
قافلة الصمود تتجه نحو زليتن الليبية
قافلة الصمود تتجه نحو زليتن الليبية
17 جوان، 10:05
تتجه قافلة الصمود البرية لكسر الحصار على غزة، نحو مدينة زليتن الليبية، في اتجاه العودة نحو تونس بعد اتخاذها قرار العودة فور إطلاق سراح عدد من الموقوفين بعد استحالة استكمال القافلة مسارها.
وأفادت القافلة بأنه تم إطلاق سراح 7 موقوفين وهم:
يوسف بن يونس / تونسي
زيدان إلياس / جزائري
بلال ورتاني /جزائري
ياسر بولعراس/جزائري
عبد الباسط فتح الله / ليبي
عبد الرحمن النسر / ليبي
عبد الرزاق حماد/ ليبي
وأوضحت القافلة، أنها تنتظر إطلاق سراح الموقوفين الآخرين وفق شروط التفاوض المتفق عليها وهم:
علاء بن عمارة / تونسي
أديب علي البكوش/ ليبي
مصعب يوسف الفارس/ ليبي
أبو عجيلة علي أبو القطف /ليبي
بلال الفيتوري /ليبي (للتثبت)
محمد نور محمد علي/سوداني
وتم أمس إطلاق سراح عديد الموقوفين في ليبيا من المشاركين في القافلة.
ودعت التنسيقية أي عائلة أو شخص فقد الاتصال بأحد المشاركين إلى مراسلة صفحة التنسيقية حصرا، وحذرت من الألعاب الصهيونية التي تسعى بكل وسائلها لتدمير وحدة صف القافلة وإطباق الحصار على جهود كسر الحصار.
وفي تصريح سابق لأخبار الإذاعة الوطنية، أكد عضو تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين وعضو تسيير قافلة الصمود غسان الهنشيري، أن الاتصالات متواصلة مع عديد الأطراف الليبية من أجل إطلاق سراح الموقوفين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جوهرة FM
منذ ساعة واحدة
- جوهرة FM
قافلة الصمود البرية: مستجدات حول الموقوفين
نشرت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين، تحديثات جديدة بخصوص الموقوفين من قافلة الصمود البرية. وقالت إنها تلقت معلومات من مصادر غير رسمية تفيد بأن علاء بن عمارة، قد تم إطلاق سراحه، وهو موجود في وزارة الخارجية في بنغازي، وأنه سيغادر اليوم إلى تونس، عبر الطيران. وأضافت أنها ستستمر في متابعة حالته إلى حين وصوله إلى تونس. كما أشارت أيضا إلى أن من بين الموقوفين الذين لم يتم إطلاق سراحهم إلى حدّ الآن 4 ليبيين وشخص آخر من السودان. و أكدت التنسيقية أن القافلة قد وصلت إلى مدينة زليتن، وخيمت هناك، و أن جميع من فيها بخير. وشدّدت أيضا على ضرورة إطلاق سراح جميع المشاركين في القافلة من كل الجنسيات، قبل مغادرتهم.


جوهرة FM
منذ ساعة واحدة
- جوهرة FM
تصادم سفينتيْن في بحر عمان وإخلاء 24 شخصاً
قال خفر السواحل الإماراتي اليوم الثلاثاء إنه أجلى 24 شخصا من ناقلة النفط أدالين بعد تصادم سفينتين في خليج عُمان قرب مضيق هرمز. وأوضح البيان أن الإجلاء جاء إثر حادث تصادم بين سفينتين (إحداهما ناقلة نفط، في حين لم يوضح طبيعة الأخرى) في خليج عُمان. وأضاف أنه تم إخلاء طاقم السفينة (ناقلة النفط) من موقع الحادث الواقع على بعد 24 ميلا بحريا من سواحل الدولة إلى ميناء خورفكان، في حين لم يوضح مصير السفينة الثانية. من جهتها، أعلنت شركة الأمن البحري البريطانية أمبري في وقت سابق وقوع حادث على بعد 22 ميلا بحريا إلى الشرق من خورفكان في الإمارات، وأكدت أن سبب الحادث لا يتعلق بالوضع الأمني. وقالت مصادر ملاحية لرويترز إن سفينة اصطدمت بسفينتين أخريين. ووقع الحادث في وقت تتصاعد فيه التوترات بين إسرائيل وإيران، إذ يتبادل الجانبان الهجمات لليوم الخامس في أعقاب غارات واسعة النطاق شنتها إسرائيل يوم الجمعة الماضي بهدف منع طهران من تطوير سلاح نووي.

منذ ساعة واحدة
وزارة الاقتصاد رافقت المجالس المحلية في اكثر من 1200 اجتماع في إطار إعداد المخطط التنموي
مرافقة للمجالس المحلية إلى حدود 10 جوان الجاري، معتبرا أن المخطط التنموي الجديد يندرج في إطار بناء النظام القاعدي حتى لا تكون المشاريع مسقطة من المركز. وأضاف عبد الحفيظ، في كلمته في افتتاح يوم دراسي بحث التوجهات والتحديات المتصلة بعلاقة مخطط التنمية والبناء القاعدي، أن إعداد المخطط يندرج في إطار تجسيم مبادئ الدستور وتعزيز أركان البناء الديمقراطي. وبين في سياق متصل بالإعداد للمخطط للتنموي 2026-2030 انه تم عقد 60 اجتماع على مستوى المجالس الجهوية و6 جلسات بمجالس الأقاليم . ولاحظ أن الوزارة قامت عبر عديد المتدخلين بمرافقة وتاطير المجلس في تشخيص الوضع التنموي وضبط الأولويات والمحاور للخماسية المقبلة وقد شهدت الجلسات مشاركة واسعة. ولفت عبد الحفيظ إلى انه على ثقة بقدرة المجالس المحلية والجهوية ومجالس الأقاليم على إتمام أشغالها في الآجال المحددة نظرا للتقدم الحاصل إلى حد الآن خاصة على مستوى المجالس المحلية. وعبر عبد الحفيظ عن الثقة في هذه التجربة الأولى من نوعها في مجال البناء القاعدي مشيرا إلى أهمية إعلاء المسؤولية والأخذ بالاعتبار التحديات القائمة وخاصة المتعلقة بالتوازنات المالية للدولة والعدد الهام للمشاريع المتواصلة إلى جانب أهمية التأليف بين المقترحات والمشاريع بما يدفع الاندماج الاقتصادي والاجتماعي. وأكد الوزير دور المجلس الوطني للجهات والأقاليم في دعم إعداد المخطط الخماسي للتنمية إلى جانب أهمية خصوصيات كل إقليم ومزاياه التفاضلية. وخلص إلى التأكيد على تطلع الوزارة من خلال المخطط وفي إطار التقسيم الترابي الجديد للرفع من مستوى تنافسية الاقتصاد الوطني بما يساعد على إحداث فرص العمل وتحسين جودة الحياة من خلال دفع الاستثمار العمومي