logo
تدابير أمنية لتحييد لبنان عن الحرب

تدابير أمنية لتحييد لبنان عن الحرب

أشارت مصادر أمنية لـ"نداء الوطن"، إلى أن التدابير التي اتخذت في جنوب البلاد والاستنفار الاستخباراتي الذي يشمل كل أجهزة الاستخبارات وليس فقط الجيش، عوامل أدت إلى ضبط الساحة الجنوبية واللبنانية وتحييدها عن الحرب وسط وجود قرار سياسي واضح بهذا الشأن.
وفي المعلومات أن الجهد يتركز على داخل المخيمات وخارجها وخصوصاً على نشاط حركة «حماس» وأخواتها، حيث أبلغت رسالة واضحة بأن أي محاولة تحرك ستواجه بحزم لم يسبق له مثيل لأنه ممنوع على لبنان التورط في الحرب.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجميّل إلى الأب اللبناني: 'عم ترسم أمل الغد'
الجميّل إلى الأب اللبناني: 'عم ترسم أمل الغد'

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 33 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

الجميّل إلى الأب اللبناني: 'عم ترسم أمل الغد'

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... كتب رئيس حزب 'الكتائب اللبنانية' النائب سامي الجميّل على منصة 'أكس': 'لكل بيّ بلبنان حامي العيلة والوطن، انتَ بصبرك وإيمانك وتضحياتك، عم ترسم أمل الغد. ينعاد عليك بالصحة والقوّة'. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تركيا: إسرائيل تقود المنطقة إلى كارثة
تركيا: إسرائيل تقود المنطقة إلى كارثة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 33 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

تركيا: إسرائيل تقود المنطقة إلى كارثة

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... رأى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، أن 'إسرائيل تقود المنطقة إلى كارثة كاملة بهجومها على إيران'. وقال فيدان في تصريح اليوم السبت: 'المشكلة في المنطقة هي إسرائيل، وعليها وقف هجماتها غير الشرعية على إيران'. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

فحيلي: المصارف هي الجلاد... والاعتراف بذلك أساس إعادة الثقة
فحيلي: المصارف هي الجلاد... والاعتراف بذلك أساس إعادة الثقة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

فحيلي: المصارف هي الجلاد... والاعتراف بذلك أساس إعادة الثقة

بعد مرور حوالي ست سنوات على الأزمة، ما زالت أزمة المودعين تراوح مكانها، فيما يتقاذف المسؤولون المسؤوليات، بدءًا من الحكومة، مرورًا بمصرف لبنان، وصولًا إلى المصارف التجارية. ورغم أن الحكومة الحالية لم تكن سببًا للأزمة، إلا أنها لم تتخذ أي خطوة جادة منذ توليها السلطة، على الرغم من إدراجها في بيانها الوزاري بندًا أساسيًا يعهد بحل أزمة المودعين. أما حاكم مصرف لبنان الحالي، كريم سعيد، فعلى الرغم من أنه لم يضع السياسات المالية التي أدت إلى ضياع أموال المودعين، إلا أنه لم يباشر حتى الآن في وضع خطة لإعادة هذه الأموال. وفي المقابل، لا تزال المصارف التجارية، التي تعد المسؤول الأول عن الأزمة، تراوح مكانها، مكتفية بتذويب الودائع من دون أي حلول عملية. الخبير في المخاطر المصرفية والباحث الاقتصادي محمد فحيلي، رأى أن "أي تحرك لجمعية المصارف اليوم لن يثمر لأن الثقة بين المصارف والمجتمع اللبناني قد انعدمت نهائيًا". وأشار إلى أن "الممر الإلزامي لإعادة الثقة يبدأ بخطوات فردية من كل مصرف، تشمل فتح قنوات تواصل منتجة مع الزبائن لتأمين السيولة تدريجيًا، مثل تمويل فواتير الاستهلاك والطبابة والتعليم بموجب مستندات تؤكد الحاجة إلى هذه المصاريف، في فترة انتقالية بانتظار الحل النهائي". وأشار فحيلي إلى وجود مصارف نجحت خلال السنوات الماضية في إعادة تكوين سيولتها عبر احتجاز سيولة المودعين وتأسيس سيولة خارجية بطلب من مصرف لبنان، مستفيدةً من فوائد عالية لم تدفع مثلها على ودائع اللبنانيين. كما أعرب عن أسفه لسماح السلطة التنفيذية لجمعية المصارف ومؤسسة ضمان الودائع باقتراح أسماء للتعيينات في لجنة الرقابة على المصارف. وأكد أنه يجب تعديل القوانين لمنع جمعية المصارف من اقتراح هذه الأسماء، معتبرًا أن الاعتراف بأن المصارف هي "الجلاد وليس الضحية" هو الخطوة الأولى لإعادة الثقة. وعن دور جمعية المصارف في مواجهة الأزمة، أوضح فحيلي أن الجمعية ليست لديها صلاحيات تنفيذية أو إجرائية، مشددًا على ضرورة تصنيف المصارف على أسس موضوعية بعيدًا عن الطائفية والمحاصصة السياسية. ورأى فحيلي أن "السياسات النقدية الخاطئة والسياسات الحكومية المتراكمة أوصلت لبنان إلى حالة التعسر غير المنظم وتصنيفه كدولة متعثرة. هذه السياسات سمحت بتمويل عجز الحكومات المتعاقبة لسنوات طويلة، متجاهلةً تحذيرات داخلية وخارجية". وفي ختام حديثه، أكد فحيلي أن الحل يكمن في إطلاق عجلة التواصل الإيجابي بين كل مصرف وزبائنه على حدة، لافتًا إلى أن تأسيس جمعية مصارف جديدة بروحية ومبادئ مختلفة قد يكون خطوة نحو إعادة الانتظام إلى القطاع المصرفي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store