logo
عضو جمهوري بمجلس الشيوخ يدعو لتحقيق رسمي في نقاش حساس على تطبيق "سيغنال" في إدارة ترامب

عضو جمهوري بمجلس الشيوخ يدعو لتحقيق رسمي في نقاش حساس على تطبيق "سيغنال" في إدارة ترامب

المجهر ٢٧-٠٣-٢٠٢٥

دعا السناتور الجمهوري روجر ويكر، رئيس لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأميركي، إلى إجراء تحقيق رسمي في الحادث الذي تضمن تسريب معلومات حساسة من خلال تطبيق المراسلة "سيغنال" داخل إدارة الرئيس دونالد ترامب. ويشمل النقاش الذي وقع في مارس حول خطط لهجوم ضد مسلح حوثي في اليمن.
وأكد ويكر أنه مع السناتور الديمقراطي جاك ريد سيطلبان تقريراً من المفتش العام للكونغرس للتحقيق في تسريب هذه المعلومات الحساسة التي كان من الممكن أن تعرض حياة الجنود الأمريكيين للخطر. وأشار إلى أن المحادثة شملت كبار المسؤولين الأميركيين، بما في ذلك مستشار الأمن القومي مايك والتس ومديرة المخابرات الوطنية تولسي جابارد، إلى جانب مسؤولين آخرين.
كما أعرب عن قلقه من ضم جيفري غولدبرغ، رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك"، إلى المحادثة دون قصد، مما يثير تساؤلات حول كيفية تسريب مثل هذه المعلومات.
وأثارت الحادثة قلقاً واسعاً، حيث انضم بعض الجمهوريين إلى الديمقراطيين في التعبير عن مخاوفهم بشأن التعامل مع معلومات حساسة عبر تطبيقات تكنولوجيا الاتصال، مطالبين بمزيد من الحذر والشفافية في التعامل مع القضايا الأمنية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قمة ريو المرتقبة.. «بريكس» تعزز التبادل التجاري عبر العملات الوطنية
قمة ريو المرتقبة.. «بريكس» تعزز التبادل التجاري عبر العملات الوطنية

العين الإخبارية

timeمنذ 36 دقائق

  • العين الإخبارية

قمة ريو المرتقبة.. «بريكس» تعزز التبادل التجاري عبر العملات الوطنية

ألمح عدد من كبار المبعوثين من دول مجموعة «بريكس» إلى أن تركيز القمة القادمة سينصب على توسيع استخدام العملات الوطنية في التبادل التجاري. جاء هذا قبل أسابيع من انعقاد القمة السابعة عشرة لدول بريكس في ريو دي جانيرو. ويأتي هذا التوجه في ظل تصاعد حالة عدم اليقين بشأن السياسات التجارية الأمريكية الحمائية في عهد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مما يدفع دول بريكس للبحث عن أدوات تحصنها اقتصادياً وتقلل اعتمادها على الدولار بدلاً من الدفع نحو إطلاق عملة موحدة. ووفقا لتقرير لموقع "ايه بي دي" جاءت هذه التصريحات خلال مؤتمر رفيع المستوى بعنوان "بريكس في ريو: تشكيل نظام عالمي شامل ومستدام"، نظمته سفارة البرازيل في الهند بالشراكة مع مركز رؤى الهند العالمية (CGII)، وهو مركز أبحاث يهتم بالشؤون الدولية. وشهد المؤتمر مشاركة دبلوماسيين رفيعي المستوى من دول بريكس والدول المنضمة حديثًا إلى التكتل. ومن المقرر أن تُعقد قمة بريكس يومي 6 و7 يوليو/تموز في ريو دي جانيرو، برئاسة البرازيل بصفتها الدولة المضيفة ورئيسة الدورة الحالية للتكتل. ومن المنتظر أن يشارك في القمة قادة بارزون، من بينهم رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، والرئيس الصيني شي جين بينغ، والرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا، إلى جانب قادة من الأعضاء الجدد مثل إندونيسيا، ومصر، والإمارات. منصة لإيجاد حلول السفير الروسي لدى الهند، دينيس أليبوب، جدد دعم موسكو القوي لاستخدام العملات المحلية في التبادل التجاري بين دول بريكس، ووصف التكتل بأنه "منصة جدية لمناقشة حلول مشتركة للتحديات الكبرى". وأكد أن بريكس ليست تكتلاً مناهضًا للغرب، بل هي تحالف قائم على المساواة والسيادة والاحترام المتبادل. وقال: "بريكس ليست كتلة مضادة، بل مركز جذب للدول الساعية لاحترام متبادل وعدم تدخل". وعلى الرغم من الحديث المتزايد حول إمكانية إطلاق عملة موحدة لبريكس، اتفق المشاركون في المؤتمر على أن المشروع لا يزال بعيد المنال، إذ يتطلب تنسيقًا هيكليًا وماليًا عميقًا، وهو أمر لم يتحقق حتى في الاتحاد الأوروبي رغم تقاربه الاقتصادي الكبير. من جانبه، أوضح ممثل الهند في بريكس وسكرتير العلاقات الاقتصادية بوزارة الخارجية، دامو رافي، أن النقاش حول العملة الموحدة ما زال في مراحله الأولى، قائلاً: "حالياً، نحن نركز فقط على تسوية التجارة باستخدام العملات الوطنية. تنسيق السياسات المالية والنقدية مهمة صعبة للغاية". عملة موحدة؟ ومن جهته، أكد السفير البرازيلي لدى الهند، كينيث نوبريغا، على أن مسألة العملة الموحدة "بعيدة المدى"، لكنه أشار إلى أن "التجارة بالعملات المحلية تعمل بالفعل". ويُعد استخدام العملات المحلية في التجارة بين دول بريكس خياراً عملياً بدأ تطبيقه فعلاً، حيث أبرمت دول مثل روسيا والهند والصين اتفاقيات ثنائية لتجاوز الدولار في العديد من التعاملات، وذلك في مسعى لتعزيز نظام مالي عالمي متعدد الأقطاب. إلى جانب هذا التوجه، شهد المؤتمر مناقشات حول ضرورة إصلاح المؤسسات الدولية لتكون أكثر شمولاً وتمثيلاً للجنوب العالمي، خصوصًا مع انضمام أعضاء جدد إلى التكتل. فبعد أن كانت بريكس تتكون من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، توسعت المجموعة في عام 2024 لتضم مصر وإثيوبيا وإيران والإمارات، بينما انضمت إندونيسيا رسميًا في 2025. ودعت السفيرة الإندونيسية، إينا كريسنمورثي، بقوة إلى إصلاح النظام العالمي الحالي، مشيرة إلى أن "النظام القائم على القواعد يصطدم الآن بحدود رؤيته التأسيسية". وانتقدت إخفاق المؤسسات متعددة الأطراف في التعامل مع التحديات العالمية الأخيرة، مؤكدة أن انضمام إندونيسيا لبريكس يتماشى مع سياسة عدم الانحياز التي تنتهجها البلاد منذ عقود. وشددت كريسنمورثي على أولويات إندونيسيا داخل التكتل، والتي تشمل تمثيلًا أفضل للدول النامية، وتسريع آليات اتخاذ القرار، وتعزيز المساءلة في المؤسسات الدولية. وأضافت: "الجنوب العالمي يمثل اليوم 85% من سكان العالم و39% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، لكن المؤسسات الدولية لا تعكس هذا الواقع". ولفتت إلى أن الطبقة الوسطى في آسيا تشهد نموًا مذهلاً، مشيرة إلى أنه "في عام 2000، كان هناك 150 مليون شخص يعيشون ضمن الطبقة الوسطى، واليوم يصل العدد إلى 1.5 مليار -أي أكثر من ضعف عدد سكان الدول الغربية مجتمعة". وشددت على أن نجاح بريكس يجب أن يُقاس بمدى قدرتها على تحقيق نتائج ملموسة، لا مجرد تبادل الحوارات، لا سيما في مجالات مثل تمويل المناخ، والمساعدات الإنسانية، وعدالة البيانات الرقمية. توافق واسع أما السفير المصري لدى الهند، كامل جلال، فقد أكد على أن مصر وإن كانت انضمت رسميًا إلى بريكس مؤخرًا، إلا أنها "لطالما اعتبرت نفسها عضوًا طبيعيًا في المجموعة منذ تأسيسها". وشدد على ضرورة أن تركّز القمة القادمة في ريو على ملفات تحظى بتوافق واسع بدلاً من الانخراط في قضايا خلافية. وفي ما يخص الأمن الإقليمي، أشار جلال إلى النزاعات الجارية في غزة وسوريا ولبنان والسودان وإيران، داعياً إلى إصلاح النظام المتعدد الأطراف بشكل يعكس الديناميكيات الجديدة والدور المتصاعد للدول النامية. وفي ختام كلمته، استشهد السفير المصري بمقولة من كتاب الموتى المصري: "ما أكرهه هو الجهل، وضيق الخيال، والعين التي لا ترى أبعد من صنمها. كل شيء ممكن. من تكونه محدود بما تعتقده عن نفسك". ودعا إلى تجاوز ثلاثية "الصراع والأزمة والتحدي"، واستبدالها بمبادئ "التعاون، التكامل، التوافق، والتماسك". واختُتم المؤتمر بجلسة أسئلة وأجوبة تفاعلية، تناولت مستقبل المؤسسات في إطار بريكس، وإمكانية إنشاء عملة موحدة، وطموحات التكتل في تحقيق أهداف التنمية المستدامة. ومن خلال النقاشات، ظهر توجه واضح نحو تحويل بريكس من منصة حوار إلى أداة فاعلة في إعادة تشكيل النظام العالمي بما يخدم مصالح الدول النامية بشكل أوسع وأعمق. aXA6IDE0Mi4xMTEuMTkyLjEyNiA= جزيرة ام اند امز US

أمريكا دخلت الحرب لتغيير الوضع الحالى
أمريكا دخلت الحرب لتغيير الوضع الحالى

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

أمريكا دخلت الحرب لتغيير الوضع الحالى

كنت مخطئاً عندما ظننتُ أن إسرائيل لن تضرب إيران إلا بعد فشل الجولة الأخيرة من المفاوضات بين أمريكا وإيران والتى كان مقرراً لها الأحد ١٥ يونيو، فقامت بضربة جوية قوية فجر يوم الجمعة الموافق ١٣ يونيو أى قبل ٤٨ ساعة من موعد المفاوضات. وكنت مخطئاً أيضاً عندما توقعت أن أمريكا لن تتدخل فى الحرب على إيران إلا بعد انتهاء مهلة الأسبوعين التى حددها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فإذا به يقوم بضرب الثلاث محطات الكبرى فى المشروع النووى الإيرانى (فوردو وأصفهان ونطنز) فى فجر الأحد ٢٢ يونيو بالقنابل العملاقة التى تخترق الأعماق وتحدث دماراً هائلاً. هذا التحرك الاستباقى فى كلتا الحالتين يثبت أن القرار كان متخذاً مسبقاً وأن النية كانت مبيتة لضرب المشروع النووى الإيرانى بصرف النظر عن نتائج المفاوضات. ورغم سيطرة إسرائيل على المجال الجوى الإيرانى، وقدرتها علي ضرب أهداف محددة في العاصمة الإيرانية طهران، إلا أنها كانت غير قادرة علي ضرب المنشآت النووية الأكثر تقدماً والموجودة علي أعماق كبيرة وتحتاج قنابل تضرب الأعماق، مثل محطة فوردو النووية التي تقع علي عمق ٨٠-٩٠ متراً تحت الأرض، مايجعلها بعيدة عن متناول القنابل الإسرائيلية، وهي غير موجودة إلا عند الجيش الأمريكي. ولهذا كان يهم إسرائيل تغيير الوضع الحالي بتدخل أمريكى واضح. هذا التحول الخطير فى الشرق الأوسط أشبه بدخول أمريكا الحرب العالمية الثانية بعد ضرب اليابان لميناء بيرل هاربر فى ٧ ديسمبر ١٩٤١، لكن دخول أمريكا الحرب العالمية الثانية كانّ مبرراً حيث إن الهجوم على بيرل هاربر قد أدى إلى مقتل وإصابة الآلاف من الأمريكيين وتدمير عدد كبير من السفن الحربية والطائرات. إلا أن دخول أمريكا الحرب الإيرانية الإسرائيلية فجاء دون مبرر سوى إنقاذ إسرائيل من ضربات الصواريخ والمسيرات التى تطلقها إيران على العمق الإسرائيلي. كما أن هذا التحول الخطير لن ينهى الحرب ولن يجبر إيران على الاستسلام، كما أُجبرت اليابان على الاستسلام بعد ضرب هيروشيما وناجازاكى بالقنابل الذرية فى ٦ و٩ أغسطس سنة ١٩٤٥. بالعكس، أتوقع أن إيران سوف ترد على الضربة الأمريكية بضرب أهداف أمريكا المنتشرة فى المنطقة، وسوف تؤدى إلى توسيع نطاق الحرب فى المنطقة على نحوٍ لا يعرف أحد إلى أى حد يمكن أن يصل مداها؟ أعتقد أن الصورة التى ظهر بها كلٌ من ترامب وفريقه فى البيت الأبيض، وكذلك حديث نتنياهو فى تل أبيب فجر بوم الأحد ٢٢ يونيو، وهما يقولان "حفظ الله أمريكا وحفظ الله إسرائيل" لن تكون نهاية المشهد فى الشرق الأوسط. كل الشواهد حولنا تشير إلى أن الأمور قد ازدادت تعقيداً وأن الأسوأ قادم. حفظ الله مصر وحفظ الله البلدان العربية من مكر وغطرسة القوى الغاشمة التى تدبر الشر وتقتل الأبرياء.

ترامب: المواقع التي استهدفناها في إيران دُمِّرت بالكامل
ترامب: المواقع التي استهدفناها في إيران دُمِّرت بالكامل

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

ترامب: المواقع التي استهدفناها في إيران دُمِّرت بالكامل

تم تحديثه الإثنين 2025/6/23 10:31 م بتوقيت أبوظبي قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن المواقع التي استهدفتها بلاده في إيران دمرت بالكامل، في إشارة إلى 3 منشآت نووية إيرانية. وفي منشور عبر منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" قال ترامب إن "المواقع التي استهدفناها في إيران دُمِّرت بالكامل، والجميع يعلم ذلك. وحدها الأخبار الكاذبة من تقول غير ذلك في محاولة للنيل قدر الإمكان — وحتى هم قالوا إنها "دُمِّرت بشكل كبير!". وهاجم ترامب وسائل إعلام أمريكية قائلا :من أبرز من يروّج لهذه الأكاذيب أليسون كوبر من قناة سي إن إن الكاذبة، وبراين ل. روبرتس، رئيس شركة "كونكاست"، وجوني كارل من قناة أيه بي سي الكاذبة، وكالعادة، الخاسرون في قناة "إن بي سي" الكاذبة التابعة مجددًا لـ"كونكاست"". وأضاف أنه "لا نهاية لانحطاط وسائل الإعلام، ولهذا السبب انخفضت نسب مشاهدتهم إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق — صفر مصداقية!". aXA6IDkyLjExMy42NC44NSA= جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store