
جوائز BAFTA السينمائية 2025: إليكم لائحة الفائزين
أقيم الأحد حفل توزيع جوائز BAFTA السينمائية لعام 2025، وهي أعلى جوائز السينما في المملكة المتحدة، في حفل أقيم في لندن يوم الأحد.
فيما يلي قائمة بالفائزين في الفئات الرئيسية، وفق ما نقل موقع وكالة رويترز:
أفضل فيلم
- "Conclave"
فيلم بريطاني متميز
- "Conclave"
مخرج
- برادي كوربيت عن فيلم "Brutalist"
الممثل الرئيسي
- أدريان برودي "Brutalist"
الممثلة الرائدة
- ميكي ماديسون عن "Anora"
ممثل داعم
- كيران كولكين، "A Real Pain"
الممثلة الداعمة
- زوي سالدانا، "Emilia Perez"
السيناريو الأصلي
- "A Real Pain"
سيناريو مقتبس
- "Conclave"
الفيلم ليس باللغة الإنكليزية
- "Emilia Perez"
فيلم رسوم متحركة
- "Wallace and Gromit: Vengeance Most Fowl"
وثائقي
- "Super/Man: The Christopher Reeve Story"
Original Score
- "اThe Brutalist"
فيلم للأطفال والعائلة
- "Wallace and Gromit: Vengeance Most Fowl"
زمالة البافتا
- وارويك ديفيس
إي النجم الصاعد
- ديفيد جونسون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
جوليان أسانج منفتح على العمل السياسي
أعلنت ستيلا زوجة جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس، الذي يتواجد بمهرجان كان السينمائي هذا الأسبوع حيث يتم عرض الفيلم الوثائقي (رجل الستة مليارات دولار)، إنه يفكر في كيفية العودة إلى النشاط السياسي بمجرد تعافيه تماماً من تداعيات الفترة التي قضاها بالسجن. وعاد أسانج (53 عاماً) إلى بلده أستراليا بعد إقراره بالذنب في حزيران/ يونيو الماضي بموجب اتفاق مع مسؤولين أميركيين في تهمة ترتبط بالحصول على مواد تتعلق بالأمن القومي والكشف عنها بشكل غير قانوني. وأنهى هذا الإقرار حبس أسانج لمدة خمس سنوات في سجن بريطاني، والتي أعقبت سبع سنوات قضاها في سفارة الإكوادور بينما كان يسعى لتجنب تسليمه إلى السويد بتهمة الاعتداء الجنسي. ونفى أسانج هذه الاتهامات ووصفها بأنها ذريعة لتسليمه إلى الولايات المتحدة بشأن موقع ويكيليكس. ونشر ويكيليكس عام 2010 مئات الآلاف من الوثائق العسكرية الأميركية السرية حول حروب واشنطن في أفغانستان والعراق، مما شكل أكبر خروقات أمنية من نوعها في تاريخ الجيش الأميركي، إلى جانب كميات كبيرة من البرقيات الدبلوماسية. وقالت ستيلا أسانج لوكالة "رويترز" على هامش المهرجان: "كان في وضع صعب للغاية في السجن. وهو يتعافى من ذلك". وأضافت: "لكنه الآن بدأ يدرك مدى صعوبة الوضع خارجه (السجن) ويفكر ويضع خططاً لإيجاد الوسائل حول ما يمكن فعله حيال ذلك". وقالت ستيلا، التي التقت أسانج في لندن عام 2011 أثناء عملها كجزء من فريقه القانوني "إنَّه يشعر بقلق بالغ للغاية إزاء وضع العالم والحالة التي نعيشها جميعا الآن". ولم يتحدث جوليان حتى الآن في أي من المرات التي ظهر فيها.


النهار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
وفاة روث بازي من برنامج الأطفال "شارع سمسم" عن 88 عاماً
غيّب الموت الممثلة الكوميدية روث بازي، التي لعبت دور العانس ذات الشعر المجعد في المسلسل التلفزيوني الأميركي الشهير (روان ومارتنز لاف-إن)، عن عمر ناهز 88 عاماً. وقال وكيل أعمالها مايك أيزنشتات، في بيان، إنّ بازي توفيت بسبب مضاعفات مرض ألزهايمر في منزلها الريفي بالقرب من فورت وورث بولاية تكساس يوم الخميس بعد 10 سنوات من تشخيصها بالمرض. وأضاف أيزنشتات في رسالة بالبريد الإلكتروني لـ"رويترز" أمس الجمعة: "زوجها كينت بيركنز الذي تزوجته منذ ما يقرب من 48 عاماً أخبرني أنها كانت تجعل الناس يضحكون قبل بضعة أيام فقط". وُلِدت بازي ونشأت في نيو إنغلاند ثم انتقلت إلى كاليفورنيا بعد المدرسة الثانوية لدراسة التمثيل، وانضمت إلى مسرح باسادينا للفنون المسرحية مع الفائزين بجوائز الأوسكار داستن هوفمان وجين هاكمان. ثم واصلت مسيرتها الفنية التي امتدت 60 عاماً. واشتهرت بمشاركتها في برنامج (لاف-إن) وهو برنامج كوميدي شهير على قناة "إن.بي.سي" عرض للمرة الأولى في صيف عام 1968، وساعد في تحديد ثقافة البوب في ذلك العصر وإطلاق مسيرة عدد من النجوم منهم جولدي هون وليلي توملين. وحازت بازي على ثلاثة ترشيحات لجوائز إيمي في سبعينيات القرن الماضي عن برنامجي (لاف-إن) و(ذا دين مارتن شو)، ورشحت لجائزة إيمي مرتين في الثمانينيات والتسعينيات، إحداهما عن مشاركتها في برنامج الأطفال الشهير شارع سمسم. وفازت بجائزة غولدن غلوب عام 1973 عن برنامج (لاف-إن). وبالإضافة لاستضافتها في العديد من برامج المنوعات وظهورها في مسلسلات كوميدية على مر السنين، لعبت بازي أحيانا أدوارا ثانوية في أفلام مثل (فريكي فرايداي) و(ذا أبل دمبلينغ جانغ رايدز أغين) و(نورث أفنيو إيريغولرز).


النهار
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
"طبلة" إسبانيا تصمت إلى الأبد
توفي مانويل كاسيريس، المشجع المهووس بمنتخب إسبانيا لكرة القدم والمعروف عالمياً باسم "مانولو إل ديل بومبو"، أمس الخميس عن عمر ناهز 76 عاماً، ليفارق الحياة بعد مساندته لمنتخب بلاده لأكثر من أربعة عقود. وبفضل قبعته الباسكية الكبيرة والقميص الأحمر الذي يحمل رقم 12، أصبح كاسيريس عنصراً أساسياً في مباريات منتخب بلاده مثل اللاعبين أنفسهم، وكان قرعه المتواصل على الطبول بمثابة الموسيقى التصويرية غير الرسمية لمنتخب إسبانيا. وقال المشجع الإسباني لـ"رويترز" خلال كأس العالم 2006 في ألمانيا: "هدفي هو التوقف بعد حضور 12 بطولة كأس عالم، سأبلغ حينها 77 عاماً، إذا تأهلت إسبانيا إليها جميعاً. سأظل هناك حتى لو اضطررت للمشي بعصا". وبدأت قصة حبه للفريق عندما سافر لأول مرة إلى الخارج لمشاهدة إسبانيا تلعب في قبرص في عام 1979. وحولته بطولة كأس العالم 1982 التي أقيمت في بلاده من مشجع متحمس إلى ظاهرة ثقافية، إذ أصبحت طبلته مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالهوية الكروية الإسبانية. ولم يحقق طموحه في الظهور 12 مرة في كأس العالم، إذ ظهر في عشر بطولات فقط بعد أن غاب عن نهائيات قطر 2022. وكان آخر ظهور له على ملعب "ميستايا" في فالنسيا خلال دور الثمانية بدوري الأمم الأوروبية أمام هولندا في آذار / مارس الماضي. وقال لـ"رويترز" على هامش كأس العالم 2018 في روسيا: "تخليت عن كل شيء من أجل كرة القدم، أعمالي وكل شيء، لكنني ما زلت على قيد الحياة. أنا سعيد، أستطيع متابعة إسبانيا أينما ذهبت. ماذا أطلب أكثر من ذلك؟". وكانت شهرته كبيرة لدرجة أن الاتحاد الإسباني لكرة القدم تكفل بتغطية تكاليف سفره وإقامته خلال نهائيات كأس العالم في روسيا، تقديراً لرجل كانت شهرته تنافس في كثير من الأحيان اللاعبين أنفسهم. وقال المنتخب الإسباني في منشور على "إكس": "توفي أحد أكثر مشجعينا المخلصين، شخص لطالما كان معنا في السراء والضراء. نعلم أنك ستظل تسعد قلوبنا. ارقد بسلام يا مانولو".