
مزايا يتفوق بها هاتف Honor Magic V5 على Galaxy Z Fold7
يُعدّ هاتفا Honor Magic V5 و Galaxy Z Fold7 من أحدث الهواتف القابلة للطي وأكثرها تطورًا، ويتميزان بالأداء القوي، والتصميم الأنيق، ومع ذلك يتفوق هاتف هونر على هاتف سامسونج في بعض المزايا، وسنذكر أبرزها فيما يلي:
1- سعة البطارية
يحتوي هاتف هونر Magic V5 على بطارية تبلغ سعتها 5820 ميلي أمبير في الساعة، وهي أكبر بكثير من سعة بطارية هاتف سامسونج Galaxy Z Fold7 البالغة 4400 ميلي أمبير في الساعة.
وهذا يعني أن هاتف هونر يتمتع بعمر بطارية أطول مقارنة بهاتف سامسونج، كما استخدمت الشركة في تصنيع البطارية مادة تحتوي على 15% من السيليكون لضمان توفير طاقة كبيرة مع الحفاظ على تصميم خفيف الوزن.
2- سرعة الشحن
يتفوق Magic V5 بشكل واضح على هاتف سامسونج فيما يتعلق بسرعة الشحن؛ إذ يدعم Galaxy Z Fold7 الشحن السلكي بقدرة تبلغ 25 واطًا، والشحن اللاسلكي بقدرة تبلغ 15 واطًا. وأما Magic V5 فيدعم الشحن السلكي الفائق السرعة بقدرة تبلغ 66 واطًا، والشحن اللاسلكي بقدرة تبلغ 50 واطًا.
3- تقنية الاتصال الذكي (AI Connect)
يدعم Magic V5 تقنيتي AI Connect و Honor Share؛ مما يتيح عمليات نقل سريعة وسلسة مع هواتف آيفون وحواسيب ماك وأجهزة هونر الأخرى، وهذه المزايا يترقبها مستخدمو هواتف أندرويد لكنها حصرية لهواتف هونر في الوقت الحالي.
كما يدعم Magic V5 مشاركة الملفات بنقرة واحدة مع هواتف آيفون، وهي مزية تفتقر إليها هواتف سامسونج.
4- المقاومة العالية للماء والغبار
يتميز هاتف هونر Magic V5 بدعم معياري IP58 و IP59 لمقاومة الماء والغبار؛ مما يعني أنه يتمتع بهيكل متين جدًا، ويمكنه مقاومة الماء والصدمات وتحمل البيئات القاسية. في المقابل، يدعم Galaxy Z Fold7 معيار IP48، أي أنه أقل متانة من هاتف هونر.
5- العدسات الثانوية العالية الجودة
مع أن هاتف Galaxy Z Fold7 يتفوق على هاتف هونر بدقة العدسة الرئيسية التي تبلغ 200 ميجابكسل، فإن هاتف هونر يتفوق عليه في مواصفات العدسات الفائقة الاتساع والعدسات المقربة.
إذ يضم Magic V5 عدسة رئيسية بدقة قدرها 50 ميجابكسل، وعدسة فائقة الاتساع بدقة قدرها 50 ميجابكسل، وعدسة مقربة بدقة قدرها 64 ميجابكسل. وأما العدسة المقربة في هاتف سامسونج فتبلغ دقتها 10 ميجابكسل، والعدسة الفائقة الاتساع فتبلغ دقتها 12 ميجابكسل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
هل تفوق العملاق الآسيوي على أميركا؟.. روبوتات شبيهة بالبشر تبهر زوار مؤتمر عالمي للذكاء الاصطناعي
تُجسّد روبوتات شبيهة بالبشر عُرضت العشرات منها في نهاية الأسبوع خلال مؤتمر عالمي بشأن الذكاء الاصطناعي في شنغهاي، طموحات الصين في هذا المجال، وأذهلت الكثيرين بقدراتها على أداء مهام متنوعة يؤديها البشر في يومياتهم. يهدف هذا الحدث السنوي الذي يقام بعنوان «المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي» (WAIC)، إلى إبراز تقدم العملاق الآسيوي في هذا القطاع المتطور باستمرار، إذ تسعى الحكومة الصينية إلى ترسيخ مكانة البلاد كقوة رائدة عالمياً في كل من التكنولوجيا والتنظيم، والتفوق على الولايات المتحدة. وخلال افتتاح المؤتمر أمس (السبت)، دعا رئيس الوزراء لي تشيانغ إلى الحوكمة الرشيدة وتقاسم الموارد، وأعلن خصوصاً عن إنشاء هيئة، كانت بادرت بكين إلى إطلاقها، تهدف إلى تحفيز التعاون الدولي في مجال الذكاء الاصطناعي. هذا العام، يُمثل مؤتمر WAIC لحظة فارقة للصين بعد إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي محلي من شركة «ديب سيك» الناشئة، والذي يضاهي بأدائه منافسيه الأميركيين بتكلفة أقل. ويقول المنظمون إن أكثر من 800 شركة شاركت في الحدث، مع عرض أكثر من 3000 منتج، بما يشمل روبوتات شبيهة بالبشر استحوذت على الاهتمام الأكبر من الزوار. وفي أحد الأكشاك، يعزف روبوت على الدرامز على أنغام أغنية «وي ويل روك يو» الشهيرة لفرقة «كوين» البريطانية، بينما تقوم روبوتات أخرى بتحركات تشبه ما يفعله عمال خطوط التجميع، أو تلعب الكيرلنغ ضد خصوم من لحم ودم، أو تقدم المشروبات من آلة بيع. وتوقف الحاضرون عند مدى تطور هذه الآلات اللافت مقارنةً بما قدّمه معرض العام الماضي. وتدعم الحكومة الصينية الروبوتات، وهو مجال يعتقد بعض الخبراء أن الصين قد تفوقت فيه بالفعل على الولايات المتحدة. وفي جناح «يونيتري»، يسدد الروبوت G1 الذي يناهز طوله 1,30 متر، الركلات ويدور ويتأرجح مع الحفاظ على توازنه بانسيابية، مُحاكياً مباراة ملاكمة. قبل افتتاح المؤتمر، أعلنت الشركة، ومقرها هانغتشو (شرق) عن إطلاق روبوت بشري جديد يحمل اسم «R1» بسعر يقل عن 6000 دولار.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
"R1"روبوت شبيه بالبشر بأقل من 6,000 دولار
تُجسّد روبوتات شبيهة بالبشر عُرضت العشرات منها في نهاية الأسبوع خلال مؤتمر عالمي بشأن الذكاء الاصطناعي في شنغهاي، طموحات الصين في هذا مجال وأذهلت الكثيرين بقدراتها على أداء مهام متنوعة يؤديها البشر في يومياتهم. يهدف هذا الحدث السنوي الذي يقام بعنوان "المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي" (WAIC)، إلى إبراز تقدم العملاق الآسيوي في هذا القطاع المتطور باستمرار، إذ تسعى الحكومة الصينية إلى ترسيخ مكانة البلاد كقوة رائدة عالميا في كل من التكنولوجيا والتنظيم، والتفوق على الولايات المتحدة. السبت، في افتتاح المؤتمر، دعا رئيس الوزراء لي تشيانغ إلى الحوكمة الرشيدة وتقاسم الموارد، وأعلن خصوصاً عن إنشاء هيئة، كانت بادرت بكين إلى إطلاقها، تهدف إلى تحفيز التعاون الدولي في مجال الذكاء الاصطناعي. وأكد أن "إيجاد توازن بين التنمية والأمن يتطلب توافقا عاجلا وأوسع نطاقا من جميع أفراد المجتمع". بعيداً عن المخاوف المرتبطة بالسلامة، كان الحماس السمة الغالبة في أروقة المؤتمر الذي عُقد نهاية الأسبوع. يلاحظ يانغ ييفان، مدير البحث والتطوير في شركة "ترانسورب" المتخصصة في الذكاء الاصطناعي ومقرها شنغهاي، أن "الطلب مرتفع للغاية حالياً، سواءً من حيث البيانات أو السيناريوهات أو تدريب النماذج الجو العام في هذه المجالات حيوي جدا". هذا العام، يُمثل مؤتمر WAIC لحظة فارقة للصين بعد إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي محلي من شركة "ديب سيك" DeepSeek الناشئة، والذي يضاهي بأدائه منافسيه الأميركيين بتكلفة أقل. يقول المنظمون إن أكثر من 800 شركة شاركت في الحدث، مع عرض أكثر من 3000 منتج، بما يشمل روبوتات شبيهة بالبشر استحوذت على الاهتمام الأكبر من الزوار. في أحد الأكشاك، يعزف روبوت على الدرامز على أنغام أغنية "وي ويل روك يو" الشهيرة لفرقة "كوين" البريطانية، بينما تقوم روبوتات أخرى بتحركات تشبه ما يفعله عمال خطوط التجميع، أو تلعب الكيرلنغ ضد خصوم من لحم ودم، أو تقدم المشروبات من آلة بيع. وتوقف الحاضرون عند مدى تطور هذه الآلات اللافت مقارنةً بما قدّمه معرض العام الماضي. تدعم الحكومة الصينية الروبوتات، وهو مجال يعتقد بعض الخبراء أن الصين قد تفوقت فيه بالفعل على الولايات المتحدة. في جناح "يونيتري"، يسدد الروبوت G1 الذي يناهز طوله 1,30 متر، الركلات ويدور ويتأرجح مع الحفاظ على توازنه بانسيابية، مُحاكياً مباراة ملاكمة. قبل افتتاح المؤتمر، أعلنت الشركة، ومقرها هانغتشو (شرق) عن إطلاق روبوت بشري جديد يحمل اسم "R1" بسعر يقل عن ستة آلاف دولار.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
خبراء يحذرون من سرقة بطاقات الائتمان عبر أجهزة مسح ذكية خلال السفر
حذّر خبراء مختصون في القطاعات التقنية من مخاطر اختراق وسرقة بيانات البطاقات الائتمانية، خصوصاً المزودة بشريحة اتصال لاسلكي خلال السفر في العطلات الصيفية إلى دول مختلفة، داعين إلى ضرورة اتباع بعض الإجراءات الاحترازية من جانب المستخدمين لتجنّب الوسائل الاحتيالية في العديد من الدول. وشهدت الفترة الأخيرة انتشاراً لمقاطع مصورة على وسائل التواصل الاجتماعي، توضح وتحذر من انتشار عمليات اختراق وسرقة البطاقات الائتمانية للسائحين في دول مختلفة، عبر تقريب أجهزة تعمل على سحب الأموال لاسلكياً من بطاقات المستخدمين خلال الازدحام في الشوارع، عقب تتبع عمليات الشراء والسحب التي ينفّذونها في تلك الدول. وأشار خبراء لـ«الإمارات اليوم» إلى ضرورة اتباع عدد من النصائح والإرشادات لتجنب سرقة الأموال أو بيانات البطاقات الائتمانية عبر أجهزة المسح التي تعمل لاسلكياً، من أبرزها استخدام محافظ أو شرائح واقية مضادة، أو استعمال محافظ إلكترونية عبر الهواتف للدفع، ومحاولة تعطيل خاصية الدفع اللاسلكية أو استخراج بطاقات دونها للسفر، بطلب من البنوك، مع المتابعة الدائمة لأي متغيرات لبيانات السحب البنكية. وتعمل بطاقات الائتمان اللاسلكية (دون تلامس) عن طريق تقنية الاتصال قريب المدى (إن إف سي)، وعندما تقترب البطاقة من جهاز دفع متوافق يتم تبادل البيانات بينهما لاسلكياً لتفعيل عملية الدفع. وتفصيلاً، قال خبير التقنية الرئيس الإقليمي للتكنولوجيا لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في مؤسسة «إن تي تي داتا»، هاني نوفل، إنه «من المهم الحذر من أي عمليات لاختراق وسرقة الأموال والبيانات لبطاقات الائتمان المزودة بتقنيات لاسلكية والعمل دون تلامس، خلال السفر في العطلات الصيفية، وذلك مع انتشار وتطور تلك الممارسات في العديد من دول العالم». وأضاف نوفل أنه «من ضمن إجراءات الأمان الاحترازية، استخدام المحافظ الإلكترونية في الهواتف عند عمليات الدفع خلال السفر للخارج، دون الحاجة إلى حمل البطاقات الائتمانية بشكل مستمر خلال التجول، أو استخدام التطبيقات البنكية في التحويلات والسداد لبعض الخدمات، مع تجنّب استخدام البطاقات عبر المناطق غير الموثوقة، أو المواقع والتطبيقات غير المعتمدة، وعدم الضغط على روابط مشبوهة». من جهته، أوضح خبير التقنية نائب الرئيس لمجموعة الهواتف لدى «سامسونغ غلف للإلكترونيات»، فادي أبوشمط، أنه «مع انتشار وتطور عمليات الاحتيال لسرقة أموال وبيانات البطاقات الائتمانية التي تعمل لاسلكياً بتقنية المجال القريب (إن إف سي) خلال السفر للسياحة في العديد من الدول خلال الفترة الأخيرة، فإنه من المهم اتباع إرشادات احترازية لتجنّب التعرض لتلك الممارسات، عبر اعتماد طرق الدفع المختلفة باستخدام الهواتف المحمولة التي تُعدّ أكثر أماناً، دون الحاجة إلى حمل واستخدام البطاقات الائتمانية أثناء التجول خلال العطلات، مع حفظ البطاقات في أماكن آمنة». واعتبرت خبيرة التقنية، جيسي كيم، أنه «لابد من الحذر من الانتشار الواسع لاختراق وسرقة الأموال وبيانات البطاقات الائتمانية التي تعمل دون تلامس، عبر أجهزة مخصصة تستطيع قراءة البيانات بمجرد تقريبها من البطاقات»، مبينة أن «أبرز الإجراءات الاحترازية هي استخدام بطاقات مخصصة للسفر، ولا تعمل (لاسلكياً) تتيحها بعض البنوك، أو طلب تعطيل الدفع اللاسلكي بالبطاقات، إن أمكن في البنوك، مع استخدام محافظ رقمية». وأوضحت أنه «يمكن أيضاً استخدام محافظ أو بطاقات مضادة واقية لتقنية (آر في أي دي) تباع في الأسواق، وتصنع من مواد معدنية (مثل الألمنيوم) أو شبكات نحاسية تُعطل الإشارات اللاسلكية»، لافتة إلى أن تجربة فاعلية أوراق الألمنيوم أو تلك البطاقات تتم عبر محاولة قراءة البطاقات بهواتف مزودة بتقنية «إن أف سي». • الفترة الأخيرة شهدت انتشاراً لمقاطع مصورة على وسائل التواصل الاجتماعي، توضح وتُحذّر من انتشار عمليات اختراق وسرقة البطاقات الائتمانية للسائحين في دول مختلفة، عبر تقريب أجهزة تعمل على سحب الأموال لاسلكياً من بطاقات المستخدمين خلال الازدحام في الشوارع.