
.مقتل 6 وإصابة أكثر من 50 شخصاً في مهرجان ديني غرب الهند
تسبب تدافع مروع خلال مهرجان 'لايراي ديفي جاترا' في غرب الهند في وفاة 6 أشخاص وإصابة أكثر من 50 آخرين.
وقع الحادث في وقت مبكر من صباح اليوم في معبد 'سري ديفي لايراي' بشيرجاون، شمال غوا، أثناء احتفالات المهرجان السنوي.
وتسبب الازدحام الشديد والذعر بين المصلين في فوضى كبيرة، خاصة أثناء مراسم المشي على النار الشهيرة، وتم نقل المصابين إلى المستشفيات القريبة، حيث وصفت حالة 8 منهم بالحرجة.
وتعاونت فرق الطوارئ بسرعة في الموقع، وأرسلت سيارات إسعاف لنقل المصابين.
وقدم رئيس الوزراء ناريندرا مودي، ورئيس وزراء ولاية غوا برامود ساوانت تعازيهما وأكدا دعمهما للأسر المتضررة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 2 أيام
- Independent عربية
17 قتيلا إثر حريق في مبنى بمدينة حيدر آباد الهندية
قضى 17 شخصاً في الأقل إثر اندلاع حريق في مبنى في مدينة حيدر آباد بالهند، بحسب ما قال مسؤولون محليون اليوم الأحد. ونشب الحريق في ساعة مبكرة اليوم الأحد في مبنى من ثلاثة طوابق يضم متجراً للمجوهرات. وجاء في بيان لدائرة الاستجابة للحرائق والدفاع المدني في ولاية تلانغانا (جنوب) حيث تقع حيدر آباد، إنها تلقت نداء استغاثة بعيد الساعة السادسة صباحاً بالتوقيت المحلي (00.30 بتوقيت غرينتش) وأفاد البيان بأن "الحريق اندلع في الطابق الأرضي ثم امتد إلى الطابقين العلويين، وتمت عمليات إخماد الحريق والبحث والإنقاذ في الوقت ذاته". وأورد البيان أسماء 17 شخصاً لقوا حتفهم، وقال إن "الأسباب المحتملة للحريق لا تزال قيد التحقيق". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعبر رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي عن "حزنه العميق" لسقوط قتلى وأعلن عن تعويض قدره 200 ألف روبية (نحو 2300 دولار) لأقرباء كل من الضحايا. وأبدى مودي في بيان صادر عن مكتبه "حزنه العميق لخسارة الأرواح جراء مأساة حريق في حيدر آباد بولاية تلانغانا". وكثيراً ما تندلع حرائق في الهند بسبب عدم الالتزام الصارم معايير البناء وقواعد السلامة والاكتظاظ. والشهر الماضي اندلع حريق عنيف في فندق بمدينة كلكوتا أودى بما لا يقل عن 15 شخصاً، واضطر بعض الأشخاص إلى الهرب من النوافذ والتسلق للوصول إلى السطح. وفي العام الماضي لقي ما لا يقل عن 24 شخصاً حتفهم إثر حريق اندلع في متنزه ترفيهي مكتظ بولاية غوجارات الواقعة غرب الهند.


صدى الالكترونية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
.مقتل 6 وإصابة أكثر من 50 شخصاً في مهرجان ديني غرب الهند
تسبب تدافع مروع خلال مهرجان 'لايراي ديفي جاترا' في غرب الهند في وفاة 6 أشخاص وإصابة أكثر من 50 آخرين. وقع الحادث في وقت مبكر من صباح اليوم في معبد 'سري ديفي لايراي' بشيرجاون، شمال غوا، أثناء احتفالات المهرجان السنوي. وتسبب الازدحام الشديد والذعر بين المصلين في فوضى كبيرة، خاصة أثناء مراسم المشي على النار الشهيرة، وتم نقل المصابين إلى المستشفيات القريبة، حيث وصفت حالة 8 منهم بالحرجة. وتعاونت فرق الطوارئ بسرعة في الموقع، وأرسلت سيارات إسعاف لنقل المصابين. وقدم رئيس الوزراء ناريندرا مودي، ورئيس وزراء ولاية غوا برامود ساوانت تعازيهما وأكدا دعمهما للأسر المتضررة.

سعورس
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سعورس
باكستان تطالب بتحقيق محايد في هجوم كشمير
وتعهد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بملاحقة المهاجمين "حتى أقاصي الأرض"، وقال إن من خططوا ونفذوا الهجوم "سيفوق عقابهم ما يتصورونه". كما تعالت دعوات من سياسيين هنود وآخرين للرد العسكري على باكستان. وبعد الهجوم، اتخذت الهند وباكستان مجموعة من الإجراءات ضد بعضهما البعض، إذ أغلقت باكستان مجالها الجوي أمام شركات الطيران الهندية ، وعلقت الهند معاهدة مياه السند لعام 1960 التي تنظم تقاسم المياه من نهر السند وروافده. وتبادل الجانبان إطلاق النار على طول الحدود الفعلية بعد أربعة سنوات من الهدوء النسبي. ويطالب البلدان بالإقليم ويسيطر كل منهما على جزء منه فقط. وقال الجيش الهندي إن قواته ردت على إطلاق نار "غير مبرر" بالأسلحة الصغيرة من عدة مواقع للجيش الباكستاني بدأ حوالي منتصف ليل الجمعة على طول الحدود الفعلية التي يبلغ طولها 740 كيلومترا والتي تفصل بين المناطق الهندية والباكستانية في كشمير. وأضاف أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات من الجانب الهندي. ولم يصدر الجيش الباكستاني أي تعليق حتى الآن. وواصلت قوات الأمن الهندية مطاردة المشتبه بهم وهدمت منازل خمسة مسلحين مشتبه بهم في كشمير، من بينهم شخص يعتقد أنه شارك في الهجوم الأحدث. وتناثرت شظايا زجاج مكسور في أحد هذه المنازل في قرية مورام في منطقة بولواما. وقال سكان محليون إنهم لم يروا إحسان أحمد شيخ وهو مسلح مشتبه به جرى هدم منزله، خلال السنوات الثلاث الماضية. ورفضت عائلته التحدث إلى الصحفيين. قال جاره سمير أحمد "لا أحد يعرف مكانه. فقدت عائلة إحسان منزلها. هم من سيعانون من هذا، وليس هو". وطال التوتر المتصاعد الأعمال التجارية أيضا. تبادل إطلاق النار على الحدود والأمن الهندي يلاحق المشتبه بهم هذا وأكد رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف إدانة بلاده القوية للإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره، قائلا إن باكستان كدولة مسؤولة منفتحة على المشاركة "في أي تحقيق محايد وشفاف وموثوق" في حادث باهالجام في كشمير. وقال إنه على عكس ذلك على الحدود الشرقية ، واصلت جارتهم نمط الاستغلال وتوجيه الاتهامات الباطلة والاتهامات الكاذبة دون تحقيق موثوق أو أدلة يمكن التحقق منها في المأساة الأخيرة في باهالجام والتي كانت "مثالاً آخر على لعبة اللوم الدائمة هذه التي يجب أن تتوقف تمامًا، حسب صحيفة ذا نيشن الباكستانية الأحد.". وفي كلمته خلال حفل تخرج طلاب الأكاديمية العسكرية الباكستانية ، قال رئيس الوزراء إن المياه تمثل مصلحة وطنية حيوية لباكستان وشريان حياة لسكانها البالغ عددهم 240 مليون نسمة، و"لا شك على الإطلاق في أن توفرها سيتم حمايته بأي ثمن وفي جميع الظروف". وفي إشارة واضحة إلى إعلان الهند تعليق معاهدة مياه نهر السند، قال رئيس الوزراء "إن أي محاولة لوقف أو تقليص أو تحويل تدفق المياه التي تنتمي إلى باكستان بموجب معاهدة مياه نهر السند سيتم الرد عليها بكل قوة وجبروت، ولا يتعين لأحد أن يظل تحت أي نوع من الانطباع الخاطئ والارتباك". الهند تعلق معاهدة مياه السند (رويترز)