فلسطين المحتلة: مراسل الميادين: انتشال شهيد ومصاب بجروح خطرة وفقدان نحو 15 شخصاً تحت الأنقاض في قصف إسرائيلي منزلاً في حي التفاح شمالي غزة
فلسطين المحتلة: مراسل الميادين: انتشال شهيد ومصاب بجروح خطرة وفقدان نحو 15 شخصاً تحت الأنقاض في قصف إسرائيلي منزلاً في حي التفاح شمالي غزة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 38 دقائق
- LBCI
بن غفير: حان الوقت للدخول بكامل القوة إلى غزة
أعلن وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير أنه ينبغي استخدام "القوة الكاملة" في غزة، وذلك بعد أن أعلنت حركة حماس أن اقتراح الهدنة الجديد المدعوم من الولايات المتحدة لا يلبّي مطالبها. وكتب بن غفير على تلغرام متوجها الى رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو: "بعد أن رفضت حماس مرة أخرى اقتراح الاتفاق، لم تعد هناك أي أعذار". وقال: "يجب أن ينتهي الارتباك والتخبّط والضعف. أضعنا حتى الآن الكثير من الفرص. حان الوقت للدخول بكامل القوة، من دون تردد، لتدمير وقتل حماس حتى آخر عنصر فيها".


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
"نيويورك تايمز": كيف أضحت الحرب عبئاً على "إسرائيل" نفسها؟
صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية تنشر مقال رأي، يتناول تحليلاً داخلياً للأوضاع في "إسرائيل" من وجهة نظر كاتب قضى أسبوعاً هناك، ويركّز على التحوّل المتزايد في مواقف شرائح واسعة من الإسرائيليين تجاه الحرب على غزة. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرّف: قضيتُ أسبوعاً في "إسرائيل". رأيتُ إشاراتٍ تومض بأنّ المزيد من الإسرائيليين، من اليسار إلى الوسط، وحتى أجزاء من اليمين، يستنتجون أنّ استمرار هذه الحرب كارثة على "إسرائيل": أخلاقياً أو دبلوماسياً أو استراتيجياً. من الوسط السياسي، كتب رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت مقالاً في صحيفة "هآرتس" لم يتردّد فيه في مهاجمة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وائتلافه. جادل أولمرت قائلاً: "تخوض حكومة إسرائيل حالياً حرباً بلا هدف، بلا أهداف أو تخطيط واضح، ومن دون أيّ فرص للنجاح". وأضاف: "ما نفعله في غزة الآن هو حرب إبادة وقتل عشوائي بلا حدود، وحشي، وإجرامي للمدنيين". استنتاجه: "نعم، إسرائيل ترتكب جرائم حرب". من اليمين، نجد أمثال أميت هاليفي، عضو حزب الليكود اليميني الذي ينتمي إليه نتنياهو، وهو مؤيّدٌ قويٌّ للحرب، لكنه يعتقد أنّ تنفيذها كان فاشلاً. علّق ائتلاف نتنياهو عضوية هاليفي في لجنة الشؤون الخارجية والدفاع بالكنيست بعد تصويته ضدّ اقتراح بتمديد صلاحية الحكومة في إصدار أوامر استدعاء طارئة لجنود الاحتياط الإسرائيليين. في مقابلةٍ مع صحيفة "يديعوت أحرونوت" عقب إقالته، قال هاليفي: "هذه الحرب خدعة. لقد كذبوا علينا بشأن إنجازاتها، وإسرائيل تخوض حرباً منذ 20 شهراً بخططٍ فاشلة"، وهي "لا تنجح في تدمير حماس". ومن اليسار، صرّح يائير غولان، زعيم التحالف الليبرالي الإسرائيلي، المدعوّ للديمقراطيين، في مقابلة مع إذاعة "إسرائيل": "إسرائيل في طريقها إلى أن تصبح دولة منبوذة، إذ لم نعد نتصرّف كدولة عاقلة. فالدولة العاقلة لا تحارب المدنيين، ولا تقتل الأطفال كهواية، ولا تسعى إلى تهجير السكان". لم يُسمح تقريباً لأيّ صحافي أجنبي مستقل بالتغطية المباشرة من غزة. عندما تنتهي هذه الحرب وتمتلئ غزة بالمراسلين والمصوّرين الدوليين الأحرار، سيتمّ الإبلاغ عن حجم الموت والدمار وتصويره بالكامل، وستكون تلك فترةً عصيبةً للغاية على "إسرائيل" ويهود العالم. لذا، كان غولان مُحقّاً في المطالبة بوقف الحرب الآن، والتوصّل إلى وقف إطلاق نار، واستعادة الأسرى، وإرسال قوة دولية وعربية إلى غزة، والتعامل مع فلول حماس لاحقاً. عندما تكون في حفرة، توقّف عن الحفر. للأسف، أصرّ نتنياهو على مواصلة القصف، مدّعياً قدرته على إجبار حماس على تسليم ما تبقّى لديها من الأسرى الإسرائيليين أحياء، وعددهم نحو عشرين، ولأنّ أعضاء ائتلافه المتديّنين القوميين أبلغوه عملياً أنه إذا أوقف الحرب، فسوف يسقطونه. لذا، يواصل "الجيش" الإسرائيلي استهداف المزيد والمزيد من الأهداف الثانوية، والنتيجة هي مقتل مدنيين في غزة يومياً. 29 أيار 12:53 29 أيار 12:32 ليس ارتفاع عدد الضحايا المدنيين في غزة وحده، بل وليس في معظمه، هو ما يُثير غضب الإسرائيليين المتزايد ضد الحرب. بل إنّ الحرب ببساطة أنهكت المجتمع بأسره. ويشير عامس هرئيل، الكاتب والمحلل السياسي في صحيفة "هآرتس"، إلى أنّ المؤشرات تشمل كل شيء، من "تزايد حالات الانتحار (التي لا يُبلّغ عنها الجيش) إلى تفكّك العائلات وانهيار الشركات. تتجاهل الحكومة هذه التطوّرات ببساطة، وتُبدّد وعود النصر". وليس فقط أصوات السياسيين البالغين هي التي تخبرك بأنّ "إسرائيل" في حالة حرب طويلة جداً. بل أيضاً أفعال بريئة لأطفال في الرابعة من العمر. خلال رحلتي، قرابة الساعة الثالثة صباحاً استيقظ كلّ منا على دوي صفّارات الإنذار الجوية التي تحذّرنا من هجوم صاروخي حوثي. هناك شيء مميّز ومثير للأعصاب بشكل خاص في صفّارة الإنذار هذه، ولكن يجب أن تكون بالغاً لتكتشفها. لماذا أقول ذلك؟ حسناً، في كلّ عام تُحيي "إسرائيل" ذكرى الجنود والمدنيين الذين سقطوا في حروبها بسماع صفّارة إنذار لمدة دقيقتين. أينما كانوا، يتوقّف الإسرائيليون، ويخرجون من الطريق، ويقفون في صمت لهذه الصفّارة، وهي دوي مستمر، وليست الموجة المستخدمة للتحذيرات من الغارات الجوية. في ذكرى هذا العام، أخبرتني أهريش أنّ صفّارة الإنذار انطلقت في الوقت المحدّد، فـ"بدأ ابني آدم، البالغ من العمر أربع سنوات، والذي كان يلعب على الأرض، بالذعر وبدأ على الفور بجمع ألعابه ليدخل الغرفة الآمنة في منزلنا". عندما يتعلّم الأطفال في سن الرابعة التمييز بين صيحات صفّارات الإنذار هذا يعني أنّه طال أمد الحرب. لا عجب أنّ دونالد ترامب لا يُريد إضاعة الوقت مع نتنياهو - فهو لا يستطيع جني أيّ أموال منه، ونتنياهو لن يسمح لترامب بصنع أيّ تاريخ معه. كلما جادلتُ الإسرائيليين بأنّ نتنياهو يرتكب خطأً تاريخياً، كلما سألوني: "هل تعتقد أنّ ترامب قادر على إنقاذنا؟" هذا السؤال هو الدليل القاطع على أنّ "إسرائيل" في مأزق. كان عليّ أن أشرح أنّ ترامب يزور الدول التي تُقدّم له أشياء كالنقود، وطائرات بوينغ 747، وعملات "ميم" ترامب، ومبيعات "ميم" ميلانيا الرسمية، وشراء أسلحة، وصفقات فنادق، وملاعب جولف، ومراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، وليس الدول التي تطلب منه أشياء، مثل "إسرائيل". إنصافاً لترامب، ربما لا يدرك مدى التغيير الداخلي الذي شهدته "إسرائيل". حتى أنّ العديد من اليهود الأميركيين لا يدركون مدى ضخامة وقوة المجتمع الأرثوذكسي المتطرّف والقوميين المتديّنين المستوطنين في "إسرائيل"، ومدى رؤيتهم لغزة كحرب دينية. أوضح أفروم بورغ، الرئيس السابق للكنيست، في إشارة إلى اليمين القومي المتديّن المستوطن في "إسرائيل": "بيبي هو في الواقع بيدقهم، وليس اللاعب الحقيقي". وأضاف: "أخبرهم أنّ بإمكان إسرائيل تحقيق السلام مع السعودية، فيتجاهلون ذلك ويقولون لك إنهم ينتظرون المسيح. أخبرهم أن بإمكانهم تحقيق السلام مع سوريا، فيقولون لك إن الشعب اليهودي يمتلك سوريا بالفعل - إنها جزء من إسرائيل الكبرى. أخبرهم عن القانون الدولي، فيقولون لك عن الشريعة التوراتية. أخبرهم عن حماس، فيقولون لك عن عماليق" (عدو بني "إسرائيل" التوراتي). استنتج بورغ، الذي يُدرّس في العلاقات بين الدين والدولة، أنّ الانقسام الحقيقي في "إسرائيل" اليوم ليس بين المحافظين والتقدّميين: "إنه بين القبيلة اليهودية والقبيلة الديمقراطية. والقبيلة اليهودية هي المنتصرة الآن. إذا كانت الصهيونية في الأصل انتصاراً للقومية العلمانية على اليهودية الدينية، فإنّ ما يحدث اليوم هو عودة اليهودية القومية الدينية إلى الواجهة على الديمقراطية". يُتهم كلّ قائد بمحاولة تقويض محاكم بلاده و"الدولة العميقة"، أي جميع المؤسسات التي تُحافظ على سيادة القانون. في حالة ترامب، الهدف هو إثراء نفسه شخصياً ونقل ثروات البلاد من الأقل حظاً إلى الأكثر حظاً. أما في حالة نتنياهو، فهو يهدف إلى التهرّب من تهم الفساد العديدة الموجّهة إليه، ونقل السلطة والمال من الوسط الإسرائيلي الديمقراطي المعتدل إلى المستوطنين والمتديّنين اليهود. ستُبقي هذه المجموعة ائتلاف نتنياهو في السلطة طالما أنه يُعفي المتديّنين من القتال في غزة، ويسمح للمستوطنين بمواصلة مسيرتهم لضمّ الضفة الغربية اليوم وغزة غداً. عندما انتُخب نتنياهو في تشرين الثاني/نوفمبر 2022 وبدأ بتشكيل ائتلافه اليهودي المتطرّف، كتبتُ مقالاً في صباح اليوم التالي بعنوان "إسرائيل التي عرفناها قد زالت". آمل أن أكون قد تسرّعتُ في كلامي، لكنني آمل أكثر ألّا أضطرّ قريباً إلى كتابة المقال نفسه عن أميركا. نقله إلى العربية: الميادين نت.


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
ماكرون يدعو لتشديد الموقف من "إسرائيل": الاعتراف بدولة فلسطينية مطلب سياسي
دعا الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلى تشديد الموقف من "إسرائيل" ما لم يتحسن الوضع في غزة. وأكد ماكرون أن الاعتراف بدولة فلسطينية "واجب أخلاقي ومطلب سياسي". وكان مصدر دبلوماسي فرنسي، قد صرح لوكالة "فرانس برس"، أنّ "حلّ الدولتين مُهدّد بالدمار في غزة، وبرغبة واضحة إلى حدّ ما، من بعض القادة الإسرائيليين بإعادة احتلال هذا القطاع وطرد جزء على الأقلّ من سكانه، على الرغم من أنّ الأحداث تُشير إلى أنّ هذا الحلّ لم يكن يوماً أكثر ضرورة". 29 أيار 29 أيار وفي وقت سابق، اتهم وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ"التشهير"، في إثر تصريحات أدلى بها الأخير، قال فيها إنّ زعماء بريطانيا وفرنسا وكندا "يقفون إلى جانب حماس". وهاجم بارو، نتنياهو، مؤكداً أنّ اتهام مؤيّدي "حلّ الدولتين" بتشجيع معاداة السامية أو حماس هو أمر "سخيف ويُعدُّ تشهيراً". وأتى ذلك بعدما دعت بريطانيا وفرنسا وكندا حكومة الاحتلال الإسرائيلي إلى وقف عملياتها العسكرية في غزة، والسماح فوراً بدخول المساعدات إلى القطاع. وحذّرت الدول الثلاث الاحتلال، عبر بيان مشترك، من أنّها "ستتخذ إجراءات ملموسةً رداً على إسرائيل، إذا لم توقف هجومها العسكري المتجدّد على القطاع، وترفع القيود التي تفرضها على المساعدات الإنسانية".