
أخبار العالم : أحمد بن محمد يعزي في وفاة محمد سهيل العامري
السبت 28 يونيو 2025 05:40 مساءً
نافذة على العالم - دبي - وام
قدم سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي اليوم «السبت» واجب العزاء في وفاة محمد سهيل بن عويضان العامري.
وأعرب سموّه، لدى زيارته مجلس العزاء في دبي، عن صادق مواساته لذوي الفقيد، سائلاً الله العليّ القدير أن يتغمّده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله جميل الصبر والسلوان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 16 دقائق
- مصرس
الكنيسة الكاثوليكية بمصر تنعي شهداء مار إلياس بسوريا
نعت الكنيسة الكاثوليكية بمصر، وعلى رأسها غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر شهداء كنيسة القديس إلياس للروم الأرثوذكس في منطقة الدويلعة بشمال دمشق، إثر التفجير الانتحاري الذي استهدف الكنيسة. صلاة من أجل الشهداء والشفاء للمصابينفي بيان صدر عن مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، أعربت الكنيسة عن "كل مشاعر الرجاء والثقة في المسيح القائم من بين الأموات"، مؤكدة صلاتها إلى الله أن يقبل أرواح الشهداء في الفردوس السماوي، ويمنح ذويهم الصبر والرجاء.كما توجهت الكنيسة بالصلاة من أجل الشفاء العاجل لجميع المصابين في هذا الحادث الأليم، متضرعة إلى الله أن يمدّهم بالقوة والسلام. دعوة من أجل السلام في الشرق الأوسط والعالمواختتمت الكنيسة بيانها بالدعاء إلى "ملك السلام"، ليهب سلامه إلى منطقة الشرق الأوسط والعالم بأسره، وسط تصاعد أعمال العنف التي تطال الأبرياء وتؤثر على استقرار الشعوب.

مصرس
منذ 17 دقائق
- مصرس
الكنيسة الكاثوليكية بمصر تنعى ضحايا حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية
أعربت الكنيسة الكاثوليكية بمصر، وعلى رأسها غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، عن بالغ الحزن والأسى لوقوع الحادث المأساوي الذي شهدته محافظة المنوفية، على الطريق الدائري الإقليمي، والذي أسفر عن عدد من الوفيات والمصابين. مشهد أليم ودعاء للضحايا والمصابين وقالت الكنيسة في بيان رسمي: "في مشهد أليم ومؤلم، ننعى بكل حزن ضحايا الحادث، ونؤكد صلواتنا لأجل أرواح المتوفين، وأن يمنح الرب القدير الصبر والرجاء لعائلاتهم، كما نرفع صلواتنا الحارة لشفاء جميع المصابين، سائلين الله أن يلمس جراحهم ويمنحهم الشفاء العاجل". دعاء لحفظ مصر وشعبها كما جددت الكنيسة الكاثوليكية التضرع إلى الله أن يحفظ مصر وشعبها من كل سوء، مؤكدة دعمها الكامل للجهود المبذولة من قبل الدولة وقياداتها في رعاية المواطنين والحفاظ على سلامتهم. بيان رسمي عن مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر البيان صدر عن مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، بتاريخ القاهرة في 28 يونيو 2025، وجاء ضمن إطار رسالة الكنيسة الداعمة للسلام والتضامن في مواجهة الأزمات.

مصرس
منذ 17 دقائق
- مصرس
لماذا تعلّم سيدنا موسى من الخضر رغم كونه نبيًا؟.. الشيخ يسري جبر يوضح
قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن قصة سيدنا موسى مع الخضر من أعظم القصص التي تحمل دروسًا عميقة في التسليم لحكمة الله، والتفرقة بين القضاء الشرعي والقضاء القدري. وأوضح الدكتور يسري جبر، خلال حلقة برنامج "أعرف نبيك"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، أن هناك خلافًا بين العلماء حول هل الخضر نبي أم ولي؟، والراجح عند جمهور العلماء أنه نبي، لقول الخضر في نهاية القصة: "وما فعلته عن أمري"، أي بوحي من الله، لا بإلهام.وأكد أنه حتى لو قيل إن الخضر وليٌّ، فلا إشكال في أن يتعلم النبي من ولي، لأن الخضر في هذه الحالة كان يمثل "القدر" بينما موسى كان يمثل "الشريعة".وأضاف: "الشرع بيأمر، لكن القدر بيجري، والاثنين لا يتعارضان، لكن قد يبدوان كذلك للإنسان السطحي أو الذي ينظر بعين واحدة".وأشار إلى أن ما فعله الخضر من خرق السفينة وقتل الغلام وبناء الجدار، لم يكن من باب التشريع، ولكن من باب الكشف عن حكم القدر الخفي، الذي لا يُدركه العقل البشري بسهولة، بينما كان سيدنا موسى يرى الأمور من زاوية الشريعة الظاهرة التي تدعو لحفظ النفس والمال والعدل.وقال: "سيدنا موسى كان يمثل العدل الشرعي، والخضر يمثل الحكمة القدرية؛ لذلك اعترض موسى عندما رأى الأفعال بعين الشريعة، لكن عندما كشف له الخضر الحكمة من ورائها، فهم أن في القدر حكمًا لا تُدرك بالظاهر".وأكد أن الله له حكمان: حكم شرعي نأخذ به، وحكم قدري نسلم له، وضرب مثالًا بقوله: "ربنا أمر المنافقين بالخروج مع النبي إلى غزوة تبوك، ثم قدّر ألا يخرجوا. فشرعًا مأمورين بالخروج، وقدرًا ممنوعين. فالشرع والقدر قد يبدوان متعارضين، لكن في الحقيقة لا تعارض، بل حكمة".قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن القول بأن سيدنا الخضر عليه السلام نبي هو القول الراجح عند كثير من العلماء، وذلك استنادًا إلى الأدلة الواضحة في القرآن الكريم.وأوضح الدكتور يسري جبر، أن سيدنا الخضر قال في نهاية قصته مع سيدنا موسى عليه السلام: (وما فعلته عن أمري)، أي أنه لم يتصرف من تلقاء نفسه، وإنما بوحي من الله، وهو ما يرجّح نبوّته؛ لأن الولي لا يُوحى إليه، وإنما يُلهم، ولا يجوز له أن يقتل أو يُزهق نفسًا أو يخرّب شيئًا بالهام فقط، لأن الولي غير معصوم في الإلهام.وتابع:"لو أن وليًّا قتل شخصًا بناءً على إلهام أو رؤيا، لكان ذلك معصية لله، أما النبي، فالوحي معصوم، والرؤيا بالنسبة له وحي، ولهذا لما رأى سيدنا إبراهيم في المنام أنه يذبح ابنه، نفّذ، لأنها رؤيا نبي. أما لو ولي رأى ذلك، لا يجوز له التنفيذ، بل يُعد مجرمًا".وأشار الدكتور يسري جبر إلى أن الأفعال التي قام بها الخضر عليه السلام من خرق السفينة، وقتل الغلام، وبناء الجدار، كلُّها أفعال لا تُفعل إلا بوحي معصوم من الله، لا بإلهام بشري، مؤكداً أن هذا ما جعل كثيرًا من أهل العلم، وهو منهم، يرجّحون أنه نبي، لا ولي.