logo
النمسا تعود لقائمة الدول المصدرة للكهرباء.. بفضل الطاقة النظيفة

النمسا تعود لقائمة الدول المصدرة للكهرباء.. بفضل الطاقة النظيفة

نجحت النمسا بفضل سياسة التحول نحو الطاقة النظيفة، في استعادة مكانتها مجدداً كدولة مصدرة للكهرباء، للمرة الأولى منذ عام 2009.
حيث بلغ حجم صادرات النمسا من الكهرباء 4747 غيغاواط ساعة في العام الماضي.
وأرجعت إدارة شركة تشغيل نظام النقل والطاقة النمساوية "APG"، السبب الرئيس وراء نجاح النمسا في زيادة إنتاج الطاقة وتصدير الكهرباء الفائضة إلى التوسع الهائل في إنشاء أنظمة الطاقة المتجددة الكهروضوئية والكهرومائية والرياح، التي مكنت النمسا من تصدير الكهرباء إلى الخارج في 243 يوماً من العام الماضي.
وأشار جيرهارد كريستينر، الرئيس التنفيذي لشركة 'APG'، إلى زيادة توليد الكهرباء المتجددة في النمسا، موضحا أن الاقتراب بشكل متزايد من الحدود القصوى لقدرة الشبكات الكهربائية، استدعى تقليص توليد الطاقة المتجددة في العديد من أيام العام الماضي.
وأظهرت الأرقام الرسمية، حدوث زيادة كبيرة في إجمالي الكهرباء المولدة من مصادر متجددة في النمسا بنسبة 14.4% في العام الماضي، ما ساهم في زيادة إجمالي إنتاج الكهرباء النظيفة في النمسا إلى 57713 غيغاواط ساعة.
aXA6IDE1NC4zMC4yNDYuMjkg
جزيرة ام اند امز
US

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طحنون بن زايد: إطلاق مجمع الذكاء الاصطناعي في فرنسا يجسد دعم الإمارات لازدهار العالم
طحنون بن زايد: إطلاق مجمع الذكاء الاصطناعي في فرنسا يجسد دعم الإمارات لازدهار العالم

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • العين الإخبارية

طحنون بن زايد: إطلاق مجمع الذكاء الاصطناعي في فرنسا يجسد دعم الإمارات لازدهار العالم

تم تحديثه الأربعاء 2025/5/21 03:20 م بتوقيت أبوظبي أكد الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني الإماراتي، رئيس مجلس إدارة «MGX»، أن إطلاق مجمع الذكاء الاصطناعي في فرنسا بشراكة كبرى، يجسد دور الإمارات في دعم الازدهار العالمي. والمشروع هو أكبر مجمّع للذكاء الاصطناعي في أوروبا، بقدرة إجمالية عند التشغيل الكامل تبلغ 1.4 غيغاواط. التعاون الإماراتي-الفرنسي وقال الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "في خطوة استراتيجية تعكس الالتزام بالاستثمار في أدوات المستقبل، يأتي إطلاق مشروع مجمع الذكاء الاصطناعي في فرنسا بالشراكة بين MGX و Bpifrance و Mistral AI و NVIDIA ضمن مسار التعاون الإماراتي-الفرنسي في مجال التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي، وتجسيداً للرؤية المشتركة لبناء بنية تحتية رقمية مستدامة وذات سيادة". وتابع: "دولة الإمارات من خلال شراكاتها الاستراتيجية تواصل دعم الازدهار العالمي من خلال دعم الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة وتعزيز التكامل الدولي في هذا المجال، وتسخير الذكاء الاصطناعي لخدمة المجتمعات وتعزيز جودة الحياة". وأضاف: "يمثل هذا التعاون نموذجاً عالمياً لتطوير بنية تحتية تدعم الذكاء الاصطناعي الشامل، ويفتح آفاقاً جديدة للبحث العلمي والابتكار والنمو الاقتصادي المستدام". أكبر مجمّع للذكاء الاصطناعي في أوروبا والاثنين الماضي، وتزامناً مع انعقاد قمة «اختر فرنسا» في فرساي، أعلنت MGX شركة المتخصِّصة في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، وبنك «بي بي آي فرانس» وشركة «ميسترال إيه آي» وشركة «إنفيديا»، عن تدشين مشروع مشترك لتأسيس أكبر مجمّع للذكاء الاصطناعي في أوروبا، في منطقة باريس. وترتكز هذه المبادرة الاستراتيجية على اتفاقيات التعاون الأوسع في مجال الذكاء الاصطناعي التي يدعمها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في قمة عمل الذكاء الاصطناعي التي عُقِدَت في فبراير/ شباط 2025. بنية تحتية سيادية ومستدامة ويمثِّل مجمّع الذكاء الاصطناعي خطوة رئيسية نحو إنشاء بنية تحتية سيادية ومستدامة وتنافسية وعالمية، في جميع أرجاء القارة الأوروبية. وشهد الإعلان عن هذا المشروع المشترك، إريك لومبارد، وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي، وخلدون خليفة المبارك، رئيس جهاز الشؤون التنفيذية وعضو مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدِّمة. وسيتعاون الشركاء لإنشاء أول مجمّع ذكاء اصطناعي مُصمَّم خصيصاً في أوروبا، يدعم دورة حياة الذكاء الاصطناعي الكاملة، بدءاً من تدريب النماذج والاستنتاج، وصولاً إلى نشر أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدية والتطبيقية. موقع استراتيجي ويتميَّز المجمّع بموقع استراتيجي يُتيح له التكامل مع منظومات البحث والابتكار الفرنسية، وسيضمُّ بنية تحتية حاسوبية متطوِّرة، ومرافق للتجارب، وبيئات تطوير عملية. وستتضمَّن المنصة المفتوحة حوسبة من مستوى «إكساسكيل»، وتكاملاً سحابياً سيادياً، ومراكز بيانات فائقة السعة منخفضة الانبعاثات الكربونية ومُحسِّنة للذكاء الاصطناعي. وستدعم المنصة اعتماد الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع في مجالات متعدِّدة مثل الرعاية الصحية والتنقُّل والطاقة والتمويل والتصنيع، مع تعزيز السيادة الرقمية والمناخية لأوروبا. ويحظى المجمَّع بدعم منظومة متكاملة من مؤسسات تكنولوجية وصناعية وأكاديمية من القطاعين الحكومي والخاص، ومنهم شركة «بويج» الفرنسية المتخصِّصة في مجال البناء والطاقة والاتصالات، وشركة «إي دي إف» المتخصِّصة في قطاع الطاقة منخفضة الانبعاثات،و«إيكول بوليتكنيك» (عضو معهد البوليتكنيك في باريس)، المؤسسة الأكاديمية والبحثية في العلوم والهندسة والذكاء الاصطناعي التي ستسهم في إثراء الجانب الأكاديمي، وتنشِئ كرسياً أكاديمياً للتدريس والبحث العلمي، وتموِّل برامج الدكتوراه والمشاريع البحثية بالتعاون مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات. ومن المقرَّر أن يبدأ بناء المجمَّع في النصف الثاني من عام 2026، على أن تبدأ العمليات التشغيلية بحلول عام 2028. aXA6IDMxLjU5LjMyLjI0OCA= جزيرة ام اند امز GB

«اصنع في الإمارات».. تعاون إماراتي-صيني لتجميع الصمامات محلياً
«اصنع في الإمارات».. تعاون إماراتي-صيني لتجميع الصمامات محلياً

العين الإخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • العين الإخبارية

«اصنع في الإمارات».. تعاون إماراتي-صيني لتجميع الصمامات محلياً

تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 10:34 م بتوقيت أبوظبي وقعت شركة NMDC LTS التابعة لمجموعة إن إم دي سي الرائدة عالميًا في مجال الهندسة والمشتريات والإنشاءات والتجريف البحري مذكرة تفاهم مع شركة جيانغسو هواينغ فالفز المحدودة خلال منتدى "اصنع في الإمارات». وتستهدف الشركة الصينية من مذكرة التفاهم تأسيس منشأة في دولة الإمارات لتجميع وتصنيع وتوزيع الصمامات لدعم قطاع الطاقة. يقع المقر الرئيسي لشركة جيانغسو هواينغ في الصين، وهي شركة رائدة في تصميم وتصنيع وتوريد الصمامات والمكونات ذات الصلة، لقطاعات النفط والغاز، والبتروكيماويات، وتوليد الطاقة، والتطبيقات الصناعية الأخرى. وستقوم شركة NMDC LTS ، التي تأسست للتركيز على قطاعي الخدمات اللوجستية والفنية تحت مظلة مجموعة إن إم دي سي، بتعزيز علاقاتها مع الأطراف الرئيسية في قطاع الطاقة والاستفادة من قدراتها الإقليمية لضمان نجاح هذا التعاون. وقال بيتر مارفن، الرئيس التنفيذي للموارد والشؤون التقنية في وحدة في شركة NMDC LTS : "تُظهر شركة NMDC LTS من خلال هذه الشراكة الاستراتيجية الجاذبية العالمية للقطاعين الصناعي والطاقة في دولة الإمارات العربية المتحدة للشركاء الدوليين .. كما أننا نُبرز القوة الحقيقية للتعاون حيث ستوظف كل من NMDC LTS وجيانغسو هواينغ خبراتهما المشتركة على نطاق واسع لضمان تطوير حلول مطلوبة محليًا وعالميًا في قطاع الطاقة والصناعات ذات الصلة". وأكد أن هذه الشراكة تشكل جزءًا من مهمة مبادرة "اصنع في الإمارات" لدفع النمو الصناعي في دولة الإمارات. ونوه إلى أن مجموعة إن إم دي سي تستعرض خلال فعاليات الحدث جهودها لتسريع وتيرة التنمية في أبوظبي وتحفيز الاقتصاد المحلي إلى جانب الإعلان عن العديد من الشراكات الاستراتيجية وتقديم تحديثات حول مشاريعها لا سيما أعمالها الدولية. aXA6IDMxLjU3LjIzMy4yMDIg جزيرة ام اند امز US

ستراتا تصنع القطعة رقم «100 ألف» من أجزاء هياكل الطائرات
ستراتا تصنع القطعة رقم «100 ألف» من أجزاء هياكل الطائرات

العين الإخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • العين الإخبارية

ستراتا تصنع القطعة رقم «100 ألف» من أجزاء هياكل الطائرات

تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 10:11 م بتوقيت أبوظبي أعلنت شركة ستراتا المختصة في صناعة أجزاء هياكل الطائرات والتصنيع المتقدم في دولة الإمارات عن تسليم القطعة رقم 100 ألف من أجزاء هياكل الطائرات لعملائها من كبرى شركات صناعة الطيران العالمية. خطوة تجسد الرؤية الوطنية للنمو الصناعي، وتعكس دور ستراتا في ترسيخ مكانة الدولة على خارطة صناعة الطيران العالمية. يؤكد هذا الإنجاز الثقة المتزايدة بقدرات ستراتا وإمكانياتها في إطار نجاحات متراكمة على مدار عقد ونصف من التميّز في التصنيع بدأت في 2010 بالقطعة الأولى التي تم إنتاجها وهي الأسطح الخارجية لرفارف أجنحة طائرة إيرباص A330، وصولاً إلى القطعة رقم 100 ألف لــ (إيرباص، وبوينج، وبيلاتوس، وليوناردو)، والتي تم بلوغها مع نهاية شهر أبريل/نيسان الماضي 2025. وفي هذا الصدد، كشف إسماعيل علي عبدالله، المدير التنفيذي لوحدة المجمعات الاستراتيجية التابعة لقطاع الاستثمار في الإمارات في شركة مبادلة العضو المنتدب لشركة ستراتا للتصنيع، عن تسجيل ستراتا زيادة نوعية جديدة في نسب القطع والأجزاء التي تحمل شعار (صنع بفخر في الإمارات) والموجودة في نحو 30% من الطائرات على مستوى العالم. وأضاف أن "ستراتا" باتت من أبرز الشركات المؤثرة في تشكيل مستقبل قطاع صناعة الطيران عالمياً، بما تحققه من إنجازات عالمية تعكسها لغة الأرقام، مشيراً إلى أن 100 ألف قطعة من أجزاء هياكل الطائرات ليس مجرد رقم، بل إنجاز كبير يحسب لشعار (اصنع في الإمارات)، بما يعزز رؤية أن تكون دولة الإمارات وجهة عالمية وقبلة في صناعة الطيران. بدورها، أكدت سارة المعمري، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة ستراتا للتصنيع، أن بلوغ ستراتا هذه الأرقام وتجسيدها لهذه الحقائق الإماراتية العالمية، يعد ثمرة جهد كبير لفريق ستراتا، الذي اعتاد الالتزام والتميز في العطاء طيلة سنوات الإنتاج والتصنيع، فكان أداؤه استثنائياً في الأوقات كافة. ولفتت المعمري إلى أن قصة الفخر الأبرز في ستراتا تكمن في كوادرها المتميزة وخبراتها العالمية التي ترسّخ اسمها ضمن قائمة الشركات الأكثر ثقة وجودة والتزاماً بالمعايير الدقيقة والصارمة في صناعة الطيران، في ظل مسيرة المعرفة والابتكار والتطوير التي لا تنضب بها مشيرة إلى أن ما يميز ستراتا ضمن قطاع التصنيع المتقدم تحقيقها نسبة توطين عالية جداً تصل لـ 67%، ونحو 87% منهم من العنصر النسائي. كانت "ستراتا" قد بدأت منذ عام 2010 في تصنيع أجزاء هياكل الطائرات انطلاقاً من خط إنتاج وحيد لأجزاء من طائرة إيرباص A330، حتى اتسعت رقعة التصنيع بخطوط الإنتاج وحزم الأعمال لمختلف أنواع الطائرات، إذ وصلت حالياً إلى ما يقارب 30 خط إنتاج، أكثر من 90% منها خطوط إنتاج حصرية، أي أن هذه الأجزاء من هياكل الطائرات لا تُصنع إلا في ستراتا. aXA6IDQ1LjQxLjE2My4xMTkg جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store