
بسبب لدغة حشرة.. بتر ساق أمريكية بعد معاناتها من مضاعفات شديدة
لجأ أطباء في الولايات المتحدة الأمريكية إلى بتر ساق سيدة تعاني من ألم شديد بعد أن أصيبت بلدغة حشرة آكلة للحوم، في ساقيها وظهر عليها علامات صغيرة تشبه لدغات الحشرات.
ووفقًا لما نشره موقع ذا صن، فإن سيدة أمريكية تُدعى تيريزا جونز والبالغة من العمر 59 عامًا، أصيبت بحشرة آكلة للحوم في ساقيها بعد أن لاحظت علامات صغيرة تشبه لدغات الحشرات، وتحولت ساقها إلى اللون الأسود ثم بدأ جلدها بالموت، وبقيت في المنزل لمدة عام بسبب الألم المبرح، وحينها كان الممرضات يقطعن قطعًا من جلدها بالمقص، وتم تشخيصها بمرض تقيح الجلد الغرغريني PG، عندما اقترح المسعفون بتر ساقها اليمنى.
وقالت الأم، إنها وافقت بكل سرور لأنها أرادت أن تنتهي محنتها، ولحسن الحظ، تدخل طبيب آخر وقال إنه يعتقد أنه يمكن إنقاذ ساقها.
بتر ساق أمريكية بعد معاناتها من مضاعفات شديدة
وقالت تيريزا: كانوا سيقطعون ساقي من الركبة، وكنتُ أتألم بشدة لدرجة أنني تمنيت بترها، كنتُ سأمنحهم ساقي بكل سرور لإيقاف هذا الألم، ولديّ ابنتان، لذا أردتُ أن أعيش من أجلهما، وكان الألم لا يوصف، ولم أشعر بألم كهذا من قبل، ولديّ قدرة تحمل عالية، وكانت أجزاء من ساقي تتساقط، واضطروا لقطعها بالمقص، كان من المرعب أن أنظر إلى أسفل وأرى أجزاءً مني تُقطع ولا أستطيع الاستلقاء على السرير لأني لا أطيق ملامسة الأغطية، لذلك كنتُ على كرسي في غرفة المعيشة طوال الوقت، واضطر الأطباء في النهاية إلى بتر ساق السيدة، بسبب شدة الألم والمعاناة التي تشعر بها نتيجة للدغة الحشرة.
دراسة تكشف فوائد المكسرات في تقليل الإصابة بـ مرض القلب
دراسة: الأطفال الذين يعانون من عيوب في القلب معرضون للإصابة بالسرطان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 3 أيام
- 24 القاهرة
تأثير تناول الكربوهيدرات على الشيخوخة لدى النساء
كشفت دراسة جديدة عن أن نوعية الكربوهيدرات المستهلكة خلال منتصف العمر يمكن أن يكون لها تأثير كبير على الشيخوخة الصحية لدى النساء الأكبر سنًا. تأثير تناول الكربوهيدرات على الشيخوخة لدى النساء ووفقًا لما نشره موقع ذا صن، فإن الفريق البحثي أدرج بيانات بشأن كمية الألياف الغذائية التي تناولتها كل مشاركة، وقيّموا أنواع الكربوهيدرات التي استهلكتها المشاركات، من الكربوهيدرات المكررة (الخبز الأبيض، والأرز الأبيض، والمعجنات، والحبوب السكرية والكثير من الأطعمة الخفيفة المصنعة) وكذلك الكربوهيدرات الموجودة في الحبوب الكاملة، والفواكه، والخضراوات والبقوليات. وكشفت نتائج الدراسة إلى أن تناول الكربوهيدرات عالية الجودة من مصادر مثل الحبوب الكاملة والخضراوات والبقوليات، بالإضافة إلى تناول الألياف الغذائية الكلية، يرتبط بزيادة فرص الشيخوخة الصيحة لدى النساء بنسبة تصل إلى 37%. وتُعرف الشيخوخة الصحية بأنها عبارة عن 11 مرضًا مزمنًا رئيسًا، مثل داء السكري من النوع الثاني، وقصور القلب الاحتقاني، ومرض الانسداد الرئوي المزمن، والسرطان، بالإضافة إلى عدم وجود عجز إدراكي أو مشاكل في الوظائف البدنية أو الصحة النفسية. ويذكر أن الدراسات السابقة أظهرت أن هناك الكثير من الأمور التي يمكن للناس القيام بها لمساعدتهم على التمتع بصحة جيدة في مرحلة الشيخوخة، مثل زيادة النشاط البدني، والحصول على قسط كافٍ من النوم، والإقلاع عن التدخين، وإدارة التوتر، واتباع نظام غذائي صحي. أبرزها ممارسة النشاط البدني.. دراسة تكشف نصائح لتقليل الإصابة بقصور القلب دراسة تحدد تغيرات في النظام الغذائي يمكن أن تقلل الاكتئاب.. تعرف عليها


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
أخبار مصر : مش هزار .. غسيل الصحون وسيلة فعّالة لتخفيف التوتر بنسبة 27%
الأربعاء 21 مايو 2025 05:00 صباحاً نافذة على العالم - في ظل الضغوط اليومية المتزايدة التي يواجهها الكثيرون، سواء في بيئة العمل أو الزحام اليومي، يبحث الجميع عن وسيلة بسيطة لتفريغ التوتر وتحسين الحالة النفسية. كيف يُقلل غسل الصحون من التوتر؟ والمفاجأة أن الحل قد يكون أقرب مما نتوقع... في حوض المطبخ!، فقد كشف دراسة علمية إن غسل الصحون يمكن أن يتحول من عمل روتيني ممل إلى تمرين ذهني فعّال، قادر على تقليل مستويات التوتر بنسبة تصل إلى 27%، بشرط أن يتم بتركيز ووعي كامل أثناء الأداء. تشير الدراسة إلى أن الانتباه للتفاصيل أثناء غسل الأطباق، مثل: ملمس الماء، دفء الأواني، صوت تدفق المياه، ورائحة المنظفات يساعد الدماغ على الدخول في حالة من اليقظة الذهنية (Mindfulness)، وهي تقنية نفسية معروفة تُستخدم لخفض مستويات القلق وتعزيز الشعور بالهدوء. وهذه الحالة تُسهم في تقليل إفراز هرمون الكورتيزول، المسؤول عن الشعور بالتوتر، مما يحوّل هذا النشاط اليومي البسيط إلى نوع من التأمل العلاجي، وفقا لما نشر في موقع ذا صن. كيف يُقلل غسل الصحون من التوتر؟ ليست مزحة... بل تقنية نفسية معتمدة قد يبدو الأمر طريفًا، لكنه بالفعل أحد أساليب العلاج السلوكي المعروفة. فقد بدأت مراكز العلاج النفسي في اعتماد بعض المهام المنزلية البسيطة، مثل: ترتيب السرير وطيّ الملابس كوسائل علاجية فعّالة، والآن ينضم إليها غسل الصحون. والشرط الوحيد للاستفادة هو التركيز الكامل أثناء أداء المهمة، أما التفكير في مشكلات الحياة أثناء الغسل فلن يُحقق أي نتائج نفسية إيجابية. كيف يُقلل غسل الصحون من التوتر؟ 6 خطوات يومية لتخفيف الضغط النفسي بالإضافة إلى غسل الصحون، تقترح الدراسة بعض الحيل السريعة والبسيطة لتخفيف التوتر اليومي، منها: ـ إرخاء الفك: حرك لسانك إلى خلف الأسنان لإرخاء عضلات الوجه. ـ تناول عجة البيض: غنية بالبروتينات التي تساعد في تهدئة الأعصاب. ـ استخدام الماء البارد: رشّ معصميك أو مؤخرة أذنيك بالماء البارد لخفض التوتر. كيف يُقلل غسل الصحون من التوتر؟ ـ الضحك: مشاهدة مقطع مضحك يُحسن المزاج ويقلل من الكورتيزول. ـ العدّ العكسي من 20: تمرين ذهني يعيدك للحظة الراهنة. ـ قول "لا" عند الحاجة: وضع الحدود النفسية من أهم وسائل العناية الذاتية. هكذا، وبينما يبدو غسل الصحون مهمة بسيطة، قد يحمل في طياته فرصة ثمينة لاستعادة التوازن النفسي وسط فوضى الحياة اليومية.


24 القاهرة
منذ 3 أيام
- 24 القاهرة
يساعد على الاسترخاء.. فوائد العلاج الطبيعي للأمراض المزمنة
تتنوع فوائد العلاج الطبيعي للأمراض المزمنة، وتشمل القدرة على تخفيف الألم، وتقليل مضاعفاتها، والسيطرة على طبيعة الجسم بشكل كبير. ووفقًا لما نشره موقع ذا صن فإن للعلاج الطبيعي دور مهم في تقليل حدة الإصابة بـ الأمراض المزمنة ومساعدة المرضى على ممارسة حياتهم بشكل صحي. ما هو العلاج الطبيعي للأمراض المزمنة؟ وتُعد الأمراض المزمنة، عملية تهدف إلى تحسين نوعية الحياة للأشخاص المصابين بأمراض مزمنة، إذ يساعد في تقليل الأعراض، وتقوية القدرة على التعايش مع المرض، ويشمل تأهيل الأمراض المزمنة مجموعة من الطرق العلاجية والدعم النفسي والجسدي لتقليل تأثير المرض على حياة الشخص اليومية. ويشمل العلاج الطبيعي، مجموعة من الطرق العلاجية التي يمكن أن تكون جزءًا مهمًا في إدارة الأمراض المزمنة، كالتالي: تمارين العلاج الطبيعي: إذ يمكن لتمارين العلاج الطبيعي، أن تعمل على تحسين القوة والمرونة والتوازن، مما قد يساعد في تقليل الألم وتحسين الوظائف. 2. تقنيات التدليك: فقد يمكن أن يساعد التدليك في تخفيف العضلات المتوترة وتحسين الدورة الدموية، مما يمكن أن يساعد في تخفيف الألم. 3. العلاج بالحرارة والبرودة: يمكن استخدام تطبيقات الحرارة والبرودة لتقليل الالتهاب وتخفيف الألم. 4. التثقيف والتوجيه: إذ يساعد العلاج الطبيعي في توجيه المرضى حول كيفية إدارة الألم والأعراض بشكل أفضل. 5. تقنيات التنفس والاسترخاء: تساهم الأجهزة والطرق الحديثة في تحسين التنفس العميق والاسترخاء يمكن أن تساعد في تقليل التوتر والقلق المرتبط بالأمراض المزمنة. دراسة: مناطق بالهند تواجه خطرًا بسبب ارتفاع درجات الحرارة دراسة تكشف علاقة صادمة بين الأطعمة الشائعة وارتفاع معدلات التوحد والخرف