logo
ليلى أحمد زاهر تتألق كأميرة في زفافها

ليلى أحمد زاهر تتألق كأميرة في زفافها

عكاظ٢٧-٠٤-٢٠٢٥

تابعوا عكاظ على
في حفل زفافها الذي أُقيم أخيراً، تألقت الفنانة ليلى أحمد زاهر بإطلالة ملكية ساحرة، خطفت بها أنظار الحضور ومتابعي وسائل التواصل الاجتماعي.
اختارت ليلى فستاناً من تصميم المصمم اللبناني العالمي زهير مراد، من مجموعة خريف 2023، مستوحى من عالم الأميرات. تميز الفستان بتصميم كلاسيكي ممزوج بلمسات عصرية، حيث جاء بأكمام طويلة شفافة مطرزة بخيوط فضية ناعمة، وياقة مرتفعة شفافة من الدانتيل بأسلوب High-Neck، ما أضفى طابعاً أرستقراطياً على الإطلالة.
صُنع الفستان من قماش الشيفون المزود بالدانتيل في الجزء العلوي، مع تطريزات لامعة وحبات لؤلؤ موزعة بطريقة فنية. الجزء السفلي من الفستان كان مجسماً على القوام، مزيناً بحبات الترتر اللامعة، مع تنورة منفصلة كلوش بطبقات متعددة، أضافت طابعاً ملكياً للفستان.
أخبار ذات صلة
كما اعتمدت ليلى مكياجا ناعما أبرز ملامحها الطبيعية، مع تسريحة شعر مرفوعة لأعلى، ما أضاف لمسة من الأناقة والرقي لإطلالتها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عبدالله الغذامي: مَنْ ليس له قضيّة عبثيّ وزائدة دوديّة
عبدالله الغذامي: مَنْ ليس له قضيّة عبثيّ وزائدة دوديّة

عكاظ

timeمنذ 6 ساعات

  • عكاظ

عبدالله الغذامي: مَنْ ليس له قضيّة عبثيّ وزائدة دوديّة

تابعوا عكاظ على من اللافت لنظر الراصد للمشهد الثقافي في عالمنا العربي، تباين أنماط المثقفين؛ بين من يعيش لنفسه، ومن يهب ذاته ومجهوداته لقضايا عدة، وبين من يحاول الجمع بين قضيّة يدافع عنها ويتمسك بها، ويمنح نفسه حقها من المتعة والراحة واللذة. وفي هذا الصدد أكد الناقد الثقافي الدكتور عبدالله الغذامي أن المسألة لا ترد عنده تحت عنوان المفترض، ولا عنوان الواجب، أو المستحب، بل هي أكبر من كل هذه الافتراضات، فالكائن الذي ليس له قضيةٌ لن يكون كائناً سويّاً، وإنما هو كائنٌ عبثي وزائدة دودية -حسب مصطلحات الطب-، لافتاً إلى أن أي إنسان يحتاج لتحفيز عبر صيغ ما يجب، وما يستحب، ولن يكون حقاً مثقفاً، ولن يكون موظفاً يستحق مرتبه، ولن يكون مزارعاً تجود عليه أرضه بالثمر إلا صاحب قضيّة. وقال صاحب النقد الثقافي: أنا وأنت أبناء جيلٍ كانوا فلاحين أو تجاراً، وهاتان مهنتان بشريتان من أعمق مهن البشرية، والفلاح والتاجر لا ينجحان إلا لأنهما أصحاب قضية، أدناها أن يعيش حياة شريفة هو وأهله؛ ليتفادى الوقوع في مساس الحوج. وأضاف: ويحٌ لأي مثقف يزعم لنفسه صفة التثقف إن احتاج التنبيه على ما يجب وما يستحب. وزاد: نعم هناك مستهترون يعيشون اللذة، ولا يعنيهم غير لذتهم، لكن هؤلاء ليسوا مقياساً لأي معنى، ويظلون موضع بحث وتفكر بما أنهم غير أسوياء. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

#اخبار الفن انضمام نجم العشق الممنوع إلى مسلسل ليلى.. محاولات أخيرة لأنقاذ العمل
#اخبار الفن انضمام نجم العشق الممنوع إلى مسلسل ليلى.. محاولات أخيرة لأنقاذ العمل

الكويت برس

timeمنذ 16 ساعات

  • الكويت برس

#اخبار الفن انضمام نجم العشق الممنوع إلى مسلسل ليلى.. محاولات أخيرة لأنقاذ العمل

ترفيه، انضمام نجم العشق الممنوع إلى مسلسل ليلى محاولات أخيرة لأنقاذ العمل ، حيث تاريخ النشر 22 مايو 2025 02 24 GMT يواصل مسلسل 'ليلى حياة… حب… .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن انضمام نجم العشق الممنوع إلى مسلسل ليلى.. محاولات أخيرة لأنقاذ العمل، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. تاريخ النشر: 22 مايو 2025 - 02:24 GMT يواصل مسلسل 'ليلى: حياة… حب… عدالة…'، الذي يُعرض على شاشة Now TV، تصدّره لقائمة أكثر الأعمال الدرامية إثارة للجدل هذا الموسم، وذلك بفضل قصته القوية وأداء أبطاله المميزين، وعلى رأسهم جيمري بايسال وألبيران دويماز. وأعلن سابقًا عن انتهاء الموسم الأول عند الحلقة 38 وعدم التجديد لموسم ثانٍ مفاجأة في مسلسل ليلى: انضمام نجم العشق الممنوع لكن الحدث الأبرز الذي جرى تداوله خلال الساعات الماضية هو انضمام النجم القدير سيلجوك يونتم إلى طاقم العمل، في خطوة وُصفت بأنها 'نقلة نوعية' للمسلسل. هل يتم تجديد العمل لموسم ثانٍ منذ فترة، تداولت الأوساط الفنية شائعات حول انتهاء المسلسل مع نهاية الموسم الحالي. لكن مع انضمام اسم ثقيل بحجم سيلجوك يونتم، بدأت تلك الشائعات تتراجع. وبدأ الجمهور يطرح تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الخطوة تمهيدًا لموسم جديد، في انتظار تصريح رسمي من الجهة المنتجة. وحتى الآن، لم يتم الكشف رسميًا عن طبيعة الشخصية التي سيلعبها يونتم، إلا أن مصادر من الكواليس تشير إلى أنه سيجسّد دورًا غامضًا وذا تأثير كبير على مجريات الأحداث، وقد يكون شخصية محورية تُعيد ترتيب الأوراق داخل العمل، خاصة وأن المسلسل يتمحور حول قضايا العدالة والصراعات العائلية العميقة. يشار إلى أن آخر ظهور للفنان سيلجوك يونتم كان عام 2023 كضيف شرف في مسلسل 'الخيّاط' الذي عُرض عبر منصة نتفليكس، إلا أن الجمهور يشتاق له في أدواره الدرامية العميقة التي اعتاد تقديمها على الشاشة الصغيرة. ويُعدّ دوره الأيقوني 'عدنان زياغيل' في مسلسل 'العشق الممنوع' بين عامي 2008 و2010 من أبرز الأدوار في تاريخ الدراما التركية. واليوم، يعود النجم القدير مجددًا عبر بوابة مسلسل 'ليلى'، ما أثار حماس المتابعين وشغفهم لمعرفة تفاصيل الدور الذي سيلعبه. كلمات دالة:مسلسل ليلى © 2000 - 2025 البوابة ( ) كانت هذه تفاصيل انضمام نجم العشق الممنوع إلى مسلسل ليلى.. محاولات أخيرة لأنقاذ العمل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار عربية وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

الإعلامي.. بين معايير سابقة وحالية
الإعلامي.. بين معايير سابقة وحالية

عكاظ

timeمنذ 2 أيام

  • عكاظ

الإعلامي.. بين معايير سابقة وحالية

من الأمور اللافتة حالياً على منصات التواصل الاجتماعي في ظل هيمنة «السوشيال ميديا»؛ أن كل من هبّ ودبّ أصبح ينتحل صفة «الإعلامي» ففقد هذا المسمى هيبته، في وقت كان للإعلامي سابقاً معاييره الخاصة وثقله ووزنه، إذ كان المجتمع يتابع ويترقب الجديد الذي سوف يقدمه يومياً، خصوصاً في الصحافة الورقية. أما اليوم ومع ظهور شرائح من البشر لا علاقة لها بالإعلام وعالمه؛ أصبح المحتوى هشاً لا يرتقي بصاحبه إلى مصاف مسمى «إعلامي»، وكل ذلك سببه تعدد وانتشار المنصات؛ التي فتحت لهؤلاء الباب على مصراعيه لبث محتوى ركيك لا علاقة له بالصحافة والإعلام، ولا تتوفر في صاحبها شروط حمل مسمى «إعلامي». إذا نظرنا إلى الجيل الإعلامي السابق؛ نجد أن ما قدموه طوال سنوات عملهم وخبرتهم لم يكن سهلاً أو مفروشاً بالورود، إذ واجهوا الكثير من التحديات والصعوبات مع قلة الإمكانات ومحدودية الأدوات المهنية، ورغم ذلك استطاعوا تحقيق النجاح، ووضعوا بصمتهم فكتبت مسيرتهم الإعلامية الحافلة. لكوني أحد الإعلاميين ومن مدرسة «عكاظ» الرائدة والعريقة التي أمضيت فيها أكثر من خمسة وثلاثين عاماً؛ أتذكر كيف كان كل منا يسعى إلى صناعة الخبر وتوثيقه بكل الأدوات المتاحة والمنافسة الشريفة التي كانت تجمع الزملاء كلاً في تخصصه، وهذا ما جعل «عكاظ» منذ ذلك الوقت وإلى يومنا الحاضر تنفرد بالريادة والمصداقية وقوة الانتشار. أخيراً.. أتمنى من الإعلاميين المنتحلين للقب احترام المهنة، تجنب تضليل الآخرين، فالإعلام ليس مجرد كتابة «شخابيط» تحت لائحة «إعلامي»، إنما رسالة يؤديها الإعلامي بكل المعايير المهنية المحددة. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store