logo
منتخب العراق يتلقى توصية مهمة قبل مباراة فلسطين

منتخب العراق يتلقى توصية مهمة قبل مباراة فلسطين

WinWin٢٤-٠٣-٢٠٢٥

تلقى منتخب العراق توصية مهمة من المدرب عباس عطية قبل مواجهة أسود الرافدين أمام مضيفه منتخب فلسطين في الجولة الثامنة من تصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
وسيواجه منتخب أسود الرافدين نظيره الفلسطيني على استاد عمان الدولي في إطار مباريات الجولة الثامنة مساء يوم غد الثلاثاء، إذ يسعى الفريق إلى استعادة توازنه بعد تعثره بالتعادل مع الكويت في الجولة السابقة بمدينة البصرة.
وقال عطية لـwinwin: "مباراة المنتخب العراقي أمام الكويت كانت مثيرة وغريبة في ذات الوقت بمجرياتها وظروفها وربما لا يمكن الحكم على وضع المنتخب العراقي من خلالها، لكن هناك أمور لا يجب الوقوف عندها ومن بينها الأخطاء الدفاعية وكذلك بعض الخطط التي بدأ بها المدرب خيسوس كاساس لأنها أثرت بشكل أو بآخر بالفريق".
وأضاف: "المنتخب الكويتي لعب بانضباط خططي عال وكان يستحق الفوز والنقطة على أقل تقدير، أعتقد أن مدرب الكويت خوان أنطونيو بيتزي تفوق على مدرب أسود الرافدين خيسوس كاساس، لأنه أوقف أسلحة الأخير بشكل فعال جدا وقرأ كاساس بأفضل صورة ممكنة على الرغم من أن مدرب العراق باتت خططه واضحة للجميع".
مطالبات باعتماد لمسات كاساس في مباراة العراق وفلسطين
وتابع: "التبديلات التي أجراها كاساس في الشوط الثاني، أعادت التوازن للمنتخب العراقي ومنحت الفريق أكثر من أسلوب للهجوم على المرمى الكويتي وكنا نتمنى أن يبدأ العراق بالمواجهة كما أنهاها يوم الخميس الماضي، بالتالي أعتقد أن كاساس عليه أن يدخل مواجهة فلسطين بتشكيلة مقاربة للتي كانت في الدقائق الأخيرة من مباراة الكويت".
كابوس يهدد مصير منتخب العراق في تصفيات المونديال

وأكمل بالقول: "أوصي كاساس وجهازه الفني المساعد، بالاستفادة من الأخطاء التي حدثت بمواجهة الكويت، وعلى المدرب أيضا تهيئة اللاعبين نفسيا بالشكل الأمثل لمباراة فلسطين والعمل على تحقيق الفوز بنتيجة مريحة، كون المنافس هو الأضعف في المجموعة ولم يحقق أي انتصار لغاية الآن وأتمنى أن يضع في حسبانه أي مفاجآت قد تحدث".
وهبط المنتخب العراقي من المركز الثاني إلى المركز الثالث في جدول ترتيب المجموعة الثانية في التصفيات المونديالية، بعد تعادله الخميس الماضي مع الكويت 2-2، ليقبل المنتخب الأردني هدية الأزرق الكويتي ويرتقي للوصافة متفوقا بفارق الأهداف عن أسود الرافدين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكاديمية محمد السادس تكشف استراتيجيتها للتنقيب عن المواهب
أكاديمية محمد السادس تكشف استراتيجيتها للتنقيب عن المواهب

عبّر

timeمنذ 32 دقائق

  • عبّر

أكاديمية محمد السادس تكشف استراتيجيتها للتنقيب عن المواهب

أكد المسؤول عن اكتشاف المواهب في أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، طارق الخزري، أن التكوين الذي توفره الأكاديمية يستهدف بلوغ المستوى العالي. وقال الخزري، إن 'التكوين الذي توفره أكاديمية محمد السادس لكرة القدم يستهدف بلوغ المستوى العالي، وهو موجه، على حد السواء، للأندية الوطنية أو الأجنبية، وإلى المنتخبات الوطنية كهدف نهائي'. وأشاد، في هذا الاتجاه، بالنتائج التي تم بلوغها إلى حدود اليوم، مشيرا إلى العدد المتزايد من المواهب التي تتلقى تكوينها داخل الأكاديمية، وتواصل كتابة تاريخ كرة القدم المغربية، على غرار أشبال الأطلس لأقل من 20 سنة، المتأهلين إلى المونديال القادم. وأضاف أن اللاعبين، سواء الذين يلتحقون بأندية وطنية أو يلجون عالم الاحتراف خارج الوطن، 'يسيرون بخطى ثابتة، مع بقائهم متعلقين بهدف أسمى، يتمثل في شرف حمل القميص الوطني والمساهمة في توهج كرة القدم المغربية في التظاهرات الكروية الكبرى'. وأشار الخزري إلى أن 'لاعبين مثل يوسف النصيري، ونايف أكرد، وعز الدين أوناحي الذين شاركوا في مونديال 2022، وأسامة ترغالين الذي شارك في كأس إفريقيا لأقل من 23 سنة وفي الألعاب الأولمبية 2024، وكذا شعيب بلعروش في كأس إفريقيا لأقل من 17 سنة، إلى جانب حسام الصادق، وياسر الزبيري، وفؤاد الزهواني الذين شاركوا في كأس إفريقيا لأقل من 20 سنة، يجسدون التكوين المتميز بالأكاديمية، التي عرفت كيف تبرز مؤهلات هذه المواهب، وتثمين العمل الجماعي من أجل بلوغ أهداف مشتركة والرفع من إنجازات كرة القدم الوطنية'. وفضلا عن المنتخبات الوطنية التي' تضم 38 لاعبا من خريجي الأكاديمية'، فإن هذا الصرح يساهم بشكل كبير أيضا في تطور البطولة الوطنية. وقال المسؤول إن 15 في المائة من لاعبي البطولة الوطنية الاحترافية في قسمها الأول قد تلقوا تكوينهم داخل الأكاديمية، وهو ما يمثل نموذجا بالنسبة للأندية المغربية. وأشار إلى أن أكاديمية محمد السادس لكرة القدم تظل أول مركز في إفريقيا يتوفر على منهاج يجمع بين الرياضة والدراسة، مسلطا الضوء على سياسة التتبع والمواكبة منذ التحاق اللاعبين بالأكاديمية إلى غاية التخرج منها، بل وإلى أبعد من ذلك. وأوضح الخزري أن تكنولوجيات الإعداد البدني والتتبع النفسي تحتل مكانة أساسية في المسار الكروي لأي لاعب. وأضاف أن 'القوة الذهنية واللياقة البدنية العالية اللتين أبان عنهما أشبال الأطلس لأقل من 20 سنة، خصوصا في مباراة نصف النهائي ضد مصر، تبرهن، على أكثر من صعيد، على هذه الميزة التي يتمتع بها خريجو الأكاديمية، والذين يمكن تمييزهم بسهولة، بنفس الطريقة التي يتم بها تمييز نظرائهم في كبريات الأكاديميات الدولية'. ومن جهة أخرى، شدد الخزري على أن الالتحاق بالاكاديمية يتم بكل 'شفافية'، وذلك بالاعتماد فقط على الموهبة، لافتا إلى أن 'الوساطة لا مكان لها في هذا المجال'. وأضاف 'لدينا استراتيجية للتنقيب عن المواهب على الصعيد الوطني تحمل اسم جهوية التنقيب وتطوير اللاعبين'. وفي هذا الإطار، أشار الخزري إلى أن كل جهة في المغرب أو تقريبا تتوفر على بنية موجهة إلى اكتشاف أفضل المواهب 'بعدد محدود جدا '، مشيرا إلى أن هذه المواهب الشابة تجتاز اختبارات مجانية قبل انتقائها الأولي. وأوضح أن 'الأكاديمية توفر لهم معدات رياضية، وملعبا للتدريب وتضع رهن إشارتهم مدربين، قبل أن يشاركوا في بطولة جهوية تؤهلهم للانتقال إلى البطولة الوطنية'. وتابع، في هذا الاتجاه ،'نتحدث حاليا عن 450 طفلا تتراوح أعمارهم بين 9 و13 سنة في جميع الجهات، لكن فقط 16 إلى 18 منهم سيتم قبولهم'، مضيفا أن الأطفال الذين لم يقع عليهما الاختيار يتم توجيهها إلى مراكز فيدرالية أو إلى أندية. وترتكز معايير الاختيار ، حسب الخزري، على خمسة جوانب: تقنية، وتكتيكية، وبدنية، واجتماعية وذهنية. وخلص إلى أنه بمجرد قبولهم في الأكاديمية بشكل نهائي، يتم الاشتغال على صقل موهبتهم وتطوير نقاط قوتهم.

اعترافات بعد 3 عقود من الصمت.. عزمي يتكلم أخيرا عن مونديال أمريكا
اعترافات بعد 3 عقود من الصمت.. عزمي يتكلم أخيرا عن مونديال أمريكا

عبّر

timeمنذ 33 دقائق

  • عبّر

اعترافات بعد 3 عقود من الصمت.. عزمي يتكلم أخيرا عن مونديال أمريكا

في مشهدٍ مفاجئ ومؤثر، عاد اسم خليل عزمي إلى الواجهة بعد أكثر من ثلاثة عقود من الغياب، حاملا معه صندوق ذكريات ثقيل من مونديال أمريكا 1994، حين كان حارسا لعرين المنتخب المغربي وهدفا دائماً للانتقادات، بل وحتى الاتهامات. في تصريحات حصرية لوسائل إعلام وطنية، تحدّث عزمي أخيرا بصراحة نادرة عن تلك المشاركة التي وسمت مساره الكروي، لا سيما الخطأ القاتل أمام السعودية، والذي فتح أبواب الجحيم عليه. جمهور غاضب، اتهامات بالخيانة، وشائعات عن بيع المباراة، كلها كوابيس لاحقته طيلة سنوات، ولم يكن مستعداً لمواجهتها، حتى الآن. لم أكن جاهزاً… بهذه الجملة الصادمة بدأ عزمي اعترافه. قالها بنبرة هادئة لكن محمّلة بكل ما يخبئه قلب لاعب يعلم أن لحظة واحدة قد تغيّر كل شيء. وأكمل بكونه لم يلعب لمدة تزيد عن 4 أو 5 شهور، والمرحوم البرازي أو زكرياء العلوي كانا الأجدر بحراسة المرمى. لم أكن في لياقة ذهنية ولا بدنية تخول لي تمثيل الوطن في حدث عالمي بحجم المونديال'. كواليس الاستعداد… أو بالأحرى غيابها كشف عزمي أن المنتخب الوطني لم يحظ بالتحضير اللازم لخوض منافسات كأس العالم. لا معسكرات نوعية، وعشوائية في إختيار التربص، ولا مباريات ودية قوية، ولا انسجام حقيقي بين الخطوط. كان الحضور شرفياً أكثر منه تنافسيا، يقول عزمي، محملاً جزءاً كبيراً من المسؤولية للظروف المحيطة بالمنتخب آنذاك. من 'الخائن' إلى الناجح في أرض العم سام بعيداً عن أضواء الملاعب وصخب المدرجات، بنى عزمي حياة جديدة في أمريكا، حيث نجح في مجاله المهني بعيداً عن كرة القدم. لكنه لم ينس جمهور بلاده، الذي وإن جرحه يوماً، فقد ساهم من حيث لا يدري في دفعه ليعيد بناء نفسه من الصفر. 'أشكر كل من آمن بي، وكل من انتقدني أيضاً، لأنهم جميعاً ساهموا في تغييري'، يضيف عزمي بنبرة تصالحية. عودة إنسانية أكثر منها رياضية… ظهور خليل عزمي ليس مجرد حدث رياضي، بل قصة إنسانية عن الاعتراف، والمصالحة، وعن عبور النفق الطويل نحو الذات. وبين سطور اعترافاته، تلوح ملامح نضج وتأمل لا يأتيان إلا بعد سنوات من الصمت والحكمة. ربما أخطأ عزمي في لحظة بسبب سوء تقدير الكرة، لكنه اليوم يُظهر شجاعة نادرة، في زمنٍ يتهرّب فيه كثيرون من مسؤولياتهم. وربما يكون هذا الظهور المتأخر بداية لفهم أعمق لتلك المرحلة من تاريخ كرة القدم المغربية، لم يُروَ كاملا بعد. يشار الى ان عزمي خليل من مواليد سنة 1964 ولعب لفريق الوداد والرجاء، ويعد واحدا من أحسن الحراس الذي أنجبتهم الكرة المغربية، وحمل قميص المنتخب المغربي، وشارك معه كحارس رسمي في مونديال أمريكا 1994 في واحدة من أسوأ مشاركات الأسود بكأس العالم بثلاث هزائم أمام كل من بلجيكا والسعودية وهولاندا.

مباراتان حاسمتان أمام سلامي لضمان تأهل الأردن لكأس العالم
مباراتان حاسمتان أمام سلامي لضمان تأهل الأردن لكأس العالم

الأيام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأيام

مباراتان حاسمتان أمام سلامي لضمان تأهل الأردن لكأس العالم

كشف مدرب منتخب الأردن جمال سلامي، عن بعثة الـ30 لاعبا التي ستخوض مواجهتي منتخبي عُمان والعراق الحاسمتين الأخيرتين ضمن الدور الثالث والحاسم من التصفيات المؤهلة إلى بطولة كأس العالم 2026، ويسعى منتخب النشامى للفوز في المباراتين من أجل حسم التأهل إلى المونديال الكبير. وكشف الاتحاد الأردني لكرة القدم عن القائمة التي اختارها سلامي، في بيان رسمي أصدره، الجمعة، وضمت أسماء اللاعبين: يزيد أبو ليلى، عبدالله الفاخوري، نور بني عطية، محمد العمواسي، عبدالله نصيب، يوسف أبو الجزر، يزن العرب، هادي الحوراني، سليم عبيد، حسام أبو الذهب، محمد أبو النادي، إحسان حداد، أدهم القريشي، أحمد عساف، نزار الرشدان، إبراهيم سعادة، نور الروابدة، رجائي عايد، عامر جاموس، محمد الداوود، محمد أبو حشيش، مهند أبو طه، علي علوان، محمود مرضي، مهند سمرين، محمد أبو زريق، علي العزايزة، موسى التعمري، إبراهيم صبرة، يزن النعيمات'. وذكر بيان الاتحاد الأردني لكرة القدم أن منتخب الأردن اختتم معسكره الداخلي الذي أقيم خلال الفترة من 17 إلى 22 ماي الحالي، في وقت سيُغادر مساء غد السبت إلى مدينة التمام، من أجل إقامة معسكر تدريبي يتخلله مواجهة نظيره السعودي في مباراة ودية تدريبية الجمعة 30 الحالي، استعداداً للمواجهتين المقبلتين في تصفيات المونديال. ويلتقي منتخب النشامى مع نظيره العُماني يوم الخميس 5 يونيو المقبل على استاد مجمع قابوس الدولي (في تمام الساعة الخامسة بالتوقيت المغربي)، ثم يواجه منتخب العراق مساء الثلاثاء 10 من الشهر نفسه على استاد عمان الدولي (في تمام الساعة 19:15 بتوقيت المغرب). يُذكر أن منتخب الأردن يُنافس في تصفيات الدور الحاسم من التصفيات المونديالية لحساب المجموعة الثانية، إذ يحتل المركز الثاني برصيد 13 نقطة، خلف المتصدر كوريا الجنوبية بـ16، ثم العراق ثالثا برصيد 12 نقطة، وعُمان 10، فلسطين 6، والكويت سادسا بـ5 نقاط، وحسب نظام التصفيات، تم تقسيم المنتخبات على ثلاث مجموعات، تضم كل مجموعة ستة منتخبات، ويتأهل أول فريقين في كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم 2026، في وقت تخوض الفرق أصحاب المركزين الثالث والرابع من كل مجموعة الدور الرابع من التصفيات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store