
لعبة "خالة فاطمة" تجربة رعب مثيرة تلفت انتباه الكثير من المؤثرين العرب
تقدم لعبة الرعب الجديدة 'خالة فاطمة' التي تأتينا من المطور العربي المستقل عبدالله الحمد تجربة مثيرة لفتت انتباه الكثير من اللاعبين والمؤثرين العرب.
تكمن فكرة اللعبة في حال الالغاز وفتح الأبواب وتجنب الصدام مع الخالة فاطمة من اجل الهروب من المكان قبل فوات الأوان. تدمج اللعبة ما بين عنصر الترقب الذي يضع اللاعبين على الحافة، مع عنصر البقاء من خلال البحث عن الطريق الصحيح للخروج من بيت الموت قبل فوات الأوان. قصة لعبة خالة فاطمة
سيتوجب عليك حل العديد من الالغاز وجمع الموارد والأدوات من ضمنها المفاتيح من اجل فتح الأبواب البحث عن طريق الخروج من هذا المنزل المملوء بالرعب والدماء. وقد جاء في وصف اللعبة على منصة Steam كالتالي:
'خالة فاطمة هي لعبة رعب، انت راح تلعب فيها دور واحد مخطوف من قبل خالة فاطمة وزوجها وانت لقيت طريقة تقدر تهرب بيها من البيت. خالة فاطمة وزوجها يخطفون الناس ويجبرونهم يسوون بثوث بالدارك ويب وبعدها يقتلونهم ويبيعون اعضاءهم بالسوق السوداء. انت الوحيد اللي قدرت تلاقي طريقة تهرب من البيت، لكن علشان تهرب، لازم تحل الغاز، و تجمع أغراض راح تساعدك بالطريق، وتلاقي مفاتيح تفتح لك طريق الخروج. خالة فاطمة بتلاقيها تدور في البيت، واذا شافتك، راح تطاردك. حاول تختبأ في الدواليب عشان ما تلاقيك. واكتشف الأسرار المدفونة بالبيت.' المؤثرين العرب مولعين باللعبة
من خلال متابعتنا لتجربة العديد من المؤثرين للعبة، يبدو انها تحمل في طياتها تجربة مميزة ومثيرة رغم قصرها. تخيل ان تتحدث مع احد شخصيات NPCs باللغة المحلية العامية. ابرز ما لفت انتباهنا انه تم توظيف اللغة المحلية بطريقة تساعدك في الاندماج اكثر في أجواء اللعبة التي قد لا تكون معقدة لكن ان تتعامل معها بلغتك المحلة سيضفي المزيد من الاثارة علي التجربة.
ابرز من قام بتجربتها كان اليوتيوبر الشهير بندريتا الذي شاركنا من خلال فيديو عبر قناته الخاصة تجربته لشكل مباشر ويمكنكم الاستمتاع في مشاهدة الفيديو وتجربة بندريتا هنا.
المطور العربي المستقل عبدالله الحمد قام بتطوير اللعبة بشكل مستقل خلال فترة قصير لا تتجاوز 3 اشهر. وقد علق على تطويره للعبة بالتالي:
تم تطوير لعبة خالة فاطمة كمشروع فردي من قبل شخص واحد (أنا احم احم) في غضون ثلاثة أشهر فقط. كل لحظة رعب، وكل لغز، وكل طابوقة بالبيت تم تطويرها بدقة خلال هذه الفترة القصيرة. بصفتي قيمر من يوم وانا صغير وصانع محتوى باليوتيوب، صممت خالة فاطمة لتوفير تجربة رهيبة ومثيرة من البداية إلى النهاية. أتمنى انكم تستمتعون بذي الرحلة القصيرة الرهيبة جداً. وتذكروا، Keep Charging.
لا تتطلب لعبة خالة فاطمة الكثير من التقنيات من اجل تشغيلها على جهاز الحاسب الشخصي الخاص بك. يمكنك الاطلاع على المتطلبات في الجول بالأسفل. متطلبات تشغيل لعبة خالة فاطمة
تابعنا على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


VGA4A
منذ 6 ساعات
- VGA4A
الجيل القادم من Xbox قد يدعم متجري Steam و Epic ومتاجر أخرى بشكل مباشر!
في خطوة قد تشكل تحولاً جذرياً في مفهوم أجهزة الألعاب المنزلية، تشير تقارير حديثة صادرة عن الصحفي الموثوق Jez Corden من Windows Central إلى أن الجيل القادم من أجهزة Xbox قد يشهد دمجاً غير مسبوق مع منصات الكمبيوتر الشخصي الشهيرة مثل Steam و Epic Games Store، وهذا التوجه إن تأكد، سيعزز استراتيجية مايكروسوفت الرامية إلى توحيد تجربة الألعاب عبر مختلف المنصات. تأتي هذه الأنباء في الوقت الذي تشهد فيه مبيعات أجهزة Xbox Series X|S تراجعاً ملحوظاً بعد نجاحها الأولي، وقد دفع هذا البعض للاعتقاد بأن أجهزة الكونسول التقليدية لم تعد أولوية قصوى لمايكروسوفت بذاتها، بل أصبحت جزءاً من منظومة أوسع، وفي هذا السياق، يبدو أن الشركة تستشرف مستقبل أجهزتها القادمة بخطط جريئة للغاية. وأشار Corden الذي يتمتع بسجل موثوق في نقل أخبار Xbox، إلى أن مايكروسوفت تجري بالفعل مفاوضات مع شركات كبرى مثل Valve المالكة لمنصة Steam ومتاجر ألعاب الكمبيوتر الأخرى، بما في ذلك متجر Epic Games Store، لبحث كيفية دمج هذه المنصات ضمن النظام البيئي لإكس بوكس في المستقبل، ولكن لم يتم الكشف عن تفاصيل دقيقة حول كيفية عمل هذا الدمج، لكن الفكرة الأساسية هي إتاحة وصول اللاعبين إلى مكتبات ألعاب الكمبيوتر الضخمة مباشرةً من جهاز Xbox. يضيف Corden أيضاً أن هناك شائعات أخرى تُشير إلى أن دمج Steam تحديداً قد يكون قيد الاختبار بالفعل، لكنه يحذر من التعامل مع هذه المعلومات بحذر ويُبدي بعض الشكوك حول مدى تقدم هذا الاختبار تحديداً في الوقت الراهن، ورغم صعوبة التكهن بما إذا كانت متاجر ألعاب الكمبيوتر ستُدمج فعلاً في جهاز مايكروسوفت الجديد، إلا أن اهتمام الشركة بهذا التوجه يبدو واضحاً. يثير هذا الطرح تساؤلات حول النموذج المالي الذي ستتبعه مايكروسوفت، فدمج متاجر خارجية قد يعني التخلي نظرياً عن نسبة 30% من الإيرادات التي تحصل عليها من المبيعات داخل متجر Xbox الخاص بها، ولكنه في نفس الوقت يعكس استراتيجية مايكروسوفت الأوسع التي تركز على خدمة اشتراك Game Pass، وتوفير الألعاب عبر السحابة، وإطلاق جميع ألعاب الطرف الأول على الكمبيوتر الشخصي والكونسول بشكل متزامن. إن صحت هذه التسريبات، فإن الجيل القادم من Xbox قد لا يكون مجرد كونسول ألعاب تقليدي، بل سيكون بوابة متعددة الأوجه لعالم الألعاب الواسع، يجمع بين سلاسة تجربة الكونسول ومرونة الوصول إلى مكتبة ألعاب الكمبيوتر الضخمة، وهذا التوجه قد يعيد تعريف المنافسة في سوق الألعاب ويقدم للاعبين حرية غير مسبوقة في الوصول إلى محتواهم المفضل. تابعنا على


إيطاليا تلغراف
منذ 12 ساعات
- إيطاليا تلغراف
بين "غيوم سيلس ماريا" وظلّ غزّة
إيطاليا تلغراف سمر يزبك كاتبة وروائية وإعلامية سورية في مهرجان كان 2025، وقفت الممثلة الفرنسية جولييت بينوش صوتاً يعترض على هندسة الصمت. نطقت باسم فاطمة حسّونة، المصوّرة الصحافية الفلسطينية التي قُتلت في غزّة بصاروخ إسرائيلي، قبل وقت قصير من احتمال حضورها المهرجان، بصفتها بطلةَ فيلم وثائقي؛ 'ضع روحك على يدك وامش'، يحكي تجربتها تحت الحصار. لم يكن استدعاء الاسم فعلاً رمزياً يُضاف إلى سجلّ أخلاقي. كان انحرافاً محسوباً داخل ماكينة ناعمة الصقل، لا تتوقّف عن قول الشيء ونقيضه، طالما ظلّ قابلاً للعرض. بينوش لم تُدلِ بتصريح سياسي، زعزعت إيقاعاً مُبرمجاً على التغاضي. فاطمة، المولودة في 1999، لم تكن تنقل الحرب فقط. كانت تعيشها وتصوّرها كمن يتلمّس معنى البقاء في التفاصيل. الصورة عندها لم تكن وسيلةً، صيغةَ حياة. قُتلت مع عائلتها بعد ساعاتٍ من ترشيح فيلمها لمسابقة 'أسيد – كان' الموازية لمهرجان كان الرسمي، وفي نفس المدينة البحرية. لا مفارقة هنا، تزامن وقائعي يعيد ترتيب السؤال: من يُسمح له بأن يكون حاضراً؟ ومن يُعاد تدويره في الاستعارة؟ ما فعلته بينوش لا يندرج تحت البطولة الكلاسيكية. لم تعارض. لم تصرخ. استثمرت لحظة الضوء لا لتُدلي برأي، أدخلت الكسر إلى العبارة. أشارت إلى فاطمة لا بوصفها قضيةً، احتمال مفقود للحضور. وهنا تكمن دقّة الفعل: إعادة توزيع المعنى من داخل البنية، لا من خارجها. وهذا لا يعني أن النظام تغيّر، أو أن 'كان' خرج من صيغته. على العكس، ما زال المهرجان يدار بآليات تُنتِج العالم بوصفه سرداً قابلاً للاستهلاك. وما زالت فلسطين، حين تُذكر، تمرّ عبر مصفاة رمزية تُجرّدها من لحمها الحي. رغم ذلك، تسرّب الاسم. لا تفصيلاً إنسانياً، بل إشارة تشقّ الصمت، كما لو أن 'غيوم سيلس ماريا' زحفت إلى قاعة العرض، لا ليصبح الاسم صوتاً فقط، بل ضوءاً ينكسر على فراغ لا يريد أحد أن يراه. وربّما، في جانب من جوانبه، لا يخلو المهرجان من رمزية رأسمالية تلمّع النظام العالمي وتحوّل المعاناة مادّةً بصريةً مصقولةً، ولو من غير قصد مباشر. في 1968، أوقف المخرج جان لوك غودار مهرجان كان احتجاجاً على تغاضيه عن انتفاضة الطلبة في باريس. لم يكن يعارض السينما، تمثيلها المفصول عن التحوّلات الحيّة. قال آنذاك: 'أنتم تتحدّثون عن حركة الكاميرا، ونحن نتحدّث عن الدم في الشوارع'. رأى في المهرجان واجهةً طبقيةً وثقافيةً مغلقةً، فاختار كسرها من الجذر. تنتمي بينوش إلى تقليد آخر: مقاومة ناعمة، متقشّفة، لا تخاطب النظام بصفته عدوّاً، باعتباره معماراً هشّاً يمكن خلخلته من الداخل. لم تحتج إلى خطاب. اسم فاطمة كافٍ. اسم في غير موضعه المألوف، يتحوّل من تعريف إلى خلخلة. الفعل هنا ليس تعويضاً رمزياً، تشويش على هندسة المعاني. الاسم لا يُستعاد ليُبكى أو يُزيَّن به الكلام، يُعري الفجوة بين ما يُعرض وما يُقمع. في لحظة محدّدة، داخل قاعة مُكيّفة بدقّة، ارتد الصوت على واجهة الحدث وأعاد تركيب المشهد. بينوش لم تُطالب. لم تتبنَّ خطاب الضحية. لم تضع نفسها في موقع تمثيلي نيابةً عن أحد. ما فعلته أقرب إلى الانسحاب الجزئي من نصٍّ محسوب، لصالح جملة غير منتظرة. وهذا، في سياق تُدار فيه التراجيديات موادَّ جانبيةً، فعلٌ يُربك الآلة أكثر من أي تصريح نضالي جاهز. ليست الأولى. اختارت أن تنطق باسم فاطمة في لحظة مثقلة بالإجهاد الرمزي، حيث أصبح الموقف نفسه جزءاً من إنتاج المعنى النظيف. فعلت ذلك لا لتصنع أثراً، تكشف شرخاً. وهذه ليست بطولة، وعي بموقع الصوت، ومسؤوليته حين يكون ممكناً. ما من ادّعاء هنا بتغيير شيء. في بنية بُنيت على حذف الفلسطيني أو تحويله استعارةً قابلةً للترويج، يصبح نُطق الاسم (خارج توقّعاته التداولية) تشويشاً. وهو تشويش كافٍ.


VGA4A
منذ 16 ساعات
- VGA4A
تفضيلات اللاعبين السعوديين: بلايستيشن والأجهزة الذكية تتصدران المشهد والمزيد..
في مؤشر جديد على الحيوية والنمو المتسارع لسوق ألعاب الفيديو في المملكة العربية السعودية، والذي يضم أكثر من 23.5 مليون لاعب، كشفت بيانات إحصائية حديثة وردت من خلال هيئة الاتصالات السعودية عن تفضيلات لافتة للاعبين السعوديين من حيث منصات الألعاب وأنظمة تشغيل أجهزة الكمبيوتر، حيث تُعزز الأرقام الطموحات السعودية لتصبح مركزاً عالمياً رائداً في قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية ضمن رؤية المملكة 2030. يُظهر الرسم البياني أن أجهزة الألعاب الذكية (الهواتف والأجهزة اللوحية) تتصدر المشهد كمنصة لعب مفضلة بنسبة 24.2% من الإجمالي، لكي تؤكد الهيمنة المتزايدة للألعاب المحمولة في المملكة، وتأتي بعدها مباشرة منصة بلايستيشن، التي تحظى بشعبية جارفة بين اللاعبين السعوديين، مستحوذةً على نسبة قريبة جداً بلغت 23.8% من إجمالي تفضيلات الأجهزة، وهذا أيضًا يؤكد مكانته كخيار أساسي للترفيه المنزلي واللعب. في المقابل، تظهر منصات الألعاب الأخرى بحصص أقل، حيث سجلت Xbox نسبة 2.8% من إجمالي التفضيلات، بينما جاءت Nintendo Switch بنسبة 0.9%، أما منصة الألعاب الرقمية الشهيرة للكمبيوتر Steam، فقد سجلت نسبة 0.8% من الإجمالي. وعلى صعيد أنظمة تشغيل أجهزة الكمبيوتر التي يستخدمها اللاعبون السعوديون، لا توجد مفاجآت كبيرة، إذ يواصل نظام Windows سيطرته المطلقة بنسبة هائلة بلغت 91.1%، مؤكداً أنه الخيار شبه الوحيد للمستخدمين في المملكة لأغراض الألعاب واستخدام الكمبيوتر بشكل عام، ويأتي نظام Mac من آبل في المرتبة الثانية بنسبة 7.5%، بينما يشكل نظام Linux نسبة ضئيلة جداً تبلغ 1.4%. مصدر الصورة هيئة الاتصالات السعودية تعكس هذه البيانات بوضوح الديناميكية الكبيرة لسوق الألعاب السعودي، حيث تلعب الأجهزة المحمولة والمنصات المنزلية دوراً محورياً في استقطاب غالبية اللاعبين. كما تُظهر الأرقام أن الاستثمارات الضخمة والدعم الحكومي لقطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية في المملكة يستندان إلى قاعدة جماهيرية واسعة ونشطة، مما يمهد الطريق لتحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية وجعل المملكة مركزاً عالمياً رائداً في هذا المجال. تابعنا على