
هل يتم تصوير الموسم الرابع من المسلسل الأمريكي "The White Lotus" بمراكش؟
ألمح مايك وايت، مبتكر السلسلة الدرامية الكوميدية الأمريكية «The White Lotus»، إلى أن الموسم الرابع المنتظر قد يأخذ السلسلة إلى المغرب، وتحديداً إلى مراكش. بعد ثلاثة مواسم تم تصويرها في منتجعات فاخرة تابعة لسلسلة "فور سيزونز" على شواطئ هاواي وإيطاليا وتايلاند، يقترح وايت تغييراً في المكان بعيداً عن البحر في الجزء القادم.
تشير المصادر إلى أن فريق الإنتاج يدرس بجدية فندق «فور سيزونز» في مراكش، بمجمعه الذي يمتد على 40 فداناً في قلب المدينة القديمة. يتميز المكان بحدائقه الموريسكية الفاخرة، والسوق النابض بالحياة، وحدائق إيف سان لوران القريبة، والإطلالات الساحرة على جبال الأطلس، مما يجعله موقعاً مثالياً للدراما والتشويق الذي تشتهر به «The White Lotus».
وقال مصدر من شبكة HBO لصحيفة ديلي ميل"مراكش توفر الحرارة والغموض، ولديها كل ما يتوقعه محبو White Lotus: مواقع غريبة، خلفيات درامية، وحدائق مدهشة تطل على جبال الأطلس. إنها مثالية".
«The White Lotus»، سلسلة أنثولوجية نالت استحسان النقاد على شبكة HBO، عُرضت لأول مرة في يوليو 2021 وسرعان ما اكتسبت جمهوراً واسعاً بفضل مزيجها الفريد من الكوميديا السوداء، السخرية، والتعليق الاجتماعي. كل موسم من السلسلة يدور في منتجع فاخر، حيث يتفاعل مجموعة من الضيوف الأثرياء وأعضاء الطاقم بطرق تكشف عن الأسرار، ديناميكيات القوة، والمشكلات الاجتماعية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مراكش الآن
منذ 4 أيام
- مراكش الآن
متحف إيف سان لوران بمراكش يستضيف حفل توقيع كتاب 'لغز القبة المرابطية' للمهندسة بلقزيز +فيديو
وحيد الكبوري – مراكش الآن استضاف متحف إيف سان لوران بمراكش، مساء أمس السبت 24 ماي الجاري، حفل توقيع كتاب 'لغز القبة المرابطية بمراكش' للمهندسة المعمارية ورئيسة جمعية 'تراث لحفظ وتثمين التراث المادي واللامادي' سعاد بلقزيز. جاء هذا الحدث ضمن فعاليات الدورة الثالثة لأيام التراث، التي انطلقت يوم الخميس بقصر الباهية بمراكش. تُقام تظاهرة 'أيام التراث' بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وولاية جهة مراكش-آسفي، ومجلس الجهة، والمجلس الجماعي لمراكش، وحديقة 'ماجوريل'، والمجلس الجهوي للسياحة. وتحمل هذه الدورة شعار 'مراكش .. على مجرى الماء والحدائق'، وتهدف إلى استكشاف الغنى الثقافي والمعماري والطبيعي للمدينة الحمراء. ويرافق الزوار خلال هذه التظاهرة أكثر من 200 مرشد متطوع، تلقوا تكويناً مكثفاً من معماريين ومؤرخين وخبراء في التراث. ويُشكل حفل توقيع كتاب بلقزيز إضافة نوعية لفعاليات 'أيام التراث'، مساهماً في إلقاء الضوء على جانب مهم من تاريخ ومعمار مراكش العريق.


مراكش الآن
منذ 5 أيام
- مراكش الآن
توقيع كتاب 'لغز القبة المرابطية بمراكش' للمهندسة سعاد بلقزيز يثري فعاليات 'أيام التراث'
وحيد الكبوري – مراكش الآن ضمن فعاليات الدورة الثالثة لأيام التراث، التي انطلقت الخميس بقصر الباهية بمراكش، تستضيف مدينة النخيل حدثاً ثقافياً بارزاً، مساء اليوم السبت 24 ماي، حيث سيشهد متحف إيف سان لوران مراكش حفل توقيع كتاب 'لغز القبة المرابطية بمراكش' للمهندسة المعمارية ورئيسة جمعية 'تراث لحفظ وتثمين التراث المادي واللامادي' سعاد بلقزيز. يأتي هذا التوقيع في إطار تظاهرة 'أيام التراث'، المنظمة بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وولاية جهة مراكش-آسفي، ومجلس الجهة، والمجلس الجماعي لمراكش، وحديقة 'ماجوريل'، والمجلس الجهوي للسياحة. وتُقام هذه الدورة تحت شعار 'مراكش .. على مجرى الماء والحدائق'، وتهدف إلى استكشاف الغنى الثقافي والمعماري والطبيعي للمدينة الحمراء بمرافقة أكثر من 200 مرشد متطوع، تلقوا تكويناً مكثفاً من معماريين ومؤرخين وخبراء في التراث. وأبرزت سعاد بلقزيز، رئيسة الجمعية المنظمة في تصريح ل'مراكش الآن'، الطابع المتفرد لأيام التراث، الذي يتميز بالالتزام التطوعي لعدد من المهندسين المعماريين الذين ساهموا في تنظيمها. كما أوضحت أن الزيارات والمعارض المقررة في إطار هذه النسخة متاحة مجاناً للجمهور، في روح من الإدماج والولوجية، سواء لساكنة مراكش أو للزوار. وذكرت بلقزيز في تصريحها أن 'هذه السنة، تضاعف عدد المواقع المفتوحة للزوار أربع مرات، بهدف تثمين والتعريف بأماكن غالباً ما تكون غير معروفة لدى العموم، كموقع قصر البحر البارز'. من جهة أخرى، شددت على أهمية البحث التاريخي لفهم أفضل للتراث المغربي، بهدف نقله بشكل صحيح ووفي للأجيال المستقبلية. ويشكل حفل توقيع كتاب بلقزيز إضافة نوعية لفعاليات 'أيام التراث'، مساهماً في إلقاء الضوء على جانب مهم من تاريخ ومعمار مراكش العريق.


جريدة الصباح
منذ 6 أيام
- جريدة الصباح
'فور سيزونز الرباط' يطلق عرضه الخاص بالعائلات لصيف 2025
يحتفي فندق 'فور سيزونز الرباط' بقصر البحر، الذي يُعدّ جوهرة تراثية قائمة في الإقامة السابقة للسلطان مولاي سليمان، بصيف 2025 من خلال عرض خاص بالعائلات. ويتيح هذا العرض تجربة إقامة فريدة تمزج بين التقاليد، الاسترخاء، وفن العيش المغربي على ضفاف المحيط الأطلسي. وحسب بلاغ للفندق، توصلت 'الصباح' بنسخة منه، تم تصميم هذا العرض لتشجيع لحظات التواصل والمشاركة بين أفراد العائلة، حيث يتيح خصماً يصل إلى 50٪ على الغرفة الثانية، وهو ساري المفعول طوال فصل الصيف وحتى دجنبر 2025 (باستثناء عطلة احتفالات نهاية السنة)، مما يوفر مساحة فاخرة ومريحة للعائلات التي ترغب في الاستجمام في أجواء راقية واستثنائية. وبهذه المناسبة، قال غريغوري فيو، المدير العام لفندق 'فور سيزونز' قصر البحر : 'لطالما كان القصر مكاناً للقاء والسكينة، ونرغب هذا الصيف في تحويله إلى مساحة غنية بالتجارب العائلية التي تخلق ذكريات جميلة لكل الأجيال'. فن العيش العائلي منذ لحظة الوصول، تُستقبل العائلات في أجواء دافئة حيث يلتقي الرقي ببساطة متعة الصيف. ومن أبرز محطات الموسم، إعادة فتح المسبح الخارجي، الذي يشكل ملاذاً منعشاً يطل على المحيط، وسط أكواخ مريحة وأجواء طبيعية ساحرة. كل يوم أحد، يمكن للعائلات الاستمتاع بـبرانش فاخر في مطعم 'الشعلة « FLAMME »، الذي يقدّم أطباقاً موسمية محضّرة بإتقان من قبل الطهاة. ويمكن تمديد هذا الوقت المميز بقضاء فترة ما بعد الظهر بجانب المسبح، لقضاء يوم صيفي متكامل. كما يمكن للأطفال والآباء على حد سواء الانغماس في التراث المغربي الأصيل من خلال ورشات إبداعية تُنظم في صالة الورشة، تشمل فن الخط، فسيفساء الزليج، أو الرسم على الخشب، بقيادة حرفيين مهرة، ما يتيح لكل فرد صنع تذكار فريد مستوحى من الثقافة المغربية. ولعشّاق الاستكشاف، يوفّر الفندق تجارب سياحية غامرة مناسبة للعائلات مثل جولات على الدراجة بين معالم الرباط التاريخية، أو رحلات بالسيارات الكلاسيكية، أو زيارات خاصة لأماكن خفية داخل المدينة. طيلة الإقامة، تتحوّل الوجبات إلى لحظات تواصل حقيقية. يقدّم مطعمVerdello الوجهة الإيطالية الأنيقة بالفندق، تجربة مذاقية أصيلة ضمن أجواء عصرية أنيقة. أصبحت شرفة « Sunset Terrace » مفتوحة الآن من الخميس إلى الأحد، من الساعة 17:00 إلى 20:30، حيث تُضفي على نهاية اليوم طابعاً رومانسياً مع إطلالة بانورامية على المحيط. يمكن للعائلات الاستمتاع بأجمل غروب شمس في العاصمة، برفقة مشروبات وإبداعات منزلية تلامس الحواس.