مجلس إدارة ألبا يوصي بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 26.58% من رأس المال عن النصف الثاني 2024

أوصى مجلس الإدارة لشركة " ألبا"، بتوزيع أرباح نقدية للمساهمين بنسبة 26.58 % (ما يعادل 26.58 فلس لكل سهم) من رأس المال عن النصف الثاني 2024، كما يوضح الجدول التالي:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الاقتصادية

منذ 5 أيام

• الاقتصادية

بعد "حديد" و"ألبا" .. "سابك" تدرس طرح "غاز" وسط برنامج واسع لإعادة الهيكلة

تدرس شركة سابك، إحدى أكبر شركات البتروكيماويات في العالم، طرحا عاما أوليا لأعمالها في مجال الغاز، وفقا لمصادر "بلومبرغ"، وذلك في ظل مراجعة أوسع نطاق لعمليات التشغيل. منذ أواخر عام 2023، دخلت سابك في برنامج واسع لإعادة الهيكلة، كان أساسها التخارج من الأعمال غير الأساسية والتركيز على قطاع الكيماويات والمغذيات. البداية من "حديد سابك" البداية كانت مع التخارج من "حديد سابك " التي تدير أعمال سابك في "المعادن" وباستقلالية كبيرة عن قطاعي البتروكيماويات والمغذيات، أي أنها لا تشكل جزءا من أعمالها الأساسية. الصفقة التي تمت بين سابك وصندوق الاستثمارات العامة، أدت في نهاية المطاف بيع "حديد" أكبر منتج للصلب في الخليج بقيمة نهائية بلغت 6.3 مليار ريال، وهي تقل عن القيمة المبدئية البالغة 12.5 مليار ريال من خلال آلية "حسابات إتمام الصفقة". بيع "ألبا" لمعادن سبتمبر من العام الماضي أعلنت "سابك" بيع حصتها البالغة 20.62% في شركة ألمنيوم البحرين "ألبا" لمصلحة شركة التعدين العربية السعودية "معادن" بقيمة بلغت 3.6 مليار ريال، لتعد ثاني عملية تخارج منذ بداية إعادة الهيكلة. أشار في وقت سابق، عبدالرحمن الفقيه الرئيس التنفيذي لسابك، أن عملية التخارج من "حديد" و "ألبا" ضمن مراجعة شاملة لباقة أعمال الشركة، وتستهدف ضمان إعادة توجيه رأس المال نحو تعزيز نقاط قوة الشركة التنافسية، كما أشار إلى التخلص من الأصول ذات الأداء الضعيف أو إعادة تأهيلها. الوطنية للغازات الصناعية طرح جزء من شركة الوطنية للغازات الصناعية "غاز" والتي تقوم أعمالها في نشاط المرافق من خلال إنتاج الغازات الصناعية، تأتي في وقت مراجعة واسعة لنفقات التشغيل. تأتي فكرة طرح "غاز" للاكتتاب العام، بعد عامين تقريبا من زيادة "سابك" حصتها في الشركة من 70% إلى 74%، بقيمة بلغت حينها 181 مليون ريال. شركة "غاز" أحد الشركات التابعة لـ"سابك" والتي تمتلك حصة تمثل نحو 74%، ويبلغ رأسمالها نحو 284 مليون ريال. بيانات الوطنية للغازات الصناعية للعام الماضي، تشير إلى تحقيقها صافي مبيعات تبلغ 1.56 مليار ريال، وأرباح صافية عند 415.8 مليون ريال. ربعين من الخسائر تكبدت سابك ربعين متتاليين من الخسائر، حيث سجلت صافي خسارة بنحو 1.9 مليار ريال خلال الربع الأخير من العام الماضي، ونحو 1.2 مليار ريال خسارة الربع الأول من العام الجاري. حيث تعمل الشركة إعادة هيكلة لخفض نفقاتها، والتركيز على أعمالها الأساسية،وسط تحديات يواجهها القطاع من خلال زيادة المعروض وتراجع الطلب. منذ بداية العام تراجع سهم "سابك" بنحو 11%، مقارنة بانخفاض عند 5% لمؤشر السوق السعودية "تاسي".

أرقام

١٣-٠٥-٢٠٢٥

• أرقام

أرباح ألبا 18.12 مليون دينار (-26%) بنهاية الربع الأول 2025

تراجعت أرباح شركة ألمنيوم البحرين - ألبا، التي تقوم بصناعة الألومنيوم، إلى 18.12 مليون دينار (12.76 فلس/للسهم) بنهاية الربع الأول 2025، قياساً بأرباح قدرها 24.45 مليون دينار تم تحقيقها خلال نفس الفترة من العام السابق 2024، كما يوضح الجدول التالي: قائمة الدخل الفترة الربع الأول 2024 الربع الأول 2025 التغير % المبيعات (مليون دينار) 334.56 408.95 + 22 % الربح الصافي (مليون دينار) 24.45 18.12 ( 26 %) متوسط عدد الأسهم (مليون سهم) 1420 1420 -- ربح السهم (فلس/للسهم) 17.22 12.76 ( 26 %) يعود سبب تراجع الأرباح خلال الفترة الحالية إلى تراجع هامش الربح الإجمالي بنسبة 12.4 % مقابل 17.1% خلال الربع الأول 2024، نتيجة ارتفاع تكلفة الإيرادات بنسبة 29 %. كما يعود إلى ارتفاع مصاريف البيع والتوزيع بنسبة 22 % لتصل إلى 13.69 مليون دينار مقابل 11.19 مليون دينار خلال نفس الفترة من العام السابق 2024. تطور المبيعات والأرباح الصافية منذ بداية عام 2024 الفترة المبيعات (مليون دينار) الربح الصافي (مليون دينار) ربح السهم (فلس/السهم) 2024 الربع الأول 334.6 24.5 17.2 الربع الثاني 407.0 68.5 48.2 الربع الثالث 433.5 54.5 38.4 الربع الرابع 446.6 37.1 26.1 2025 الربع الأول 408.95 18.12 12.76

الشرق الأوسط

٠٦-٠٥-٢٠٢٥

• الشرق الأوسط

صندوق الثروة السيادي البحريني يسجل أعلى أرباح سنوية على الإطلاق

أعلنت شركة ممتلكات البحرين القابضة «ممتلكات» (صندوق الثروة السيادي لمملكة البحرين)، عن تسجيل أعلى صافي ربح موحد، منذ تأسيسها عام 2006. وأظهرت نتائج الشركة المالية الموَّحدة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر (كانون الأول) العام الماضي، تسجيل صافي ربح موحَّد بلغ 363 مليون دينار بحريني (963 مليون دولار)، و«الذي يعكس نجاح استراتيجيتها وجهودها المتواصلة نحو تحقيق العوائد المستدامة طويلة الأجل»، وفق البيان المالي. وأفاد البيان بأنه «قد دعم تحقيق هذه النتائج نجاح شركة (ممتلكات) في تنفيذ خطة إعادة هيكلة مجموعة شركات (مكلارين) والشراكة مع (سايفن)، من خلال الاتفاقية الاستراتيجية التي وقَّعتها (ممتلكات) مع (سايفن) في ديسمبر 2024». وأضاف: «كما واصلت الشركات الرئيسية في المجموعة: بنك البحرين الوطني، وشركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية (بيون)، تحقيق نتائج قوية. فقد بلغت حصة المجموعة من أرباح بنك البحرين الوطني العام الماضي 34.7 مليون دينار بحريني، ومن شركة (بيون) 25.3 مليون دينار بحريني على التوالي (مقارنة بنحو 33.5 مليون دينار بحريني و25.6 مليون دينار بحريني على التوالي، في العام المقارن). كذلك سجلت شركة (ألبا) صافي ربح قدره 184.5 مليون دينار بحريني في عام 2024، مقارنة بـ118 مليون دينار بحريني لعام 2023». وتعود النتائج المالية الموحدة للمجموعة، وفق البيان، إلى «قوة أداء المحفظة، والتي انعكست من خلال ارتفاع الإيرادات الموحدة البالغة 2.2 مليار دينار بحريني في عام 2024، مقارنة بـ2.1 مليار دينار بحريني في عام 2023، كما بلغ الربح الموحد من العمليات التشغيلية 544 مليون دينار بحريني في عام 2024، مقارنة بخسارة قدرها 33 مليون دينار بحريني في عام 2023». وتعليقاً على هذه النتائج، أكد الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، وزير المالية والاقتصاد الوطني، رئيس مجلس إدارة شركة ممتلكات البحرين القابضة (ممتلكات)، أن العام الماضي قد شكَّل نقلة نوعية مهمة لشركة «ممتلكات»؛ حيث نجحت في تعزيز محفظتها لتحقيق النمو على المدى الطويل. من جانبه، صرح الشيخ عبد الله بن خليفة آل خليفة، الرئيس التنفيذي لشركة «ممتلكات» قائلاً: «يسعدنا أن نرى ثمار عمل فريق (ممتلكات) في العام الماضي من خلال هذه النتائج الإيجابية؛ حيث سنواصل السعي نحو رفع كفاءة وتعزيز وتنمية أصول محفظتنا الاستثمارية، بهدف تحقيق النمو والعوائد المستدامة». الجدير بالذكر أن «ممتلكات» قد حققت تقدماً ملحوظاً في تنفيذ استراتيجيتها طويلة المدى، والتي تهدف إلى تعزيز مساهمتها في الاقتصاد المحلي، من خلال تحقيق التنوع الاقتصادي، وخلق فرص العمل؛ حيث بَنَت الشراكات مع صناديق الثروة السيادية الإقليمية، لاستكشاف فرص الاستثمار المشترك ضمن عدد من القطاعات ذات الأولوية، مثل الطاقة الخضراء والرعاية الصحية، وغيرها، وكذلك أطلقت مبادرات واستثمارات جديدة في القطاع المالي والتكنولوجيا والزراعة والرعاية الصحية.