
حرائق إسرائيل الآن.. طورائ ومشاهد مرعبة ومسؤول يؤكد: الأمر خارج السيطرة (فيديو)
أدت حرائق إسرائيل الآن - حرائق الغابات المستعرة بالقرب من القدس- إلى إخلاء العديد من المناطق وإغلاق العديد من الطرق الرئيسية في إسرائيل.
ويحاول رجال الإطفاء في إسرائيل السيطرة على الحريق وإخماد النيران وسط ظروف جافة ورياح قوية.
وبحسب «cnn»، تسعى إسرائيل للحصول على مساعدة دولية لمكافحة الحرائق، حيث قال وزير الدفاع إن إسرائيل في حالة طوارئ وطنية.
وقال قائد إدارة إطفاء منطقة القدس، شموليك فريدمان، للصحفيين: «ربما يكون هذا أكبر حريق تشهده البلاد على الإطلاق».
وحذّر من توقع رياح تتجاوز سرعتها 100 كيلومتر في الساعة «في المستقبل القريب»، مما يزيد بشكل كبير من خطر اندلاع الحرائق.
🚨⚡ عـاجـل:
اندلاع 45 حريقًا نشطاً في إسرائيل، بينما لا توجد أي حرائق في الأراضي الفلسطينية.
مشهد غير معتاد.. pic.twitter.com/6Os6Y7S2Xw
— الموجز الروسي | Russia news 🇷🇺 (@mog_Russ) April 30، 2025
أجبر الحريق السلطات على إغلاق الطريق رقم 1، الطريق الرئيسي الذي يربط تل أبيب بالقدس.
وأظهرت مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي أشخاصا يسيرون على طول الطريق السريع، بينما يملأ الدخان الكثيف الهواء.
وقال «فريدمان»: «لا نعرف حتى الآن سبب الحريق. ليس لدينا أدنى فكرة عنه. ما زلنا لا نتعامل معه. الوضع بعيد كل البعد عن السيطرة».
أفادت السلطات الإسرائيلية بأن الحريق ينشط على جبهات متعددة، مع تركز إحداها حول بلدة نيفيه شالوم، الواقعة على بُعد حوالي 15 ميلاً غرب القدس.
وقال وزير الدفاع يسرائيل كاتس: «نحن في حالة طوارئ وطنية، ويجب تعبئة جميع القوات المتاحة لإنقاذ الأرواح والسيطرة على الحرائق».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- فيتو
أثناء لقاء أردوغان وزيلينسكي، مشاهد توثق هزة أرضية بقوة 5.8 درجة في أنقرة
تداولت وسائل إعلام تركية، اليوم الخميس، مشاهد توثق حدوث هزة أرضية بقوة 5.8 درجة على مقياس ريختر في العاصمة أنقرة، حيث كان يجري الرئيس التركي رجب طيب أردوغان محادثات مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. 🚨⚡️ اللقطات الأولى من أنقرة، حيث وقع قبل دقائق زلزال بقوة 5.8 درجة. زيلينسكي وأردوغان كانا يجريان محادثات هناك. — الموجز الروسي | Russia news 🇷🇺 (@mog_Russ) May 15, 2025 ومن المقرر أن تستضيف إسطنبول مفاوضات روسية أوكرانية من أجل نزع فتيل الأزمة ووقف أتون الحرب التي اشتعلت منذ أكثر من 3 سنوات. وقال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الخميس، عقب لقائه بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أنقرة، إن فريق التفاوض الأوكراني سيكون في إسطنبول يوم الجمعة. زيلينسكي: فريق التفاوض الأوكراني سيصل إسطنبول غدا الجمعة وأضاف زيلينسكي: "مجموعتنا التي سأرسلها إلى إسطنبول ستكون هناك غدا". وكان من المتوقع إجراء المفاوضات بين وفدي روسيا وأوكرانيا اليوم الخميس في نفس المكان كما في عام 2022، حيث وصل الوفد الروسي إلى إسطنبول في وقت سابق، إلا أن المفاوضات بين وفدي روسيا وأوكرانيا لم تبدأ لعدم وصول الوفد الأوكراني. وفي السياق ذاته نقلت وكالة الأنباء الروسية تاس عن مصدر روسي قوله: موعد انطلاق المفاوضات الروسية الأوكرانية في إسطنبول غير معروف وقد يؤجل إلى غد الجمعة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة الأهرام
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة الأهرام
هل الحروب قدر على الإنسانية التعايش معه؟
نعم ــ حاسمة ــ الحروب هى قدر الإنسان الذى عليه أن يتعايش معه. هكذا كانت خلاصة دراسة بعنوان: «زمن الحروب التى لا نهاية لها؛ أستاذ دراسات الحروب بكلية كنت بلندن البروفيسور «لورانس فريدمان»؛ والمنشورة فى عدد مايو/يونيو 2025 من دورية «فورين أفيرز الأمريكية. ينطلق «فريدمان» فى دراسته من أن كل الحروب والعمليات والحملات العسكرية كانت تبدأ بهدف تحقيق انتصارات حاسمة وسريعة، بدرجة أو أخرى، ولكن التاريخ يقول لنا بأنها كانت إما يطول مداها أو تفتح الباب إلى مزيد من الحروب اللاحقة. ولهذا أطلق على هذه الحروب: الحروب الممتدة والتى لا حد لها أو الحروب الأبدية Forever Wars؛ ويؤصل الكاتب لتاريخية هذه الحروب بالعودة إلى حروب القرن التاسع عشر التى انطلقت وفق تفكير عسكرى يعتمد التخطيط والتنفيذ لعمليات عسكرية هجومية تتسم بالمفاجأة ينتج عنها تحقيق انتصارات سريعة وحاسمة ونهائية. إلا أن الواقع دوما، بحسب حقائق التاريخ، أثبت، المرة تلو الأخرى، مدى صعوبة بلوغ انتصار مرض ومقنع فى وقت قصير. وليس أدل على أن القادة الأوروبيين العسكريين ــ والسياسيين ــ كانوا على يقين من أن الحرب التى بدأت فى صيف 1914 يمكن أن تحقق أهدافها بحلول «عيد الميلاد» من نفس السنة. ولكنها استمرت حتى نوفمبر من سنة 1918 وهى الحرب التى عُرفت بالحرب العالمية الأولى. وفى سنة 1940آمن النازيون بأنهم قادرون من خلال ما يعرف فى العسكرية الألمانية بالحرب الخاطفة blitzkrieg؛ على احتلال أوروبا. إلا أن الإنجازات العسكرية السريعة التى حققها الألمان خلال الأسابيع الأولى باستخدام الحرب الخاطفة، لم تمكنهم من انهاء الحرب سريعا. إذ امتدت الحرب إلى سنة 1945 حيث انتهت ليس فقط بهزيمة «الرايخ الثالث»(ألمانيا النازية) بل بانهياره كليا.ولم تقف الحرب عند هزيمة ألمانيا، بل امتدت الحرب إلى تدمير مدن يابانية بالقنبلة النووية. والأهم هو ترك خطوط تماس وحدود جغرافية مشتعلة أو قابلة للاشتعال فى أى وقت. دفعت محصلة الحربين العالميتين الولايات المتحدة الأمريكية القوة العظمى الجديدة وقائدة المعسكر الغربى الرأسمالى (ومعها أوروبا)، ومعها الاتحاد السوفيتى قائدة المعسكر الشرقى الاشتراكي، فى ظل الحرب الباردة، إلى نقل الحروب والعمليات العسكرية من مسرح الأغنياء والجبارين وذوى البأس الشديد، لتستقر أساسا لدى الجغرافيات العالم ــ ثالثية، حيث اعتاد الجباران الكبيران ــ حسب عالم السياسة الفرنسى برتران بادى التجابه والتعارض بالنيابة، وبتوكيل ممنوح إلى الصغار وإلى الفقراء. فى هذا الإطار تصور البعض أن الحروب قد صارت مستحيلة فى الشمال ذلك بنقلها إلى عالم الجنوب أو الفقراء. ظن الجميع أن الأمر سيستقر عند هذا الوضع. بيد أنه سرعان ما تجددت الحروب فى المركز أو قريبا منه كما رأينا فى حرب يوغوسلافيا ومن ثم تفكيكها وكان ذلك إيذانا بالعودة مجددا إلى زمن الاحتراب الأوروبى التاريخى من جانب، واشتعال المسألة البلقانية مرة أخرة من جانب آخر. واكب ما سبق انغماس الولايات المتحدة الأمريكية فى الحرب الأفغانية. لم يقف الأمر عند تلك الحروب المتعارف عليها بين الدول، بل فتح الباب على: الحروب الجديدة التى تحركها النزعات العصبية،ولكن ظلت فى إطار مؤسسات الدولة من جهة، والحروب بين الفواعل العسكرية والإرهابية المنتظمة خارج المؤسسية الشرعية والجيوش النظامية من جهة أثانية، والحروب الأهلية من جهة ثالثة. والأخطر فتح المجال أمام ما يمكن تسميتهم المرتزقة الجدد؛ سواء الذين يستحضرون للانخراط فى هيكليات ميلشية، أو الذين يتم توفيرهم عبر شركات الحرب أو ما بات يُعرف بشركات الخدمات الأمنية والعسكرية مثل شركتى «بلاك ووتر» الأمريكية و«فاجنر» الروسية. (لمزيد من التفاصيل حول عالم الحروب يمكن الرجوع للكتاب المرجعى الذى يتجدد طبعه حتى اليوم كتاب: الحروب الجديدة والقديمة .. العنف المنظم فى عصر عالمى New & Old Wars: Organized Violence in a Global Era؛ لمؤلفته البروفيسورة مارى كالدور مديرة وحدة أبحاث الصراع فى قسم التنمية الدولية بكلية لندن للاقتصاد). وبالعودة لدراسة «فريدمان» فإنه يؤكد أنه «لا نهاية ــ للحروب ــ فى المدى المرئي»No End In Sight. بات يعد من الأهمية بمكان «التمييز بين الانتصار وعدم الهزيمة». ومن ثم تصبح الحرب ممتدة ومستمرة حتى ولو قبل الطرفان المتحاربان وقف إطلاق النار. وفى هذا المقام، يستدعى الكاتب إلى الذاكرة وقف إطلاق النار الذى وضع حدا للحرب الكورية سنة 1953 دون انهاء الصراع بين الكوريتين ومن ورائهما، ومن ثم بقى الصراع مستعرا غير محسوم وممتدا على مدى أكثر من سبعين سنة حيث يحرص كل طرف على الاستعداد لنشوب الحرب فى أى وقت. وعلى هذا المنوال هناك الكثير من الصراعات «المعلقة» والممتدة فى شتى القارات مثل الصراع: الأرمينى الاذربيجاني، والصينى التايواني، والهندى الباكستاني،...،إلخ. وتوصف الصراعات المعلقة ــ القابلة لتجدد اشتعالها فى أى وقت ــ بأنها صراعات ذات حدود مفتوحة، تحمل غموضا حول إمكانية وضع حد لها. لذا يلفت الباحث نظرنا إلى أن «الإستراتيجية العسكرية الفعالة لخوض الحروب والتى كان هدفها السياسى واضحا ومحددا ومباشرا كانت تحقق نجاحات سريعة ــ بالفعل ــ مثل حرب الخليج عام 1991 لذلك لأن هدفها كان طرد العراق من الكويت فقط. فى المقابل طال أمد الحرب الروسية الأوكرانية لأن روسيا البوتينية القومية سعت إلى السيطرة السياسية على أوكرانيا بالتمام بدلا من التركيز على «دونباس» فقط. لذا فإنه كلما ارتفع سقف الطموحات الحربية اتسع نطاقها وطال أمدها. ومن ثم تتبدل السرديات التى «تشرعن الحرب». فمن كان يذهل إلى الحرب تحت ذريعة أنها حرب قصيرة لتأمين الحدود تتحول مع مرور الوقت إلى أنها حرب وجود. الخلاصة، أن الحروب، تاريخيا وراهنا، تفتح الباب دوما للمزيد من الحروب خاصة إذا ما ارتبطت بالسيطرة على الموارد والثروات والمواضع الجيوسياسية الاستراتيجية. ومن المتوقع أن تزيد احتمالات الحروب فى ظل التصارع الكونى بين الكتل الإمبريالية القديمة والجديدة التى تتنافس، بالفعل،حول مقدرات الشعوب، ما سيجعلها تتعايش مرغمة مع قدر الحروب.


المصري اليوم
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- المصري اليوم
«لن أسمح بالإسلام هنا».. مرشحة للكونجرس تقتحم فعالية للمسلمين في تكساس (فيديو)
اقتحمت السياسية الأمريكية ومرشحة سابقة للكونجرس الأمريكي عن الحزب الجمهوري، فالنتينا جوميز، باقتحام تجمع للمسلمين أمام مبنى الكابيتول في تكساس. وانتزعت مرشحة الكونجرس الميكروفون وصرخت بكلمات «مسيئة» للإسلام، قبل أن يتم إبعادها عن المنصة. وكتبت فالنتينا جوميز عبر منصة «إكس»: «أنا الأمل الوحيد لتكساس لمنع أسلمة أمريكا». وتابعت: «عندما أصل إلى الكونجرس، سأحرص على ألا يُستبدل الصليب بالهلال، أنا لا أتصالح مع الشر، بل أدمره». I am the only hope Texas has to prevent the Islamization of America. When I get to Congress، I will make sure the Cross is never traded for the crescent. I don't make peace with evil. I destroy it. — Valentina Gomez (@ValentinaForUSA) April 30، 2025