logo
الخطوط السعودية شريك الطيران الرسمي للنسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية

الخطوط السعودية شريك الطيران الرسمي للنسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية

زاوية٢٧-٠١-٢٠٢٥

جدة: تشارك الخطوط السعودية في رعاية النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية تحت عنوان "وما بينهما". بصفتها شريك الطيران الرسمي وشريك رئيسي.
وتؤكد هذه الشراكة التزام "السعودية" بجلب العالم إلى المملكة من خلال رعاية الفعاليات الثقافية الهامة بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030 وشراكتها المستمرة مع وزارة الثقافة.
وقد انطلقت النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية في 25 يناير وتستمر حتى 25 مايو 2025 في مجمع صالات الحج والعمرة بمطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، ويتولى تنظيم الحدث فريق متميز من الخبراء فيما تتمحور فعالياته حول "استكشاف الإيمان عبر الفكر والحس والإبداع."
وقال رئيس التسويق في مجموعة السعودية خالد طاش: "نفخر بالمساهمة في هذا الحدث الذي يعرض التراث الغني للفنون الإسلامية ويعزز الابتكار وينمّي حس الإبداع وتتجاوز مشاركتنا هذا العام كوننا مجرد شريك طيران وشريك رئيسي؛ بل هي تعكس التزامنا بدعم المبادرات الثقافية التي تسلط الضوء على الإبداع الفني بأشكاله المختلفة."
وتعد هذه السنة الرابعة التي ترعى خلالها "السعودية" "بينالي" في المملكة والسنة الثانية لرعايتها بينالي الفنون الإسلامية الذي يَعِدُ بتقديم تجربة غنية تحتفي بالثقافة والتراث الإسلامي.
نبذة عن السعودية:
الخطوط السعودية (السعودية) هي الناقل الوطني للمملكة العربية السعودية. تأسست في عام 1945، وتعد إحدى أكبر شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط.
واستثمرت بشكلٍ كبيرٍ مؤخراً في أسطول طائراتها الذي يعد ضمن أحدث أساطيل الطائرات في العالم، والذي يطير حالياً إلى أكثر من 100 وجهة في 4 قارات؛ من بينها 28 وجهة داخلية.
"السعودية" هي عضو في الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) والاتحاد العربي للنقل الجوي (آكو)، وعضوٌ في تحالف سكاي تيم، ثاني أكبر تحالفات شركات الطيران منذ العام 2012م
وحظيت "السعودية" مؤخرًا على جائزة "شركة الطيران عالمية المستوى 2025" للعام الرابع على التوالي من جوائز رابطة تجارب المسافرين الجويين أبكس (APEX). كما ارتقت "السعودية" 11 مرتبة في تصنيف شركات الطيران العالمية لعام 2023 حسب تصنيف Skytrax، وتعد من أفضل عشر شركات طيران في العالم انضباطا في مواعيد رحلاتها وفق تقرير موقع Cirium.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«المرأة في الدراما والسينما» تبحث تعزيز الدور النسائي بالإخراج والإنتاج
«المرأة في الدراما والسينما» تبحث تعزيز الدور النسائي بالإخراج والإنتاج

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

«المرأة في الدراما والسينما» تبحث تعزيز الدور النسائي بالإخراج والإنتاج

لم تكن جلسة «المرأة في الدراما والسينما» ضمن منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية في قمة الإعلام العربي مجرد حديث عن تمثيل النساء في الأعمال الفنية، بل منصة حقيقية لتجسيد واقع جديد تولده السينما النسائية من قلب العالم العربي، حيث اجتمعت الرؤية والدعم والإبداع في مبادرة مشتركة أطلقتها منصة نتفليكس بالتعاون مع «آفاق» تحت عنوان «مختبر الفيلم القصير لصانعات أفلام صاعدات». وشاركت في الجلسة، التي استضافتها منصة مجلس دبي للإعلام، كل من ريما مسمار، المديرة التنفيذية للصندوق العربي للثقافة والفنون «آفاق»، وبلين مفيلي من نتفليكس، وقدمت خلالها تجربة لافتة لتمكين النساء في عالم الإخراج والإنتاج، من خلال تدريب 20 موهبة عربية شابة من السعودية، والإمارات، ومصر، والأردن، والكويت. وفي حديثها لـ«البيان»، أوضحت ريما مسمار أن «مختبر الفيلم القصير» ليس فقط برنامجاً تدريبياً، بل «مختبر حقيقي لتجديد الرؤى، وإعادة النظر في المشاريع الإخراجية التي تقدمها النساء من وجهة نظرهن الخاصة، في علاقتهن مع الذات ومع الآخر، ومع القضايا المجتمعية التي يعشنها يومياً». وأضافت: «شاهدنا خلال الجلسة 5 أفلام قصيرة بمشاركة 25 شخصية نسائية في جميع مراحل العمل، من الكتابة، إلى الإخراج، إلى المونتاج، وهو ما يعكس حيوية التجربة وأصالتها». وأكدت مسمار أن ما ينقص الإنتاج السينمائي في المنطقة ليس فقط الدعم المالي، بل روح التعاون بين الفنانين والمؤسسات، مشيدة بالدور الإنساني الذي لعبته المدربات خلال البرنامج، حيث وصفت عملية التدريب بأنها «تحتاج كرماً ومحبة، وقدرة على مرافقة كل صانعة محتوى في مشروعها حتى آخر نقطة». رشا العون، مشرفة التصوير والإضاءة في الأفلام الخمسة، وصفت التجربة في حديثها لـ«البيان» بأنها واحدة من أروع ما خاضته في مشوارها، وقالت: «عملت مع نساء من أعمار وخلفيات ثقافية مختلفة، وحرصت على ألا أفرض قيوداً، بل منحت كل مخرجة مساحة حرّة للتعبير عن رؤيتها وظروف فيلمها». جاء عرض الأفلام الخمسة ليعكس تنوعاً جريئاً في التناول والمضامين، وبرز من بينها فيلم «لا أثر للأفق» من كتابة وإخراج إيمان الخليفة، وإنتاج زينب عبدالعزيز، وتصوير تارا الخس، ومونتاج روجينا طارق، حيث أكدن أن التجربة منحتهن فرصة ثمينة لاكتشاف الاختلافات في الرؤية والمعالجة، مشددات على أن الدعم الفني من «آفاق» ساعدهن في صياغة قصتهن بشكل احترافي دون المساس بهويتهن. ويروي الفيلم «لا أثر للأفق»، الذي تتداخل فيه مشاعر الغربة والحنين، من خلال شخصية أمّ تنتظر ابنها المهاجر «عمر» الذي فرّ من الحرب، وتحاول الحفاظ على تماسكها عبر مكالمات هاتفية متقطعة لا تشفي الوجع ولا تُسكّن الانتظار. وجاء الفيلم الثاني باسم «جريش سلام» قصة «سلمى»، طفلة عاشقة لكرة القدم في أحد المجتمعات العربية، تتعرض للتنمر والرفض لأنها تجرؤ على لعب الكرة مع الأولاد في الشارع وعندما يراها الجيران، يوجهن اللوم لوالدتها، باعتبار أن اللعب في الشارع «لا يليق بالفتيات». أما فيلم «مكان ثاني» من كتابة وإخراج هيا الغانم، وإنتاج رغد باجبع، فيتحدث عن فتاة في سن المراهقة، وفي فيلم «عن أشباحهن»، تتعمّق المخرجة سهى بلال في عزلة امرأة مسنّة تعاني الزهايمر، وتقيم في عالم خانق من الذكريات المتناثرة والفراغ الثقيل، وترافقها ممرضة شابة تبحث عن معنى الأسرة والانتماء، في توازن نفسي هشّ بين الماضي والحاضر. أما فيلم «ثورة غضب» للمخرجة عائشة شحالتوغ، فينقل حكاية شقيقتين تتعرضان للعنف. المبادرة التي جاءت تحت مظلة «صندوق نتفليكس لدعم المواهب الإبداعية»، امتدت لخمسة أشهر، وتضمنت مراحل تدريب وإنتاج ومونتاج، إضافة إلى جلسات استشارية عن السيناريو والإخراج، وتم تتويج التجربة بعرض الأفلام في فعالية خاصة على هامش القمة العربية للإعلام. وقدمت الجلسة مثالاً ملموساً على أهمية تمكين المرأة العربية في الصناعة السينمائية كمخرجة، وراوية لقصص قد لا يرويها أحد سواها، في ظل واقع يتغيّر، وجمهور بات أكثر استعداداً للاستماع لصوتها.

«مختبر الفيلم القصير».. منصة لتمكين المرأة
«مختبر الفيلم القصير».. منصة لتمكين المرأة

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

«مختبر الفيلم القصير».. منصة لتمكين المرأة

في مشهد يعكس تطور صناعة السينما العربية وتمكين النساء فيها، احتضنت قمة الإعلام العربي، ضمن فعاليات منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية، عرضاً مميزاً لخمسة أفلام قصيرة من إنتاج «مختبر الفيلم القصير لصانعات أفلام صاعدات»، وهو برنامج طموح يهدف إلى دعم وتمكين مخرجات ناشئات من العالم العربي. المبادرة، التي أطلقتها منصة نتفليكس بالتعاون مع الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) وبدعم من مكتب دبي للأفلام والألعاب الإلكترونية، امتدت على مدى خمسة أشهر، وجمعت عشرين مخرجة شابة من خمس دول عربية هي: السعودية، الإمارات، مصر، الأردن، والكويت. تدريب وشكل هذا المختبر مساحة تدريبية وإبداعية متكاملة، حيث حصلت المشاركات على إرشاد متخصص من نخبة من أبرز صناع السينما في العالم العربي، ويشمل البرنامج تدريباً وإرشاداً متخصصاً ميزانية قدرها 25,000 دولار، لإنتاج أفلام قصيرة يتم عرضها ضمن فعاليات القمة. الأفلام وتعكس الأفلام الخمسة التي تم اختيارها للعرض تنوع الرؤى والمواضيع التي تناولتها المخرجات، وهي: «جريش سلام» من السعودية، «مكان ثاني» من الكويت، «عن أشباحهن» من مصر، «لا أثر للأفق» من الإمارات، و«ثورة غضب» من الأردن. كل فيلم من هذه الأفلام يقدم منظوراً فريداً حول قضايا إنسانية واجتماعية، متنوعة، ما يعكس نضجاً فنياً ووعياً مجتمعياً لدى صانعاته. خبراء وشارك في المختبر مجموعة متميزة من المرشدات والخبراء في مجالات متعددة مثل الإخراج، الإنتاج، المونتاج، والصوت، لتقديم الدعم الفني والإبداعي للمشاركات، ومساعدتهن على ترجمة أفكارهن إلى أعمال فنية مكتملة. بيئة آمنة ويعكس هذا البرنامج التزاماً متزايداً من الجهات المنظمة بدعم المرأة في مجال صناعة السينما، وتوفير بيئة آمنة ومحترفة تُعزز من حضورها وتُسهم في خلق مشهد سينمائي أكثر تنوعاً وشمولاً في المنطقة العربية. كما يُعد هذا المختبر خطوة مهمة في مسار بناء جيل جديد من صانعات الأفلام العربيات، القادرات على طرح قضايا مجتمعاتهن والتعبير عنها بلغة سينمائية مؤثرة وحديثة. ومن خلال هذا العرض، لم تكن الأفلام مجرد إنتاجات فنية، بل كانت شهادات حية على ما يمكن أن تحققه النساء العربيات حين تتاح لهن الفرصة والموارد، في مسيرة مهنية تتطلب الكثير من التحدي والإبداع والإصرار.

«ملامح متغيرة» يرصد الحركات الفنية في الخليج
«ملامح متغيرة» يرصد الحركات الفنية في الخليج

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • البيان

«ملامح متغيرة» يرصد الحركات الفنية في الخليج

وتتراوح الأعمال الفنية من مدارس الرسم التجريدي إلى الموجة المفاهيمية الجديدة والتصوير الفوتوغرافي والنحت، وتقدم نظرة جديدة لدور الحداثة وبناء الدولة والهوية الثقافية في تشكيل المشهد الفني بالمنطقة خلال القرن العشرين، خاصة أن العديد من الأعمال تُعرض للمرة الأولى منذ عرضها الأصلي، وكذلك لأول مرة في المملكة العربية السعودية. عبدالكريم البوسطة، خالد البدور، نجوم الغانم، حسن شريف ويوسف خليل، خليفة القطان، خزعل عوض قفاص، محمد أحمد إبراهيم، محمد علي عبدالله، محمد السليم، محمد كاظم، موسى عمر، منيرة موصلي، منيرة الكازي، نجاة مكي، ناصر اليوسف، رشيد البلوشي، راشد العريفي، صبيحة بشارة، صفية بن زقر، سيف الكواري، سامي محمد، ثريا البقصمي، ويوسف أحمد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store