تقنية عرض النقاط الكمومية من سامسونج تحصل على اعتماد...

الوكيل الإخباري- أعلنت سامسونج للإلكترونيات اليوم أن طبقة النقاط الكمومية المستخدمة في تلفزيوناتها المزودة بتقنية 'QD' قد حصلت على شهادة الامتثال للمعايير الأوروبية لتقييد المواد الخطرة RoHS، كما تم التحقق من خلوها من الكادميوم من قبل معهد SGS العالمي للاعتمادات.
اضافة اعلان
ويقع المقر الرئيسي للمعهد في جنيف، سويسرا، وهي جهة رائدة عالمياً في مجال الاختبار وإصدار الشهادات، حيث تقدم خدمات تضمن امتثال الشركات لمعايير الجودة والسلامة الصارمة عبر مختلف الصناعات، بما في ذلك المنتجات الإلكترونية، والأغذية، والبيئة. وإلى جانب اعتماد معهد SGS لتقنية النقاط الكمومية الخالية من الكادميوم في طبقة النقاط الكمومية من سامسونج، يضمن امتثال الشركة لتوجيه RoHS الأوروبي توفير تجربة مشاهدة تلفزيونية آمنة.
وفي تعليق له على هذا الشأن، قال النائب التنفيذي لرئيس قطاع شاشات العرض في سامسونج للإلكترونيات، تايونغ سون: "تعتمد تلفزيونات النقاط الكمومية من سامسونج على تقنية آمنة تتوافق مع القيود المفروضة على المواد الخطرة، مع تقديم جودة صورة لا مثيل لها". وأضاف: "إن الحصول على شهادة SGS يؤكد بشكل كامل سلامة منتجاتنا، ومع هذا الاعتراف، نواصل التزامنا بتطوير تقنيات عرض مستدامة بشكل مستمر."
وبدأت سامسونج أبحاثها في تقنية النقاط الكمومية عام 2001، وساهم التزامها المستمر بالبحث والاستثمار في ترسيخ مكانتها في طليعة الابتكار في سوق الشاشات العالمي. وبعد تطوير أول مادة نقاط كمومية خالية من الكادميوم في العالم عام 2014، أطلقت سامسونج تلفزيونات مزودة بهذه التقنية في العام التالي. ومنذ ذلك الحين، تواصل الشركة ريادتها في تقنية النقاط الكمومية من خلال التطوير المستمر والابتكار التقني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

خبرني

١٤-٠٥-٢٠٢٥

• خبرني

خالية من الجلوتين ومليئة بالسموم.. أطعمة شائعة تسبب التوحد

خبرني - رغم رواجها كخيار صحي، كشفت اختبارات حديثة أن بعض المنتجات الخالية من الجلوتين تحتوي على مستويات خطيرة من الرصاص. جاء الكشف عن طريق منظمة "كونسيومر ريبورتس" الأمريكية، والتي وجدت أن عددا من المنتجات الغذائية الخالية من الغلوتين، والتي تعتمد على نبات الكسافا، تحتوي على نسب خطيرة من المعادن الثقيلة السامة، وعلى رأسها الرصاص، تتجاوز الحد الآمن الموصى به بنسبة تصل إلى 2,000%. ويأتي هذا التحذير وسط تزايد شعبية المنتجات الخالية من الجلوتين خلال العقد الأخير، خاصة مع الترويج لفوائدها الصحية وانتشارها بين مشاهير مثل فيكتوريا بيكهام. وأظهرت نتائج الاختبارات التي أجريت على 27 منتجا من رقائق الكسافا والبسكويت والدقيق، أن ثلثي المنتجات تحتوي على مستويات رصاص تتجاوز الحد المسموح به، بينما احتوت ثمانية منها – خاصة دقيق الكسافا – على نسب توصف بأنها "خطيرة" وتستدعي تجنبها تماما. وقال الدكتور جيمس روجرز، مدير أبحاث سلامة الغذاء بالمنظمة: "بعض هذه المنتجات سجل أعلى نسب رصاص رأيناها في أكثر من عشر سنوات من الاختبارات". وأوضح أن تراكم التعرض للرصاص بمرور الوقت قد يؤدي إلى أضرار صحية جسيمة، مثل ضعف الإدراك، وصعوبات التعلم، وربما زيادة خطر التوحد. ويُعتقد أن الكسافا تمتص الرصاص من التربة، سواء كان طبيعيا أو نتيجة تلوث سابق بالأسمدة أو مياه الصرف الصحي، كما أن تحويلها إلى دقيق يضاعف تركيز هذه المعادن. وشملت نتائج التحقيق أيضا اكتشاف آثار لمواد سامة أخرى مثل الكادميوم والزرنيخ، بينما لم يتم رصد الزئبق في أي من المنتجات.

الغد

١٣-٠٤-٢٠٢٥

• الغد

عادات شائعة تتلف الكلى

تلعب الكلى دورا أساسيا في الحفاظ على صحة الجسم، فهي تزيل الفضلات والسوائل الزائدة والشوارد من الدم، وتنظّم ضغط الدم وتنتج خلايا الدم الحمراء وتساعد في توازن الكالسيوم. لكن عند تلفها، تبدأ الفضلات والسوائل بالتراكم، ويختل توازن الشوارد، ما يؤدي إلى مضاعفات تشمل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب ومشاكل في العظام، وقد يتطور الأمر إلى فشل كلوي. ولتفادي هذه النتائج، يمكن اتخاذ خطوات وقائية بسيطة من خلال تعديل نمط الحياة وتجنّب بعض العادات اليومية الضارة. اضافة اعلان وفيما يلي أبرز العادات التي تؤذي كليتيك دون أن تدري: - الإفراط في استخدام مسكنات الألم قد تضر المسكنات المضادة للالتهابات، مثل الإيبوبروفين والأسبرين، بأنابيب الكلى الدقيقة، خاصة عند كبار السن أو من يعانون من أمراض مزمنة. لذلك، يجب استخدام هذه الأدوية لفترات قصيرة، وبالجرعات الموصى بها، وتحت إشراف طبي لمن لديهم تاريخ مرضي كلوي. - شرب كميات غير كافية من الماء تحتاج الكلى إلى الماء لطرد الفضلات. فالجفاف يؤدي إلى تركيز البول وزيادة فرص تكوّن الحصوات والتهابات المسالك البولية. لذا، يُنصح عادة بشرب ما بين 1.5 إلى 2 لتر يوميا، ما لم تكن هناك حالة صحية تتطلب تقييد السوائل. - الإفراط في استهلاك الكحول يؤثر الكحول على توازن السوائل وقد يرفع ضغط الدم، ما يرهق الكلى. كما أن الكبد المتضرر من الكحول يضغط بدوره على الكلى. - التدخين يحتوي دخان السجائر على مواد سامة، مثل الكادميوم، تضر الكلى مباشرة. كما يُضعف التدخين الأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة أخرى، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، ما يفاقم خطر تلف الكلى. - زيادة الوزن والسمنة تؤدي السمنة إلى تغيّرات هرمونية واضطرابات في توازن المواد الكيميائية بالجسم، ما يزيد خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، وهما عاملان أساسيان في تطوّر أمراض الكلى. ويُنصح باتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة، خمسة أيام أسبوعيا. - الإفراط في تناول الأطعمة المعالجة والمالحة تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة، مثل اللحوم المصنعة والمشروبات الغازية والخبز المعبأ، على مستويات عالية من الملح والدهون والسكريات والمواد الحافظة، وقد ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بأمراض الكلى بنسبة 24%. كما أن الأنظمة الغنية بالصوديوم ترهق الكلى وتضعف قدرتها على أداء وظائفها. وينبغي عدم تجاوز استهلاك 6 غرامات من الملح يوميا (ما يعادل ملعقة صغيرة). - قلة النوم تؤكد الدراسات أن النوم أقل من 6 ساعات أو أكثر من 10 ساعات، يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بأمراض الكلى المزمنة. ويتراوح النوم المثالي بين 7 إلى 9 ساعات يوميا لمعظم البالغين. ورغم أن هناك عوامل لا يمكن التحكم فيها، مثل التقدّم في السن أو التاريخ العائلي، إلا أن تجنّب هذه العادات السيئة يمكن أن يحسن صحة الكلى ويقي من أمراضها. التقرير من إعداد ديبا كامدار، المحاضرة الأولى في ممارسة الصيدلة بجامعة كينغستون. ساينس ألرت

جهينة نيوز

٢٩-٠٣-٢٠٢٥

• جهينة نيوز

[اليوم العالمي للنوم] التأقلم مع التوقيت الصيفي قد يستغرق أكثر من ثلاثة أسابيع، والأصغر سناً هم الأكثر تأثراً

تاريخ النشر : 2025-03-28 - 10:27 pm هل تشعر بإرهاق عند بدء التوقيت الصيفي ؟ أنت لست وحدك. فقد يبدو فقدان ساعة واحدة من النوم عند تغيير التوقيت أمراً بسيطاً، لكن تحليل أنماط نوم مستخدمي 'Samsung Health' في الولايات المتحدة وكندا و40 دولة أوروبية تعتمد التوقيت الصيفي يكشف عن تأثير متواصل يؤدي إلى اضطرابات في النوم تستمر لأسابيع، حيث تكون الفئات العمرية الأصغر الأكثر تأثراً. التوقيت الصيفي يربك النوم... والفئات الأصغر سناً الأكثر تأثراً عند دراسة تأثير التوقيت الصيفي على النوم في صباح اليوم التالي، يتضح أن أنماط النوم تأثرت لدى الجميع بشكل ملحوظ. في الليلة الأولى من التوقيت الصيفي، نام الأشخاص متأخرين بمعدل 33 دقيقة مقارنة بالليلة السابقة، واستيقظوا قبل المعتاد بـ 19 دقيقة. وعلى الرغم من أن نقصان ساعات النوم يمثل تحدياً للجميع، إلا أن الأشخاص في العشرينيات من العمر كانوا الأكثر تأثراً، إذ ناموا أقل بنصف ساعة إضافية نتيجة تأخر وقت نومهم وعدم قدرتهم على النوم لفترة أطول في الصباح. بدوره فإنّ معدل جودة النوم والذي يتم احتسابه بناءً على تقييم إجمالي وقت النوم، ووقت الاستيقاظ، ودورات النوم، بالإضافة إلى التعافي الجسدي والعقلي؛ بقي عند أدنى مستوياته لعدة أسابيع بعد تغيير التوقيت، وكان الأشخاص في العشرينيات من العمر الأكثر تأثراً مرة أخرى. عند فحص متوسط معدل النوم لمدة سبعة أيام، أظهرت الفئة العمرية العشرينية أبطأ معدل استرداد للنتيجة، بينما تكيفت الفئات العمرية الأكبر سنًا بشكل أسرع بكثير. بحلول الأسبوع الثالث، كانت درجة النوم لجميع الفئات العمرية لا تزال غير مستقرة كالمعتاد، مما يدل على تقلبات في جودة ليلة نوم جيدة. نصائح مفيدة لاستعادة نوم مريح وعميق من الواضح أن الانتقال إلى التوقيت الصيفي يؤثر على أنماط النوم لدى جميع الفئات العمرية لفترة طويلة بعد تغيير الساعة، إلا أن إدارة النوم خلال هذه الفترة تصبح أكثر أهمية بالنسبة للأجيال الأصغر سناً. وبمناسبة اليوم العالمي للنوم، تقدم سامسونج مجموعة من النصائح المفيدة التي تساعد على فهم أنماط وعادات النوم بسهولة، ما يسهم في تحقيق راحة أفضل أثناء الليل. • تهيئة بيئة نوم مثالية أمر ضروري للحصول على نوم مريح. في وقت لاحق من هذا الشهر، سيقدم تحديث تطبيق 'Samsung Health' ميزة جديدة تتيح تحليل العوامل الأساسية التي تؤثر على جودة النوم، مثل درجة الحرارة، والرطوبة، وجودة الهواء، وشدة الإضاءة، وذلك عبر تقرير بيئة النوم. وتعتمد هذه الميزة على تقنيات سامسونج المنزلية المتطورة والاستفادة من منظومة أجهزتها الذكية، ما يمنح المستخدمين رؤية أوضح حول تأثير بيئتهم على جودة النوم. وبفضل هذه البيانات، يمكن بسهولة تحسين ظروف الغرفة للحصول على نوم أعمق وأكثر راحة وهدوء. • وإلى جانب تحسين بيئة النوم، يُعد فهم تأثير مستوى النشاط على جودة النوم أمراً أساسياً. ويقدّم تحديث 'Samsung Health' تحسينات على مؤشر الطاقة 'Energy Score'، الذي يوفّر مقياساً لمقدار الطاقة التي يمكن للمستخدم استهلاكها خلال اليوم. وبالإضافة إلى معدل النوم ومعدل ضربات القلب، ستُضاف ميزة جديدة وهي "توازن النشاط" '(Activity Balance)'، والتي تتيح تحليلاً أكثر دقة للحالة العامة للمستخدم، وذلك من خلال تقييم مدى انتظام مستويات النشاط استناداً إلى بيانات الأسبوعين الماضيين. • يُعد فهم جودة نومك وضبط نمط نومك وفقاً لاحتياجاتك أمراً ضروريًا لتحسين الراحة الليلية. وتساعدك ميزة 'Sleep Coaching' على تحقيق ذلك بسهولة، حيث تراقب أنماط نومك على مدار 7 أيام، ثم تحدد لك نمط نوم مميز مستوحى من أحد الحيوانات وفقاً للنتائج. وبفضل برنامج إرشادي مصمم خصيصاً لك، يمكنك تبنّي عادات وروتين صحي يساعدك على تحقيق أهدافك في الحصول على نوم أكثر راحة وانتظاماً. ولأن النوم يُشكل أساساً للصحة العامة، فمن الضروري فهم كيفية تأثير العوامل المسببة للاضطراب، مثل التوقيت الصيفي، على أنماط نومنا، ومعرفة كيفية إعادة ضبط الجسم لاستعادة توازنه. ويُعد اليوم العالمي للنوم فرصة مثالية للتوعية بأهمية تحسين جودة النوم والاهتمام به. وبفضل آخر تحديثات تطبيق 'Samsung Health'، يمكن للمستخدمين بسهولة ضبط أنماط نومهم وتحسينها، ما يساعدهم على تبنّي أسلوب حياة أكثر صحة وتوازناً. تابعو جهينة نيوز على