logo
اقتصاد قطر : إيلون ماسك يستعرض رؤيته المستقبلية للذكاء الاصطناعي والسيارات الكهربائية

اقتصاد قطر : إيلون ماسك يستعرض رؤيته المستقبلية للذكاء الاصطناعي والسيارات الكهربائية

اقتصاد
98
20 مايو 2025 , 08:05م
الدوحة - قنا
دعا السيد ايلون ماسك مستشار وزارة كفاءة الحكومة الأمريكية والرئيس التنفيذي لشركتي /تسلا/ و/سبيس إكس/ إلى تنظيم عملية التشريعات المتعلقة بصناعة السيارات والذكاء الاصطناعي لتواكب التطور الحاصل في هذه المجالات التي تتطلب مجاراتها بتشريعات مناسبة.
وأعلن ماسك، في حوار أجراه عن بعد في منتدى قطر الاقتصادي، عن استمراره في قيادة شركة تصنيع السيارات الكهربائية /تسلا/ لمدة خمس سنوات، وذلك على خلفية تصريحات لمستثمرين شككوا في مدى التزامه بقيادة الشركة، مبينا أن وجوده في منصب مستشار للرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر وزارة كفاءة الحكومة المعروفة باسم "دوج DOGE" لا يعتبر تضارب مصالح، وأن دوره استشاري فقط وليس صاحب قرار، مشيرا إلى أن وزارة كفاءة الحكومة حققت خلال الفترة الماضية نجاحا وتطورا.
وتحدث إيلون ماسك، في الحوار، عن مستقبل الذكاء الاصطناعي ومستقبل السيارات الكهربائية وكيف يمكن للتكنولوجيا الحديثة تغيير مستقبل العالم، إلى جانب تطرقه لخدمة الانترنت عبر الأقمار الاصطناعية /ستارلينك/، والنظرة المستقبلية لها.
كما نوه، في اجابته عن بعض الأسئلة، إلى تمويله المستقبلي للحملات الانتخابية بالقول "أفكر بإنفاق قدر أقل على الحملات في المستقبل.. وإذا رأيت هناك حاجة للانفاق السياسي سأفعل"، نافيا من جهة أخرى تواصله مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حيث يعود آخر حديث بينهما إلى خمس سنوات ماضية.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

على غرار القبة الحديدية الإسرائيلية.. ما هو مقترح ترامب لبناء «قبة ذهبية فوق أمريكا»؟
على غرار القبة الحديدية الإسرائيلية.. ما هو مقترح ترامب لبناء «قبة ذهبية فوق أمريكا»؟

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

على غرار القبة الحديدية الإسرائيلية.. ما هو مقترح ترامب لبناء «قبة ذهبية فوق أمريكا»؟

طلب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من وزارة الدفاع الأمريكية، البنتاجون، إعادة النظر في الدفاع الصاروخي، حيث أن تقنية إسقاط الصواريخ موجودة منذ عقود، كما أن ترامب يسعى إلى بناء نوع من الدرع الصاروخي أكثر تعقيدًا وتكلفة، فيما أطلق عليه ب«القبة الذهبية». قبة ذهبية فوق أمريكايُحيي الأمر التنفيذي الأخير للرئيس دونالد ترامب العديد من طموحات مبادرة الدفاع الاستراتيجي، فقد أطلق توجيهه الصادر في 27 يناير ما أسماه في البداية «القبة الحديدية لأمريكا»، والتي أُعيدت تسميتها لاحقًا ب«القبة الذهبية».وعلى غرار القبة الحديدية الإسرائيلية الشهيرة، التي بدأت العمل عام 2011، تتصور نسخة ترامب نظامًا من صواريخ اعتراضية فضائية، وأجهزة استشعار عالية الارتفاع، وأقمار صناعية للتتبع الفوري، قادرة على تحديد التهديدات القادمة وتحييدها قبل اختراقها المجال الجوي الأمريكي، وتخيلها كقبة افتراضية تحمي البلاد من الهجمات الصاروخية التي تشنها دول الخصوم.وتعتمد القبة الحديدية على شبكة قوية من الرادارات والحواسيب والصواريخ الاعتراضية للدفاع عن المدن والمواقع العسكرية في جميع أنحاء البلاد، ولكن بناء القبة الحديدية هو اقتراح أكثر تواضعا بكثير من بناء القبة الذهبية، وفقًا ل«الإذاعة الوطنية العامة الأمريكية npr».ولفتت الإذاعة الوطنية إلى أن جزءًا كبيرًا من هذا الاختلاف يكمن في حجم الكتلة الأرضية التي تحتاج إلى الحماية، فإسرائيل أصغر من الولايات المتحدة بأكثر من 400 مرة، وهي في معظمها صحراء مسطحة يسهل الدفاع عنها.ولدعم هذه الرؤية، اقترح ترامب ميزانية دفاعية بقيمة تريليون دولار للسنة المالية 2026، وهو مبلغٌ ضخمٌ يُمثل زيادةً بنحو 12% عن المستويات الحالية.ووفقًا للرئيس الأمريكي، قد يأتي جزءٌ من الإنفاق الإضافي من التخفيضات التي أوصى بها قسم كفاءة الحكومة (DOGE) التابع لإيلون ماسك.ونظام الدفاع الصاروخي الجديد عبارة عن صواريخ اعتراضية فضائية، بحسب خبراء وأمر تنفيذي وقعه الرئيس، وأبدت عدة شركات دفاعية اهتمامها ببناء القبة الذهبية.كيف تعمل القبة الحديدية؟قال جيفري لويس، أستاذ في معهد ميدلبري للدراسات الدولية في مونتيري، والذي يدرس الدفاعات الصاروخية، إن القبة الحديدية مصممة، في الأساس، للتعامل مع المقذوفات البطيئة الحركة وقصيرة المدى.ولفت إلى أنه في أغلب الأحيان، يطلق النظام النار على الصواريخ والقذائف التي يتم إطلاقها من قرب الحدود والتي لا يمكنها عادة الطيران إلا لعشرات الأميال، ولكن الصواريخ التي وجهتها روسيا والصين إلى الولايات المتحدة مختلفة تمامًا، فهي تشمل صواريخ باليستية عابرة للقارات ضخمة وقوية، تنطلق في الفضاء ثم تعود إلى الأرض بسرعات تفوق سرعة الصوت، ولم تتمكن القبة الحديدية من اعتراضها قط.وفي الواقع، يصعب على أي نظام دفاع صاروخي قائم اعتراض هذه الصواريخ الأكبر حجمًا، كما تقول لورا جريجو، الفيزيائية في اتحاد العلماء المعنيين غير الربحي، مشيرًة إلى أن أفضل ما يمكن فعله هو محاولة إصابة هذه الصواريخ الباليستية العابرة للقارات فور انطلاقها من منصاتها، لكن مرحلة إطلاق هذه الصواريخ لا تستغرق سوى 3 إلى 5 دقائق؛ لذا لا يتبقى لديك سوى بضع مئات من الثواني لاعتراضها أثناء انطلاقها.ما الفرق بين القبة الحديدية الإسرائيلية والقبة الذهبية الأمريكية؟أشارت جريجو، الفيزيائية في اتحاد العلماء المعنيين غير الربحي، إلى أنه من أجل التقاط هذه الصواريخ، يجب أن يكون لدى القبة الذهبية أرض مرتفعة، وهذا يقودنا إلى الفارق الكبير الثالث بين القبة الحديدية الحقيقية والقبة الذهبية المستقبلية التي يحلم بها الرئيس ترامب، فمن أجل ضرب هذه الصواريخ في وقت مبكر، من المرجح أن تحتاج القبة الذهبية إلى تضمين التكنولوجيا في الفضاء.وأضاف: «الفكرة هي أن يكون لدينا أقمار صناعية في المدار يمكنها رصد الصواريخ عندما تنطلق من الأرض ثم إطلاقها في بداية رحلتها».وتابع جريجو: «إنه نظامٌ مُفكَّرٌ فيه من قبل، والمشكلة تكمن في أن الأرض ضخمةٌ جدًا، والأقمار الصناعية تدور حولها بسرعةٍ كبيرة، ولضمان وجود قمر صناعي في مكانه فوق الرقعة الصحيحة من الأرض، فإنك بحاجة إلى الكثير من الأشياء في الفضاء حتى تكون في المكان المناسب في الوقت المناسب».وكان جريجو عضوًا في لجنة مستقلة شكلتها الجمعية الفيزيائية الأمريكية، والتي نظرت في مسألة الدفاع الصاروخي، وفي وقت سابق من هذا العام، خلصت اللجنة إلى ضرورة وجود مجموعة من حوالي 16000 صاروخ اعتراضي لمحاولة التصدي لوابل سريع من حوالي 10 صواريخ باليستية عابرة للقارات تعمل بالوقود الصلب، على غرار صواريخ هواسونغ-18 الكورية الشمالية.وحتى وقت قريب، بدت فكرة إطلاق 16 ألف قمر صناعي في المدار مستحيلة، لكن شركة سبيس إكس، المملوكة لإيلون ماسك، تعمل على بناء كوكبة من أقمار الإنترنت تُسمى ستارلينك، ووضعت حوالي 7000 قمر صناعي في المدار، مع خطط لإطلاق آلاف أخرى، وفقًا ل«رويترز».وعلى صعيدٍ منفصل، كشفت شركة الاستشارات «بوز ألين هاميلتون» مؤخرًا عن مقترحٍ لنظامٍ يضم 2000 قمرٍ صناعيٍّ مضادٍّ للصواريخ، وقالت إنه سيوفر دفاعًا أوليًا جيدًا، بالتزامن مع أنظمةٍ أخرى، وستعمل أقمار هذه المجموعة كأجهزة استشعارٍ واعتراضٍ في آنٍ واحد، فقد ترصد بعض الأقمار الصناعية الإطلاق، ثم تنطلق أقمارٌ أخرى تمرُّ بالقرب منه بسرعةٍ لضرب الصاروخ القادم.وتعتقد الشركة أنها قادرة على إطلاق هذه المجموعة بتكلفة 25 مليار دولار، وهذا يشمل البحث والتطوير، وما إلى ذلك، كما يقول تري أوبرينج، المستشار التنفيذي الأول في شركة بوز ألن هاملتون والذي شغل في السابق منصب رئيس وكالة الدفاع الصاروخي في البنتاجون أثناء إدارة جورج دبليو بوش.ويقول خبراء آخرون إن الوقت قد حان لإلقاء نظرة أخرى على الأنظمة المعتمدة على الفضاء، وإن اقتراح ترامب بشأن القبة الذهبية يوفر هذه الفرصة.ويقول توم كاراكو، مدير مشروع الدفاع الصاروخي في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية: «إنه تطور مُرحّب به، ولكنه، في بعض النواحي، متأخرٌ جدًا».وأضاف كاراكو أن الحروب في الشرق الأوسط وأوكرانيا تُظهر أهمية الدفاع الصاروخي، مؤكدًا أن الصواريخ غير النووية أصبحت سلاحًا مُفضّلًا، وأن القبة الذهبية يُمكن أن تُشكّل رادعًا قويًا.

مشروع «حيّنا» ينظم ورشة عمل بمشاركة محافظي دمياط وقنا
مشروع «حيّنا» ينظم ورشة عمل بمشاركة محافظي دمياط وقنا

جريدة المال

timeمنذ 3 ساعات

  • جريدة المال

مشروع «حيّنا» ينظم ورشة عمل بمشاركة محافظي دمياط وقنا

نظَّم مشروع التنمية الحضرية المتكاملة 'حيّنا'، ورشة عمل رفيعة المستوى، بمشاركة الدكتور أيمن الشهابي، محافظ دمياط، والدكتور خالد عبد الحليم، محافظ قنا، والدكتورة يمنى البحار، نائب وزير السياحة والآثار، والمهندس خالد صديق، رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الحضرية، والسيد أحمد رزق، مدير مكتب مصر ببرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، والمهندسة إلهام قاسم، المدير الوطني للمشروع بالهيئة، والدكتور حامد حجازي، استشاري الهيئة للتخطيط والتنمية العمرانية، والدكتورة نهال المغربل، استشاري تنمية الاقتصاد المحلي بالمشروع، ونخبة متنوعة من ممثلي الوزارات والخبراء ورواد الأعمال والقطاع الخاص في مجالات تنمية الاقتصاد المحلي، والزراعة المستدامة، والصناعة التحويلية، والسياحة الريفية والبيئية، والنقل واللوجستيات. استهدفت الورشة بلورة رؤية استراتيجية وأهداف واضحة لتعزيز التنمية الاقتصادية المحلية في مدينتي قنا ودمياط، وتحديد القطاعات ذات الأولوية، ووضع قائمة بالمشروعات القابلة للتنفيذ في المدى القصير والمتوسط، بالإضافة إلى استكشاف آليات التمويل والفرص الاستثمارية المحتملة. وفي كلمتها، أكدت المهندسة إلهام قاسم على أهمية دعم التخطيط العمراني التشاركي، وتحسين الخدمات الأساسية، وتعزيز أدوات المشاركة المجتمعية، وبناء قدرات الكوادر المحلية، باعتبارها عناصر أساسية لتحقيق التنمية الحضرية المستدامة. وخلال الجلسات المختلفة للورشة، تبادل المشاركون الرؤى والأفكار والخبرات، وقدموا تحليلاً دقيقاً للوضع الراهن للاقتصاد المحلي في كلتا المحافظتين، مع إبراز نقاط القوة والضعف والتحديات الراهنة. كما استعرضوا الفرص الاستثمارية المتاحة وسبل الترويج لها. واختتمت الورشة بمجموعة من التوصيات، أبرزها التأكيد على أهمية تنظيم المزيد من برامج بناء القدرات للكوادر الفنية في المحافظتين، وضرورة ربط استراتيجية التنمية الاقتصادية المحلية مع المخططات الاستراتيجية للمدينتين. وشدد المجتمعون في ختام فعاليات الورشة على أهمية تعزيز التنسيق والتعاون بين الجهات المختلفة على المستويين المركزي والمحلي، بما يضمن تحقيق التكامل في جهود التنمية المستدامة.

«الري» تطرح استغلال 16.7 ألف متر مربع في كفرالشيخ والمنوفية
«الري» تطرح استغلال 16.7 ألف متر مربع في كفرالشيخ والمنوفية

جريدة المال

timeمنذ 3 ساعات

  • جريدة المال

«الري» تطرح استغلال 16.7 ألف متر مربع في كفرالشيخ والمنوفية

طرحت مصلحة الميكانيكا والكهرباء، التابعة لوزارة الموارد المائية والري، عدد من الأراضي في نطاق محافظة كفرالشيخ لانشاء مشروعات تجارية ترفيهية وذلك على مساحة تصل إلى ألف متر مربع. وحسب منشور صادر عن المصلحة بمحافظة كفرالشيخ، اطلعت عليه ' المال '، أشارت إلى أن المزايدة الأولى ستكون لتأجير 3 قطع أراضي بمساحات مختلفة لمدة عشر سنوات، على أن يتم عقدها يوم 15 يونيه المقبل، بالادارة العامة لمحطات البرلس وتفتيش أبو سكين بمركز الحامول. وتصل أراضي تلك المنطقة بين 9488 متر مربع، و5106 متر مربع، و1492 متر مربع. كما تم طرح 2 قطع بمساحة تصل الى 437 متر مربع ، بالاضافة إلى 500 متر مربع، بالادارة العامة لمحطات الغربية والمنوفية بشبين الكوم بجوار معهد الكبد على أن يتم عقد المزايدة يوم 18 يونيه المقبل. وذكرت المصلحة، أنه يتم الحصول على كراسات الشروط حتى نهاية مايو الجاري، على أن تكون القيمة الإيجارية بزيادة قدرها 10% سنويا، كما يتم المعاينة للأراضي يوميا من التاسعة صباحا وحتى الثانية ظهرا حتى يوم المزايدة. كما طرحت الهيئة العامة للجهاز التنفيذي لمشروعات تحسين الأراضي ومشروعات الري الحقلي، تطوير زمام المساقي بمحافظة قنا وإنشاء 3 محطات مقسمة إلى عدد 2 محطة على ترعة الجبل مركز قفط و1 محطة على ترعة الكلالسة، بمركز قوص، على أن تعقد المناقصة بداية يونيه المقبل، بتأمين ابتدائي 200 ألف جنيه. كما طرحت الهيئة العامة لمشروعات الصرف، التابعة لوزارة الموارد المائية والري، إحلال وتجديد 5 مصبات للترع بشبين الكوم على أن يتم تمويل المشروع من بنك التعمبر الالماني ضمن مشروعات البرنامج القومي للصرف الثالث، على أن يتم عقد المناقصة يوم 4 يونيه، وفقا لاشتراطات بنك التعمبر الألماني. وأشارت هيئة مشروعات الصرف أنه من المقرر تمويل العملية ضمن قرض بنك التعمير الألماني وخلال مارس الماضي، طرحت وزارة الري والموارد المائية، عدد من المشروعات الخاصة بعدد من الهيئات التابعة لها، وفق تقرير صدر عن هيئاتها. وفي هذا الصدد، طرحت الإدارة العامة للموارد المائية والري بالإسماعيلية وغرب سيناء، عملية رفع وكفاءة جسور ترعة المنايف بأماكن متفرقة، بالإضافة إلى رفع كفاءة تأهيل البوابات بالبر الأيسر لترعة السويس، من الفم وحتى الكيلو 50 على أن يتم ترسية تلك العمليات خلال إبريل المقبل. كما طرحت الشركة مشروع احلال وتجديد شبكات الصرف المغطي لمنطقة ميت ربيعة ' أ ' بزمام 1533 فدانا، وذلك بتمويل من بنك التعمير الألماني الذي حصلت عليه وزارة الموارد المائية والري مع البنك. فيما طرحت الهيئة العامة لمشروعات الصرف عملية معالجة جسور مصرف يعقوب من المصب وحتى كيلو 0.400 ومصرف حجازة من كيلو 17.7 حتى الكيلو 17.8 بمركز قوص بمحافظة قنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store