logo
تخفيض كبير في تكاليف زراعة الكلى لليمنيين بالهند

تخفيض كبير في تكاليف زراعة الكلى لليمنيين بالهند

اليمن الآن١٩-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت القنصلية اليمنية في الهند عن تخفيض كبير في تكاليف عمليات زراعة الكلى لليمنيين في معهد أبحاث أمراض الكلى وزراعة الأعضاء (IKDRC-ITS) في أحمد آباد، الهند.
وذكر القنصل اليمني في مومباي، يحيى غوبر، عبر منشور على فيسبوك أن التكلفة ستتراوح بين 4500 و 6000 دولار أمريكي، حسب نوع العملية (جراحة تقليدية أو روبوتية).
وأكد غوبر أن المعهد الحكومي غير الربحي، وهو من أكبر المعاهد الطبية في العالم، يجري سنوياً ما بين 400 إلى 500 عملية زراعة كلى بكفاءة عالية وتكاليف منخفضة.
قد يعجبك أيضًا:
حلمٌ إعلامي يمني يُبشّر بحرية محمد قحطان
قوة أمنية تضبط مروج مخدرات متنكرًا بعباءة نسائية في حضرموت
غارات أمريكية تستهدف صنعاء وأنباء عن مقتل قيادات حوثية
ويأتي هذا التخفيض، حسب ما ذُكر، نتيجة جهود السفارة والقنصلية اليمنية في مومباي، بهدف تسهيل الرعاية الصحية الممتازة لليمنيين في الهند مع مراعاة ظروفهم المادية الصعبة.
يُشار إلى أن هذا التخفيض يأتي بعد تخفيض مماثل في تكاليف عمليات زراعة الكبد لليمنيين في نفس المعهد، ويشترط الحصول على مذكرة رسمية من السفارة اليمنية للاستفادة من هذا التخفيض.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدير مستشفى الكويت الجامعي لـ" 26 سبتمبر ": نعمل وبموافقة رئيس جامعة صنعاء لجعل المستشفى مرجعيًّا
مدير مستشفى الكويت الجامعي لـ" 26 سبتمبر ": نعمل وبموافقة رئيس جامعة صنعاء لجعل المستشفى مرجعيًّا

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 2 أيام

  • 26 سبتمبر نيت

مدير مستشفى الكويت الجامعي لـ" 26 سبتمبر ": نعمل وبموافقة رئيس جامعة صنعاء لجعل المستشفى مرجعيًّا

في قلب العاصمة اليمنية "صنعاء"، حيث تُنازع المدينة غُبار الحروب وشظف العيش، يُولد الأملُ بين جدرانٍ تُحاكي المعجزات.. هنا، في مُستشفى الكويت، تُكتبُ قصصٌ لا يعرفها العالم؛ قصصٌ عن أطباء يُمسكون بمصابيحهم في عتمة الحصار، وعن مرضى يُصارعون الموت بمساعدةِ يدٍ لا تعرف الاستسلام. هذا الحوار ليس مجرد حديثٍ عن إنجازاتٍ طبية، أو أرقامٍ جافة.. بل هو رحلة داخل عقلٍ يقود سفينةً هشّة في محيطٍ من الأزمات. "الدكتور/ عبداللطيف أبو طالب"، مدير مستشفى الكويت، لم يُخبرنا عن أجهزةٍ أعاد تشغيلها، أو أقسامٍ افتتحها فحسب.. بل كشفَ عن فلسفةٍ كاملة لإنقاذ الحياة في بلدٍ يُحاصَر حتى في أنفاسه. بين سطور هذا الحوار، ستسمعُ همسَ المعدات الطبية التي تئنُّ تحت وطأة النقص، وتلمحُ ظلالَ الكوادر اليمنية التي تُحاول أن تُمسك بجذوة العلم وسط عاصفة الجهل هنا، حيثُ يُصبح المستحيلُ مجرد كلمةٍ في قاموسِ القادرين وبما أن الأمر كان على هذا النحو كان لـ"26سبتمبر" حرص وأجرت لقاء صحفيا مع مدير المستشفى في السطور التالية: لقاء: هلال جزيلان * في البداية ماذا لو أعطيتمونا لمحة موجزة عن العيادات والمراكز المُستحدثة في المستشفى؟ **منذ تعييني في مستشفى الكويت، قمنا بتنفيذ عدة مشاريع؛ منها ما هو جديدٌ واستُحدث، ومنها ما كان متوقفًا وأعدنا تشغيله على سبيل المثال:- قمنا بترميم أقسام الأشعة بشكل عام، وبدأنا بعملية التحديث، وانتهينا الآن من قسم الجراحة العامة. أعدنا تشغيل مصنعي الأكسجين اللذين كانا متوقفين، وقمنا بإصلاحهما داخليًّا دون الحاجة لاستيراد قطع من الصين، والآن يعملان بكفاءة عالية. أعدنا تشغيل جهاز الأشعة المقطعية الذي كان متوقفًا منذ سنوات، ووفرنا القطعة المفقودة (التي يُطلق عليها "التيوب") بتكلفة 83 ألف دولار، حصلنا عليها مجانًا. ركَّزنا على تعزيز الهيكل البشري في أقسام الجراحة والباطنية والعناية المركزة، والتي كانت خاملة سابقًا، ونعمل حاليًّا على تأهيل الكوادر التمريضية والفنية. *ماذا عن جهاز الرنين المغناطيسي؟ هل يوجد في المستشفى؟ ** لا يوجد جهاز رنين مغناطيسي في المستشفى حتى الآن، لكننا نسعى جاهدين لتوفيره إن شاء الله من خلال شركات متخصصة. * يُعتبر مركز القلب في المستشفى نقطة تميُّز ما أبرز الخدمات التي يقدمها؟ ** سيتم افتتاح قسم القسطرة القلبية إن شاء الله بنهاية هذا الأسبوع، وهو من أفضل أقسام القسطرة في اليمن بل في الوطن العربي، لأنه سيكون مُجهَّزاً بأحدث الأجهزة التشخيصية والعلاجية من شركة فيليبس، والتي لا تتوفر في بعض الدول العربية، والمركز يقدم خدمات متكاملة للعناية بأمراض القلب بأنواعها. دعم محدود * هل هناك تعاون بين المستشفى والمؤسسات الدولية الداعمة؟ ** نعم، هناك دعم محدود من بعض المنظمات مثل "أطباء بلا حدود" واليونيسف ومنظمة الصحة العالمية، لكنه غير كافٍ ولا يلبِّي طموحاتنا. موازنة ودعم شعبي * عما تعوِّلون في تمويل المستشفى؟ ** نعوِّل على مصدرين رئيسيين: الموازنة الحكومية المحدودة جدًّا، والدعم الشعبي عبر رسوم رمزية من المرضى، مقارنة بالمستشفيات الخاصة. إبقاء على قيد الحياة * هل يوجد نقص في الكوادر الطبية بالمستشفى؟ ** لا يوجد نقص في الكادر الحالي يضم أساتذة من كلية الطب بجامعة صنعاء، بما فيهم استشاريون وأخصائيون. الحالات المستعصية * كطبيب قبل أن تكون مديرًا، ما أكثر الحالات التي تترك أثرًا عميقًا في الفريق؟ **هي تلك الحالات المستعصية التي تتطلب جهودًا جبارة لإبقاء المريض على قيد الحياة. نركز على التطوير الشامل * ما أكبر تحدٍ واجهته في إدارة المستشفى؟ كان التحدي الأكبر هو إعادة إحياء المستشفى بالكامل، حيث كانت معظم مرافقه متوقفة، عملنا ليل نهار لإعادة تشغيلها، والآن نركز على التطوير الشامل. خدمات طبية رفيعة *هل هناك مشروع قادم تعلن عنه للمستشفى؟ ** نعم، نعمل بموافقة وإطلاع رئيس جامعة صنعاء الأستاذ الدكتور محمد البخيتي، لجعل مستشفى الكويت مستشفىً مرجعيًّا يقدم خدمات طبية رفيعة المستوى، إن شاء الله. ظروف صعبة تعيقها * كيف ترى مستقبل الطب في اليمن إذا استمرت الظروف الراهنة؟ ** الكوادر الطبية اليمنية كفؤة ومتفوقة، لكن الظروف الصعبة تعيقها والدليل أن الدول المجاورة تستفيد من كفاءاتهم (مثل السعودية والإمارات ودول أخرى كثيرة)، بينما يعاني القطاع الصحي في اليمن. * ما الرسالة التي توجهها للمنظمات الداعمة؟ ** إذا كانت نواياهم صادقة لدعم اليمن، فعليهم دعم القطاع الصحي مباشرةً، وخصوصًا مستشفى الكويت الذي يخدم الفقراء. قادر أن يكون الأفضل * ما أولوياتك كمدير للمستشفى في هذا العام؟ ** الجواب: أولوياتنا ثلاث:- الارتقاء بالخدمات الطبية وتدريب الكوادر في مراكز متخصصة.وتحويل المستشفى إلى مركز مرجعي. * كلمة تودون قولها في ختام هذا اللقاء؟ **موازنتنا الحالية (28 مليون ريال شهريًّا) لا تكفي لـ400 سرير وخدماتنا واسعة، نطالب بزيادتها، خاصة أن الجامعة لا تدعمنا ماليًّا ولذا أطالب الحكومة والمانحين بزيادة دعم القطاع الصحي، فالتطور يتطلب موازنات كافية، ومستشفى الكويت قادر على أن يكون الأفضل في اليمن إذا توفر الدعم اللازم له.

نجاح عملية نادرة لتنزيل الخصيتين المهاجرتين بالمنظار في هيئة مستشفى مأرب العام
نجاح عملية نادرة لتنزيل الخصيتين المهاجرتين بالمنظار في هيئة مستشفى مأرب العام

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • اليمن الآن

نجاح عملية نادرة لتنزيل الخصيتين المهاجرتين بالمنظار في هيئة مستشفى مأرب العام

وتُعد هذه العملية من العمليات الدقيقة التي تُجرى باستخدام تقنية المنظار الجراحي، والتي تُسهم في تقليل الألم وتسريع التعافي وتقليل فترة البقاء في المستشفى. وقد أُجريت العملية بتعاون مشترك بين أخصائي جراحة ومناظير المسالك البولية الدكتور عبدالفتاح الداعري، وأخصائي الجراحة العامة والمناظير الدكتور هشام برهمجي، وأوضح الفريق الطبي أن 'الخصيتين الهاجرتين' تُعدان من التشوهات الخلقية، حيث يولد الطفل ويُلاحظ الأهل لاحقاً غياب الخصيتين من كيس الصفن، مما يستدعي تدخلاً جراحياً، خاصة إذا لم يتمكن الطبيب من تحسسها بالفحص السريري، ويتم حينها تشخيصها عبر الأشعة التلفزيونية أو أشعة الرنين، ويُجرى التنزيل جراحياً أو بالمنظار حسب الحالة. من جانبه، أشاد المدير الطبي للهيئة الدكتور خليل الصبري بهذا الإنجاز، مؤكداً أن 'مثل هذه العمليات النوعية تُجسد التقدم الذي تحققه الهيئة في مجال الجراحات المتخصصة، بفضل جهود الكادر الطبي المؤهل والتجهيزات الحديثة'. وعبّر أهالي الطفل عن بالغ شكرهم وامتنانهم للفريق الطبي والهيئة، مثمنين سرعة الاستجابة وحُسن الرعاية، ومؤكدين أن نجاح العملية خفف عنهم معاناة كانت تؤرقهم منذ سنوات. وتؤكد هيئة مستشفى مأرب العام استمرارها في تقديم خدمات طبية نوعية ومتقدمة، لتلبية احتياجات المرضى في المحافظة والمناطق المجاورة، والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية بشكل مستمر. لمتابعة حسابات العرش نيوز والتواصل معنا على التواصل الاجتماعي اضغط في الرابط التالي ⬅️ هنا غرِّد شارك مشاركة انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط

دراسة حديثة تكشف أن مؤشرات الخرف قد تبدأ في الظهور منذ الطفولة
دراسة حديثة تكشف أن مؤشرات الخرف قد تبدأ في الظهور منذ الطفولة

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • اليمن الآن

دراسة حديثة تكشف أن مؤشرات الخرف قد تبدأ في الظهور منذ الطفولة

مراحل ظهور الخرف بران برس: في وقت تقدر فيه التكلفة العالمية لعلاج ورعاية مرضى الخرف بنحو 1.3 تريليون دولار سنوياً، ما زال العالم يفتقر إلى علاج فعّال لهذا المرض الذي يصيب الملايين، ويفتك بكبار السن. غير أن دراسة جديدة قد تفتح آفاقاً غير مسبوقة لفهم المرض والتصدي له مبكراً. الدراسة تشير إلى أن الخرف ليس محصلة حتمية للتقدم في العمر، ولا تقتصر أسبابه على العوامل الوراثية فقط، بل قد تلعب أنماط الحياة دوراً محورياً في الإصابة به. ومن بين أبرز العوامل المسببة: السمنة، قلة النشاط البدني، والتدخين. ويرى الباحثون أنه يمكن تقليل خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 45% من خلال التحكم في هذه العوامل. وتوصي الهيئات الصحية العالمية بضرورة بدء جهود الوقاية من المرض في منتصف العمر، للحصول على نتائج فعالة على المدى البعيد. ويشرح العلماء أن الدماغ يمر بثلاث مراحل رئيسية: مرحلة النمو في الطفولة، يليها الاستقرار في منتصف العمر، ثم مرحلة التراجع الذهني في الشيخوخة. وتشير الإحصاءات إلى أن أكثر من 60 مليون شخص حول العالم يعانون من الخرف، فيما يسجل المرض نحو 1.5 مليون وفاة سنوياً. هذه الدراسة تعزز من أهمية الوقاية والتدخل المبكر، وتدعو إلى تغيير النظرة التقليدية تجاه الخرف باعتباره شأناً مرتبطاً فقط بكبار السن، مما قد يحدث تحولاً كبيراً في سبل التعامل مع المرض مستقبلاً. المصدر | سبوتنيك الخرف الزهايمر صحة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store