
أبل تستعد لإطلاق iPad 11 بتحديثات طفيفة
بعد انتظار طويل، تستعد شركة آبل للكشف عن جهاز iPad 11 خلال الأشهر المقبلة، ليكون أول تحديث لسلسلة الآيباد الأساسية منذ أكتوبر 2022.
ورغم مرور أكثر من عامين على الجيل السابق، تشير التسريبات إلى أن التحديث الجديد سيكون محدودًا، مع تحسينات رئيسية تركز على الأداء الداخلي.
التغيير الأبرز في iPad 11 سيكون في المعالج، حيث تشير التقارير إلى أن آبل ستنتقل من شريحة A14 Bionic المستخدمة في iPad 10 إلى A17 Pro، وهو نفس المعالج الموجود في iPhone 15 Pro.
ومن المتوقع أن يكون المعالج الجديد أسرع بنحو 40% من سابقه، مما يتيح تجربة أكثر سلاسة في المهام المتعددة والألعاب والأداء العام للجهاز.
كما أن هذه الترقية ستجعل iPad 11 متوافقًا مع تقنيات الذكاء الاصطناعى الخاصة بآبل (Apple Intelligence)، والتى تشمل ميزات مثل Genmoji و Image Playground و Siri المحسّنة.
احتمال وجود إصدارين بمعالجات مختلفة
بينما تشير بعض التقارير إلى أن iPad 11 سيأتي بمعالج A17 Pro، فقد زعمت تسريبات أخرى أن الجهاز قد يحتوي على معالج A16 مع 6 جيجابايت من الذاكرة العشوائية، مما يعني أنه لن يدعم ميزات الذكاء الاصطناعى من آبل.
ومن الممكن أن تطلق آبل نسختين من الجهاز بأسعار مختلفة، واحدة بمعالج A16 للمستخدمين ذوى الميزانية المحدودة، وأخرى بمعالج A17 Pro لمحبى الأداء العالى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التحري
منذ 3 ساعات
- التحري
هل تُعيد آبل تعريف النظارات الذكية؟ إطلاق مرتقب في 2026
تستعد شركة آبل لدخول سباق النظارات الذكية لأول مرة، مع خطط لإطلاق منتجها الجديد في عام 2026، في خطوة تمهد لدخولها الرسمي إلى عالم الواقع المعزز AR ومنافسة لاعبين كبار مثل ميتا وجوجل، بحسب تقرير لوكالة بلومبرج. فرصتك في الحصول على زراعة أسنان كاملة في يوم واحد بأفضل الأسعار لكبار السن وتشير تسريبات من داخل الصناعة وسلسلة التوريد إلى أن مرحلة النماذج الأولية ستبدأ قبل نهاية العام الحالي، على أن يتم الكشف الرسمي عن المنتج بحلول نهاية 2026، وعلى الرغم من عدم إعلان آبل عن تفاصيل محددة، إلا أن مصادر مطلعة أكدت أن النظارة ستتميز بتصميم خفيف الوزن، وتقنيات عرض متطورة، ودمج عميق مع منظومة آبل البيئية. وبحسب الصحفي المتخصص في أخبار آبل، مارك جورمان، فإن الشركة طورت شريحة خاصة للنظارة، يُحتمل أن تتوفر في نسختين: واحدة بدعم الواقع المعزز، وأخرى بدون، وتم تصميم هذه الشريحة لتكون موفرة للطاقة وقادرة على التحكم في عدة كاميرات في آن واحد، وهي ميزة سبق أن شاهدناها في نظارات 'راي بان' من ميتا، ويتوقع جورمان أن تبدأ آبل الإنتاج الفعلي للنظارات في العام المقبل، على أن تطرحها في الأسواق بحلول 2028. وإذا تمت هذه الخطوة، فستكون أكثر تحركات آبل جرأة في مجال الحوسبة المكانية منذ إطلاقها لسماعة Vision Pro، التي تركز على تجارب الواقع المختلط، أما النظارات الجديدة، فستقدم تجربة أكثر بساطة وتكاملًا مع الحياة اليومية، من خلال عرض المعلومات الرقمية أمام المستخدم بشكل مباشر وفوري. هذه الخطوة تضع آبل في مواجهة مباشرة مع ميتا، التي تراهن على نظارات 'راي بان ستوريز' وسماعات Quest لإعادة تعريف التواصل الحاسوبي والاجتماعي، وكذلك مع جوجل التي تواصل العمل على الجيل التالي من عدسات الواقع المعزز. ويرى خبراء أن دخول آبل لهذا المجال قد يمثل لحظة فاصلة، خاصة وأن الشركة معروفة بعدم استعجال دخول الأسواق الجديدة، بل تراقب ثم تعيد ابتكار الفئة، وإذا نجحت في تحقيق التوازن بين الوظيفة والتصميم والتكامل داخل منظومتها، فقد تصبح نظاراتها لحظة 'آيفون' جديدة في سوق الأجهزة القابلة للارتداء. (اليوم السابع)


ليبانون 24
منذ 5 ساعات
- ليبانون 24
هل تُعيد آبل تعريف النظارات الذكية؟ إطلاق مرتقب في 2026
تستعد شركة آبل لدخول سباق النظارات الذكية لأول مرة، مع خطط لإطلاق منتجها الجديد في عام 2026، في خطوة تمهد لدخولها الرسمي إلى عالم الواقع المعزز AR ومنافسة لاعبين كبار مثل ميتا وجوجل، بحسب تقرير لوكالة بلومبرج. وتشير تسريبات من داخل الصناعة وسلسلة التوريد إلى أن مرحلة النماذج الأولية ستبدأ قبل نهاية العام الحالي، على أن يتم الكشف الرسمي عن المنتج بحلول نهاية 2026، وعلى الرغم من عدم إعلان آبل عن تفاصيل محددة، إلا أن مصادر مطلعة أكدت أن النظارة ستتميز بتصميم خفيف الوزن، وتقنيات عرض متطورة، ودمج عميق مع منظومة آبل البيئية. وبحسب الصحفي المتخصص في أخبار آبل، مارك جورمان ، فإن الشركة طورت شريحة خاصة للنظارة، يُحتمل أن تتوفر في نسختين: واحدة بدعم الواقع المعزز، وأخرى بدون، وتم تصميم هذه الشريحة لتكون موفرة للطاقة وقادرة على التحكم في عدة كاميرات في آن واحد، وهي ميزة سبق أن شاهدناها في نظارات " راي بان" من ميتا، ويتوقع جورمان أن تبدأ آبل الإنتاج الفعلي للنظارات في العام المقبل، على أن تطرحها في الأسواق بحلول 2028. وإذا تمت هذه الخطوة، فستكون أكثر تحركات آبل جرأة في مجال الحوسبة المكانية منذ إطلاقها لسماعة Vision Pro، التي تركز على تجارب الواقع المختلط، أما النظارات الجديدة، فستقدم تجربة أكثر بساطة وتكاملًا مع الحياة اليومية، من خلال عرض المعلومات الرقمية أمام المستخدم بشكل مباشر وفوري. هذه الخطوة تضع آبل في مواجهة مباشرة مع ميتا، التي تراهن على نظارات "راي بان ستوريز" وسماعات Quest لإعادة تعريف التواصل الحاسوبي والاجتماعي، وكذلك مع جوجل التي تواصل العمل على الجيل التالي من عدسات الواقع المعزز. ويرى خبراء أن دخول آبل لهذا المجال قد يمثل لحظة فاصلة، خاصة وأن الشركة معروفة بعدم استعجال دخول الأسواق الجديدة، بل تراقب ثم تعيد ابتكار الفئة، وإذا نجحت في تحقيق التوازن بين الوظيفة والتصميم والتكامل داخل منظومتها، فقد تصبح نظاراتها لحظة "آيفون" جديدة في سوق الأجهزة القابلة للارتداء. (اليوم السابع)

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
ثورة تكنولوجية.. واجهة دماغ حاسوبية من "أبل" تتفاعل مع الأفكار
تعمل الآن على واجهة دماغ حاسوبي، وهي عبارة عن جهاز لا تلمسه، ولا تتحدث إليه، وبالتأكيد لا تُمرّره. بدلاً من ذلك، ما عليك سوى التفكير، وسيتفاعل جهاز آيفون وآيباد وفيجن برو الخاص بك. بمعنى آخر لا حاجة لأيدٍ ولا لكلمات، بل مجرد نبضات ذهنية مباشرة. وتعاونت أبل مع شركة سينكرون المتخصصة في تكنولوجيا الأعصاب لاستكشاف كيف يمكن لعقلك أن يصبح واجهة المستخدم التالية. مُفسّر رقمي لدماغك واجهة الدماغ والحاسوب هي في الأساس مُفسّر رقمي لدماغك، أي إنها تلتقط نشاط دماغك الكهربائي وتحوله إلى أوامر لجهاز كمبيوتر أو جهاز آخر. فتخيّل تحريك مؤشر، أو اختيار تطبيق، أو تشغيل FaceTime ليس بلمس الشاشة، بل بمجرد التفكير فيه. ويُسمى الجهاز الذي يقف وراء تجربة أبل Stentrode، ويتم إدخاله عبر الوريد وينتهي قرب القشرة الحركية للدماغ، إذ يمكنه الاستماع إلى الإشارات العصبية من دون أي عملية جراحية في الرأس. وهذا ما يميزها عن مشروع نيورالينك لإيلون ماسك، الذي يعتمد على عملية في الرأس. يذكر أن شركة سينكرون، وهي الشركة التي تعمل مع أبل على تطوير Stentrode أسست عام 2012 في أستراليا. وتركز الشركة على مساعدة الأشخاص الذين يعانون إعاقات حركية، مثل التصلب الجانبي الضموري أو إصابات الحبل الشوكي، على استعادة السيطرة على التكنولوجيا، وبالتالي، على أجزاء من حياتهم. حقيقية وفعّالة في اختبار تجريبي، استخدم مصاب بالتصلب الجانبي الضموري جهاز Stentrode للتحكم في سماعة . ومن دون حركة أو كلام، تمكّن من التنقل عبر الواجهة الافتراضية، وقضاء عطلة ذهنية في جبال الألب السويسرية. ويعمل الجهاز أيضًا مع أجهزة آيباد وأجهزة أبل الأخرى. ومع أن جودة الإشارة في الوقت الحالي ليست فائقة السرعة، ولن تتمكن من لعب Call of Duty وأنت تفكر بعد، لكنها موثوقة، إذ يمكنك تحريك المؤشر وتشغيل التطبيقات والتواصل من دون تحريك إصبع. لذا، على الرغم من أنها لا تزال في مراحلها الأولى، فإن هذه تقنية حقيقية وفعّالة. وبالعودة إلى أبل، يشارك مهندسوها بشكل مباشر في دمج تقنية سينكرون في وظائف iOS وVisionOS الأصلية. ويعد هذا تعاونا حقيقيا، وليس مجرد تعاون سطحي وقتي. في مراحلها الأولى على الرغم من روعة الأمر، فإن واجهات الدماغ والحاسوب لا تزال في مراحلها الأولى في عالم التكنولوجيا الاستهلاكية. وعلى الرغم من أن الإصدار الحالي بطيء، لكنه مفيد في الغالب للأشخاص ذوي الإعاقات الشديدة. مع العلم أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لم توافق عليه بشكل كامل، كون مزامنة دماغك مع هاتف آيفون حتى الآن ليست سهلة الاستخدام. إضافةً إلى ذلك، تلوح في الأفق قضايا أخلاقية وأخرى تتعلق بالخصوصية، مثل من سيملك بياناتك العصبية؟ ومع ذلك، عندما تدعم آبل شيئًا ما، فإنها عادةً ما تأخذ أمور الخصوصية على محمل الجد. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News