logo
نائب الرئيس الأميركي يعرب عن مواساته عقب هجوم ميونخ

نائب الرئيس الأميركي يعرب عن مواساته عقب هجوم ميونخ

الاتحاد١٤-٠٢-٢٠٢٥

عقب هجوم دهس نفذه أفغاني ضد مجموعة من المتظاهرين في ميونخ، أعلن نائب الرئيس الأميركي جي. دي. فانس عن مواساته، وأيضا نيابة عن زوجته.
وقال فانس في اجتماع مع الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير ووزيرة الخارجية أنالينا بيربوك قبل بدء مؤتمر ميونخ الدولي للأمن اليوم الجمعة: "نشعر بحزن بالغ بشأن ما حدث"، معرباً عن تمنياته للضحايا وأسرهم بالتوفيق والشفاء العاجل.
واعترف المشتبه بضلوعه في حادث الدهس أمس الخميس أنه تعمد دهس متظاهرين مشاركين في مسيرة بسيارته، فيما أعرب محققون عن اعتقادهم أن الهجوم ينطوي على "دوافع إرهابية".
وقالت الشرطة إن 36 شخصا أصيبوا في الهجوم الذي وقع أمس الخميس، بعضهم في حالة خطيرة.
وبحسب بيانات مسؤولين، فإن المشتبه به طالب لجوء يبلغ من العمر 24 عاما من أفغانستان واندفع بسيارته في مظاهرة، وألقت الشرطة القبض عليه. وذكرت أن 1500 شخص كانوا في طريقهم إلى تجمع ختامي في ساحة كونيجسبلاتس عندما اصطدمت السيارة بالحشد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تتجاهل الضغوط الدولية وتواصل المجازر
إسرائيل تتجاهل الضغوط الدولية وتواصل المجازر

اخبار الصباح

timeمنذ 2 أيام

  • اخبار الصباح

إسرائيل تتجاهل الضغوط الدولية وتواصل المجازر

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة على قطاع غزة المحاصر، في حين لا تزال المفاوضات السياسية للعودة إلى اتفاق لوقف إطلاق النار أو عقد صفقة جديدة لتبادل الأسرى تراوح مكانها وسط تعنت من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو الذي يصر على التفاوض "تحت النار"، حسب قوله. ويتزامن تصعيد الاحتلال عسكرياً مع تزايد الضغوط الدولية لوقف العدوان على غزة، إذ حذّر الرئيس الفرنسي ورئيسا الوزراء البريطاني والكندي، أمس الاثنين، من أنهم لن يقفوا "مكتوفي الأيدي" إزاء "الأفعال المشينة" لحكومة نتنياهو في غزة، ملوّحين بـ"إجراءات ملموسة" إذا لم تبادر إلى وقف عمليتها العسكرية وإتاحة دخول المساعدات الإنسانية. وجاء في بيان مشترك لإيمانويل ماكرون وكير ستارمر ومارك كارني: "نحن مصمّمون على الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار حل الدولتين، ونحن مستعدون للعمل مع آخرين لتحقيق هذه الغاية"، في إشارة إلى المؤتمر المقرّر عقده في يونيو/ حزيران المقبل في الأمم المتحدة "لإيجاد توافق دولي حول هذا الهدف". وأضافوا "نعارض بشدة توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة"، مشيرين إلى أن "مستوى المعاناة الإنسانية لا يطاق" في القطاع الفلسطيني، الذي يحاصره الاحتلال الإسرائيلي بالكامل منذ نحو ثلاثة أشهر ويمنع دخول الطعام والأدوية وغيرها من الإمدادات إليه. غير أنّ نتنياهو هاجم قادة بريطانيا وكندا وفرنسا بعد مطالبتهم تل أبيب بوقف الإبادة في قطاع غزة وتلويحهم باتخاذ "خطوات ملموسة" ضدها. وقال نتنياهو، في تدوينة نشرها عبر حسابه بمنصة إكس، إن "قادة كندا وبريطانيا وفرنسا يقدمون جائزة كبرى على هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول 2023)، عبر مطالبة إسرائيل بإنهاء حرب دفاعية وجودية، والدعوة لإقامة دولة فلسطينية"، وفق زعمه، وزعم أن ذلك "يفتح الباب لمزيد من الفظائع من هذا النوع"، وفق تعبيره. في موازاة ذلك، ذكر موقع أكسيوس الأميركي، أمس الاثنين، أن نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس تراجع عن زيارة كانت مقررة إلى إسرائيل اليوم الثلاثاء، بسبب توسيع العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة، وفق ما أكده مسؤول أميركي كبير. وقال المسؤول إن فانس اتخذ القرار لأنه لا يريد أن توحي زيارته بأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تؤيد القرار الإسرائيلي بشنّ عملية ضخمة في القطاع، في الوقت الذي تدفع فيه الولايات المتحدة باتجاه اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. ولفت الموقع إلى أن فانس تحدث عن "أسباب لوجستية" وراء إلغاء الزيارة، لكن "أكسيوس" رأى أن قراره يُلقي الضوء على موقف الولايات المتحدة من السياسة الإسرائيلية الحالية في غزة.

ترامب يدعو بابا الفاتيكان لزيارة البيت الأبيض.. هدايا ورسائل دبلوماسية
ترامب يدعو بابا الفاتيكان لزيارة البيت الأبيض.. هدايا ورسائل دبلوماسية

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • العين الإخبارية

ترامب يدعو بابا الفاتيكان لزيارة البيت الأبيض.. هدايا ورسائل دبلوماسية

أعلن البيت الأبيض، الإثنين، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وجّه دعوة رسمية إلى البابا ليو، بابا الفاتيكان الجديد، لزيارة واشنطن، في خطوة من شأنها أن تمهّد لأول زيارة بابوية إلى البيت الأبيض منذ نحو عقد من الزمن. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، إن نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس سلّم البابا رسالة خطية من الرئيس ترامب والسيدة الأولى ميلانيا ترامب، نقل خلالها «أطيب التمنيات» من القيادة الأمريكية، إلى جانب دعوة مفتوحة لزيارة العاصمة الأمريكية «في أقرب وقت ممكن». هدايا ورسائل وجاء تسليم الدعوة الرسمية خلال اللقاء الذي جمع نائب الرئيس فانس مع البابا ليو على هامش مراسم التنصيب البابوية التي أقيمت في الفاتيكان يوم الأحد. وترأس فانس الوفد الأمريكي المشارك، والذي ضم أيضًا وزير الخارجية ماركو روبيو، إلى جانب عدد من القادة الدوليين الذين شاركوا في القداس البابوي. وخلال اللقاء، قدّم فانس للبابا ليو هدية رمزية شملت نسختين من أهم مؤلفات القديس أوغسطين، أحد أبرز أعلام الفكر الكنسي في التاريخ المسيحي، إضافة إلى قميص لفريق كرة القدم الأمريكي «شيكاغو بيرز» يحمل اسم البابا، في إشارة إلى الروح الشعبية التي يتمتع بها الحبر الأعظم الجديد، الذي وُلد ونشأ في الولايات المتحدة. وفي المقابل، أهدى البابا ليو لنائب الرئيس الأمريكي تمثالًا برونزيًا ولوحة فنية راقية، إلى جانب كتاب طاولة فخماً يحتوي على صور شقق البابا داخل القصر الرسولي، وهو من الهدايا البروتوكولية التي تُقدم لكبار الضيوف. زيارة محتملة إلى واشنطن ورغم عدم تحديد موعد رسمي للزيارة، إلا أن البابا ليو أبدى انفتاحًا على تلبية الدعوة، حيث رد على فانس بالقول: «في وقت ما»، وفقًا لما نقلته وكالة «أسوشيتد برس»، ما يُفهم على أنه قبول مبدئي بانتظار التنسيق الرسمي بين الجانبين. وإذا ما تمت الزيارة، فإنها ستكون الرابعة من نوعها في تاريخ الزيارات البابوية إلى البيت الأبيض، بعد زيارات كل من البابا يوحنا بولس الثاني للرئيس جيمي كارتر عام 1979، والبابا بنديكتوس السادس عشر للرئيس جورج بوش الابن عام 2008، والبابا فرنسيس للرئيس الأسبق باراك أوباما عام 2015. ويُعد البابا ليو أول بابا في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية يُولد في الولايات المتحدة، وهو ما يمنح زيارته المحتملة إلى البيت الأبيض بعدًا رمزيًا استثنائيًا، سواء على المستوى الداخلي في أمريكا أو على صعيد العلاقات بين واشنطن والفاتيكان. وتأتي هذه الخطوة في وقت تسعى فيه إدارة ترامب إلى إعادة تعزيز العلاقات مع الفاتيكان، في ظل اختلافات قائمة بين الجانبين حول عدد من الملفات، أبرزها ملف الهجرة. فبينما يشتهر البابا ليو بمواقفه المؤيدة لحقوق المهاجرين، تتبنى إدارة ترامب نهجًا أكثر تشددًا تجاه الترحيل وضبط الحدود. aXA6IDg1LjEyMi44NS4xMyA= جزيرة ام اند امز RO

مسؤول أميركي يكشف سبب تراجع جي دي فانس عن زيارة إسرائيل
مسؤول أميركي يكشف سبب تراجع جي دي فانس عن زيارة إسرائيل

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 أيام

  • سكاي نيوز عربية

مسؤول أميركي يكشف سبب تراجع جي دي فانس عن زيارة إسرائيل

ونقل موقع "واللا" العبري عن المصدر قوله إن نائب الرئيس الأميركي كان يفكر في زيارة إسرائيل، يوم الثلاثاء، لكنه تراجع عن الفكرة بسبب حجم الدمار الذي تسببت فيه العملية العسكرية في غزة. وأوضح أن القرار لا يُعتبر خطوة للضغط العلني على إسرائيل، مشيرًا إلى أن فانس برّر رسميًا إلغاء الزيارة بـ"أسباب لوجستية". وكان الجيش الإسرائيلي قد بدأ، يوم الجمعة، إدخال قوات إضافية إلى قطاع غزة لتنفيذ عملية "مركبات جدعون"، التي تهدف إلى استعادة السيطرة الكاملة على القطاع، ونقل نحو مليوني فلسطيني إلى "منطقة إنسانية"، وهدم معظم المباني. وبحسب مسؤولين إسرائيليين، أبلغت الإدارة الأميركية الحكومة الإسرائيلية، يوم السبت، أن فانس يدرس المرور بإسرائيل بعد انتهاء زيارته إلى الفاتيكان، كما جرت محادثات إضافية بين مسؤولين أميركيين وإسرائيليين يوم الأحد، للتحضير للزيارة. وبعد ذلك بساعات، أفادت القناة 12 بأن فانس قد يصل الثلاثاء. لكن بعد ساعات قليلة، نفى مسؤول كبير في البيت الأبيض تلك الأنباء خلال حديث مع الصحفيين المرافقين لفانس في روما. وقال المسؤول: "رغم أن جهاز الخدمة السرية وضع خططًا لوجستية محتملة لزيارة عدة دول إضافية، إلا أنه لم يُتخذ أي قرار لإضافة محطات جديدة لرحلة نائب الرئيس الأميركي، كما أن القيود اللوجستية حالت دون تمديد الزيارة إلى ما بعد روما. نائب الرئيس سيعود إلى واشنطن يوم الإثنين". ورفض مكتب دي فانس التعليق على البيان، في حين كشف مسؤول أميركي مطلع لموقع "واللا" أن الأسباب اللوجستية لم تكن السبب الحقيقي وراء تراجع فانس عن زيارة إسرائيل. وأضاف أن فانس ناقش الأمر مع فريقه وعبّر عن قلقه من أن تُفسر الزيارة على أنها موافقة أميركية على توسيع العملية العسكرية، سواء من قبل إسرائيل أو دول المنطقة، ولذلك قرر عدم التوجه إلى إسرائيل. في غضون ذلك، تسعى إدارة ترامب إلى التوصل إلى اتفاق يُنهي الحرب في غزة، ويؤدي إلى إطلاق المزيد من الرهائن، ويسمح بإدخال مساعدات إنسانية لتفادي المجاعة وتفاقم الأزمة. وبضغط من الإدارة الأميركية والدول الأوروبية، قرر المجلس السياسي-الأمني الإسرائيلي يوم الأحد استئناف إدخال المساعدات إلى غزة عبر القنوات القائمة، إلى حين إنشاء آلية إنسانية جديدة. وكان المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف قد قدّم الأسبوع الماضي اقتراحًا محدّثًا لصفقة تشمل تبادل الرهائن ووقف إطلاق النار إلى إسرائيل وحماس، ويواصل الضغط على الطرفين لقبوله

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store