logo
هزة ارضية في الخليج العربي على مسافة 50 كم من مدينة الجبيل

هزة ارضية في الخليج العربي على مسافة 50 كم من مدينة الجبيل

المدينة٠٤-٠٤-٢٠٢٥

كشف الدكتور وهيب عيسى الناصر استاذ الفيزياء التطبيقية بجامعة الخليج العربي عن حدوث هزة ارضية في منطقة جنوب الخليج العربي، تعتبر هذه رابع هزة وعلى مسافات متقاربة من بعضها ، وبقوة هزة متقاربة ( 4 ريختر) ولكن هذه الهزة هي الاقوى؛ فهي بقوة 4.4 ريختر ، وبؤرتها على عمق 10 كم . وحدثت الهزة على خط عرض 27.5 ° شمالا و 50 ° شرقا، في الساعة 2:40 صباحا اليوم الجمعة 4 ابريل 2025، وكانت هذه الهزة ضمن 950 هزة . ويقطن في دائرة نصف قطرها 100 كم حوالي 888 ألف شخص .للعلم، عادة لا يحدث الضرر الملحوظ الا عندما تكون قوة الهزة اكثر من 4.5 ريختر ، وهي تعادل تقريبا الطاقة التفجيرية الناتجة من تفجير 84 طن من مادة TNT .ومنطقة الخليج العربي ليست منطقة زلزالية، وإن كانت الدراسات تشير الى وجود تسارعات بسيطة في الحركة التكتاتونية .هناك عدة احزمة زلزالية قريبة نسبيا من المنطقة وهي تتحرك تلك الصفائح ببطء بين الغلاف الصخري والغلاف المائع من 2 سم إلى 15 سم في العام، ويصاحب ذلك نشاط زلزالي .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين تبتكر "قنبلة هيدروجينية" غير نووية قد تذيب الأهداف المعادية
الصين تبتكر "قنبلة هيدروجينية" غير نووية قد تذيب الأهداف المعادية

الشرق السعودية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق السعودية

الصين تبتكر "قنبلة هيدروجينية" غير نووية قد تذيب الأهداف المعادية

أعلن علماء صينيون نجاحهم في تطوير "قنبلة هيدروجينية غير نووية"، ستجعل المناطق المستهدفة ساخنة للغاية عند انفجارها، بحيث لا تتمكن القوات المعادية من احتلالها، بحسب موقع "EurAsian Times". وتزن القنبلة غير النووية نحو كيلوجرامين، وهي عبارة عن جهاز متفجّر يعمل بالهيدروجين، ويخضع لاختبار ميداني متحكَّم به، ويُطلق تفاعلات كيميائية متسلسلة مدمرة دون استخدام أي مواد نووية. وتُحدِث القنبلة الصينية "حرارة هائلة" ونيراناً على مدى فترة طويلة، ما يسبب أضراراً جسيمة، وهي أقوى بكثير من القنابل التقليدية التي تعتمد على مادة TNT. 1000 درجة مئوية ونجح العلماء الصينيون في تفجير القنبلة، ما أدى إلى توليد كرة نارية تجاوزت 1000 درجة مئوية لأكثر من ثانيتين. وتم تطويرها بواسطة معهد الأبحاث 705، التابع لشركة بناء السفن الصينية (CSSC)، والمعروف بعمله في أنظمة الأسلحة تحت الماء. وعلى عكس القنابل النووية التقليدية، يستخدم هذا الجهاز مادة تخزين الهيدروجين في الحالة الصلبة القائمة على المغنيسيوم، والمعروفة باسم "هيدريد المغنيسيوم"، وهي قادرة على تخزين كمية أكبر من الهيدروجين مقارنة بالخزانات المضغوطة. وبمجرد تنشيطه، يخضع هيدريد المغنيسيوم للتحلل الحراري السريع، ما يؤدي إلى إطلاق غاز الهيدروجين الذي يشتعل في كرة نارية مستمرة تتجاوز 1000 درجة مئوية لأكثر من ثانيتين، أي 15 مرة أطول من انفجارات مادة TNT المكافئة. ويؤدي هذا الاحتراق إلى أضرار حرارية واسعة النطاق، كافية لإذابة سبائك الألومنيوم، وتسمح بالتحكم الدقيق في شدة الانفجار، وتحقيق تدمير موحَّد عبر مناطق شاسعة. وقال وانج شيو فنج، قائد فريق علماء الدفاع الذين أجروا الانفجار التجريبي للقنبلة، في ورقة بحثية نشرت في مجلة صينية، إن انفجارات غاز الهيدروجين تشتعل بأقل قدر من طاقة الاشتعال، ولديها نطاق انفجار واسع، وتطلق ألسنة اللهب التي تنطلق إلى الخارج، وتنتشر بسرعة. تفاعل متسلسل ويبدأ التفاعل المتسلسل عندما تؤدي موجات الصدمة التفجيرية إلى تفتيت "هيدريد المغنيسيوم" إلى جزيئات بحجم الميكرون، ما يؤدي إلى كشف الأسطح الجديدة، وفقاً للدراسة. ويؤدي التحلل الحراري إلى إطلاق غاز الهيدروجين بسرعة، والذي يختلط بالهواء المحيط. وعند الوصول إلى الحد الأدنى للانفجار، يشتعل الخليط، مُطلقاً تفاعل احتراق طارد للحرارة. وتؤدي هذه الحرارة المحرَّرة إلى زيادة تحلل هيدريد المغنيسيوم، ما يخلق حلقة ذاتية الاستدامة حتى استنفاد الوقود، وهو عبارة عن سلسلة متعاقبة من التكسير الميكانيكي، وإطلاق الهيدروجين، والتغذية الراجعة الحرارية. وتضمن الاختبار سلسلة من التجارب التي أظهرت إمكانات الطاقة الموجهة للسلاح. وعند تفجير مُتحكَّم فيه، وصل الضغط الزائد الأقصى إلى 428.43 كيلوباسكال على مسافة مترين من القنبلة. وكان هذا الانفجار أقوى بنحو 40% من انفجار مماثل لمادة TNT، لكن الحرارة المنبعثة تجاوزت بكثير ما يمكن أن تصل إليه مادة TNT. ويعتقد فريق العلماء أن القنبلة ستكون مثالية لمهام مثل "منع الوصول إلى المنطقة"، ما يجعل المناطق المتضررة ساخنة للغاية بحيث لا يمكن احتلالها لفترة من الوقت. ويمكن أن يُسبب الاحتراق أضراراً حرارية شديدة وواسعة النطاق، مع انتشار الحرارة بشكل متساوٍ عبر مناطق واسعة. حرق الأهداف وبمعنى آخر، يستطيع الجيش الصيني من خلال هذه القنبلة أن يمنع العدو من الوصول إلى الطرق الرئيسية من خلال حرْق أجزاء من الطرق، أو شل الخدمات الأساسية من خلال استهداف محطات الطاقة، أو مراكز الاتصالات، أو ضرب مجموعة محددة من المعدات، أو الأفراد دون تدمير منطقة بأكملها. ويمكن للقنبلة الهيدروجينية الصينية "حرق الأهداف"، مثل المركبات والمعدات الأخرى. كما يمكن استخدام هذا السلاح لاختراق الهياكل الدفاعية، أو تدمير أهداف، مثل أسراب الطائرات المسيَّرة. ويُعتبر الفرق الرئيسي بين هذه القنبلة، والقنبلة النووية، أنه على عكس الأخيرة التي تعتمد على عملية الانشطار النووي، أو الاندماج، حيث تنقسم النوى الذرية، أو تندمج لإطلاق كميات هائلة من الطاقة، ما ينتج موجة صدمة قوية وإشعاع مكثف، فإن الجهاز الصيني الجديد لا ينطوي على أي تفاعلات نووية. وبدلاً من ذلك، يعتمد هذا النظام على تفاعل كيميائي يتضمن "هيدريد المغنيسيوم" لإطلاق غاز الهيدروجين، الذي يشتعل في الهواء لخلق حرارة شديدة، دون إنتاج إشعاعات، أو التأثيرات بعيدة المدى للانفجار النووي. ولم يكشف القادة العسكريون الصينيون حتى الآن عن نية استخدام هذه القنبلة الهيدروجينية غير النووية، لكن المؤكد هو أن هذا السلاح يُضاف إلى ترسانة الصين المتنامية من الأسلحة المتطورة المعتمدة على الطاقة، بحسب "EurAsian Times".

هزة ارضية في الخليج العربي على مسافة 50 كم من مدينة الجبيل
هزة ارضية في الخليج العربي على مسافة 50 كم من مدينة الجبيل

المدينة

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • المدينة

هزة ارضية في الخليج العربي على مسافة 50 كم من مدينة الجبيل

كشف الدكتور وهيب عيسى الناصر استاذ الفيزياء التطبيقية بجامعة الخليج العربي عن حدوث هزة ارضية في منطقة جنوب الخليج العربي، تعتبر هذه رابع هزة وعلى مسافات متقاربة من بعضها ، وبقوة هزة متقاربة ( 4 ريختر) ولكن هذه الهزة هي الاقوى؛ فهي بقوة 4.4 ريختر ، وبؤرتها على عمق 10 كم . وحدثت الهزة على خط عرض 27.5 ° شمالا و 50 ° شرقا، في الساعة 2:40 صباحا اليوم الجمعة 4 ابريل 2025، وكانت هذه الهزة ضمن 950 هزة . ويقطن في دائرة نصف قطرها 100 كم حوالي 888 ألف شخص .للعلم، عادة لا يحدث الضرر الملحوظ الا عندما تكون قوة الهزة اكثر من 4.5 ريختر ، وهي تعادل تقريبا الطاقة التفجيرية الناتجة من تفجير 84 طن من مادة TNT .ومنطقة الخليج العربي ليست منطقة زلزالية، وإن كانت الدراسات تشير الى وجود تسارعات بسيطة في الحركة التكتاتونية .هناك عدة احزمة زلزالية قريبة نسبيا من المنطقة وهي تتحرك تلك الصفائح ببطء بين الغلاف الصخري والغلاف المائع من 2 سم إلى 15 سم في العام، ويصاحب ذلك نشاط زلزالي .

حلول لتدمير الكويكبات المهددة للأرض منها قصف واحد بترسانة العالم النووية
حلول لتدمير الكويكبات المهددة للأرض منها قصف واحد بترسانة العالم النووية

العربية

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • العربية

حلول لتدمير الكويكبات المهددة للأرض منها قصف واحد بترسانة العالم النووية

ما الحل مع كويكب متجه الى الأرض بسرعة 61 ألف كيلومتر بالساعة، وقالوا طوال أشهر إن مداره قد يتقاطع عام 2032 مع مدار الأرض، أو ربما مع مدار القمر؟ وماذا لو ظهر كويكب عملاق؟ وفقا لما يجمع عليه علماء تحدثوا في المدة الأخيرة عن الكويكب YR4 البالغ عرضه 50 مترا، والذي إذا اصطدم بمدينة في الأرض "قد يمحيها من الوجود، مهما كان حجمها" فانه صغير الحجم نسبيا. مع ذلك، جعل تلسكوبات العالم تحول انتباهها اليه، لتؤكد مساره بدقة أفضل، الى أن استبعدوا اصطدامه، واطمأن القلقون بأنه سيمر قرب الأرض مرور الكرام، بعد أن قدرت NASA بأن اصطدامه لو حدث، لكان بقوة 8 ميغاتون من مادة TNT الشديدة الانفجار، أي أكثر من قوة 500 قنبلة ذرية عيار هيروشيما. أحد المختصين بعلم الكواكب في مختبر Applied Physics Laboratory التابع لجامعة "جونز هوبكينز" الأميركية، وهو Andrew Rivkin الأربعيني العمر، ذكر في ما قرأته "العربية.نت" بموقع صحيفة "التايمز" البريطانية، أن الكويكبات "تجعل الأمور محفوفة بالمخاطر وتضطرنا لإعداد مهمات فضائية أسرع من أي مهمات سابقة، لتمكيننا من القيام بخطط موجودة لدينا، منها ضرب أو تفجير أو دفع الكويكبات لإخراجها عن مسارها" وفق تعبيره. أما اذا كان الكويكب عملاقي الحجم، كالذي يعتقد العلماء بأن عرضه كان 10 كيلومترات حين اصطدم بالمكسيك قبل 66 مليون عام، وفتك بمعظم كائنات الأرض، وأنهى حقبة الديناصورات عليها، وفق الفيديو المعروض أعلاه، فقال "ريفكين" المشارك بجهد عالمي لتسجيل الكويكبات القادمة وتتبعها: "لا أريد أن أقول إن البشرية ستستسلم، ولكن ستحتاج إلى الكثير من الأسلحة النووية (..) على الأرجح الترسانة النووية العالمية مجتمعة" اشارة الى قصفه بقنابل ذرية تمحوه من الفضاء. وكان ريفكين في 2022 قائد التحقيق في مهمة اختبار إعادة توجيه كويكب، والذي تم إطلاق مركبة فضائية بموجبه إلى كويكب عرضه 3 أضعاف عرض YR4 ويبعد أكثر من 11 مليون كيلومتر عن الأرض، ولم تكن تلك المركبة تحمل سوى معدات الملاحة وكتلتها الخاصة، بهدف أن تكون ثقيلة قدر الإمكان فقط، ثم اصطدمت بسرعة 6 كيلومترات في الثانية بالكويكب Dimorphos فزلزله الاصطدام وحوله الى مدار آخر، أبطأ قليلا. ويبقى السؤال المثير للاهتمام حول إذا ظهر كويكب أكبر، وتم التأكد بأن اصطدامه بالأرض مقبل لا محالة، عندها ستكون الاستجابة نووية بالنسبة لكويكب عرضه كيلومتر واحد "ونحن نتتبع ما يزيد عن 1000 منها" بحسب ما قال ريفكين. أما الأكبر من ذلك فيحتاج الى قوة نووية خارقة للتخلص منه، وحتى هذه غير مضمونة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store