
عرض قصر نجوم هوليوود في بيفرلي هيلز للبيع مقابل 8.5 مليون دولار
في واحدة من أبرز الصفقات العقارية لهذا العام في بيفرلي هيلز، بيع قصر فاخر محاط بالكروم في شارع Davies Drive بسعر 8.4 مليون دولار، بعد أن خُفّض سعره بنسبة 20% من السعر الأولي البالغ 11.25 مليون دولار.
القصر بُني عام 1951 على مساحة تبلغ 3.4 فدان (نحو 13,759 متر مربع) في منطقة Benedict Canyon، ويضم منزلًا رئيسًا بمساحة 5,270 قدمًا مربعًا (نحو 490 مترًا مربعًا) مصممًا على الطراز المتوسطي بلمسات معمارية تعود إلى منتصف القرن العشرين. يحتوي المنزل على خمس غرف نوم وجناح ضيافة ومسبح وحدائق منسّقة بعناية.
تاريخ فني وثقافي غني خلف الجدران
ما يميّز هذا العقار ليس فقط تصميمه الخارجي الأنيق، بل سجل المالكين السابقين الذين مروا به. فقد امتلكه كل من أنتوني كيديس، المغني الرئيسي لفرقة Red Hot Chili Peppers، والكاتب والمخرج أكيفا جولدسمان، الحائز على جائزة الأوسكار عن فيلم A Beautiful Mind.
كما امتلكه إيلي برونفمان، وريث إمبراطورية Seagram's، الذي اشتراه مع زوجته السابقة نيكول جيرتنر عام 2018 مقابل 7.8 مليون دولار، قبل أن تنتقل ملكيته إليها بعد طلاقهما في 2021.
تصميم أنيق وتجهيزات ترفيهية
يتميّز القصر بأقواس واسعة، وأرضيات تيراكوتا، وأسقف بعوارض خشبية، إلى جانب نوافذ وأبواب فرنسية تطل على المسبح وساحة حجرية بها فرن بيتزا ومدخنة وجلسات ريفية تحت عرائش متسلقة. كما توجد مسارات حجرية متعرجة وحدائق تطل على مدينة لوس أنجلوس.
صفقة عقارية تُضاف إلى سجل نخبة بيفرلي هيلز
القصر أُدرج عبر وكيل العقارات الشهير جوش ألتمان، بينما لم يُصدر تعليق رسمي من المالكة السابقة نيكول جيرتنر، مؤسسة علامة Malibu Mylk للمشروبات العضوية. ومن الجدير بالذكر أن برونفمان، الذي ينتمي لعائلة تجارية بارزة، اشترى لاحقًا شقة فاخرة في حي SoHo بنيويورك بقيمة 35.5 مليون دولار، طرحها مؤخرًا للبيع مقابل 45 مليونًا.
هذه الصفقة تعيد تسليط الضوء على بيفرلي هيلز كوجهة مفضلة لنجوم الفن والأعمال الباحثين عن الفخامة، والخصوصية، والتاريخ الراقي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 18 دقائق
- مجلة هي
جينيفر غارنر تفتح أبواب منزلها: نظرة على صالة الألعاب الرياضية الفاخرة
هل تساءلت يومًا كيف تحافظ نجمة هوليوود جينيفر غارنر على لياقتها البدنية المذهلة؟ الإجابة تكمن في منزلها الفاخر الذي تبلغ قيمته 7.4 مليون دولار، وتحديداً في صالة الألعاب الرياضية المنزلية المتكاملة التي صممت بعناية فائقة لتناسب نمط حياة عائلتها النشيط. صالة ألعاب رياضية منزلية بتصميم فريد تُعرف جينيفر غارنر بأسلوب حياتها الصحي وشغفها باللياقة البدنية، هذا الشغف انعكس بوضوح في تصميم منزلها الذي تم بناؤه من الصفر عام 2019 على طراز المزرعة،وشاركت جينيفر في تصميم هذا العقار المذهل، لتضيف إليه لمسات شخصية تتناسب مع احتياجات عائلتها. في مقطع فيديو مؤثر شاركته على انستغرام بمناسبة عيد الأم– الذي احتفلت فيه أمريكا يوم 11 مايو الجاري - كشفت جينيفر عن لقطات داخل منزلها الجميل، ظهرت فيها والدتها باتريشيا، وهي تشاركها التمارين الرياضية في صالة الألعاب الرياضية المصممة خصيصًا. الغرفة واسعة ومجهزة بمجموعة متنوعة من معدات اللياقة البدنية، من أوزان حرة إلى حصائر تمارين، وتتميز بنوافذ كبيرة تسمح بدخول الضوء الطبيعي، بالإضافة إلى إضاءة جدارية خافتة لخلق جو هادئ ومريح. جينيفر غارنر: رياضية محترفة في كل معنى الكلمة ليست مفاجأة أن جينيفر غارنر تعدّ من أكثر الممثلات لياقة بدنية في هوليوود، مدربتها الشخصية، بيث، وصفتها سابقًا بأنها رياضية محترفة في قدراتها البدنية، وقالت: إنها تحب العمل الجاد، وهي قوية جدًا،وقالت المدربة: كلانا نحب الرقص، وكلانا نحب العمل الجاد، أعتقد أن هذا مزيج رائع. تؤمن جينيفر بقوة بالفوائد الصحية للتمارين الرياضية، ليس فقط للجسد بل للعقل أيضًا، فخلال مقابلة مع برنامج "دروباريمور"، كشفت أنها تمارس الرياضة كل صباح، مؤكدة: نحتاجها في أجسادنا، ولكننا نحتاجها في أدمغتنا، كما شددت على أهمية العثور على نشاط ممتع، وقالت: عليك أن تجد شيئًا يُشعرك بالسعادة أثناء القيام به، وإلا فلن يُجدي نفعًا، وتستمتع جينيفر بمجموعة واسعة من التمارين، من الترامبولين المبهج إلى رفع الأثقال الشاق. منزل الأحلام: أكثر من مجرد صالة رياضية بالإضافة إلى صالة الألعاب الرياضية الرائعة، يضم منزل جينيفر غارنر العديد من الميزات التي تثير الإعجاب، بما في ذلك حمام سباحة منعش، وفناء خلفي واسع مثالي للاسترخاء، وحتى غرفة هاري بوتر مخصصةلابنها صموئيل البالغ من العمر 13 عامًا. لقد صممت جينيفر منزلها ليكون مكانًا دافئًا ومريحًا لعائلتها. وفي حديثها لمجلة "Architectural Digest"، صرحت جينيفر: أردت أن يبدو المنزل قديمًا وباردًا وتاريخيًا، ولكنني أردت أيضًا أن يكون مناسبًا لعائلة كبيرة لديها الكثير من الأشياء التي تحدث، تم بناء المنزل بالتعاون مع المصممين الشهيرين ستيف وبروك جيانيتي، وقد استوحي تصميمه من منزل طفولة جينيفر في تشارلستون بولاية فرجينيا الغربية، ليعكس لمسة من الدفء والراحة. يشرح ستيف وبروك رؤيتهما قائلين: أردنا خشبًا طبيعيًا، وراحة - منزلًا دافئًا يُشعرها بالدفء، فهي شخصية رائعة، كما أن لديها لمسة من الغرابة، وهي تُحب الأشكال والمنحنيات الرقيقة، هذا المكان يُجسّد شخصيتها في المنزل. تعيش جينيفر حاليًا في هذا العقار الساحر مع طفليها، فين البالغ من العمر 17 عامًا، وصموئيل، أما ابنتها الكبرى، فيوليت، البالغة من العمر 19 عامًا، فهي تعيش حاليًا بعيدًا عن المنزل، حيث تدرس في سنتها الأولى بجامعة ييل. مساحة منزل جينفيرغارنر في لوس أنجلوس هذا ويقع عقار غارنر في تلال مدينةلوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا، وكانت قد اشترته عام 2019 بعد طلاقها من النجم بين أفليك، ووصفت النجمة العالمية المنزل بقولها "المنزل يجعلك تظن أنك داخل بيت الشجرة"، وهو ممتد على مساحة 8798 قدمًا مربعًا، هو عبارة عن مزيج رائع من سحر المزرعة والراحة المعاصرة. التصميمات الداخلية فيها العديد من القطع الفنية التي ابتكرها أصدقاؤها وعائلتها، مستوحاة من طفولتها، والتي ركزت على إنشاء لوحة هادئة ومحايدة متمثلة في الأثاثمعالموادالطبيعية مثل أسطح العمل الرخامية، العوارض المكشوفة والأرضيات الخشبية، حوض الاستحمام، والثريات النحاسية. أكبر غرف المنزل غرفة المعيشة هي أكبر حجرة في البيت، يمكن بين جدرانها اللعب، الجلوس بجانب المدفأة، والقيام بالأنشطة المختلفة، بالإضافة إلى نافذة من الزجاج الملون، ومن أكثر السمات التي تميز غرفة المعيشة هي فتحها عن طريق الأبواب المنزلقة على مساحة معيشية خارجية محتوية على صالون وطاولة طعام رائعين. مطبخ جنيفيرغارنر وغرفة طعامها المزدوجة أما المطبخ فهو أحد أكثر المساحات الترحيبية، حيث يتميز بأسطح من الرخام والحجر وكراسي مائدة إفطار مغطاة بالموهير ومدفأة، والمساحة المليئة بالعناصر الخشبية بداية من الخزائن البيضاء اللون. وفي غرفة الطعام الكثير من الصور الفوتوغرافية، وقد عمدت غارنرتركيب الأبواب لتخدم غرضًا مزدوجًا، وهو تناول الطعام وفي الوقت نفسه إقامة الاجتماعات بها، والحجرة مفروشة بطاولة طعام خشبية كبيرة تتسع لـ 10 الأشخاص، وفيها أرائك زرقاء وباب يؤدي إلى الفناء.


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
سيرجي برين يرسو بيخته "دراجونفلاي" في ميامي بتكلفة 450 مليون دولار (فيديو)
أحدث رجل الأعمال الأمريكي الشهير سيرجي برين (Sergey Brin)، المؤسس الشريك لشركة جوجل (Google)، ضجة واسعة في ميامي بعد أن رسا يخته الفاخر "دراجونفلاي (Dragonfly)" وسط المدينة، ليُربك مشهد المرسى بأكمله نظرًا لحجمه الضخم وطابعه الاستثنائي. أكبر يخت في عالم التكنولوجيا الأمريكية بُني اليخت في عام 2024 على يد حوض Lürssen الألماني العريق، المعروف بإنتاجه لأكبر وأفخم اليخوت في العالم. ويبلغ طول "دراجونفلاي" 466 قدمًا، أي ما يُعادل 142 مترًا، وهو ما يجعله يتجاوز أغلب اليخوت الخاصة من حيث الحجم ضمن النخبة التكنولوجية الأمريكية. وقد ذكرت مصادر مطّلعة أن تكلفة بناء هذا اليخت الفريد وصلت إلى 450 مليون دولار أمريكي، ما يجعله أغلى يخت مملوك من قِبل شخصية بارزة في قطاع التكنولوجيا في الولايات المتحدة، متفوقًا على يخوت يمتلكها جيف بيزوس ولاري إليسون. تصميم يجمع بين الحصانة البحرية والفخامة القصوى يبتعد "دراجونفلاي" عن المفهوم التقليدي لليخوت الفاخرة، ويُقدّم نفسه كحصن متكامل مزوّد بأحدث وسائل الراحة والخصوصية. فهو يضم مهبطَين للطائرات المروحية، ما يسمح بالانتقال السلس من البحر إلى الجو دون الحاجة إلى مرافق خارجية. كما يحتوي على نادٍ شاطئي قابل للنفخ، يتيح للركّاب الاستمتاع بأجواء البحر عن قرب في أي وقت. لكن الأهم من ذلك هو اعتماده على تقنية بطاريات متطورة تتيح الإبحار بصمت تام تقريبًا، دون الحاجة إلى محركات الديزل التقليدية، وهو ما يُلبّي رغبة برين في الاستمتاع برحلات بحرية بعيدة عن الضوضاء والأنظار، بما يشبه "العزلة الرقمية" التي تتماشى مع شخصيته الهادئة. استعراض قوة بحرية في قلب ميامي مع رسو "دراجونفلاي" في وسط ميامي، بدت المارينا بأكملها كما لو أنها تقلّصت أمام هيبة هذا اليخت العملاق. وأصبح المشهد أشبه بعرض للقوة والترف التكنولوجي، لا سيما أن هذا الظهور العلني النادر يُسلّط الضوء على توجه أثرياء التكنولوجيا نحو الاستثمار في عوالم اليخوت الخارقة كامتداد طبيعي لأسلوب حياتهم الفاخر. وفي حين يُفضّل كثير من أصحاب هذه اليخوت إبقاء تحفهم البحرية طيّ الكتمان، اختار برين أن يجعل من "دراجونفلاي" تصريحًا بحريًّا علنيًّا عن الخصوصية والابتكار والثروة.


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
توم كروز: أجرينا تدريبات لسنوات لتصوير مشهد واحد تحت الماء في Final Reckoning
كشف النجم الأمريكي توم كروز عن تفاصيل تصوير أحد أكثر مشاهد فيلمه الجديد Mission: Impossible – The Final Reckoning إرهاقاً بدنيًا، حيث اضطر إلى أداء مشهد طويل تحت الماء وسط ظروف استثنائية جعلته "أعمى مؤقتًا" بسبب شدة الإضاءة، على حد وصفه. جاء ذلك خلال ظهوره في برنامج "ذا تونايت شو"مؤخرًا، حيث تحدّث كروز عن أحد أبرز مشاهد الفيلم، والذي يتضمن تسلل الشخصية الرئيسية "إيثان هانت" إلى غواصة في أعماق المحيط. بدلة غوص ثقيلة تعيق الحركة أشار كروز إلى أنه أثناء التصوير كان يرتدي بدلة غوص خاصة بلغ وزنها 45 كيلوجرامًا، لكنها تصبح أثقل عند امتصاصها للماء، حتى يصل وزنها إلى 57 كيلوجرامًا. وأكد أن هذه البدلة فرضت عليه تدريبات بدنية مكثفة استمرت لسنوات، حتى يتمكن من التكيف مع ثقلها والحركة بسهولة في أثناء التصوير، خاصة في ظروف مائية تقيّد الرؤية وتحد من التنفس. التصوير تحت ضغط الإضاءة كروز أوضح أن شدة الإضاءة تحت الماء انعكست بشكل سلبي على رؤيته، قائلًا: "الكثير من الوقت لم أكن أستطيع الرؤية بسبب انعكاسات الإضاءة، لذلك كنت أبدأ التصوير وأنا شبه أعمى، وأحاول حفظ الحركات مسبقًا بالتعاون مع طاقم التصوير". وأشار إلى أن الأمر تطلب منه وقتًا طويلًا للتنسيق مع فريق العمل لتحديد اللقطات بدقة، مضيفًا: "الأمر ليس مجرد تمثيل، بل يحتاج إلى قدر هائل من التحضير الذهني والبدني". اقرأ أيضًا: توم كروز وآنا دي أرماس يثيران الجدل في لندن بعد حفل ديفيد بيكهام التنفس تحت الماء تحول إلى مخاطرة ولم تتوقف التحديات عند حدود الرؤية والحركة فقط، بل امتدت إلى التنفس. فقد كشف كروز أنه اضطر إلى استنشاق ثاني أكسيد الكربون الناتج عن زفيره داخل معدات الغوص، وهو أمر قد يؤدي إلى آثار صحية ضارة على العضلات والجسم بالكامل. وأوضح: "عندما أتنفس نفس الهواء مرارًا، يتراكم ثاني أكسيد الكربون في الجسم، ويؤثر على أداء العضلات، مما يجعل تنفيذ الحركة تحت الماء أكثر صعوبة. ومع ذلك، كان عليّ أن أظل حاضر الذهن ومركّزًا طوال المشهد". إنتاج ومخاطر مضاعفة بالإضافة إلى أدائه التمثيلي في الفيلم، يتحمل كروز أيضًا مسؤولية الإنتاج، مما يزيد من حجم الضغط عليه خلال تنفيذ المشاهد الصعبة. واختتم حديثه قائلاً: "أنا المنتج أيضًا، لذا يجب أن أضمن ليس فقط جودة الأداء، بل نجاح التجربة ككل".