logo
الحديدة.. مناورة لخريجي دورات "طوفان الأقصى" من مدربي تنمية المهارات والقدرات الرياضية

الحديدة.. مناورة لخريجي دورات "طوفان الأقصى" من مدربي تنمية المهارات والقدرات الرياضية

الحديدة - سبأ:
نفذت دفعة من خريجي دورات التعبئة العامة "طوفان الأقصى" من مدربي تنمية المهارات والقدرات الرياضية والعسكرية بمحافظة الحديدة اليوم، مناورة عسكرية في ختام مشاركتهم في دورة تنمية المهارات والقدرات الرياضية والعسكرية المفتوحة.
تضمنت المناورة التي شارك فيها أكثر من 30 خريجاً من منتسبي مكاتب الشباب والرياضة بمديريات المحافظة، تطبيق ميداني على مختلف الاسلحة الخفيفة، ومهارات القنص والإغارة على أهداف افتراضية للعدو.
كما زار خريجو الدورة التي نفذتها وزارة الشباب والرياضة بالتنسيق مع التعبئة العامة بالمحافظة، معرض الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي في مدينة الحديدة، اطلعوا خلالها على مجسمات وصور وبيانات عن حياة الشهيد القائد ودوره في تأسيس المسيرة القرآنية وترسيخه لثقافة الجهاد والاستشهاد في أوساط المجتمع.
وخلال الزيارة التي شارك فيها مدير مكتب الشباب بالمحافظة عماد البرعي ومسؤول التعبئة العامة بالوزارة عبدالله الوادعي، عبر الخريجون عن الاعتزاز بالمواقف المشرفة التي سطرها اليمن في نصرة فلسطين وغزة وإسناد مقاومتها الباسلة.
وأكدوا مواصلة الإسناد الشعبي والجهادي لإخوانهم الفلسطينيين حتى تحرير كل أرض فلسطين من العدو الصهيوني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الردع اليمني يهزم النووي الأمريكي: كيف أفحَمت المسيرة القرآنية جنرالات الهروب الكبير؟
الردع اليمني يهزم النووي الأمريكي: كيف أفحَمت المسيرة القرآنية جنرالات الهروب الكبير؟

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الأنباء اليمنية

الردع اليمني يهزم النووي الأمريكي: كيف أفحَمت المسيرة القرآنية جنرالات الهروب الكبير؟

صنعاء- سباء: مركز البحوث والمعلومات: بشير القاز في زمنٍ تهاوت فيه جيوش وأنظمة أمام آلة الدعاية الصهيوأمريكية وسطوة الدولار والحاملات والصواريخ والطائرات، وقف اليمن وحده ليعلن أن الهيبة الأمريكية يمكن كسرها، وأن "الصرخة" لم تكن مجرد شعار، بل مشروع حياة ورؤية نصر. هذه الدراسة ليست مجرد رصد لعملياتٍ عسكرية، بل شهادة معرفيّة على معادلة ردع ٍ من خارج قواعد الاشتباك التقليدية، ردعٌ يمانيٌّ لا يُفاوض على الكرامةِ ولا يساوم على السيادة من خطابات السيد القائد إلى صواريخ الردع، ومن الحصار إلى الصعود، ومن المُدن والقُرى المُستَهدَفة إلى البحار المسجورة، ليكتب اليمن قصته الاستثنائية، قصة لا تصنعها المصانع، بل العقيدة، ولا تحويها التحليلات النظرية، بل البصيرة والدم. تنطلق الدراسة من الإطار المرجعي الذي أسّسه الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه، وكرّسه عملياً السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي حفظه الله، لتكشف عن عَظَمَة المشروع القرآنيّ وهو يحوّل جمود العقيدة الإيمانية إلى خطابٍ تعبويٍّ فاعل، ثم إلى بُنيةٍ عسكريةٍ ردعيةٍ متماسكة. وهي دراسة مُقنعة لمن أراد أن يفهم لماذا ارتجفت حاملات الطائرات الأمريكية وولّت هاربةً أمام شعب لا يملك إلا يقينه بالله؟، ولماذا فشلت كل أقمار التجسّس أمام رجالٍ تربّوا على سورة "الأنفال"! عنى الباحث من خلال هذه الدراسة بتقديم تحليلٍ عميق لجذور هذا الردع، ومفاهيمه، وتطبيقاته الواقعية، وتحليل استراتيجيات الردع "اللامتماثل" التي وظّفها اليمن في ظل العدوان والحصار، كما استعرض الوقائع والمواقف التي كشفت عن مدى هشاشة الوهم الأمريكي بشأن الهيمنة والتفرّد بالقرار السياسي والاستراتيجي في المنطقة. وكما سعى الباحث إلى تقديم قراءة شاملة للتجربة اليمنية، باعتبارها نموذجاً حديثاً لصناعة الردع من خارج المعايير الغربية التقليدية، فقد استنتج واستخلص منها وعنها دروساً وتوصيات لصانعي القرار وللباحثين وغيرهم، بدلالاتٍ استراتيجيةٍ قابلة للتوظيف في بناء وعيٍ مقاومٍ جديد، يواجه مشاريع الإخضاع بعقلية التحرر. لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:

"الرئيس المشاط" بذكرى الوحدة اليمنية: الوحدة خيار إيماني وعقائدي.. والعدوان لن يمر دون حساب
"الرئيس المشاط" بذكرى الوحدة اليمنية: الوحدة خيار إيماني وعقائدي.. والعدوان لن يمر دون حساب

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 2 أيام

  • المشهد اليمني الأول

"الرئيس المشاط" بذكرى الوحدة اليمنية: الوحدة خيار إيماني وعقائدي.. والعدوان لن يمر دون حساب

أكد رئيس المجلس السياسي الأعلى، المشير الركن مهدي المشاط، أن الذكرى الخامسة والثلاثين لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية تُمثل مناسبة وطنية عظيمة يستلهم فيها الشعب اليمني الإرادة والعزم لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية التي تحاول النيل من كيانه واستقلاله. وجدد خلال خطابه بهذه المناسبة التهنئة للشعب اليمني ولقيادة الثورة والعلماء والنخب والقوات المسلحة والأمن وقبائل اليمن العظيمة، مشيدًا بإنجاز الوحدة الذي لم يكن مجرد اتحاد جغرافي بل كان وحدة قلوب ومصير وثوابت. وقال المشاط إن الوحدة ليست مجرد حدث تاريخي أو شعارات نظرية، بل هي ضمانة الشعب اليمني لعزته وسيادته، وهي السبيل الوحيد لتجاوز الصعوبات والانحرافات التي مر بها الوطن، مؤكداً أن أي محاولة لإصلاح الأخطاء عبر التقسيم والمطالبات الانفصالية هي مسار خاطئ لا يؤدي إلا إلى تمزيق النسيج الوطني وتقويض الأمن والاستقرار. وأشار إلى أن الشعب اليمني أثبت عبر التاريخ أنه قادر على الحفاظ على وحدته حتى في أحلك الظروف، سواء في وجه الاستعمار البريطاني الذي احتل الجنوب، أو في مواجهة العدوان الأمريكي السعودي والإماراتي الحالي، مؤكدًا أن كل من خانوا الوحدة وانحازوا للمحتل يعيشون اليوم في فنادق الخارج، بينما يتحمل المواطن البسيط في المناطق المحتلة آثار هذا الخيانة من انعدام الخدمات وضياع الحقوق. وشدد على أن الوحدة ليست خيارًا عاطفيًا فقط، بل هي رؤية إيمانية ووطنية وعقلانية قائمة على إدراك عميق بأن التفتيت ليس حلاً، بل هو دمار شامل يهدد الكيان الوطني ويُضعف الأمة العربية والإسلامية. وأكد أن الروابط الدينية والقومية بين أبناء الشعب اليمني أقوى بكثير من المؤامرات التي تحاك من بعض القوى المرتبطة بالأجنبي والتي تسعى لتفكيك الدولة وتمزيق النسيج الاجتماعي. وأشاد الرئيس المشاط بموقف الشعب اليمني الموحد في دعمه اللامحدود للقضية الفلسطينية، وقال إن ما جسده اليمن خلال معركة 'طوفان الأقصى' من إجماع وطني ضد العدوان الصهيوني الأمريكي يُعد نموذجًا حيًا لوحدة المصير العربي والإسلامي، مضيفًا أن صدى اسم 'اليمن' في المحافل الدولية وب mouths العدو والصديق دليلٌ قاطعٌ على أن الوحدة اليمنية باقية ولن تنكسر رغم كل المؤامرات. وأعلن أن مشروع التقسيم والانفصال قد فشل أمام إرادة الشعب اليمني الذي أثبت عبر التاريخ أنه قادر على حماية وطنه من كل محاولات التفتيت، مشيرًا إلى أن شعبنا الذي طرد الاحتلال البريطاني في الجنوب وحقق استقلاله لن يسمح لأي قوة خارجية بإعادة عقارب الساعة إلى الوراء أو المس بسيادته الوطنية. وحذر دول العدوان والميليشيات التابعة لها من أي محاولة للمساس بوحدة اليمن الجغرافية والسياسية، مؤكداً أن القوات المسلحة والأمن ستظل على أهبة الاستعداد لمواجهة أي اعتداء، وأن الجهاد والنضال سيستمران حتى تحرير آخر شبر من الأرض اليمنية وطرد الغزاة والاحتلال. وفي الشأن الفلسطيني، جدد المشاط موقف اليمن الثابت في دعم الشعب الفلسطيني وأهلنا في قطاع غزة، قائلاً: 'لا يضركم خذلان الخاذلين، فالله معكم ونحن معكم، ودمكم دمنا وألمكم ألمنا'، مؤكدًا أن القرار اليمني بالاستمرار في عمليات الإسناد العسكري والميداني لغزة سيظل مستمراً مهما كانت التبعات، وأن كل المقدرات العسكرية والبشرية في خدمة المقاومة الفلسطينية حتى يرفع الحصار ويُوقف العدوان. ووجه المشاط رسالة مباشرة للشعب الفلسطيني في غزة، قال فيها إن اليمن سيبقى إلى جانبهم، وأن كل ما يملكه الشعب اليمني سيكون في خدمتهم حتى يتحقق النصر، مؤكداً أن ثروات الأمة الإسلامية والعربية التي تذهب اليوم لخدمة أعدائها لن تكون إلا سببًا في تعزيز المقاومة ودعم المظلومين. وعن العلاقات الدولية، أكد أن الوعود الأمريكية، خاصة من الإدارة السابقة برئاسة ترامب، لم تكن سوى سراب، وراءه المصالح والخداع والحقد، مشيرًا إلى أن التجربة اليمنية مع الولايات المتحدة كشفت للعالم أن الخطر الحقيقي على الملاحة الدولية والسلم العالمي ليس في البحر الأحمر، بل في دعم أمريكا وإسرائيل للإرهاب والاحتلال. وانتقد المشاط الصمت العربي الرسمي إزاء ما يجري في فلسطين، وذكر أن القمة العربية في بغداد كان يمكن أن تكون فرصة لتخفيف المعاناة الإنسانية في غزة، لكنها فشلت في تقديم موقف عملي يعكس حجم المسؤولية تجاه القضية الأم للأمة. واختتم كلمته بتذكير الجميع بأن الصراع القائم اليوم ليس فقط مع الشعب الفلسطيني، بل هو صراع عربي وإسلامي عام، حيث تستهدف إسرائيل ومن يقف خلفها ليس فقط غزة أو لبنان أو اليمن، بل تستهدف الأمة بأكملها، وبالتالي فإن مواجهتها مسؤولية جماعية تفرضها وحدة المصير والتاريخ والدين.

الرئيس المشاط : الوحدة اليمنية مشروع ٌجامعٌ في مواجهه مشاريع التفتيت والهيمنة
الرئيس المشاط : الوحدة اليمنية مشروع ٌجامعٌ في مواجهه مشاريع التفتيت والهيمنة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 2 أيام

  • 26 سبتمبر نيت

الرئيس المشاط : الوحدة اليمنية مشروع ٌجامعٌ في مواجهه مشاريع التفتيت والهيمنة

في الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ألقى الرئيس مهدي المشاط خطابًا سياسيًا عميقًا حمل بين طياته رسائل وطنية وإقليمية، وأعاد التأكيد على قداسة الوحدة اليمنية بوصفها حجر الزاوية في معركة التحرر والاستقلال، ومشروعًا جامعًا في مواجهة مشاريع التقسيم والاحتلال والهيمنة. الرئيس المشاط استهل خطابه بتهنئة الشعب اليمني وقائد الثورة والعلماء وقوات الجيش والأمن وكافة قبائل اليمن بعيد الوحدة المباركة، مؤكدًا أن هذا المنجز لم يكن حكرًا على منطقة أو فئة، بل جاء امتدادًا طبيعيا لتاريخ طويل من الكفاح الوطني. وبيّن أن الوحدة اليمنية لم تكن مجرّد تقارب جغرافي، بل وحدة قلوب ومصير وموقف، وأنها لا تزال تمثل اليوم عنوان عزة اليمنيين وضمان سيادتهم، والملاذ الآمن لجمع الكلمة ومواجهة التحديات الداخلية والخارجية. وفي ظل محاولات الخارج لتمزيق اليمن، شدد الرئيس المشاط على أن التمسك بالوحدة لم يكن بدافع عاطفي، بل من منطلق وطني، عقلاني، إيماني وعروبي، يؤمن بأن التفتيت ليس حلاً، بل بوابة للفوضى والتبعية. وأكد أن أخطاء الماضي لا تُعالج بالتقسيم والانفصال، بل عبر الإنصاف والعدالة والإصلاح وضمان الحقوق والمشاركة العادلة لكل أبناء الوطن. وفي مقارنة لافتة ، أشار المشاط إلى معاناة المواطنين في المناطق المحتلة من الانهيار وانعدام الخدمات، مقابل وحدة الشعب اليمني وصموده من الشمال إلى الجنوب في وجه العدوان. وأكد أن من خانوا الوحدة وتمحوروا حول مصالحهم الضيقة يعيشون اليوم في فنادق الخارج، بينما الشعب في الداخل يواجه التحديات ويصنع المواقف المشرفة. وأضاف: "كما تجاوزنا محاولات التقسيم قديماً والأقلمة حديثاً، فإننا قادرون على كسر مخططات قوى العدوان الرامية لتفتيت اليمن"، معتبرًا أن الرهان على الخارج طريق للدمار، بينما الرهان على الشعب هو طريق المستقبل. الرئيس المشاط لم يغفل البعد القومي والإسلامي للوحدة، فرأى أن الوحدة اليمنية هي اللبنة الأولى في طريق الوحدة العربية الشاملة، وأشار إلى أن العالم اليوم يشهد تشكّل تحالفات على الرغم من تنوعها، بينما نحن في اليمن أولى بالوحدة وأحق بالحفاظ عليها. وفي ظل معركة "طوفان الأقصى"، أوضح أن اليمن جسّد أسمى صور الوحدة العربية والإسلامية من خلال موقفه الشجاع في نصرة الشعب الفلسطيني، مذكّرًا بأن الشعب اليمني توحّد ضد العدوان الأمريكي والإسرائيلي، وأن اسم اليمن الموحد بات يُذكر بإكبار في المحافل الدولية. وجّه المشاط تحذيراً واضحاً لقوى العدوان وأدواتها من مغبة المساس بالوحدة اليمنية، مؤكداً على استمرار الجهاد والنضال حتى طرد المحتلين وتحرير كل شبر من أرض الجمهورية اليمنية، مع الاستعداد التام لمواجهة أي تجدد للعدوان الأمريكي أو الأمريكي الصهيوني. وفي رسالة مباشرة لأهالي غزة، شدد الرئيس المشاط على ثبات الموقف اليمني المبدئي والديني في دعم القضية الفلسطينية، قائلاً: "لا يضركم خذلان المتخاذلين، فالله معكم ونحن معكم، دمكم دمنا وألمكم ألمنا"، مؤكداً أن مقدرات القوات المسلحة اليمنية تحت تصرفهم حتى وقف العدوان ورفع الحصار. وعلى الصعيد الإقليمي، عبّر الرئيس عن أسفه من المواقف الشكلية للقمة العربية في بغداد، التي كان من المفترض بها أن تفرض إدخال المساعدات لغزة وتكسر قيود الحصار، لا أن تبقى رهينة المواقف الإنشائية. وأكد في ختام خطابه أن الصراع اليوم هو في جوهره صراع عربي وإسلامي مع الكيان الصهيوني الغاصب، الذي لا يستهدف فلسطين وحدها، بل الأمة جمعاء، محملاً الأمة العربية والإسلامية مسؤولية الجهاد والمواجهة، وليس فصيلاً أو دولة بمفردها. خطاب الرئيس المشاط جاء ليؤكد أن اليمن لن يكون إلا موحداً، حراً، مستقلاً، متماسكاً في وجه كل المشاريع التقسيمية، وأن الوحدة اليمنية ستبقى عنوان العزة والكرامة والسيادة، وصخرة تتحطم عليها مشاريع الغزاة والطامعين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store