مشروع إنارة من أمنيات يستجيب لتوجهات السوق ويبدأ عصراً جديداً للفخامة الفائقة في عالم العقارات التجارية

- يأتي مشروع إنارة من أمنيات في ضوء النقص المتنامي للمساحات المكتبية من الفئة الأولى في دبي، وذلك بفضل الطلب المستمر من الشركات العالمية والأفراد من أصحاب الملاءة المالية الفائقة والمكاتب العائلية.
- يجسّد نجاح المشروع الإقبال المتزايد في دبي على المساحات المكتبية الفاخرة، إذ شهدت إيجارات مكاتب الفئة الأولى ارتفاعاً بنسبة 12% في 2024، في حين تحافظ الأبراج المكتبية فائقة الفخامة على نسبة إشغال عند 95%.
- يشكل إنارة من أمنيات جزءاً من رؤية أوسع للشركة في منطقة مراسي باي، الوجهة الحضرية التي ترسي معايير جديدة للحياة الراقية.
كشفت أمنيات، الشركة الرائدة في تطوير العقارات فائقة الفخامة في دبي، عن بيع جميع الوحدات تقريباً ضمن مشروعها العقاري التجاري الفاخر، إنارة من أمنيات، بعد إطلاقه رسمياً في عام 2025. ويشغل المشروع موقعاً مميزاً في مراسي باي ضمن منطقة برج خليفة، حيث يشكل ثمرة رؤية طموحة لإرساء معايير جديدة في بيئة الأعمال من خلال مرافقه عالمية الطراز، وتصميماته المستدامة، وتجربة أسلوب الحياة الحصرية التي يوفرها. ومن المخطط اكتمال أعمال بناء المشروع في الربع الأخير من عام 2027.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال مهدي أمجد، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة أمنيات:"تتمتع أمنيات بتاريخ حافل في إبداع أيقونات معمارية ترتقي ببيئات المعيشة والعمل إلى آفاق جديدة. ويعبّر مشروع إنارة من أمنيات عن نهجنا القائم على 'فن الارتقاء'، والذي يجمع بين الإبداع والجودة والتميز. ويستوحي المشروع اسمه من معاني التنوير أو النور، إذ صُمم لإضاءة دروب الطموح وإلهام الابتكار ورسم ملامح مستقبل الريادة في عالم المؤسسات".
وتدمج هذه الأيقونة المعمارية التجارية من موقعها على الواجهة المائية في مراسي باي، بمحاذاة المنطقة المالية ومركز الأعمال في المدينة، الفخامة مع الجوانب العملية لتلبية تطلعات نخبة قطاع الأعمال من مختلف أنحاء العالم. ويجسّد نجاح المشروع الإقبال المتزايد في دبي على المساحات المكتبية الفاخرة، إذ شهدت إيجارات مكاتب الفئة الأولى ارتفاعاً بنسبة 12% في 2024، في حين تحافظ الأبراج المكتبية فائقة الفخامة على نسبة إشغال عند 95%.
ويأتي مشروع إنارة من أمنيات في ضوء النقص المتنامي للمساحات المكتبية من الفئة الأولى في دبي، وذلك بفضل الطلب المستمر من الشركات العالمية والأفراد من أصحاب الملاءة المالية الفائقة والمكاتب العائلية. وبالاستفادة من نجاح المشاريع فائقة الفخامة الأخيرة من أمنيات، يهدف هذا المشروع الجديد من الشركة إلى سد الفجوة في السوق، مع وحدتَين متبقيتين فقط للشراء من أصل 34.
ويشكل إنارة الإنجاز الأول في استراتيجية أمنيات الطموحة لإعادة صياغة مشهد البيئات التجارية فائقة الفخامة، مع مشروع بارز آخر يلوح في أُفق داون تاون دبي.
رؤية جديدة للمساحات التجارية
يدمج مشروع إنارة من أمنيات أرقى مفردات الضيافة من فئة الخمسة نجوم في بيئة مكتبية مستدامة ومواكبة لمتطلبات المستقبل. وسيوفر 34 مساحة مكتبية مرنة، تتضمن أسقفاً عالية، ونوافذ ممتدة من الأرض إلى السقف، وتراسات منسّقة تُعزز الإنتاجية وتُضفي أجواء مثالية للاسترخاء. وصُمّمت هذه المساحات لتلائم تصميمات داخلية متنوعة، وتوفير انتقال سلس بين أجواء العمل والراحة. ويُخصّص كل طابق لمستأجر واحد، بما يضمن الخصوصية والتميّز، مع وصول خاص بالمصاعد. أما التصاميم الداخلية، فتنعم بإضاءة طبيعية تأتي من جهة الواجهة البحرية، مما يعكس بوضوح لمسة أمنيات الخاصة التي تجمع بين الفخامة والرقي والنواحي العملية.
وصُمم إنارة من أمنيات لتلبية أعلى المعايير العالمية للصحة والاستدامة والاتصال الرقمي. ومن المتوقع أن يحصل المشروع على شهادة WELL البلاتينية لضمان أعلى مستويات الصحة والرفاه لشاغليه، إلى جانب شهادة LEED البلاتينية لتلبيته أكثر معايير الاستدامة صرامة. كما حصد المشروع اعتماداً تمهيدياً من الفئة البلاتينية من كلٍ من WiredScore وSmartScore، في تأكيد على بنيته الرقمية المتقدمة ومنظومته الذكية في الإدارة.
وسيتضمن المشروع أنظمة ذكية في إدارة المباني، من بينها حلول مؤتمتة للإضاءة وتكييف الهواء وإمكانيات التحكم بالبيئة لتحقيق أعلى كفاءة ممكنة في استهلاك الطاقة. ويعزز التكامل السلس للتقنيات المتطورة مستويات الأمان والراحة والكفاءة التشغيلية، ليقدّم إنارة من أمنيات بيئة عمل عصرية متكاملة وجاهزة لمتطلبات المستقبل.
مرافق فاخرة
سيوفر إنارة من أمنيات أولوية في الوصول إلى نادٍ خاص فخم للأعضاء ليشكل وجهة مثالية للاسترخاء والتواصل. ويضم النادي مرافق عالمية المستوى تشمل تجارب طعام راقية، وردهة فاخرة للقهوة. كما يحتضن المشروع مركز سبا مخصصاً يحتوي على مسبح تمرينات وساونا وغرفة بخار، إلى جانب مركز لياقة مجهز بالكامل.
ويتجاوز إنارة من أمنيات المفهوم التقليدي لمكان العمل، إذ يضم شرفة مرتفعة بإطلالات بانورامية لاستضافة الفعاليات، إلى جانب صالة أعمال مزوّدة بأحدث تجهيزات الاجتماعات والمؤتمرات، ليجسد بيئة تلهم الابتكار، وتعزز التعاون، وترتقي بأسلوب الحياة المهني إلى آفاق جديدة.
مراسي باي ترسم ملامح جديدة للفخامة في دبي
يشكل إنارة من أمنيات جزءاً من رؤية أوسع لشركة أمنيات في منطقة مراسي باي، الوجهة فائقة الفخامة والتي ترسي معايير جديدة للحياة الراقية على الواجهة المائية. وتشتهر أمنيات بتطوير مجموعة من أكثر العقارات تميزاً في دبي، بما في ذلك ذا لانا، مجموعة دورشيستر كوليكشن، وڤيلا، وڤيلا ڤينتو، وجميعها تقع ضمن منطقة مراسي باي.
مع مشروع إنارة من أمنيات، يستعد مشهد العقارات التجارية في دبي لتحوّل نوعي يجمع بين التصميم الأيقوني والمرافق الاستثنائية. وفي ظل تنامي الطلب العالمي على المساحات المكتبية الفاخرة، يرسّخ إنارة من أمنيات مكانته بصفته وجهة مثالية للشركات الطموحة التي تسعى إلى الازدهار في بيئة راقية، ومستدامة، ومتصلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة الخليج

منذ ساعة واحدة

• صحيفة الخليج

«بيت الخير» تنفق 85 مليوناً خلال 4 أشهر

دبي: «الخليج» أعلنت جمعية بيت الخير، أن مجموع إنفاق شهر إبريل للعام 2025 بلغ 10 ملايين و504 آلاف و184 درهماً، ليبلغ إجمالي الإنفاق الذي تحقق هذا العام خلال 4 أشهر 85 مليوناً و954 ألفاً و842 درهماً، احتلت برامج الدعم الإنساني فيها المرتبة الأولى، إذ بلغ الإنفاق عليها خلال نفس الفترة 39,698,079 درهماً. وتستهدف مشروعات الدعم الإنساني في الجمعية رفع الكرب عن الكثير من الحالات التي تتعثر في إدارة حياتها المعاشية، فتعاني عجزاً في بعض الجوانب التي تفوق قدرتها، وهي تضاف إلى مشروعات الدعم النقدي الشهري الموجه إلى الأسر المواطنة الأقل دخلاً، الذي بلغ في نفس الفترة 5 ملايين و569 ألفاً و620 درهماً. وينتمي مشرع المساعدات الطارئة إلى برنامج «فزعة» للتكافل المجتمعي الذي يعنى بتفريج كربة الأسر المتعففة والحالات التي تمر بعجز أو أزمة طارئة حتى تتمكن من تجاوز محنتها واستئناف حياتها المعتادة حيث قدمت «بيت الخير» من خلال هذا البرنامج أيضاً دعماً للمرضى حتى نهاية إبريل بلغ 13 مليوناً و192 ألفاً و503 دراهم.

صحيفة الخليج

منذ 2 ساعات

• صحيفة الخليج

150 مليوناً لشبكة تصريف مياه الأمطار في «دبي الجنوب»

دبي: «الخليج» وقّعت بلدية دبي و«دبي الجنوب» اتفاقية شراكة جديدة لتطوير منظومة تصريف مياه الأمطار في المدينة السكنية ضمن منطقة دبي الجنوب بقيمة 150 مليون درهم والتي تهدف إلى بناء شبكات لتصريف مياه الأمطار في المنطقة وربطها بشبكة التصريف الرئيسة لبلديّة دبي، مما يسهم في الارتقاء بكفاءة واستدامة البنية التحتية للشبكة ويعزز مرونتها في مواكبة النمو السكاني والعمراني الذي تشهده الإمارة. وبموجب الاتفاقية، ستعمل بلدية دبي على إنشاء نفق فرعي لتصريف مياه الأمطار وربطه بالنفق العميق الممتد على شارع إكسبو 2020 دبي، ليسهم في دعم الحلول الشاملة والمبتكرة والمستدامة للتعامل مع تدفقات مياه الأمطار والمياه السطحية والحد من فيضانها نحو الطرق والمباني والممتلكات. وقال المهندس مروان أحمد بن غليطه، مدير عام بلدية دبي: «تطوير البنية التحتية في دبي، وتحديداً منظومة تصريف مياه الأمطار يأتي على رأس الأولويات الاستراتيجية للبلدية وجهودها في الإدارة المتكاملة لشبكة ومنظومة تصريف مياه الأمطار والمياه السطحية وتجسد حرصنا على ربط كافة مناطق الإمارة عبر شبكة متقدمة من الأنفاق العميقة التي تُعد جزءاً من منظومة برنامج «تصريف» لتطوير شبكات للمئة عام المقبلة. وأضاف: «تؤكد هذه الاتفاقية على الالتزام بدعم مستهدفات خطط التنمية الشاملة وتحقيق التكامل بالرؤى والأهداف التي تسهم في توفير مدينة عالمية المستوى عبر ما تقدمه للسكان من خدمات متكاملة وبنية تحتية متطورة، تجعل منها نموذجاً رائداً في الاستدامـــة وجَــــودة الحياة، وتـــــعـــزز رؤيتها المستقبلية لتكون أفضـل مدينة للعيش والعمل والزيارة في العالم». من جهته، قال المهندس خليفة الزفين، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مدينة دبي للطيران ودبي الجنوب: «تمثل هذه الاتفاقية محطة مهمة لتوفير بيئة حضرية متكاملة تعتمد على بنية تحتية قوية ومرنة ويأتي مشروع تصريف مياه الأمطار استجابة للنمو المستمر الذي تشهده المنطقة ويعكس التزامنا بتوفير حلول عملية وفعّالة تضمن الاستقرار والراحة والسلامة لسكان المدينة وزوارها على حد سواء». وتعمل بلدية دبي على تنفيذ برنامج «تصريف» لتطوير منظومة تصريف مياه الأمطار في الإمارة، بقيمة 30 مليار درهم وسيكتمل بحلول 2033 ليغطي كافة مناطق الإمارة اعتماداً على بنية تحتية متطورة وعالية الكفاءة سترفع الطاقة الاستيعابية لعمليات التصريف بنسبة 700%، وأكثر من 20 مليون متر مكعب يومياً من المياه، كما سيخدم دبي للمئة عام المقبلة، فضلاً عن الارتقاء بالكفاءة التشغيلية وتقليل التكاليف المرتبطة بإنشاء المحطات وعمليات التشغيل والصيانة بنسبة 20%. وسيتم تنفيذ المشروع بتصميم وبناء شبكات عميقة لمياه الأمطار، لتصل سعة التصريف إلى ما يقارب 4 أمتار مكعبة بالثانية كحد أقصى.

البيان

منذ 2 ساعات

• البيان

توظيف الذكاء الاصطناعي لضمان سلامة المنتجات الغذائية في دبي

كذلك تتبع سلاسل التوريد إلكترونياً، لضمان الشفافية والتدخل المبكر عند رصد أي خلل، كما سنقوم بالانتقال نحو نظام رقابي تنبؤي يستبق المخاطر، ويضمن أعلى معايير السلامة في السوق المحلي. مشيرة إلى أن إجمالي استيراد المواد الغذائية خلال عام 2024 بلغ حوالي مليون و900 ألف مادة غذائية، وتم تقييم أكثر من 104 آلاف طلب لتسجيل المنتجات الاستهلاكية، خلال عام 2024 فقط». وتحسين رضا المتعاملين، حيث وصلت إلى 100 %، من خلال تقليل الإجراءات الورقية، وتوفير الخدمات إلكترونياً، وتقليل الأثر البيئي، وذلك من خلال تقليل البصمة الكربونية بنسبة 50 %. كما قدم ورشة علمية «السلامة الغذائية - التأهب لغير المتوقع» في وزارة الصحة ووقاية المجتمع، كما تم تنفيذ عمليات الرقابة البيئية، ما يعزز من كفاءة الرقابة وسرعة الاستجابة للمخاطر المحتملة (كالزيارات التفتيشية والبلاغات المستلمة، ونسبة الالتزام)، حيث تم تفتيش 25655 مؤسسة غذائية، إلى جانب تنفيذ 103 حملات، وتغطية 72 فعالية مؤقتة، و17 مبادرة على مستوى المطاعم». وأضافت: «تشمل هذه الجهود: توظيف الذكاء الاصطناعي في توفير بيانات المنتجات وتصنيفها وضمان دقتها وجودتها، والربط الإلكتروني مع قواعد بيانات دولية «مثال: GS1»، لضمان جودة بيانات المنتجات والوصول السلس لها،. كذلك استخدام قواعد بيانات مركزية تربط جمارك دبي وسلطات المناولة في المنافذ والمختبرات المعتمدة لتيسير إجراءات الرقابة واتخاذ القرارات بشكل فوري. ونعتزم تنفيذ مشاريع مستقبلية تتمثل في: توظيف الذكاء الاصطناعي في تقييم مطابقة المنتجات، وتوظيف الذكاء الاصطناعي في تحليل المستندات والتحقق من صحتها. كذلك تتبع سلاسل التوريد إلكترونياً لضمان الشفافية والتدخل المبكر عند رصد أي خلل، كما سنقوم بالانتقال نحو نظام رقابي تنبؤي يستبق المخاطر، ويضمن أعلى معايير السلامة في السوق المحلي». ونماذج الاعتراض على زيارة تفتيشية)، و(التفتيش على الأنشطة والمواد الغذائية )، والتحقق من البلاغات والتسممات والأمراض المنقولة عبر الغذاء، (التفتيش على المؤسسات ذات العلاقة بالأغذية )، من خلال نظام التفتيش الذكي.