logo
أبرزهم تقنية الفار ومستحقات فيتوريا.. ملفات مثيرة في الجبلاية

أبرزهم تقنية الفار ومستحقات فيتوريا.. ملفات مثيرة في الجبلاية

مصرس٠١-٠٣-٢٠٢٥

يستأنف اتحاد الكرة برئاسة هاني أبوريدة بعد عودته من مهمة عمل قارية بالمغرب وموريتانيا بذل جهودا جادة وكبيرة بداية من الاسبوع الجاري لمحاولة حل الازمات والمشكلات الادارية الموروثة من مجالس سابقة للجبلاية.
ومن اهم هذه الازمات ، ملف المديونيات المعلق والتي وصلت حتي قبيل تسلم أبوريدة لشارة قيادة الجبلاية في ديسمبر الماضى لحوالي 800 مليون جنيه ، وكذلك أربعة ملايين دولار للاتحاد الدولي "فيفا" وذلك كما أكدت حملته الانتخابية .ولايزال ابوريدة يبحث مع لجانه التي شكلها في هذا الصدد في اول اجتماعين ، كل تفاصيل التعاقدات المبرمة بين الجبلاية وبين اكثر من شركة وجهة في محاولة لحل ازمة المديونيات.ومع ازمة المديونيات ، يتطلع ابوريدة ايضا محاولة ايجاد حلول عاجلة وحاسمة لملفين اخرين ابرزهما ملف تقنية الفار، وايضا الانتهاء من ملف اعادة تشكيل مناطق الاتحاد في ال 27 محافظة على مستوى الجمهورية.◄ اقرأ أيضًا | «الجبلاية» تنتقل للهدف.. وتنتظر «أوسكار» للتحكيموالجدير ان ابوريدة ايضا طلب تقارير مكثفة ووافية عن ملفات..، الفار الذي تم التعاقد مع شركته في عام 2020 أيام فترة المحاسب عمرو الجنايني رئيس اللجنة الخماسية السابق ، وكذلك مستحقات فيتوريا.وفي ملف آخر أكثر أهمية ، يحسب لمجلس ابوريدة تعيين المهندس أحمد مجاهد الرئيس السابق للجنة الثلاثية وذلك في عضوية لجنة جديدة مهمتها تطوير لائحة النظام الأساسي للاتحاد استعداداً للعرض على الجمعية العمومية للاتحاد في اجتماعها غير العادي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل سيحمي قبة دونالد ترامب الذهبية أمريكا؟
هل سيحمي قبة دونالد ترامب الذهبية أمريكا؟

وكالة نيوز

timeمنذ 17 دقائق

  • وكالة نيوز

هل سيحمي قبة دونالد ترامب الذهبية أمريكا؟

يقول الرئيس الأمريكي إن النظام سوف يحمي البلد من تهديدات الصواريخ ، بما في ذلك من الفضاء. يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب آخر خطة دفاع له: القبة الذهبية. تقدر بتكلفة 175 مليار دولار ، وهي مصممة لإسقاط الصواريخ المتقدمة المتجهة نحو الولايات المتحدة. باستخدام كل من الأرض والفضاء للكشف عن المقذوفات الواردة ، فإنه سيتجاوز بكثير نظامًا مشابهًا يستخدم في إسرائيل المعروف باسم القبة الحديدية. لكن النقاد يقولون إنه قد يكون غير فعال ويزعج توازن القوة العالمية. لذلك ، هل يمكن أن يؤدي المخطط إلى عسكرة الفضاء وتهديد النظام العالمي؟ وهل يمكن أن يكون هناك دوافع أخرى وراء إعلان ترامب؟ مقدم: مايكل أوهانلون ، زميل أقدم ومدير البحوث في السياسة الخارجية في معهد بروكينغز Youngshik Bong ، زميل أبحاث في معهد جامعة Yonsei لدراسات كوريا الشمالية

حصاد جولة ترامب! بقلم د. حاتم صادق
حصاد جولة ترامب! بقلم د. حاتم صادق

الجمهورية

timeمنذ 35 دقائق

  • الجمهورية

حصاد جولة ترامب! بقلم د. حاتم صادق

أى متابع لزيارة الرئيس الامريكي دونالد ترامب لمنطقة الشرق الاوسط التي جرت منتصف الاسبوع الماضي، يمكن ان يرصد بكل سهولة كيف ان هذا الرجل يتحرك بدون اي قيود ومحاذير او حتي تقاليد سياسية ودبلوماسية كان من المفترض أن تحكم اقواله وافعاله، بأسلوب يمكن وصفه بالمذهل او المرعب، فهو يسقط كل الثوابت والمحرمات مهما كانت واستبدل كل ما سبق بعبارة عملية للغاية "لا صداقات دائمة ولا عدوات دائمة.. فقط مصالح دائما". ومن قبل الزيارة اثبت الرجل انه دائما يتحرك تحت عنوان "امريكا اولا" هذا ما شاهدناه عندما قرر الجلوس مع الجانب الصيني للتوصل لحل أزمة الجمارك التي افتعلها لتحقيق مكاسب سريعة واعادة ضبط ميزان التجارة البينية بين البلدين الذي كان معظمه لصالح بكين.. وبالفعل تم الاتفاق على تجميد الجمارك لمدة ٩٠ يوما. نفس الشيء حدث في الحرب الاوكرانية، الآن هناك بوادر إيجابية وغير مسبوقة بدأت في إسطنبول على إنهاء الصراع.. والمحصلة الأكيدة ان ترامب حصل على مبتغاه باتفاق المعادن مع اوكرانيا.. وفي الشرق الاوسط ورغم كل تعقيداته فان الرجل حسم موقفه منذ البداية متجاهلا كل الثوابت في السياسة الخارجية لأمريكا وأهمها إسرائيل، وشرع في مفاوضات مباشرة مع حركة حماس من أجل الافراج عن الرهينة الامريكي في القطاع، متخطيا غضب حليفه بنيامين نتنياهو رئيس وزراء اسرائيل الذي سبق وصدمه قبل اسابيع عندما اعلن امام الصحفيين في حضوره بالبيت الابيض عن وجود مفاوضات مباشرة مع ايران دون علم الاخير، ليس هذا فحسب، بل عقد لقاء مع رئيس سلطة الأمر الواقع في سوريا احمد الشرع، وقرر تجميد العقوبات عن سوريا مقابل السماح لشركات التعدين والبناء في الحصول علي نصيب الاسد من عمليات التنقيب واعادة اعمار ما دمرته الحرب في سوريا. وقبلها كان الاتفاق مع الحوثيين في اليمن لوقف الهجمات الجوية الامريكية رغم رفض الرياض لهذا الاتفاق الذي تراها مع جماعة ارهابية وغير شرعية. حتى "القصر الطائر" وهي الطائرة التي أهدتها له قطر وثمنها يقترب من نصف ترليون دوﻻر يراها ترامب انها فرصة رائعة لتجديد طائرة الرئاسة الامريكية بأموال آخرين قرروا أن يكونوا أكثر كرما وسخاء من اصحاب الدار. على كل حال وفي اقل من ٧٢ ساعة قضاها في ثلاث دول خليجية استطاع ترامب ان يحصد أكثر من ٣ ترليونات دوﻻر ما بين صفقات سلاح واستثمارات وهدايا، بل ان إحدى الصفقات التي تم توقيعها في الدوحة بالمليارات انقذت شركة بوينج من الافلاس بعد ان كانت تعاني من انهيار، وهذا المبلغ يزيد عما كان يحتاجه ترامب لتسديد ديون الحكومة الامريكية بترليون دولار قبل ان تعلن افلاسها كما قال الملياردير الأمريكي إيلون ماسك مطلع هذا العام في البيت الأبيض. الان من الصعب تحديد مساحة الاتفاق والاختلاف بين دول المنطقة المتمثلة في دول الخليج ومصر من جانب والولايات المتحدة من جانب اخر، وكذلك بين ترامب من جانب ونتنياهو على الجانب الآخر، فبينما تمثل الخلافات مع إدارة البيت الابيض بشأن غزة والحوثيين وإيران والمملكة العربية السعودية تطورات سلبية لإسرائيل، فان استراتيجية واشنطن تنص على انه لا يمكن منح إيران تفويضا لطهران بتخصيب اليورانيوم وصولا للقنبلة النووية، كما لا يمكن حصول أطراف خليجية على برنامج نووي سلمي دون الانضمام الي الاتفاق الابراهيمي. جولة ترامب كانت ناجحة بكل المقاييس الامريكية، حتى طهران أرادت أن ينالها من الحب جانب أعلنت قبل نهاية زيارته استعدادها للتخلي تماما على تخصيب اليورانيوم لغير الاغراض السلمية والتعهد بعدم امتلاك أسلحة نووية مقابل رفع العقوبات، لكن في نفس الوقت ايضا حملت الجولة بذور خلاف واضح بين اسرائيل وامريكا، فالأولى يمكنها الآن بموازين القوي الجديدة والمكتسبة بعد ٧ اكتوبر ٢٠٢٣من رسم خريطة سياسية وجغرافية جديدة للمنطقة تتجاوز الحقوق التاريخية وايضا امكانيات السلاح العسكري وترى ان ترامب يقفز خطوات واسعة ومنفردة بعيدا عن تل ابيب فى اخطر الملفات وأهمها ايران واذرعها، بينما الرئيس الامريكي يرى ان إعادة تشكيل علاقات بلاده مع العرب خلال زيارته للشرق الأوسط وتعزيز التعاون الاقتصادي والأمنى مع المحور السني المعتدل على حساب إيران الشيعية وعملائها مازالت تحتاج الي الوقت والجهد وأيضا التخلص من معوقات سابقة. وهناك نظرة أكثر تعقيداً للتجاهل الواضح لإسرائيل من قبل الولايات المتحدة خلال جولة الرئيس الأمريكي. ومن الخلاف حول الملف النووي الإيراني، الذي يفضل فيه ترامب العودة إلى المفاوضات، بينما يتحمس نتنياهو للخيار العسكري، مرورا باتفاق وقف إطلاق النار الأمريكي مع الحوثيين في اليمن، الذي أغضب إسرائيل بسبب ما اعتبر انفصالا عن مصالحها الأمنية، إلى التوصل إلى اتفاق من قبل إدارة ترامب لإطلاق سراح عيدان إسكندر، الرهينة الأمريكي المحتجز لدى حماس، وفي النهاية توقيع اتفاقيات لبيع طائرات اف 35 الى السعودية وربما قطر والإمارات، وهي كلها ضد رغبة تل ابيب. وهنا يمكن الإشارة الي ان الأمن الأمريكي والإسرائيلي بدأ في الانفصال حول قضايا معينة، وفي الوقت الذي تغير فيه واشنطن أولوياتها في الشرق الأوسط تبحث تل أبيب عن استراتيجيات للخروج من أزمتها الأمنية والسياسية. وتبقي المشكلة الحقيقية في رؤية ترامب -امريكا اولا.. والمصالح اولا واخيرا- المتغيرة دائما صعودا وهبوطا وبوصلتها المتوجه دوما نحو حجم المكاسب فقط دون اي اعتبارات سياسية هي المعضلة للطرف الاخر، على سبيل المثال فان بنيامين نتنياهو نجح في تطوير خبرته في إدارة الخلافات والتوترات المتعلقة بالمصالح الإسرائيلية الحيوية مع إدارات ديمقراطية وجمهورية غير صديقة مع الحفاظ على موقف إسرائيل، في الوقت الذي رفضت دول مثل كندا وجرينلاند والمكسيك خطط ترامب.

تقسيم الدوائر والعلاوة ومياه الشرب أمام مجلس النواب الأسبوع المقبل
تقسيم الدوائر والعلاوة ومياه الشرب أمام مجلس النواب الأسبوع المقبل

الدولة الاخبارية

timeمنذ 35 دقائق

  • الدولة الاخبارية

تقسيم الدوائر والعلاوة ومياه الشرب أمام مجلس النواب الأسبوع المقبل

الجمعة، 23 مايو 2025 01:30 صـ بتوقيت القاهرة يستأنف مجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي جلساته العامة الأسبوع المقبل، لمناقشة عدد من مشروعات القوانين المهمة التي تستهدف تحقيق العدالة التشريعية وتحسين مستوى الخدمات، ورفع الأعباء عن المواطنين، وذلك في إطار جدول أعمال المجلس خلال الأسبوع. تعديلات على قانون مجلس النواب لضبط التمثيل السكاني يفتتح المجلس جلساته يوم الأحد بمناقشة تقرير لجنة الشئون الدستورية والتشريعية عن مشروع قانون مقدم من النائب الدكتور عبد الهادي القصبي وأكثر من عُشر عدد أعضاء المجلس، بشأن تعديل بعض أحكام القانون رقم 46 لسنة 2014 بإصدار قانون مجلس النواب، والقانون رقم 174 لسنة 2020 بشأن تقسيم دوائر انتخابات مجلس النواب. ويهدف مشروع القانون إلى تحقيق تمثيل عادل ومتوازن للسكان والمحافظات في ضوء التطورات والتقسيمات الإدارية الجديدة، وذلك استناداً إلى بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء والهيئة الوطنية للانتخابات عن عام 2025. وقد تم إدخال تعديلات محدودة على القوانين القائمة بما يضمن التناسب المنضبط بين عدد السكان والناخبين من جهة، وعدد النواب الممثلين عنهم من جهة أخرى. تنظيم قطاع مياه الشرب والصرف الصحي عبر قانون جديد كما يناقش المجلس خلال نفس الجلسة تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الإسكان والمرافق العامة والتعمير، ومكاتب لجان الشئون الصحية، والإدارة المحلية، والشئون الدستورية والتشريعية، والخطة والموازنة، بشأن مشروع قانون مقدم من الحكومة لإصدار قانون تنظيم مرفق مياه الشرب والصرف الصحي. ويستهدف مشروع القانون إقامة تنظيم تشريعي شامل لكافة أنشطة وخدمات مياه الشرب والصرف الصحي، مع إنشاء جهاز مستقل لتنظيم القطاع، لضمان حماية حقوق المستهلكين واستدامة الموارد المائية. كما يتضمن القانون الجديد آليات لمنع التعديات على الشبكات، والالتزام بالمعايير البيئية والصحية، وتشجيع مشاركة القطاع الخاص، وتوجيه الدعم للفئات المستحقة. زيادات مالية جديدة للعاملين بالدولة ومنح للعاملين بالقطاع العام ويواصل المجلس أعماله يوم الثلاثاء بمناقشة تقرير اللجنة المشتركة من لجنة القوى العاملة ومكتبي لجنتي الخطة والموازنة، والشئون الدستورية والتشريعية، بشأن مشروع قانون مقدم من الحكومة لتحديد نسبة العلاوة الدورية للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية، ومنح علاوة خاصة لغير المخاطبين به، وزيادة الحافز الإضافي للعاملين بالدولة، بالإضافة إلى تقرير منحة خاصة للعاملين بشركات القطاع العام وقطاع الأعمال العام. ويتضمن مشروع القانون ما يلي: منح علاوة دورية بنسبة 10% من الأجر الوظيفي للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية اعتباراً من 30 يونيو 2025، وبحد أدنى 150 جنيهاً شهرياً. منح علاوة خاصة بنسبة 15% من الأجر الأساسي لغير المخاطبين بالقانون ذاته، وبحد أدنى 150 جنيهاً شهرياً. زيادة الحافز الإضافي للمخاطبين وغير المخاطبين، اعتباراً من أول يوليو 2025، بفئة مالية مقطوعة قدرها 700 جنيه شهرياً. إلزام شركات القطاع العام وقطاع الأعمال العام بصرف منحة من موازناتها الخاصة لتغطية الفارق في نسبة العلاوة، مع ضمان ألا يقل دخل العامل بهذه الشركات عن 7000 جنيه شهرياً بعد تطبيق الزيادات. مناقشة اتفاقيات دولية لتعزيز التعاون الاقتصادي والطيران المدني ويتضمن جدول أعمال المجلس أيضاً مناقشة عدد من الاتفاقيات الدولية المهمة، التي تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والدفع بالتعاون الدولي، وتشمل ما يلي: اتفاق التجارة الحرة بين مصر وصربيا: بموجب قرار رئيس الجمهورية رقم 115 لسنة 2025. اتفاقية خدمات جوية مع سلطنة عمان: بموجب قرار رئيس الجمهورية رقم 175 لسنة 2025. اتفاقية خطوط جوية مع نيوزيلندا: بموجب قرار رئيس الجمهورية رقم 136 لسنة 2025. اتفاق تمويل مشروع محطة معالجة الصرف الصحي بالجبل الأصفر (المرحلة الثالثة): بموجب قرار رئيس الجمهورية رقم 220 لسنة 2024، بين الحكومة المصرية، والوكالة الفرنسية للتنمية، والاتحاد الأوروبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store