاستيقاظ صباحًا والذهاب إلى البروفات".
ولم تكن هذه المرة الأولى التي تحقق فيها هذه الطفلة إنجازات عظيمة، حيث كانت في التاسعة من عمرها عندما فازت بأول جائزة غرامي لأفضل فيديو موسيقي عن أغنية والدتها "Brown Skin Girl"، والتي شاركت فيها بلو آيفي في كتابة الأغنية.
وفي عام 2013، دخلت موسوعة غينيس للأرقام القياسية كأصغر من ظهرت على قوائم "بيلبورد"، حيث أُدرجت أصوات "تنفسها وبكائها وهديلها" وهي طفلة في أغنية والدها "Glory".
نديم شرفان فخور بمشاركة "ميّاس" اللبنانية في جولة بيونسيه العالمية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد 37 عاما.. العثور على منحوتة جيم موريسون المسروقة بباريس
بعد 37 عاما.. العثور على منحوتة جيم موريسون المسروقة بباريس

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

بعد 37 عاما.. العثور على منحوتة جيم موريسون المسروقة بباريس

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عثر على تمثال نصفي للمغني والشاعر الأمريكي الراحل جيم موريسون، الذي كان قد فُقد من قبره في باريس قبل نحو 4 عقود، وذلك بحسب الشرطة الفرنسية. وكتبت مديرية الشرطة القضائية الإقليمية بباريس في منشور على "إنستغرام" الجمعة: "بعد 37 عامًا من الغياب، عُثِر على تمثال رأس جيم موريسون، الذي سُرق في العام 1988، من مقبرة بير لاشيز". وأضافت أن "هذا الرمز الأيقوني بالنسبة لمعجبي المغني تمّت استعادته" خلال تحقيق أجرته فرقة مكافحة الفساد والجرائم المالية، بإشراف من مكتب النائب العام في باريس. وأفادت النيابة العامة في باريس CNN في بيان، الثلاثاء: "لقد تم العثور عليه بالصدفة أثناء عملية تفتيش أمر بها قاضي تحقيق في محكمة باريس". وقال جيف جامبول، مدير تركة جيم موريسون، في بيان لـ CNN يوم الثلاثاء: "نحن سعداء لسماع خبر العثور على التمثال"، مضيفًا: "من الواضح أن هذا التمثال يمثل قطعة من التاريخ، وكان قطعة فنية أرادت عائلة جيم أن تكون موجودًا على قبره، لذا فإن استعادته أمر مفرح". وتابع قائلاً: "الآن علينا أن نرى في أي حالة سيكون فيها التمثال". وكان موريسون، المغني صاحب الكاريزما بفرقة الروك "The Doors" في الستينيات، قد توفي في العام 1971، عن عمر يناهز 27 عامًا فقط. ويجذب قبره في العاصمة الفرنسية العديد من محبي الموسيقى. ويُعد مدفنه في مقبرة "بير لاشيز" واحدًا من أشهر القبور في باريس، بحسب الموقع الرسمي للسياحة في المدينة، حيث يتجمع المعجبون هناك سنويًا في ذكرى وفاته في الثالث من يوليو/ تموز. اكتشاف تمثال نصفي روماني عمره 1800 عام في مرآب للسيارات والتمثال النصفي، الذي نحته النحات الكرواتي ملادين ميكولين، قد تم تركيبه على شاهد قبره في الذكرى العاشرة على وفاته، وفقًا للموقع الرسمي لمدينة باريس. ومع ذلك، اختفى في العام 1988. وقد جرى استبدال شاهد القبر، الذي تضرر في الثمانينيات، من قبل والديه في العام 1990، بنقش مكتوب عليه باليونانية: "وفي لروحه". وفي الذكرى العشرين على وفاة موريسون العام 1991، اضطرت الشرطة إلى تفريق المعجبين من المقبرة باستخدام الغاز المسيل للدموع بسبب سلوكهم غير المنضبط. وبحلول الذكرى الثلاثين، تم حظر الكحول والموسيقى، لكن الآلاف ما زالوا يتوافدون إلى قبره لوضع أكاليل الزهور والتقاط الصور. قال عازف الأورغ السابق في فرقة "The Doors"، راي مانزاريك، حينها: "في كل يوم، تُعزف إحدى أغاني The Doors في مكان ما من العالم. إن طاقة جيم موريسون لا تزال معنا، في الأثير". كان موريسون، المعروف أيضًا بلقب "ملك السحالي"، قد اشتهر بإفراطه في شرب الكحول وتصرفاته الصادمة على المسرح. غادر موريسون الفرقة في العام 1971 ليركز على كتابة الشعر، وانتقل مع صديقته باميلا كورسون إلى باريس، حيث توفي في شقتهما في وقت لاحق من ذلك العام. تمثال نصفي أثري بيع بأحد متاجر غوديل في أمريكا يعود إلى ألمانيا وأبلغت كورسون السلطات بأنها وجدت المغني ميتًا في حوض الاستحمام. وقد تم تسجيل سبب الوفاة رسميًا على أنه فشل في القلب، مع ذلك لم تجرَ عملية تشريح للجثة، ما أثار نظريات المؤامرة حول سبب وفاته.

صَدمة والكثير من الأمنيات نانسي عجرم تحتفل بعيد ميلادها
صَدمة والكثير من الأمنيات نانسي عجرم تحتفل بعيد ميلادها

CNN عربية

timeمنذ 6 أيام

  • CNN عربية

صَدمة والكثير من الأمنيات نانسي عجرم تحتفل بعيد ميلادها

صَدمه وقوالب حلوى والكثير من الأمنيات نانسي عجرم تحتفل بعيد ميلادها، إليسا تساند كارول، أحمد حلمي يحتفل بذكرى زواجه الـ 23، جورج وسوف يوجه رسالة لمروجي شائعة وفاته، و"جيه جيه" يفوز بالـ "يورو فيجن".. الأبرز في أسبوع. محاطة بمحبيها، احتفلت النجمة اللبنانية نانسي عجرم بعيد ميلادها.. بالكثير من الأمنيات، وقوالب الحلوى، وأضخمها ذلك الذي حضره لها فريقها في احتفالٍ بدأ بالصدمة حدّ الذعر الذي بدا واضحًا عليها من المفاجأة قبل أن تغمرها السعادة، وهي تحتفل معهم على أنغام أحدث أغانيها "ورانا إيه". وفي لبنان اختتمت الفنّانة اللبنانية كارول سماحة عروض مسرحيتها الغنائية "كله مسموح"، وكانت "ملكة الإحساس" إليسا قد حضرت إحدى العروض لمساندة زميلتها. وبكل ما يملك من قوة لطالما تغلب فيها على فجائع الحياة؛ يستعد جورج وسوف لإحياء سلسلة من الحفلات أواخر شهر مايو/ الجاري، ومطلع حزيران/يونيو المقبل. وعلى طريقته الساخرة نفى "سلطان الطرب" شائعة وفاته التي انتشرت الأسبوع الماضي. وبفيديو من حفل زفافه؛ احتفل النجم المصري أحمد حلمي الأسبوع الماضي بذكرى زواجه الثالثة والعشرين من النجمة المصرية منى زكي. أخيراً.. فازت النمسا بمسابقة "يوروفيجن" للأغنية للمرة الثالثة، بعد نهائي مبهر في جارتها سويسرا، حيث حصد المغني يوهانس بيتش المعروف بـ "جيه جيه" أصوات القارة الأوروبية عن أغنتيه الأوبرالية "Wasted Love حب ضائع". قراءة المزيد جورج وسوف مشاهير موسيقى نانسي عجرم

عمر حرقوص يكتب: فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين
عمر حرقوص يكتب: فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين

CNN عربية

timeمنذ 6 أيام

  • CNN عربية

عمر حرقوص يكتب: فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين

هذا المقال بقلم الصحفي والكاتب اللبناني عمر حرقوص*، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأيه ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN. يظهر إعلان على وسائل التواصل الاجتماعي يفيد بأن فضل شاكر سيغني في إحدى الدول العربية في رابع أيام عيد الأضحى المقبل. الإعلان لم يُسبق بتمهيد، وترافقه في الخلفية أغنيته الجديدة "وغلبني"، التي تصدرت التريند وتداولها معجبوه، وكأن الفنان الغائب منذ أكثر من عقد يعود فجأة إلى الساحة الفنية. فضل شاكر ليس مجرد فنان غائب، بل هو فارّ من وجه العدالة اللبنانية. تلاحقه تهم عدّة، منها تبييض الأموال والمشاركة في أعمال إرهابية. يختبئ في أحد أكبر مخيمات اللاجئين في جنوب لبنان، وينفي عبر حساباته الرسمية إقامة أي حفل فني، فهو لم يُنهِ بعد قضاياه في المحاكم ليتمكن من السفر. ومع ذلك، تستمر الضجة، وتبقى أحلام محبيه كبيرة. بين صوته المحبوب وصورته المحفوظة عنه كشاب خجول لم تلطخ سيرته قضايا النساء أو المخدرات، وبين الجرائم المتهم بها، لا يزال جمهوره يردد أغانيه القديمة، ويكتب له: "يا غايب ليه ما ترجع.. أحبابك اللي يحبونك"، متناسين أن الرجل نفسه وُجهت إليه اتهامات بدعم مجموعات مسلحة حاربت الجيش اللبناني في مدينة صيدا بقيادة أحمد الأسير. ورغم تبرئته من قضية قتل عناصر من الجيش، فإن قضايا أخرى ما زالت معلقة أمام المحكمة العسكرية. خلال عرض مسلسل "يا غايب ليه ما تسأل"، ظهر شاكر باكيًا وهو يروي تجربته منذ البداية، ودخوله عالم الغناء، ثم اعتزاله بعد انطلاق الثورة السورية، وانضمامه إلى جماعة الأسير، قبل أن يعود لاحقًا إلى الغناء من مخبئه السري. بعض محبيه يبررون المطالبة بالعفو عنه مستشهدين بواقع عالمي متغيّر، حيث يتعامل المجتمع الدولي مع قادة حركة طالبان في أفغانستان، أو القيادة السورية الجديدة التي تتنقل بين تنظيمات القاعدة وداعش، وكذلك مع قادة الميليشيات في ليبيا والسودان وغيرها من الدول. يشيرون إلى أن كثيرين ممن صدرت بحقهم عقوبات أو مذكرات توقيف دولية يتحركون عبر العالم، من دون أن يجرؤ أحد على معاقبتهم أو إيقافهم، ويستشهدون بلقاءات الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع مع رؤساء دول، مثل دونالد ترامب وإيمانويل ماكرون. يرى هؤلاء أنه إذا كان العالم يغفر، فلماذا لا يُغفر للفنان العائد من اختفاء دام أكثر من 12 عامًا؟ هذا العالم المتغير، كما يبدو، يتجه نحو مصافحة الأيادي المتهمة بأنها ملطخة بالدم، من السودان إلى قطاع غزة، وسوريا، وأفغانستان، وليبيا. أما الغرب، الذي أسس فيه مفهوم حقوق الإنسان، فيشهد صعودًا متسارعًا لليمين المتطرف، حتى السويد – التي لطالما عُرفت باحتضان اللاجئين – بدأت تتراجع عن تاريخها، وتبحث عن سبل لسحب الجنسيات ممن وصلوا إليها هاربين من الفقر والحروب، لتعيدهم من شمال الكرة الأرضية إلى الجنوب الفقير المؤهل دائمًا للحرب. في عام 2012، لم يكن فضل شاكر يغني على مسارح الفن، بل في ساحة الشهداء ببيروت، يردد الأناشيد الدينية وسط جماعات متشددة تناصر الثورة السورية. وعلى الطرف المقابل، كان يقف أنصار حزب الله والنظام السوري، يطالبون بمنع تحرك شاكر ورفاقه واعتقالهم. كان صوته جميلًا كما اعتاده جمهوره، لكن كلماته كانت غريبة عن عالم الفن الذي عرفه الناس من خلاله. ورغم ذلك، حين ارتفع صوته، ساد صمت لبعض الوقت في التظاهرتين المتقابلتين، وكأنما صوت "الفنان" اخترق جدار الانقسام، ليناقض تلك المقولة الشائعة: "الفن والإرهاب خطان متوازيان لا يلتقيان". يتساءل صديق: "لماذا يضيّع هذا الرجل عمره بمجالسة المتطرفين؟" سؤال مشروع، لا سيما حين يُستمع إلى صوته الذي لا يزال يحتفظ بعذوبته، رغم السنوات التي غيّرت ملامح شخصيته ومسيرته. يعود شاكر بأغنيته "وغلبني"، متذكرًا ماضيه وحالمًا أن يعود إليه، لا كمطلوب فار، بل كنجم يلاحقه المعجبون لا رجال الأمن. صورته الجديدة تصلنا فقط عبر المعجبين، فيما يظل هو غائبًا، بانتظار أن تُغلق قضاياه، ويعود إلى "نجوميته" التي ضيّعها حينما ظن أن الحرب والإرهاب بديلان عن الفن والغناء. السؤال الذي يردده جمهوره: "يا غايب ليه ما ترجع؟" لا يُطرح على الفنان وحده، بل على العدالة، وعلى الحقيقة، وعلى الخط الرفيع الفاصل بين الفن والجريمة، بين ما نودّ أن نتذكره، وما لا نستطيع أن نغفره. * عمر حرقوص، صحفي، رئيس تحرير في قناة "الحرة" في دبي قبل إغلاقها، عمل في قناة "العربية" وتلفزيون "المستقبل" اللبناني، وفي عدة صحف ومواقع ودور نشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store