logo
تفاصيل الحالة الصحية للروائي صنع الله إبراهيم

تفاصيل الحالة الصحية للروائي صنع الله إبراهيم

مصرس١٣-٠٥-٢٠٢٥

كشف الدكتور محمود سعيد، مدير معهد ناصر، تفاصيل الحالة الصحية للكاتب والروائي صنع الله إبراهيم، الرئيس الشرفي السابق للنقابة العامة لاتحاد الكتاب، موضحًا أن حالته مستقرة، حيث يتلقى الرعاية الطبية الكاملة.
وأوضح «سعيد»، في تصريحات خاصة ل «المصري اليوم»، الروائي صنع الله إبراهيم متواجد في غرفة بمفرده وممرضة خاصة تتابع حالته، موضحًا أنه يتابع حالته الصحية شخصيًا، حيث إنه يمر عليه مرتين يوميًا مع التواصل معه بصفة دورية.وأكد أن هناك توجيهات خاصة من الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بمتابعة حالة الكاتب صنع الله إبراهيم بشكل دقيق حيث يتواصل معه شخصيًا كمدير للمعهد لمتابعة التفاصيل.وأضاف أن الحالة الصحية للكاتب والروائي صنع الله إبراهيم تتعلق ببعض الأمراض المتعلقة بالسن، كما لديه كسر في الحوض ويحتاج إلى تركيب مفصل، لكن ارتفاع نسبة الصديد في البول حالت دون إجراء جراحة لتركيب مفصل بالحوض، كذلك لديه بعض المشكلات الصحية في القلب والكلى التي تصعب معها إجراء عملية جراحية، مؤكدًا انتظار الفريق الطبي لاستقرار الأوضاع الصحية كاملة لإجراء الجراحة.وشدد مدير المعهد على أن هناك فريقا طبيا كاملا من أساتذة كلى ومسالك وتخدير يتابعون حالته الصحية على مدار الساعة، وفور استقرار الحالة الصحية سيتم إجراء العملية الجراحية اللازمة بعد الانتهاء من الفحوصات والمناظير التي يخضع لها.وأضاف مدير المعهد أن وزارة الصحة والسكان لم تمنع الزيارة عن الكاتب صنع الله إبراهيم، إلا أن حالته الصحية لا تسمح بذلك خاصة أن درجة الوعي لديه غير كاملة، مؤكدًا أن الوزارة تعلم قيمة وقامة الكاتب وتعمل جاهدة على الحفاظ على صحته، فالكاتب الكبير محبوب من الجميع والكل يريد خدمته ومساعدته.وكان أعلن الشاعر فاروق جويدة على حسابه عبر فيسبوك: «صنع الله يمر بأزمة صحية عنيفة، ويستحق اهتمامًا ورعاية أكبر»، مطالبًا بالتحرك العاجل لضمان تقديم العناية اللازمة له.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل التدخين حرام شرعًا ؟
هل التدخين حرام شرعًا ؟

مصرس

timeمنذ 3 ساعات

  • مصرس

هل التدخين حرام شرعًا ؟

في رد واضح وصريح على سؤال يوسف فراج من محافظة المنيا، حول حكم التدخين وعقوبة المدخنين؟، أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن التدخين محرم شرعًا ولا يجوز للمسلم تعاطيه بأي حال من الأحوال. اقرأ أيضا|الشيخ خالد الجندي: يجوز كتابة المؤخر بالذهب لحفظ حقوق الزوجةوقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "التدخين حرام شرعًا، ولا يجوز لأي من أبنائنا أو آبائنا، هي رسالة أوجهها إلى كل من ابتلي بهذا الأمر، الله سبحانه وتعالى يقول: (ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة)، والتدخين هو من أبرز صور التهلكة؛ لأنه يؤدي إلى الأمراض والموت".وأضاف: "النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا ضرر ولا ضرار)، وبالتالي الجسد الذي أكرمك الله به هو أمانة ستُسأل عنها يوم القيامة، سيسألك الله عن صحتك: فيمَ استخدمتها؟ أأعنت بها نفسك على الصلاة والصيام وعمارة الأرض، أم أضعتها في ما يغضبه؟".وأشار إلى أن من يستخدم ماله لشراء السجائر كمن يشعل النار في أمواله بنفسه، قائلاً: "لو رأينا أحدًا يحرق أمواله في الشارع لقلنا إنه غير طبيعي، بينما المدخن يفعل ذلك بشكل يومي".وتابع: "التدخين عادة سيئة محرمة، ويجب التوبة منها فورًا، فإن الجسد أمانة، والصحة نعمة، والعاقل من يحفظ الأمانات ولا يُضيع النعم".اقرأ أيضا|الشيخ خالد الجندي: من يُحرِم الأبناء من رؤية أحد والديهم أو أجدادهم فقد نُزِعت الرحمة من قلبه

أمين الفتوى: التدخين حرام شرعًا.. والجسد أمانة سنُسأل عنها يوم القيامة
أمين الفتوى: التدخين حرام شرعًا.. والجسد أمانة سنُسأل عنها يوم القيامة

مصرس

timeمنذ 4 ساعات

  • مصرس

أمين الفتوى: التدخين حرام شرعًا.. والجسد أمانة سنُسأل عنها يوم القيامة

في رد واضح وصريح على سؤال يوسف فراج من محافظة المنيا حول حكم التدخين وعقوبة المدخنين؟ أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن التدخين محرم شرعًا ولا يجوز للمسلم تعاطيه بأي حال من الأحوال. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "التدخين حرام شرعًا، ولا يجوز لأي من أبنائنا أو آبائنا، هي رسالة أوجهها إلى كل من ابتلي بهذا الأمر، الله سبحانه وتعالى يقول: (ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة)، والتدخين هو من أبرز صور التهلكة؛ لأنه يؤدي إلى الأمراض والموت".وأضاف: "النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا ضرر ولا ضرار)، وبالتالي الجسد الذي أكرمك الله به هو أمانة ستُسأل عنها يوم القيامة، سيسألك الله عن صحتك: فيمَ استخدمتها؟ أأعنت بها نفسك على الصلاة والصيام وعمارة الأرض، أم أضعتها في ما يغضبه؟".وأشار إلى أن من يستخدم ماله لشراء السجائر كمن يشعل النار في أمواله بنفسه، قائلاً: "لو رأينا أحدًا يحرق أمواله في الشارع لقلنا إنه غير طبيعي، بينما المدخن يفعل ذلك بشكل يومي".وتابع: "التدخين عادة سيئة محرمة، ويجب التوبة منها فورًا، فإن الجسد أمانة، والصحة نعمة، والعاقل من يحفظ الأمانات ولا يُضيع النعم".

الأزهر يحذر: الإباحية مصيبة والأزمة الأكبر أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك.. وهذا هو العلاج
الأزهر يحذر: الإباحية مصيبة والأزمة الأكبر أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك.. وهذا هو العلاج

24 القاهرة

timeمنذ 5 ساعات

  • 24 القاهرة

الأزهر يحذر: الإباحية مصيبة والأزمة الأكبر أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك.. وهذا هو العلاج

حذر الأزهر الشريف من الإباحية، قائلًا: الإباحية مصيبة.. والمصيبة الأكبر أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك. الأزهر يحذر: الإباحية مصيبة والأزمة الأكبر أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك وأضاف الأزهر الشريف في منشور عبر صفحته الرسمية: أخطر ما في الإباحية، أنَّها تشبع غرائزك بالحرام بما يجعلك تنسى الحلال، تبهت نفسك، وتسرق شيئًا من حيائك، وتنغص عليك حياتك دون أن تشعر، مبينًا، الإباحية تأخذ منك إيمانك، يقول سيدنا رسول الله ﷺ: «لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهو مُؤْمِنٌ»، موضحًا فإيمانك لا يُنتزع مرة واحدة، بل على جرعات، من نظرةٍ محرَّمةٍ أو معصية متكرِّرة، حتى تصبح فارغًا. وأردف قائلًا: تبدأ برفضها، ثم تقبلها، ثم تبرِّر لنفسك مشاهدتها، ثم لا ترى أنها حرام أو خطأ! مشاهدة الإباحية.. ليست إثمًا فحسب؛ بل هي اختبار لصدق إيمانك، وخوفك من الله.. اختبار يظهر إيمانك الحقيقي عندما تغفل عنك عيون الخلق، وتتوارى تحت جنح الخلوات. {أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ} [العلق: 14] هي آية واحدة، لكنَّها كافية.. كافية ليرتجفَ قلبك، إذا أغلقت الأبواب، وظننت أن لا أحد يراك.. تمعَّن في قول سيدنا رسول الله ﷺ: «العَيْنُ زِناها النَّظَرُ» [متفق عليه] وأكمل المنشور: على الإنسان أن يقول لنفسه دائما.. أنا لا أزعم النقاء أو الطهارة، ولا أدَّعي القوة، ولكن قلبي يخافك ويحبك ويخشاك، فاللهم بغِّض إليَّ هذا الإثم، واقطع عني سُبُله، وسدَّ عني أبوابه، وأبدلني خيرًا منه، واعلم أنَّك لست بلا حيلة وهذا بعض ما يُعينك: 1- إن لم تشغل نفسَك بالحق شغلتك بالباطل. املأ وقتك بشيء نافع تُحبُّه. فوقت تسلل المعصية إليك.. هو وقت فراغك. 2- احذف التطبيقات، واقطع الطرق المؤدية، قبل أن تقع في الهاوية. 3- آنس وحدتك. الجلوس الطويل دون أنيس صالح كصديق أو كتاب.. باب واسع للزَّلَل، فلا تترك نفسَك في مهبِّ الشهوة. 4- غيِّر مكانك إذا شعرت بالضعف، وانتقل لنشاط ذهني أو بدني، فأحيانًا النجاة في مجرد حركة. قال ﷺ: "احِفظِ الله يحفظْكَ..." وأنت… لا تحفظ نظرَك، ولا وقتَك، ولا حياءَك، ولا خلواتك. ثم تسأل: لماذا لست محفوظًا من القلق، والفراغ، والضياع؟ قال تعالى: {يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ} [النساء: 108] غريبٌ هو الإنسان! إذا كنت تستحيي من مخلوق لا يراك! فكيف لا تستحيي من خالقٍ لا تغيب عنه طرفة عين؟! اللهم هب شباب المسلمين حياءً لا يبهت، وخشية تقف بينهم وبين المعصية، وارزقهم قلوبًا إذا اختلت.. خافت. وإذا اجترأت.. ثابت. وإذا ضَعُفت.. آبت. وإذا أذنبت.. تابت وعادَت. اللهم يسِّر لهم سُبُل العفاف والزواج، واكفهم بحلالِكَ عن حرامك، وأغنهم بفضلك عمَّا سواك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store