
مبادرة «بيتك في مصر» للمصريين بالخارج.. أماكن الوحدات المتاحة وشروط الحجز
تم تحديثه الإثنين 2025/2/17 08:22 م بتوقيت أبوظبي
أطلقت وزارة الإسكان المصرية، ممثلة في هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، المرحلة الأولى من مبادرة "بيتك في مصر"، التي تستهدف تمكين المصريين العاملين بالخارج من امتلاك وحدات سكنية في المدن الجديدة داخل مصر.
وتأتي هذه المبادرة في إطار جهود الدولة لتوفير فرص استثمارية وسكنية للمغتربين، مع تسهيلات في إجراءات الحجز والسداد، بما يعزز علاقتهم بوطنهم.
تفاصيل المبادرة والمشروعات المتاحة
تشمل المرحلة الأولى من المبادرة 5055 وحدة سكنية موزعة على 13 مشروعًا في 9 مدن جديدة، بمساحات وتصميمات متنوعة تناسب مختلف الشرائح المجتمعية.
ومن بين أبرز المشروعات المطروحة:
مشروع "أرابيسك" - محافظة القاهرة: مساحات تتراوح بين 125 و179 مترًا مربعًا.
الحي السكني الثالث (R3) - العاصمة الإدارية الجديدة: وحدات بمساحات بين 114 و173 مترًا مربعًا.
الحي السكني الخامس "جاردن سيتي الجديدة" - العاصمة الإدارية: وحدات تبدأ من 79 وحتى 344 مترًا مربعًا.
مشروع "مدينتي" - القاهرة الجديدة: مساحات تبدأ من 96 حتى 178 مترًا مربعًا.
مشروع "Beach Front" - العلمين الجديدة: وحدات ودوبلكس بمساحات بين 215 و678 مترًا مربعًا.
مشروع "زاهية" - المنصورة الجديدة: فيلات بمساحات تتراوح بين 360 و 504 مترًا مربعًا.
مشروع "فالي تاورز إيست" في العبور الجديدة: يضم وحدات سكنية بمساحات تتراوح بين 89 و116 مترًا مربعًا.
مشروع "صبا" في مدينة 6 أكتوبر: يوفر شققًا سكنية بمساحات تبدأ من 95 وتصل إلى 141 مترًا مربعًا.
مشروع "فالي تاورز" في حدائق أكتوبر: يشمل وحدات سكنية بمساحات تتراوح بين 95 و101 متر مربع.
مشروع "Bliss Gates" في الشيخ زايد: يقدم خيارات متنوعة للوحدات السكنية، تبدأ مساحاتها من 80 وتصل إلى 220 مترًا مربعًا.
مشروع "الحي اللاتيني" في العلمين الجديدة: يضم وحدات سكنية بمساحات تتراوح بين 95 و250 مترًا مربعًا.
شروط الحجز والتملك
لضمان الاستفادة من المبادرة، وضعت وزارة الإسكان عدة ضوابط تشمل:
امتلاك المتقدم حسابًا بنكيًا في بلد الإقامة لمدة لا تقل عن 6 أشهر.
إمكانية حجز وحدتين كحد أقصى لكل متقدم.
يتم سداد قيمة الحجز بالدولار الأمريكي عبر آليات دفع إلكترونية آمنة.
aXA6IDE1NC4yMS43MS4xNDIg
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
«المؤتمر العالمي للمرافق» يضيء على مستقبل القطاع دولياً
أبوظبي: «الخليج» تحت رعاية سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي، تستضيف شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) بين 27 و29 مايو الجاري في مركز أدنيك أبوظبي، فعاليات النسخة الرابعة من المؤتمر العالمي للمرافق تحت شعار «الابتكار لعصر جديد في قطاع المرافق». وتتضمن الفعاليات، التي تنظمها شركة «دي إم جي إيفنتس»، تنظيم مؤتمر استراتيجي يجمع نخبة من أبرز القادة العالميين في قطاعي المرافق والطاقة، لتعزيز الحوار والتعاون الدولي الرفيع، لا سيما في هذه المرحلة التي يشهد فيها العالم تزايداً في الطلب على الطاقة، بالتوازي مع تنامي الحاجة لتنويع أنظمة المرافق، والتوقعات التي تشير إلى ارتفاع الطلب على الطاقة الكهربائية بنسبة 3.4% سنوياً حتى عام 2026، إلى جانب تنامي أهمية الصلة بين قطاعي الطاقة والمياه، وتلقي على عاتق قادة القطاعين مسؤولية تطوير أنظمة أكثر ذكاءً ونظافة ومرونة. وتركز دورة هذا العام على أهمية التحول الاستراتيجي، حيث تهدف إلى تسريع الانتقال نحو منظومة مرافق عالمية تعاونية ومدعومة بالوسائل الرقمية. ويستضيف المؤتمر 130 متحدثاً دولياً في 30 جلسة حوارية، وعدداً من الوزراء وصنّاع السياسات والرؤساء التنفيذيين، لوضع خريطة طريق تعزز الجهود الرامية إلى تحقيق مستقبل منخفض الانبعاثات الكربونية ومتقدّم رقمياً وآمن مائياً. كما تضيء على أهمية التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي ومرونة الشبكات الذكية والتمويل المستدام.ويناقش خبراء الطاقة الدوليون أبرز التحديات التي تواجه القطاع، بما في ذلك دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع إدارة البصمة الكربونية، وتطوير نماذج استثمار مبتكرة تُسهم في توفير 1.5 تريليون دولار سنوياً، مطلوبة للاستثمار في الطاقة المتجددة، وتمكين القطاع من تبنّي خيارات أكثر مرونة في عالم يزداد اعتماده على طاقة الرياح والطاقة الشمسية. وقال كريستوفر هدسون، رئيس شركة «دي إم جي إيفنتس»: «يشكّل المؤتمر منصة محورية تجمع قادة القطاع من مختلف أنحاء العالم، لمناقشة الأولويات ومشاركة الرؤى وتوحيد الجهود نحو تحقيق تقدم ملموس. وتتميّز دورة هذا العام بتركيزها على النتائج العملية، بسلسلة من الجلسات التي تجمع الوزراء والرؤساء التنفيذيين ورواد التكنولوجيا، بما يعزز فرص التعاون ويُسهم في بناء مستقبل أكثر كفاءة وترابطاً واستدامة على مستوى القطاع». وقالت المهندسة هبة عباس، رئيسة لجنة الاستدامة بجمعية المياه الكويتية، التي ستشارك في حلقات النقاش الحصرية للقادة: «المؤتمر منصة مبتكرة للتعاون تمهد الطريق نحو مرحلة جديدة من الممارسات المتجددة والابتكار في الأنظمة. ولمواجهة التحديات البنيوية في إدارة المياه، نحتاج إلى بناء شراكات متعددة الأطراف وفعّالة تعود بأثر إيجابي ملموس. وعند تصميم البنية التحتية لأنظمة المياه بطريقة تتجاوز المفهوم التقليدي القائم على الأنابيب والمضخات فقط، سنتمكن من بناء أنظمة مرنة وشاملة قادرة على التكيف مع الأزمات المناخية والتحديات المستقبلية». وقالت ميرتل دووز، الرئيسة التنفيذية لمركز تقنيات الحياد المناخي: «يشهد قطاع المرافق تحوّلاً جذرياً مدفوعاً بتطلعات العملاء الذين يطالبون بأساليب أكثر استدامة ومرونة وتخصيصاً للتعامل مع الخدمات الأساسية مثل الطاقة والمياه. والتكنولوجيا محرّك أساسي لهذا التحول، ويجب أن تواكب وتيرة التغيير المتسارع للتقدم العالمي. وتسرني المشاركة في المؤتمر لاستكشاف الطرائق التي يمكن فيها للابتكارات أن تعيد رسم ملامح قطاع المرافق وتسهم في بناء مستقبل أكثر ذكاءً واستدامة للجميع». وتركز خطة المؤتمر على الدور المحوري للمياه في التكيف المناخي، وتستكشف إمكانات الذكاء الاصطناعي في تحسين العمليات، وتبحث في قدرة إعادة تخصيص رأس المال وآليات التمويل المبتكرة وقدرتها على تحفيز الاستثمار في البنية التحتية للشبكات والمياه النظيفة. ويرسخ المؤتمر، بذلك مكانته مرجعيةً أساسيةً لقطاع المرافق العالمي. وفي ضوء التوجه العالمي المتسارع نحو تحقيق الأهداف المناخية، تؤكد أبوظبي دورها مركزاً للرؤية الاستراتيجية والإرادة الجماعية والابتكار العملي.


البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
رئيس الوزراء يتابع أعمال تطوير ورفع كفاءة محور 26 يوليو.. ويتفقد مشروع جنة 4 بتوسعات الشيخ زايد
في إطار جولته اليوم بمشروعات الإسكان والمرافق بمحافظة الجيزة، تابع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومرافقوه الأعمال الجارية لتطوير ورفع كفاءة محور 26 يوليو، وذلك بدءًا من تقاطعه مع طريق مصر الإسكندرية الصحراوي وحتى تقاطعه مع طريق الواحات، في نطاق مدينتي 6 أكتوبر والشيخ زايد. وأكد رئيس الوزراء أهمية هذا المشروع الذى يأتي ضمن جهود الحكومة المتواصلة للارتقاء بمستوى خدمات البنية التحتية وتطوير شبكات الطرق، بما يتماشى مع رؤية الدولة المصرية نحو تحقيق تنمية عمرانية شاملة ومستدامة. وأشار المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، إلى أن هذا التطوير يأتي استكمالًا لمشروع مونوريل غرب القاهرة، الذي تنفذه الهيئة القومية للأنفاق، حيث تستهدف أعمال التطوير زيادة السعة الاستيعابية للطريق من خلال رفع عدد الحارات المرورية في الطريق الرئيسي إلى 6 حارات بدلًا من 4 حارات؛ مما يساهم في تحسين انسيابية الحركة المرورية والحد من التكدسات. وأضاف: أن خطة التطوير تتضمن تحسين جودة الأسفلت القائم، وتوفير حارات مُخصصة للدراجات لضمان أمان وسهولة تنقل مُستخدميها، إلى جانب تعزيز عناصر الإرشاد والتحذير المروري على طول الطريق؛ من خلال الخطوط والعلامات الأرضية التي تهدف إلى تحقيق أعلى مستويات السلامة لمستخدمي الطريق. ولفت إلى أنه في إطار تحسين المشهد الحضري للطريق، فإن أعمال التطوير تشمل أيضًا توفير عناصر التشجير المختلفة بطول المسار، بما يسهم في إضفاء الشكل الجمالي المطلوب وتوفير التظليل اللازم، مما يحقق بيئة أكثر راحة للمارة والسائقين. وأشار المهندس شريف الشربيني إلى أن هذا المشروع يأتي ضمن خطة تطوير شاملة تستهدف رفع كفاءة الطرق والمحاور الرئيسية في المدينة، مشيرًا إلى أن تنفيذ التوسعة سيؤدي إلى تحسن كبير في الحركة المرورية، خاصة مع تزايد الكثافة السكانية والتوسع العمراني بالمنطقة. وأكد وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية تضافر جميع الجهات المعنية المتمثلة في الإدارة العامة لمرور الجيزة وشركتي توزيع الكهرباء والغاز وكافة إدارات الجهاز لضمان نجاح المشروع في الوقت المُستهدف لاتمامه. كما أشار إلى أن أعمال التطوير لا تقتصر فقط على توسعة الطريق وزيادة عدد الحارات المرورية، بل تمتد أيضًا لتحسين مستوى الخدمات على جانبي المحور، من خلال تطوير مداخل ومخارج الطريق، وإنشاء نقاط عبور آمنة للمشاة. ولفت الوزير إلى أن المشروع يراعي تطبيق أحدث معايير الأمان والسلامة المرورية، لضمان تحقيق أعلى مستوى من الكفاءة التشغيلية، مع الحرص على تقليل أي تأثيرات على الحركة المرورية أثناء التنفيذ. وعقب ذلك انتقل الدكتور مصطفى مدبولي، ومرافقوه، لتفقد مشروع جنة (4) السكني بتوسعات مدينة الشيخ زايد. وخلال التفقد، أوضح المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، أن المشروع يشهد تنفيذ عدد (34) عمارة سكنية إسكان (جنة)، نموذج A، بإجمالي عدد 816 وحدة سكنية. وحول الموقف التنفيذي للمشروع، أشار الوزير إلى أنه تم تنفيذ العمارات بنسبة 90%، وتم الانتهاء من أعمال الشبكات والربط على المرافق الرئيسية بنسبة 100%، وتم الانتهاء من أعمال الهارد سكيب واللاندسكيب بنسبة 85%، ومن المتوقع الانتهاء من تنفيذ المشروع في 30/6/2025. ـــــــ


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- الإمارات اليوم
المعرض الزراعي الإماراتي الأول ينطلق في العين 28 مايو
أعلنت وزيرة التغير المناخي والبيئة، الدكتورة آمنة الضحاك الشامسي، انطلاق المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي 2025 بنسخته الأولى في مدينة العين، تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، من 28 إلى 31 مايو الجاري. وقالت الضحاك في مؤتمر صحافي نظمه المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، أمس: «نلقي الضوء على مبادرة جديدة هي انطلاق المؤتمر والمعرض الزراعي الأول، حيث يقام في مدينة العين، باعتبارها مركزاً زراعياً إماراتياً، أسس له والدنا المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لما تتميز به من مقومات زراعية ناجحة». وأكدت أن الزراعة نهج مجتمعي في دولة الإمارات على الرغم من تحديات المناخ، لافتة إلى أنها شهدت نمواً كبيراً. وأضافت أن «الهدف من المؤتمر والمعرض اللذين سيشهدان إطلاق المتحف الزراعي الوطني، ومجلس شباب الإمارات للزراعة، هو دعم القطاع الزراعي والمزارعين المواطنين والمزارع المحلية لتوسيع إنتاجها في الدولة، وصولاً إلى تحقيق الاستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي 2051، بجعل دولة الإمارات الأولى عالمياً في مجال الأمن الغذائي». وتابعت الضحاك: «من خلال المؤتمر والمعرض سنتمكن من توفير سبل الدعم للمزارعين للإسهام في الأمن الغذائي الإماراتي. ونحرص على أن يكون المؤتمر شاملاً لمختلف الفئات المستهدفة، مثل القطاع الخاص والشركات الناشئة، والمزارعين وعناصر المجتمع كافة، لتحقيق نقلة نوعية في هذا المجال». وذكرت أن المؤتمر سيشهد مشاركة أكثر من 100 مزارع مواطن، وأكثر من 1000 من طلبة المدارس، وأكثر من 75 متحدثاً، و20 شركة ناشئة، وأكثر من 20 جهة حكومية، و40 شركة خاصة، فيما سيشهد إقامة أكثر من 35 جلسة وحواراً. وأكدت أن «المؤتمر يركز بشكل رئيس على البحث العلمي، لذلك حرصنا على حضور الجامعات في هذا الحدث، إذ تشارك فيه أربع جامعات وطلبتها، كما يشارك طلبة مدارس في إطار تركيزنا الدائم على النشء والخطط المستقبلية، بحيث نشرح لهم أهمية التخصص في هذا القطاع مستقبلاً». وقالت رداً على سؤال لـ«الإمارات اليوم»، حول أهمية البحث العلمي في القطاع الزراعي، إن هناك عدداً من التحديات التي تواجهنا في القطاع، مثل الطبيعة المناخية، لذلك فإن التعاون مع الجامعات يدعم وضع حلول لرفع كفاءة استخدام المياه، واستغلال التربة، وخلق بيئة زراعية معززة بالتكنولوجيا، ومعرفة ما إذا كانت البيئة مغلقة أو مفتوحة للزراعة، وربطها ببيانات عبر الذكاء الاصطناعي، لتقديم أتمتة للمنظومة الزراعية بالكامل، وتطوير التكنولوجيا للمزرعة في بعض اللوجستيات، مثل المياه أو المبيدات أو الجوانب التشغيلية. وتابعت: «هناك مراكز بحثية تعمل على وضع حلول للتحديات، كما نخلق في هذا الإطار مساحة للحوار بين العاملين والباحثين في القطاع الزراعي في منصة واحدة، إذ خصصنا يوماً كاملاً لهذا الحوار». وأفادت بأن «المؤتمر والمعرض سيشهدان إطلاق المتحف الزراعي الوطني الذي يروي لنا إرث الزراعة وانتشارها الأخضر في الدولة، وتاريخها وواقعها الحالي المعزز بالتكنولوجيا، كما سيتم إطلاق مجلس شباب الإمارات للزراعة على هامش فعاليات المؤتمر». آمنة الضحاك: • البحث العلمي يدعم وضع حلول للتحديات ويخلق بيئة زراعية معززة بالتكنولوجيا.