
اغتيل على فراشه بالمستشفى.. تشييع جنازة الصحفي الفلسطيني حسن أصليح
شيع زملاء وأصدقاء وعائلة الشهيد الصحفي حسن أصليح إلى مثواه الأخير بعد أن اغتاله الاحتلال بخان يونس، أثناء تلقي العلاج في مجمع ناصر الطبي بخان يونس.
وبلغ عدد الصحفيين الذين قتلهم الاحتلال خلال حرب الإبادة على قطاع غزة 215 صحفيا، آخرهم الصحفي الجريح حسن أصليح.
وأدان مركز حماية الصحفيين الفلسطينيين (PJPC)، بأشد العبارات جريمة الاغتيال النكراء التي راح ضحيتها الصحفي حسن أصليح، بينما كان يتلقى العلاج داخل مجمع ناصر الطبي في مدينة خانيونس، ونطالب بفتح تحقيق دولي عاجل في هذه الجريمة، وفي سلسلة الانتهاكات المتصاعدة بحق الصحفيين الفلسطينيين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
ودعا إلى اتخاذ خطوات فاعلة لتأمين الحماية القانونية والميدانية للصحفيين الفلسطينيين، ومساءلة سلطات الاحتلال عن هذه الجرائم التي ترقى إلى مستوى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، بموجب نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
من مهرجان كان السينمائي.. 300 فنان عالمي ينددون بالإبادة الجماعية في غزة: لم يعد يمكننا الصمت
قبل تسليم عيدان ألكسندر.. الخارجية الأمريكية لـ القاهرة 24: نعمل على التوصل لهدنة دائمة في غزة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الكنانة
منذ 2 ساعات
- الكنانة
ترامب قد يكون لدينا أخبار سارة مع حركة حماس بشأن قطاع غزة
ترامب قد يكون لدينا أخبار سارة مع حركة حماس بشأن قطاع غزة صفاء مصطفي…الكنانة نيوز قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب 'أعتقد أننا قد يكون لدينا أخبار سارة فيما يخص إيران وكذلك مع حماس بشأن غزة'، بحسب وسائل إعلام أمريكية. أكدت وزارة الصحة بقطاع غزة استشهاد 37 شخصا بنيران الجيش الإسرائيلى منذ فجر الأحد، حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية. ونشرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الأحد، إحصائية بأعداد الشهداء الفلسطينيين الذين سقوط بسبب المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي خلال الأشهر الماضية، مشيرا إلى ارتقاء أكثر من 3 آلاف شهيد وإصابة آلاف الجرحى من 18 مارس الماضي. إلى ذلك، أكد مكتب الاعلام الحكومي في غزة أن الاحتلال 'الإسرائيلي' يفرض سيطرته على 77% من القطاع عبر التطهير العرقي والإخلاء القسري والإبادة الجماعية الممنهجة. وتواصل قوات الاحتلال 'الإسرائيلي' ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية الممنهجة والتطهير العرقي بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، في واحدة من أبشع الجرائم الممنهجة التي يشهدها العالم في القرن الحادي والعشرين، والتي تتوفر فيها بوضوح تام كافة أركان الجرائم الدولية الخطيرة، وعلى رأسها جريمة الإبادة الجماعية المنصوص عليها في اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948، وجريمة التهجير القسري المنهجية التي تندرج ضمن الجرائم ضد الإنسانية وفق نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.


مستقبل وطن
منذ 2 ساعات
- مستقبل وطن
ترامب يتحدث عن "أخبار سارة" بشأن إيران وغزة
قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام أمريكية، "أعتقد أننا قد يكون لدينا أخبار سارة فيما يخص إيران، وكذلك مع حماس بشأن غزة"، دون أن يكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن طبيعة هذه "الأخبار السارة" أو مصدرها، وسط تصاعد مستمر للأحداث في قطاع غزة. 🇵🇸 تصعيد ميداني في غزة من جهة أخرى، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الأحد، استشهاد 37 فلسطينيًا منذ فجر اليوم، نتيجة قصف عنيف شنته قوات الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متفرقة من القطاع، بحسب ما أوردته وسائل إعلام فلسطينية. وأوضحت الوزارة أن الحصيلة الكاملة منذ 18 مارس الماضي قد تجاوزت 3 آلاف شهيد وآلاف الجرحى، في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية واتهامات بارتكاب مجازر بحق المدنيين. سيطرة إسرائيلية واتهامات دولية وفي السياق، أكد مكتب الإعلام الحكومي في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي يفرض سيطرته على نحو 77% من أراضي القطاع، من خلال ما وصفه بـ"التطهير العرقي والإخلاء القسري والإبادة الجماعية الممنهجة". وأشار المكتب إلى أن ما تشهده غزة "يُمثل واحدة من أبشع الجرائم الممنهجة في العصر الحديث"، مؤكدًا أن هذه الانتهاكات ترتقي إلى جرائم إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية وفقًا لاتفاقية عام 1948 بشأن منع جريمة الإبادة الجماعية، ونظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.


الدستور
منذ 9 ساعات
- الدستور
كريزما تتجاوز السياسة والقصور الرئاسية.. كيف سيطر ترامب على مهرجان كان؟
في الوقت الذي تسلط فيه الأضواء على فعاليات مهرجان كان السينمائي لعام 2025، لم تكن السينما وحدها هي الحاضرة بقوة، بل اقتحم اسم الرئيس الأميركي دونالد ترامب المشهد بقوة، ليصبح أحد أبرز محاور الحديث، سواء على السجادة الحمراء أو خلف الكواليس الثقافية والسياسية. مهرجان كان وترامب.. صدام الفن بالسياسة بينما يتابع العالم عروض الأفلام المتنافسة على "السعفة الذهبية"، شهدت أروقة مهرجان كان نقاشات حادة حول تأثير السياسات الأميركية، وتحديدًا قرارات ترامب المتعلقة بالصناعة السينمائية، حيث برزت مخاوف من فرض رسوم جمركية على الأفلام غير الأميركية، بالإضافة إلى محاولاته التأثير على لوائح الاتحاد الأوروبي المتعلقة بحماية الإنتاج المحلي في منصات البث. مهرجان كان يتحول إلى ساحة مواجهة فنية مع ترامب لم يكن هذا العام في مهرجان كان مجرد احتفال بالفن السابع، بل تحوّل إلى ساحة ثقافية يختلط فيها الإبداع الفني بالجدل السياسي. فقد أثار إعلان ترامب في مايو عزمه فرض رسوم جمركية على الأفلام الأجنبية قلقًا واسعًا بين المنتجين والموزعين الأوروبيين، وخصوصًا مع محاولات الضغط الأميركية لتعديل قوانين الاتحاد الأوروبي لصالح المنصات الأميركية الكبرى. وفي مشهد لافت، استغل الممثل روبرت دي نيرو منصة مهرجان كان لتوجيه انتقاد لاذع لـترامب، واصفًا إياه بـ"الرئيس الجاهل"، مؤكدًا أن الفنون بطبيعتها تتعارض مع التوجهات الانغلاقية وتُعبّر عن التنوع والحرية. صناع السينما يردّون على ترامب من مهرجان كان من جهته، سخر المخرج الأميركي ويس أندرسون من خطة ترامب لفرض رسوم على الأفلام غير الأميركية، مشيرًا إلى أن السينما لا يمكن حصرها بجغرافيا أو قيود اقتصادية. كما عبّر المخرج الفرنسي بيير جوليفيه عن قلقه من تسييس الثقافة، معتبرًا أن الولايات المتحدة في عهد ترامب باتت خصمًا ثقافيًا وسياسيًا لأوروبا. وقد أكد كثير من صناع السينما خلال لقاءاتهم في المقاهي والأجنحة الخاصة داخل مهرجان كان، أن سياسات ترامب تهدد التنوع والإبداع، بل وتضر بصناعة السينما العالمية. مهرجان كان كمنصة ثقافية تواجه الهيمنة السياسية الأكاديمي الفرنسي فرانك فارنيل قال إن مهرجان كان لطالما كان أكثر من مجرد فعالية سينمائية، بل منصة عالمية للدفاع عن حرية التعبير، ومواجهة السياسات التي تسعى لتقييد الفن. واعتبر أن تدخلات ترامب تشكّل تهديدًا مباشرًا لمهمة المهرجان في دعم الأصوات المستقلة والمهمّشة حول العالم. من ناحيتها، رأت المحللة السياسية جيهان جادو، المقيمة في فرساي، أن مهرجان كان هذا العام عكس بوضوح حجم التأثر بين السينما والتحولات السياسية العالمية، مشيرة إلى أن سياسات ترامب، خاصة ما يتعلق بالرسوم الجمركية، طغت على كثير من النقاشات في المهرجان. مهرجان كان في مواجهة مع ترامب: السينما كصوت عالمي في النهاية، يبدو أن مهرجان كان قد تجاوز دوره الفني هذا العام، ليصبح ساحة تعبّر عن رفض الممارسات التي تهدد الفن والحرية. وبينما يسعى ترامب لتشكيل صناعة تابعة لقراراته الاقتصادية، يصرّ الفنانون في مهرجان كان على أن السينما ستبقى ساحة مقاومة، وصوتًا يعكس العالم كما هو، لا كما تريد السياسات رسمه.