logo
إجتماع بين كبار مساعدي الملك تشارلز والأمير هاري... ما هي دلالاته؟

إجتماع بين كبار مساعدي الملك تشارلز والأمير هاري... ما هي دلالاته؟

ليبانون 24١٤-٠٧-٢٠٢٥
التقى كبار مساعدي الملك تشارلز والأمير هاري في لندن للمرة الأولى منذ سنوات.
وجرى اللقاء في نادي Royal Over-Seas League قرب مقرّ "كلارنس هاوس"، وضم ميريديث ماينز، كبيرة مسؤولي الاتصالات لدى هاري، وليام ماغواير، الذي يقود العلاقات العامة لهاري وميغان في المملكة المتحدة، وتوبي أندريه، سكرتير الاتصالات للملك.
ووفقًا لِما أوردته قناة " سكاي نيوز"، فإن هذا اللقاء يُعدّ الأول من نوعه بين شخصيات كبيرة من الجانبين منذ أن تخلّى دوقا ساسكس عن واجباتهما الملكية عام 2020.
ونشرت صحيفة "ذا ميل أون صنداي" صورًا للقاء، ونقلت عن مصدر قوله إن الاجتماع لم يكن له "جدول أعمال رسمي"، لكنه تناول مواضيع تهم الطرفين.
وقد يشير هذا الاجتماع غير الرسمي إلى بوادر انفراج في العلاقة بين دوق ساسكس وعائلته، ولا سيما والده الملك تشارلز، بعد سنوات من التوتر والتصريحات العلنية الحادة. (ارم نيوز)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هالة فيروز… وجع مغطى بالهيبة
هالة فيروز… وجع مغطى بالهيبة

المركزية

timeمنذ 11 ساعات

  • المركزية

هالة فيروز… وجع مغطى بالهيبة

من بلدة المحيدثة بكفيا، في لبنان، خرجت جنازة زياد الرحباني، فكانت التحية الأخيرة له، كما أحبه الناس: بسيطا، صادقا، عابرا للطوائف والانقسامات. وكان وداع زياد أشبه بمرآة لوطن يفتّش عن ذاته. حضر الجميع: رسميون، فنانون، مثقفون، وناس عاديون. حضروا لا ليشاهدوا، بل ليشاركوا. احتضان شعبي وفني وثقافي من كل الاتجاهات، وكأن لبنان بكامله أراد أن يقول: هذا ابننا. وكانت فيروز هناك شامخة كأغنياتها، وصامتة كأصوات الكنائس لحظة الصلاة. وقفت قرب نعش ابنها كأنها ترتل في قلبها نشيدا قديما. لم تنطق، لأن صوتها معروف حتى في السكوت، ولأن الحزن إذا لفّ بالدانتيل الأسود، يصبح أبديا. هالة فيروز…لم تنكسر وفي عز لحظة الفقد، بقيت فيروز أيقونة كما عهدها الجميع؛ لم تنكسر، لكنها أوصلت وجعها بلا صوت. ولم يكن حضورها في وداع زياد الرحباني عاديا، بل هالة صامتة مشبعة بالألم والوقار. كانت مكسوّة بالدانتيل الأسود، لكن وهجها لم يخفت. عيناها تائهتان، وفيهما كل الحب الذي لا يقال، وكل الغصّات التي لا تبكي علنا. لم تصرخ فيروز ولم تنهار، لم تتكلم، لكن كل من رآها شعر وكأن الزمن توقف أمامها احتراما. كانت راقية، حتى في حزنها وقوية، رغم الانكسار. واقفة، كأنها تلقي آخر ترنيمة بصمت أبدي. لم يحدق الناس كثيرا في النعش، بل في الأم الواقفة إلى جانبه. فيروز، التي اختبروا حضورها في صوتها لعقود، ووقفوا اليوم أمام حضورها الصامت، وعينها الحزينة. وبجوارها، كانت ريما الرحباني تهمس بصمت العيون. لم تتكلم، ولم تظهر للكاميرات، كانت بكاملها مع أمها. تتفقد خطواتها، تمسك يدها، تلتفت لها بين لحظة وأخرى كأنها تقول: "كلنا منك، ومنك القوة". ملامح ابنتها ريما كانت دامعة، لكنها مشدودة. فيها من صلابة الأب، ومن شغف الأخ، ومن حنان الابنة. كانت ريما الحارسة، المرافقة، والشاهدة على وجعٍ لا يروى بالكلام. احتضان رسمي الاحتضان الرسمي كان حاضرا أيضا، من خلال ممثلين عن رئيس الجمهورية ومجلس النواب. وباسم رئيس الجمهورية، منح زياد الرحباني وسام الاستحقاق اللبناني الفضي ذو السعف، في تقدير رمزي لمسيرته الإبداعية التي تخطت الفن، لتصبح مرآة للناس والوطن. الوسام الذي وضع على نعشه، بدا كأن الدولة تعتذر له، وتقول: شكرا متأخرة، ولكن مستحقة. ماجدة الرومي تبكي عند أقدام فيروز في لحظة عابقة بالاحترام، ركعت الفنانة ماجدة الرومي أمام فيروز، مشهد خطف أنفاس الحاضرين، ليس فقط لأنه نادر، بل لأنه حمل كل معاني الوفاء. لاحقا، قالت الرومي: 'فيروز هي الأم الحزينة اليوم، وعلينا أن نسكت… لأن الكلام أمامها لا يكفي". وفور وصولها أمام السيدة فيروز، ألقت ماجدة الرومي حقيبتها أرضا وانحنت عند أقدام فيروز عربون احترام ومحبة كبيرة، قبل أن تقبل يدها. خسارة كبيرة وقال الفنان اللبناني الذي عمل مع العائلة الرحبانية لسنوات غسان صليبا لموقع "سكاي نيوز عربية" بتأثر بالغ: "رحل زياد، ليس فقط الفنان، بل الضمير الحي، والنفَس المختلف في زمن مكرر. لا نفقد ملحنا وكاتبا ومسرحيا فقط، بل نخسر زاوية من زوايا الذاكرة اللبنانية، مرآة ساخرة للحقيقة، وصوتا جريئا لا يشبه سواه". وأضاف: "كان أكثر من نجل فيروز، كان نفس الثورة في اللحن، والعناد في الكلمة، والعقل النقدي في وجه كل الزيف". وختم قائلا: "زياد مات، وكأن الوطن خسر عمودا من أعمدته. لكن الأمل يبقى في صدى صوته… في موسيقاه التي لم تكن يوما مجرد أنغام، بل مواقف". أما الفنانة كارمن لبس، فكان حزنها خاصا، حزن الشريكة القديمة، الحبيبة التي احتفظت بذكرى الحب رغم المسافات. وقفت باكية، متأثرة بأغنية 'بلا ولا شي' التي كتبها زياد خصيصا لها ذات يوم، وقالت بصوت متكسّر: 'فكّرت بكل شي… إلا إنو الناس يعزوني فيك". وختمت بكلمات من القلب: "راح ضلني حبك… بلا ولا شي". حالة فنية فريدة في زاوية أخرى من الكنيسة، كانت نجوى كرم تهمس: "التقى اللبنانيون من كل الأطياف على زياد. يا ريت كانوا يلتقوا هيك من زمان، مش بس على الخسارة. مثل ما كان دايما يقول زياد: الوطن مش مقسوم، نحنا اللي انقسمنا". أما كارول سماحة، فعلقت لـ" سكاي نيوز عربية" بصوت متأثر: 'كان زياد حالة فنية فريدة… مش بس موسيقي، كان فكر. خسارتنا اليوم مش فنية بس، هي خسارة فكر وإنسانية". كما عبر نقيب الفنانين في لبنان، جورج شلهوب، بكلمات مقتضبة لـ"موقع سكاي نيوز عربية" فقال: "وفاة زياد ضربة موجعة على رؤوسنا. نادرة لن تتكرر. الله يصبّر أمّه، لأن فراق الولد قبل الأهل هو الكسر الحقيقي". واكتفى الفنان راغب علامة بالقول: "زياد مثل قلعة بعلبك… ما بينعاد" "هيدا ابننا" ولم تكن الجنازة حدثا عابرا، بل لحظة وطنية. غابت فيها الخطابات الرسمية، وارتفعت فقط كلمات الأغنيات القديمة التي رافقت الوداع. أغنيات كانت تقول كل شيء، تماما كما أراد زياد يوما… أن تصير الموسيقى وطنًا، وأن يفهم الصمت حين تعجزنا اللغة. من بين الزحام والدموع، صدح صوت امرأة من الحشود عند خروج النعش: "هيدا ابننا". صرخة عفوية، صادقة، خرجت من القلب لتختصر كل ما لم يقال. لم تكن تعرفه شخصيا، لكن زياد كان بالنسبة لها كما لآلاف اللبنانيين، ابنا للوجدان، ورفيقا للغضب، وصوتا يشبههم حين يعجزون عن التعبير. ولم تكن تلك العبارة التي رددها كثيرون بعد ذلك، فقط تعبيرا عن الحزن، بل عن الانتماء. كأن زياد كان قطعة من هذا البلد، ووداعه لحظة فقد جماعي، لا تخص عائلته وحدها، بل تخصنا جميعا. وفي زمنٍ تكثر فيه الخسارات، بدا وداع زياد وكأنه فقد لا يعوض، لأن الراحل لم يكن مجرد فنان.. كان مرآة صادقة لهذا الوطن، حتى عندما تشوّه اليوم، دفن زياد الرحباني في أرض أحبها وعاتبها كثيرا. وفي وداعه، لم تبكِ فيروز وحدها. بكت بيروت، والضيع، والمسارح التي غنى فيها، والصالات التي احتضنت موسيقاه، وجمهور كامل تربّى على تمرده ونباهته. زياد رحل، لكن في حضرة أمّه، وشقيقته، ومحبّيه، بدا أنه باقٍ… كأنه أغنية، بدأت… ولم تنتهِ.

هالة فيروز… وجع مغطى بالهيبة
هالة فيروز… وجع مغطى بالهيبة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 13 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

هالة فيروز… وجع مغطى بالهيبة

من بلدة المحيدثة بكفيا، في لبنان، خرجت جنازة زياد الرحباني، فكانت التحية الأخيرة له، كما أحبه الناس: بسيطا، صادقا، عابرا للطوائف والانقسامات. وكان وداع زياد أشبه بمرآة لوطن يفتّش عن ذاته. حضر الجميع: رسميون، فنانون، مثقفون، وناس عاديون. حضروا لا ليشاهدوا، بل ليشاركوا. احتضان شعبي وفني وثقافي من كل الاتجاهات، وكأن لبنان بكامله أراد أن يقول: هذا ابننا. وكانت فيروز هناك شامخة كأغنياتها، وصامتة كأصوات الكنائس لحظة الصلاة. وقفت قرب نعش ابنها كأنها ترتل في قلبها نشيدا قديما. لم تنطق، لأن صوتها معروف حتى في السكوت، ولأن الحزن إذا لفّ بالدانتيل الأسود، يصبح أبديا. هالة فيروز…لم تنكسر وفي عز لحظة الفقد، بقيت فيروز أيقونة كما عهدها الجميع؛ لم تنكسر، لكنها أوصلت وجعها بلا صوت. ولم يكن حضورها في وداع زياد الرحباني عاديا، بل هالة صامتة مشبعة بالألم والوقار. كانت مكسوّة بالدانتيل الأسود، لكن وهجها لم يخفت. عيناها تائهتان، وفيهما كل الحب الذي لا يقال، وكل الغصّات التي لا تبكي علنا. لم تصرخ فيروز ولم تنهار، لم تتكلم، لكن كل من رآها شعر وكأن الزمن توقف أمامها احتراما. كانت راقية، حتى في حزنها وقوية، رغم الانكسار. واقفة، كأنها تلقي آخر ترنيمة بصمت أبدي. لم يحدق الناس كثيرا في النعش، بل في الأم الواقفة إلى جانبه. فيروز، التي اختبروا حضورها في صوتها لعقود، ووقفوا اليوم أمام حضورها الصامت، وعينها الحزينة. وبجوارها، كانت ريما الرحباني تهمس بصمت العيون. لم تتكلم، ولم تظهر للكاميرات، كانت بكاملها مع أمها. تتفقد خطواتها، تمسك يدها، تلتفت لها بين لحظة وأخرى كأنها تقول: "كلنا منك، ومنك القوة". ملامح ابنتها ريما كانت دامعة، لكنها مشدودة. فيها من صلابة الأب، ومن شغف الأخ، ومن حنان الابنة. كانت ريما الحارسة، المرافقة، والشاهدة على وجعٍ لا يروى بالكلام. احتضان رسمي الاحتضان الرسمي كان حاضرا أيضا، من خلال ممثلين عن رئيس الجمهورية ومجلس النواب. وباسم رئيس الجمهورية، منح زياد الرحباني وسام الاستحقاق اللبناني الفضي ذو السعف، في تقدير رمزي لمسيرته الإبداعية التي تخطت الفن، لتصبح مرآة للناس والوطن. الوسام الذي وضع على نعشه، بدا كأن الدولة تعتذر له، وتقول: شكرا متأخرة، ولكن مستحقة. ماجدة الرومي تبكي عند أقدام فيروز في لحظة عابقة بالاحترام، ركعت الفنانة ماجدة الرومي أمام فيروز، مشهد خطف أنفاس الحاضرين، ليس فقط لأنه نادر، بل لأنه حمل كل معاني الوفاء. لاحقا، قالت الرومي: 'فيروز هي الأم الحزينة اليوم، وعلينا أن نسكت… لأن الكلام أمامها لا يكفي". وفور وصولها أمام السيدة فيروز، ألقت ماجدة الرومي حقيبتها أرضا وانحنت عند أقدام فيروز عربون احترام ومحبة كبيرة، قبل أن تقبل يدها. خسارة كبيرة وقال الفنان اللبناني الذي عمل مع العائلة الرحبانية لسنوات غسان صليبا لموقع "سكاي نيوز عربية" بتأثر بالغ: "رحل زياد، ليس فقط الفنان، بل الضمير الحي، والنفَس المختلف في زمن مكرر. لا نفقد ملحنا وكاتبا ومسرحيا فقط، بل نخسر زاوية من زوايا الذاكرة اللبنانية، مرآة ساخرة للحقيقة، وصوتا جريئا لا يشبه سواه". وأضاف: "كان أكثر من نجل فيروز، كان نفس الثورة في اللحن، والعناد في الكلمة، والعقل النقدي في وجه كل الزيف". وختم قائلا: "زياد مات، وكأن الوطن خسر عمودا من أعمدته. لكن الأمل يبقى في صدى صوته… في موسيقاه التي لم تكن يوما مجرد أنغام، بل مواقف". أما الفنانة كارمن لبس، فكان حزنها خاصا، حزن الشريكة القديمة، الحبيبة التي احتفظت بذكرى الحب رغم المسافات. وقفت باكية، متأثرة بأغنية 'بلا ولا شي' التي كتبها زياد خصيصا لها ذات يوم، وقالت بصوت متكسّر: 'فكّرت بكل شي… إلا إنو الناس يعزوني فيك". وختمت بكلمات من القلب: "راح ضلني حبك… بلا ولا شي". حالة فنية فريدة في زاوية أخرى من الكنيسة، كانت نجوى كرم تهمس: "التقى اللبنانيون من كل الأطياف على زياد. يا ريت كانوا يلتقوا هيك من زمان، مش بس على الخسارة. مثل ما كان دايما يقول زياد: الوطن مش مقسوم، نحنا اللي انقسمنا". أما كارول سماحة، فعلقت لـ" سكاي نيوز عربية" بصوت متأثر: 'كان زياد حالة فنية فريدة… مش بس موسيقي، كان فكر. خسارتنا اليوم مش فنية بس، هي خسارة فكر وإنسانية". كما عبر نقيب الفنانين في لبنان، جورج شلهوب، بكلمات مقتضبة لـ"موقع سكاي نيوز عربية" فقال: "وفاة زياد ضربة موجعة على رؤوسنا. نادرة لن تتكرر. الله يصبّر أمّه، لأن فراق الولد قبل الأهل هو الكسر الحقيقي". واكتفى الفنان راغب علامة بالقول: "زياد مثل قلعة بعلبك… ما بينعاد" "هيدا ابننا" ولم تكن الجنازة حدثا عابرا، بل لحظة وطنية. غابت فيها الخطابات الرسمية، وارتفعت فقط كلمات الأغنيات القديمة التي رافقت الوداع. أغنيات كانت تقول كل شيء، تماما كما أراد زياد يوما… أن تصير الموسيقى وطنًا، وأن يفهم الصمت حين تعجزنا اللغة. من بين الزحام والدموع، صدح صوت امرأة من الحشود عند خروج النعش: "هيدا ابننا". صرخة عفوية، صادقة، خرجت من القلب لتختصر كل ما لم يقال. لم تكن تعرفه شخصيا، لكن زياد كان بالنسبة لها كما لآلاف اللبنانيين، ابنا للوجدان، ورفيقا للغضب، وصوتا يشبههم حين يعجزون عن التعبير. ولم تكن تلك العبارة التي رددها كثيرون بعد ذلك، فقط تعبيرا عن الحزن، بل عن الانتماء. كأن زياد كان قطعة من هذا البلد، ووداعه لحظة فقد جماعي، لا تخص عائلته وحدها، بل تخصنا جميعا. وفي زمنٍ تكثر فيه الخسارات، بدا وداع زياد وكأنه فقد لا يعوض، لأن الراحل لم يكن مجرد فنان.. كان مرآة صادقة لهذا الوطن، حتى عندما تشوّه اليوم، دفن زياد الرحباني في أرض أحبها وعاتبها كثيرا. وفي وداعه، لم تبكِ فيروز وحدها. بكت بيروت، والضيع، والمسارح التي غنى فيها، والصالات التي احتضنت موسيقاه، وجمهور كامل تربّى على تمرده ونباهته. زياد رحل، لكن في حضرة أمّه، وشقيقته، ومحبّيه، بدا أنه باقٍ… كأنه أغنية، بدأت… ولم تنتهِ. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

بعد دفع 3 ملايين دولار… نتفليكس تُجمّد مشاريع فنيّة مع هاري وميغان
بعد دفع 3 ملايين دولار… نتفليكس تُجمّد مشاريع فنيّة مع هاري وميغان

بيروت نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • بيروت نيوز

بعد دفع 3 ملايين دولار… نتفليكس تُجمّد مشاريع فنيّة مع هاري وميغان

أشارت تقارير، إلى أنّ شركة 'نتفليكس' جمدت مشاريع فنيّة مع الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، بعدما خطّط الثنائي في اب من العام 2023، لإنتاج فيلم مقتبس من رواية 'قابلني عند البحيرة' للكاتبة كارلي فورتشن. وكشفت التقارير أنّ 'نتفليكس' دفعت حوالي 3 ملايين دولار مقابل حقوق تحويل الرواية إلى فيلم، إلا أن المشروع لا يزال في مرحلة جمود. وقال مصدر: 'في مثل هذا التوقيت، كان من المفترض أن تبدأ مرحلة الإنتاج. التأخير يثير تساؤلات، خاصة أن مراحل ما بعد الإنتاج تأخذ وقتًا طويلاً قبل طرح العمل على المنصة'. (ارم نيوز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store